عبد يغوث الحارثي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Michel Bakni (نقاش | مساهمات) |
ط بوت:تحويل قالب قصيدة إلى قالب بيت |
||
سطر 40:
فرد عليها عبد يغوث ببيت شعر :
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|وتضحك مني شيخة عبشــــمية|كأن لم تري قبلي أسيراً يمانيا}} {{نهاية قصيدة}}
ثم قال لها : أيتها الحرة ، هل لك إلى خير؟ قالت : وما ذاك ؟ قال : أُعطي ابنك مئة من الإبل وينطلق بي إلى الأهتم ( الأهتم من سادات تميم ) فإني أتخوف أن تنتزعني سعد والرباب منه وسعد والرباب قبائل من تميم
فأضمن له مئة من الإبل ، فقبضها العبشمي وانطلق إلى الأهتم
فقال عبد يغوث :
{{بداية قصيدة}}
{{
{{
{{نهاية قصيدة}}
ولكنهم خدعوه فأخذوا الإبل ولم يطلقوا سراحه ، فطلب منهم أن يقتلوه
وقال في قصيدتة :
{{بداية قصيدة}}
{{
{{
{{
{{
▲{{قصيدة|فَيَا راكِباً إِمَّا عَرَضْـتَ فَبَلِّغَـنْ|نَدامَايَ مِن نَجْـرَانَ أَنْ لا تَلاَقِيَـا}}
{{
▲{{قصيدة|أَبَا كَـرِبٍ والأَْيْهَمَيْـنِ كِلَيْهِمَـا|وقَيْساً بِأَعْلَي حَضْرَمَوْتَ اليمَانِيَـا}}
▲{{قصيدة|جَزَى اللهُ قَوْمِي بالكُلاَبِ مَلاَمَـةً|صَرِيحَهُـمُ والآخَرِيـنَ المَوَالـيَـا}}
{{
{{
▲{{قصيدة|ولو شِئْتُ نَجَّتْنِي مِن الْخَيْلِ نَهْدَةٌ|تَرَى خَلْفَها الحُـوَّ الْجِيَـادَ تَوَالِيَـا}}
{{
{{
▲{{قصيدة|ولكِنَّنِـي أَحْمِـي ذِمـارَ أَبِيكُـمُ|وكانَ الرِّماحُ يَخْتَطِفْـنَ المُحَامِيَـا}}
{{
▲{{قصيدة|أَقُولُ وقد شَدُّوا لسانِـي بِنِسْعَـةٍ|أَمَعْشَرَ تَيْمٍ أَطْلِقُـوا عـن لِسَانِيَـا}}
{{
▲{{قصيدة|أَمَعْشَرَ تَيْمٍ قَدْ مَلَكْتُهُمْ فأَسْجِحُـوا|فإِنَّ أَخاكمْ لـم يَكُـنْ مِـن بَوَائِيَـا}}
{{
{{
▲{{قصيدة|فإِنْ تَقْتُلُونِي تَقْتُلُـوا بِـيَ سَيِّـداً|وإِنْ تُطْلِقُونِـي تَحْرُبُونِـي بِمَالِيَـا}}
{{
{{
▲{{قصيدة|أَحَقًّا عِبَادَ اللهِ أَنْ لَسْـتُ سامِعـاً|نَشِيدَ الرُّعَـاءِ المُعْزِبيـنَ المَتَاليَـا}}
{{نهاية قصيدة}}
▲{{قصيدة|وتَضْحَكُ مِنِّي شَيْخَـةٌ عبْشَمِيَّـةٌ|كأَنْ لَمْ تَرَى قبْلِـي أَسِيـراً يمَانِيَـا}}
▲{{قصيدة|وقد عَلِمَتْ عِرْسِي مُلَيْكَـةُ أَنَّنِـي|أَنَا اللَّيْـثُ مَعْـدُوًّا علـيَّ وعادِيـا}}
▲{{قصيدة|وقد كُنْتُ نَحَّارَ الجَزُورِ ومُعْمِـلَ|الْمَطِيِّ وأَمْضِي حَيْثُ لا حَيَّ مَاضِيَا}}
▲{{قصيدة|وأَنْحَرُ لِلشَّرْبِ الكِـرَامِ مَطِيَّتِـي|وأَصْـدَعُ بَيْـن القَيْنَتَيْـنِ رِدَائِيَـا}}
▲{{قصيدة|فيا راكباً - إمّا عرضتَ – فَبَلِّغَن|نداماي من نجـران أن لا تَلاقيـا}}
▲{{قصيدة|وكنْتُ إِذا ما الْخَيْلُ شَمَّصَهَا القَنَا|لَبِيقـاً بتَصْرِيـفِ القَنَـاةِ بَنَانِيَـا}}
▲{{قصيدة|وعادِيَةٍ سَوْمَ الجَـرَادِ وَزَعْتُهـا|بِكَفِّي وقـد أَنْحَـوْا إِلـيَّ العَوَالِيَـا}}
▲{{قصيدة|كأَنِّيَ لم أَرْكَبْ جَوَاداً ولـم أَقُـلْ|لِخَيْلِيَ كُرِّي نَفِّسِـي عـن رِجَالِيَـا}}
▲{{قصيدة|ولم أَسْبَاِء الزِّقَّ الرَّوِيَّ ولم أَقُـلْ|لأَيْسَارِ صِدْقٍ: أَعْظِمُوا ضَوْءَ نَارِيَا}}
{{اقتباس عالم| [[الجاحظ]] |متن=ليس في الأرض أعجب من [[طرفة بن العبد]] وعبد يغوث فإن قسنا جودة أشعارهما في وقت إحاطة الموت بهما فلم تكن دون سائر أشعارهما في حال الأمن والرفاهية|[[البيان والتبيين]]}}
|