معركة القاعية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
الرجوع عن تعديلين معلقين من Wikki.132 إلى نسخة 29094348 من فيصل.
سطر 13:
* [[سبيع|قبيلة سبيع]]
* [[قبيلة السهول]]
* [[القوات المسلحة السعودية|القوات المسلحة]] بقيادة ابن عرفج
| قائد1 = {{flagicon image|Flag of Ikhwan.svg}} [[عبد العزيز بن فيصل الدويش]]
| قائد2 = {{flagicon image|Flag of Nejd (1926).svg}} [[ضرمان أبوثنين]]
سطر 50:
أرسل [[فيصل الدويش]] إبنه [[عبد العزيز بن فيصل الدويش|عبدالعزيز]] لمهاجمة جيش [[الملك عبدالعزيز|إبن سعود]] بينما بقي كبار السن والأطفال والنساء عند [[شظف]] في حمايته.<ref name="ReferenceD">لسراة الليل هتف الصباح، عبدالعزيز بن عبدالمحسن التويجري، ص:224</ref> فتحرك الشاب [[عبد العزيز بن فيصل الدويش|عبدالعزيز]] على رأس قوة مجهولة العدد من [[شظف]] وعبر طوال [[الصمان]] وهي [[اللهابة]] واللصافة والقرعاء فخيم عندها لفترة وجيزة<ref name="ReferenceS">الكويت وجاراتها، هارولد ديكسون، ص:325</ref> ومن ثم تحرك من [[مخيم|مخيمه]] في [[2 أغسطس]] وشن غزوة صاعقة على [[سبيع|قبيلة سبيع]] و[[قبيلة السهول|السهول]] المخيمين في القاعية ودمر [[سرية (وحدة عسكرية)|سرية الجنود نظامية]] التي تساندهم بالكامل وكانت بقيادة ابن عرفج.<ref>تاريخ اليمامة، عبدالله بن محمد بن خميس، الجزء الثاني، ص:359</ref>
 
فجرح ابن عرفج أمير السرية وتراجعوفر من ميدان المعركة إلى [[المجمعة]] وتراجعت [[سبيع]] و[[قبيلة السهول|السهول]] من القاعية إلى حفر العتش. وبينما أن [[مطير (قبيلة)|مطير]] لم تستولِ على كثير من [[قطيع|قطعان]] [[جمل|الإبل]] إلى أن الرعب دب في قلوب كثير من القبائل مما أدى إلى تراجع [[سبيع]] و[[قبيلة السهول|السهول]] من مخيمها الأصلي في حفر العتش إلى [[الرياض]] عاصمة [[الملك عبدالعزيز|إبن سعود]].<ref name="ReferenceD"/><ref name="ReferenceS"/>
=== بعد المعركة ===
بعد أن حقق [[عبد العزيز بن فيصل الدويش|عبدالعزيز الدويش]] هذا الإنتصار عاد إلى قاعدة والده في [[شظف]]<ref>• تاريخ الوثيقة: 1-1929/8/15م<br/>• الرقم الأرشيفي: R/15/2/1499<br/><br/>• ملخص الوثيقة :<br/>أخبار الكويت عن الفترة بين 1-15 آب/أغسطس 1929م، وهي تحمل توقيع هارولد ديكسون [Harold Dickson] الوكيل السياسي البريطاني</ref> ومن هناك أمر [[فيصل الدويش]] بإكرام [[أسير|الأسرى]] والمساجين وضماد جراحهم وبث الطمأنينة في نفسهم.<ref>الكويت وجاراتها، هارولد ديكسون، ص:326</ref> ويقال أن هذا الإنتصار الذي حققه [[عبد العزيز بن فيصل الدويش|عبدالعزيز الدويش]] في القاعية جعله يتشجع لمجابهة قوات [[عبد العزيز بن مساعد بن جلوي آل سعود|عبدالعزيز بن جلوي]] في [[معركة أم رضمة]]<ref>أسود آل سعود وتجربتي في الحياة، إبراهيم بن عبدالرحمن آل خميس، الطبعة الأولى 1972م</ref> التي لقي فيها [[قتل في المعركة|قتله]] مع غالبية [[الإخوان]].<ref>شبه الجزيرة في عهد الملك عبدالعزيز، خير الدين الزركلي، ص:429</ref><ref>مذكرات غلوب باشا، ص:307</ref>