الدولة الأيوبية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
معزي المطيري (نقاش | مساهمات) لايوجد فأده من الايضاح لكم وسوم: تعديلات المحتوى المختار تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
الرجوع عن تعديلين معلقين من معزي المطيري إلى نسخة 29930425 من Anass. |
||
سطر 53:
}}
}}
'''الدولة الأيوبية''
بعد وفاة نور الدين زنكي توجه صلاح الدين إلى بلاد الشام، فدخل [[دمشق]]، ثم ضمَّ [[حمص]] ثم [[حلب]]، وبذلك أصبح صلاح الدين سلطانًا على مصر والشام. كانت دولة الأيوبيين قد امتدت إلى بلاد الحجاز، حيث قام صلاح الدين بتحصين جنوب [[فلسطين]]، والاستعداد لأي أمر يقوم به [[أرناط]] صاحب [[قلعة الكرك]]، والذي كان يدبر للهجوم على الأماكن المقدسة في [[مكة]] و[[المدينة المنورة|المدينة]]، وكان صلاح الدين قد اعتنى بميناء القلزم و[[ميناء جدة]]، لأن أرناط كان قد عمَّر أسطولا في ميناء أَيْلَة ([[العقبة]])، وأرسل سفنًا بلغت عِيذاب، فاستولى صلاح الدين على أيلة. استرد صلاح الدين [[بيت المقدس]] في [[27 رجب]] [[583 هـ]] الموافق [[2 أكتوبر]] [[1187]]م، بعد ثلاثة أشهر من انتصاره في [[معركة حطين]]، عقب ذلك سقطت في يده كل موانئ الشام، ما عدا مينائي [[إمارة طرابلس]] و[[أنطاكيا (تركيا)|أنطاكية]]، وانتهت الحرب الصليبية الثالثة بسقوط عكا بيد الصليبيين، وتوقيع [[صلح الرملة]] بين صلاح الدين و[[ريتشارد قلب الأسد]].<ref>[https://www.discover-syria.com/bank/118 الأيوبيون] اكتشف سوريا. وصل لهذا المسار في 31 مارس 2016</ref>
|