سقوط الدولة العثمانية: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 37.218.220.156 إلى نسخة 27932411 من JarBot. |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{{تاريخ الدولة العثمانية}}
[[ملف:Ottoman-Empire-Public-Demo.png|تصغير|مظاهرة لمؤيدي جمعية [[تركيا الفتاة]] في ناحية [[السلطان أحمد]] من [[الآستانة]] في سنة [[1908]].]]
'''دور
== آخر السلاطين ==
بدأ مناوئو السلطان عبد الحميد إظهار
امتد نفوذ الاتحاد والترقي في الدولة، فضم إليه الكثير من ضباط الفيلق الأول المسيطر على الآستانة، وكذلك الفيلقين الثاني والثالث المرابطين في الولايات العثمانية الباقية في [[أوروبا]]. وقد حاول السلطان عبد الحميد مقاومة هذه الجمعيات، فنادى وتمسّك بفكرة الجامعة الإسلامية، لكنه فشل أمامهم، وخرجت الأمور عن نطاق سيطرة السلطان عبد الحميد، وكانت الضربة القاسمة للحكم العثماني قيام قوات متمردة بقيادة الجنرال [[محمود شوكت باشا]] بدخول [[إسطنبول]] وقمع التمرد العسكري وترجيح كفة القوى المناوئة للسلطان، وهو ما يعرف تاريخيا بأحداث 31 مارس 1909.
|