عبد الرحمن بن فيصل بن تركي آل سعود: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 78:
 
== توليه الحكم في الفترة الأولى ==
بعد وفاة أخيه الإمام [[سعود بن فيصل]] تولى الإمارة بعد مبايعة أهل الحل والعقد في [[الرياض]] له لما رأوا من اضطراب الناس ، وخشية من الفتن والفوضى نتيجة الفراغ السياسي ،السياسي، إلا أن احتدام الخلاف بينه و وبين أبناء أخيه الإمام [[سعود بن فيصل بن تركي آل سعود|سعود]] نتيجة قتلهم لصديقه والمقرب منه فهد بن صنيتان آل سعود الذي كان قد رافقه في مفاوضات بغداد مع السلطة العثمانية، جعله يخرج إلى أخيه [[عبد الله بن فيصل بن تركي آل سعود|الإمام عبدالله]] الذي كان في البادية ،البادية، وأتى معه إلى [[الرياض ]]، ويوصولوبوصول [[عبد الله بن فيصل بن تركي آل سعود|الإمام عبدالله]] [[عبد الرحمن بن فيصل بن تركي آل سعود|والإمام عبدالرحمن]] خرج أبناء [[سعود بن فيصل بن تركي آل سعود|الإمام سعود]] من [[الرياض]] إلى [[الخرجالدلم]]<ref>ابن عيسى، عقد الدرر، ص83-84</ref>، وتنازل لأخيه الإمام عبدالله بالحكم تقديراً له كونه أكبر منه سناً، منهياً الصراع على الحُكم،فضلاًالحُكم، غنفضلاً عن عدم مشاركته في الحملات التي قام بها الإمام عبدالله على القبائل أو البلدان أو التي قام بها أبناء أخيه سعود منفردين ،منفردين، وذلك يعكس جانباجانباً من شخصيته التي تؤثرفي البعد عن الخلافات التي تفت في جسد [[الدولة]] وتفرق شملها.
 
== تدخل ابن رشيد ==