قائمة مواقع التراث العالمي في سوريا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:الإبلاغ عن رابط معطوب أو مؤرشف V2.5 (تجريبي)
سطر 50:
| align="center" | —
| align="center" | 1980
| بصرى الشام مدينة صغيرة في جنوبي سورية، وترتفع عن سطح البحر 850 متراً، وهي مركز للناحية المسماة باسمها. وتقع هذه المدينة المشهورة بأطلالها وآثارها في سهل النقرة الخصيب على أطراف اللجاة الجنوبية، قرب وادي الزيدي شمالاً ووادي البطم جنوباً، وكانت يوماً عاصمة للأنباط العرب، وقد اغتنم الرومان فرصة وفاة الملك النبطي أرعبال الثامن ليضموا المدينة والمقاطعة إلى الإمبراطورية الرومانية عام 106م ولتصبح مدينة بصرى عاصمة للولاية العربية التابعة للإمبراطورية الرومانية، ثم غدت المدينة مركزاً للكرسي الأسقفي بعد تبني الإمبراطورية الرومانية الشرقية المسيحية رسمياً. وتعني كلمة «بصرى» في الكتابات السامية القديمة «الحصن»، ولكان لموقعها المميز أثره الكبير في مكانتها المرموقة بين مدن الشرق القديم. حيث لعبت دوراً حضارياً وتجارياً مهماً.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/4157 بصرى] أطلع عليه بتاريخ [[30 أغسطس]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170707223932/http://www.discover-syria.com:80/bank/4157 |date=07 يوليو 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/list/22 |title=Ancient City of Bosra |publisher=[[يونسكو]] |accessdate=17 Aug 2011}}</ref>
|-style="background-color:#FFE6BD"
سطر 70:
|المدن المنسية (لأن سكانها هجروها منذ أكثر من ألف عام ) هي المدن التي نشأت على سلسلة كتل جبلية قليلة الارتفاع بين محافظات حلب وإدلب وحماة بين القرنين الأول والسابع الميلاديين وتعتبر جزءاً مهماً من تاريخ سورية وحضارتها.
وتتوزع هذه المدن على كتلة جبل سمعان وكتلة جبل بريشيا والأعلى والدويلة والوسطاني وكتلة جبل الزاوية في الشمال السوري بين القمم الجبلية والسفوح والوديان ويطلق عليها علماء الآثار المدن المهجورة أو القرى المنسية أو العتيقة.
وقدر عالم الآثار جورج تشالنكو أعداد هذه المدن والقرى بـ 778 موقعاً منها135 تقوم على خرائب مسكونة و322 موقعاً قامت على أنقاضها تجمعات سكنية حديثة و321 موقعاً محفوظاً بشكل مناسب غير أن تغييرات كبيرة حدثت في تلك المنطقة نتيجة التوسع السكاني والسكن فيها واستخدام حجارتها للبناء وأراضيها للزراعة ولم يعد عدد هذه القرى والمدن يتجاوز60 موقعاً.<ref>[http://syrianownews.com/index.php?p=12&id=82 سوريا مهد الحضارة - المدن المنسية (العتيقة)] أطلع عليه بتاريخ [[30 أغسطس]]، [[2017]] '''الخبر اليقين''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170906134747/http://syrianownews.com/index.php?p=12&id=82 |date=06 سبتمبر 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/list/1348 |title=Ancient Villages of Northern Syria |publisher=[[يونسكو]] |accessdate=17 Aug 2011}}</ref>
|-style="background-color:#FFE6BD"
سطر 79:
| {{حول|9|ha|abbr=values|sortable=on}}
| align="center" | 2006
|يجسّد هذان القصران التأثير الثقافي المتبادل وتطور الهندسة العسكرية في [[الشرق الأوسط]] طوال مرحلة الحروب الصليبية من [[القرن الحادي عشر]] ولغاية [[القرن الثالث عشر]]. وقد تم بناء [[قلعة الحصن|حصن الأكراد]] على يد أخوية فرسان [[القديس يوحنا]] المعروفة بفرسان المشفى من عام [[1142]] إلى عام [[1271]]، فيما أنجزت المرحلة الثانية من الأعمال على يد [[المماليك]] في نهاية القرن الثالث عشر. ويعدّ حصن الأكراد من قصور الحروب الصليبية التي حظيت بأعلى درجة من الحماية. أما [[قلعة صلاح الدين]]، فتشكل رغم الدمار الجزئي الذي حلّ بها مثالاً هاماً آخر لهذا النمط من القلاع، سواء على مستوى نوعية البناء أو على مستوى البصمات التاريخية المتتالية التي تحملها، وهي تتضمن عناصر من العصر البيزنطي من القرن العاشر وتغييرات أدخلها الإفرنج في نهاية القرن الثاني عشر وتحصينات أضافها [[الأيوبيون]] (في نهاية القرنين الثاني عشر والثالث عشر).<ref>[http://whc.unesco.org/ar/list/1229 حصن الأكراد وقلعة صلاح الدين] أطلع عليه بتاريخ [[31 أغسطس]]، [[2017]] '''مركز التراث العالمي''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170607202617/http://whc.unesco.org:80/ar/list/1229 |date=07 يونيو 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/list/1229 |title=Crac des Chevaliers and Qal’at Salah El-Din |publisher=[[يونسكو]] |accessdate=17 Aug 2011}}</ref>
|-style="background-color:#FFE6BD"
سطر 88:
| {{حول|0.36|ha|abbr=values|sortable=on}}
| align="center" | 1980
|تحتضن هذه الواحة الواقعة في الصحراء ال[[سورية]] شمال شرق [[دمشق]] [[آثار]]اً ضخمة لمدينة كبيرة شكلت أحد أهم المراكز الثقافية في العالم القديم. ونظراً لوقوعها عند ملتقى حضارات عدة، دمجت تدمر في فنها وهندستها طوال القرنين الأول والثاني بين التقنيات اليونانية الرومانية والتقاليد المحلية وتأثيرات [[بلاد فارس]].<ref>[http://whc.unesco.org/ar/list/23 تدمر] أطلع عليه بتاريخ [[2 سبتمبر]]، [[2017]] '''مركز التراث العالمي''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170711000610/http://whc.unesco.org:80/ar/list/23 |date=11 يوليو 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/list/23 |title=Site of Palmyra |publisher=[[يونسكو]] |accessdate=17 Aug 2011}}</ref>
|-
سطر 111:
| {{حول|350|ha|abbr=values|sortable=on}}
| align="center" | 1999
| تقع [[النواعير]] في [[مدينة]] [[حماة]] على [[وادي العاصي]]، وتعد مدينة [[حماة]] من أشهر المدن في العالم بآلات رفع الماء التي تدار بقوة التيار والتي تسمى [[الناعورة]]. وهناك عدد كبير من النواعير التي تتوضع على ضفاف [[نهر العاصي]] من جنوب شرق حماة وحتى الشمال الغربي منها.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/6039 نواعير حماة] أطلع عليه بتاريخ [[6 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170717204806/http://www.discover-syria.com:80/bank/6039 |date=17 يوليو 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1291/ |title=Noréas de Hama
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=6 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 123:
|تم اكتشاف أنقاض [[أوغاريت]] ال[[مدينة]] ال[[سورية]] القديمة في تل أثري يدعى اليوم [[رأس شمرة]]، ويبعد ثلاثة كيلومترات عن الطرف الشمالي الشرقي لمدينة [[اللاذقية]] الحالية.
 
ففي عام [[1928]] عثر بالصدفة على أحد المدافن في حقل يقع بالقرب من خليج المينا البيضا في قرية برج القصب، وكان هذا الاكتشاف نقطة بدء التحري والتنقيب في تل [[رأس شمرة|رأس الشمرة]].<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/3210 أوغاريت] أطلع عليه بتاريخ [[6 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170714094314/http://www.discover-syria.com:80/bank/3210 |date=14 يوليو 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1292/ |title=Ugrarit (Tell Shamra)
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=6 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 134:
|
| align="center" | 1999
|وقد كانت [[إبلا]] [[مملكة]] عريقة وقوية ازدهرت في شمالي [[سورية]] في منتصف [[القرن الثالث قبل الميلاد]]، فبسطت نفوذها على المناطق الواقعة بين هضبة [[الأناضول]] شمالاً و[[شبه جزيرة سيناء]] جنوباً، ووادي الفرات شرقاً وساحل المتوسط غرباً، وأقامت علاقات تجارية ودبلوماسية وثيقة مع دول المنطقة مثل [[مصر]] و[[بلاد الرافدين]]، وظل مكان إبلا غير معروف حتى وقت قريب، إلى أن كشفت عنها بعثة أثرية [[إيطالية]] من جامعة روما يرأسها عالم الآثار الشهير [[باولو ماتييه]].<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/3225 إبلا] أطلع عليه بتاريخ [[7 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170802190502/http://www.discover-syria.com:80/bank/3225 |date=02 أغسطس 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1293/ |title=Ebla (Tell Mardikh)
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=7 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 145:
|
| align="center" | 1999
|تميزت [[مملكة ماري|ماري]] بموقعها الاستراتيجي وإمكاناتها الاقتصادية وفعالياتها الحضارية وصلاتها المختلفة بممالك الشرق القديم (مثل: [[أور]]، [[كيش]]، [[إيسين]]، لايسا، [[أوروك]]، [[نيبور]]، أشنونا، [[بابل]]، [[إبلا]]، [[أكاد]]، [[آشور]]، [[يمحاض]]). واشتهرت ماري كعاصمة للسلالة العاشرة بعد [[طوفان نوح|الطوفان]]، مما يدل على قدمها. وكان من أشهر ملوكها «آنسود»، الذي ربما كان مؤسس هذه السلالة الحاكمة، التي حكمت نحو 136 عاماً. وتجدر الإشارة إلى هدية ملك أور (ميسانيبادا) إلى حليفه ملك ماري (آنسود)، التي اكتشفت في ماري، وهي محفوظة في [[متحف دمشق الوطني|المتحف الوطني بدمشق]]، تجسد العلاقات الودية بين ملوك هاتين المملكتين.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/5979 مملكة ماري] أطلع عليه بتاريخ [[7 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170802152628/http://www.discover-syria.com:80/bank/5979 |date=02 أغسطس 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1294/ |title=Mari (Tell Hariri)
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=7 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 155:
|
| align="center" | 1999
|تم تأسيس دورا أوروبوس مع نهاية [[القرن الرابع قبل الميلاد]]، على يد أحد ضباط [[الملك]] سلوقوس الأول، كحامية عسكرية مقدونية بسيطة، محتمية بقلعة حصينة تمكنها من بسط السيطرة على الفرات الواصل بين عاصمتي [[الإمبراطورية السلوقية]] أنطاكية وسلوقية (على [[نهر دجلة]])، ويبين اسم دورا أوروبوس أصلها، فكلمة دورا تعني «الحصن» باللغة الآشورية-البابلية أو الآرامية وأوروبوس اسم مسقط رأس سلوقوس الأول. وتحولت هذه الحامية إلى مدينة في [[قرن 2 ق م|القرن الثاني قبل الميلاد]] حين اكتملت تحصيناتها الخارجية وتقسيماتها الداخلية وفق النموذج [[الإغريقي]] الخالص.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/1435 دورا أوروبوس] أطلع عليه بتاريخ [[7 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170601131806/http://www.discover-syria.com:80/bank/1435 |date=01 يونيو 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1295/ |title=Dura Europos
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=7 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 165:
|
| align="center" | 1999
|قد ورد ذكرها في التواريخ القديمة، فذكرها استرابون باسم «بارنوكا» وبعد معركة إيسوس عام [[333 ق.م]] سميت باسم «بيلا». لكن المؤسس الحقيقي لهذه المدينة هو الملك سلوقس الأول نيكاتور عام [[300 ق.م]] وسماها باسم زوجته الفارسية أبامه Apame وجعل منها العاصمة الحربية [[الإمبراطورية السلوقية|للإمبراطورية السلوقية]]، ودعيت في أيام الإمبراطور كلاوديوس باسم «كلاودية أفاميا». وقد حافظت المدينة على ازدهارها ومكانتها العسكرية عبر تاريخها الطويل وطوال تسعة قرون، إذ كانت قاعدة انطلاق الجيوش السلوقية، كما جرى فيها الكثير من وقائع الحروب الأهلية الرومانية ولعبت دوراً مهماً في الحروب الفارسية الرومانية.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/3013 أفاميا] أطلع عليه بتاريخ [[7 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170907212741/http://www.discover-syria.com/bank/3013 |date=07 سبتمبر 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1297/ |title=Apamée (Afamia)
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=7 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 175:
|
| align="center" | 1999
|يعد [[قصر الحير الشرقي]] بالإضافة إلى شقيقه [[قصر الحير الغربي]] اللذين أمر ببنائهما الخليفة [[الدولة الأموية|الأموي]] [[هشام بن عبد الملك]]، من أبرز القصر الأموية المشيدة في [[بادية الشام]].<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/5767 قصر الحير الشرقي] أطلع عليه بتاريخ [[8 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170908154413/http://www.discover-syria.com/bank/5767 |date=08 سبتمبر 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1298/ |title=Un Château du désert : Qasr al-Hayr ach-Charqi
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=8 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 185:
|
| align="center" | 1999
|تتميز [[معلولا]] بآثارها القديمة و[[كنيسة|كنائسها]] و[[دير|أديرتها]] التي تعود في تاريخها إلى مطلع القرون الميلادية وترتبط بأسماء عدد من القديسين المشهورين في الشرق.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/2579 معلولا] أطلع عليه بتاريخ [[8 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170908153511/http://www.discover-syria.com/bank/2579 |date=08 سبتمبر 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1299/ |title=Maaloula
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=8 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 195:
|
| align="center" | 1999
|تقع '''قلعة طرطوس''' في طرطوس القديمة، شغلها [[البيزنطيون]] خلال [[القرن العاشر]]، وأحتلها [[الفرنجة]] إلى أن حررها العرب لمدة قصيرة في أيام [[صلاح الدين الأيوبي]] و[[نور الدين زنكي|نور الدين]]، وأخيراً عام [[1276]] أيام [[المماليك]]. تقع القلعة في الزاوية الشمالية الغربية من أسوار المدينة، وهي مزودة بخنادق تحيط بالسور الداخلي.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/6403 قلعة طرطوس] أطلع عليه بتاريخ [[8 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170908153625/http://www.discover-syria.com/bank/6403 |date=08 سبتمبر 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1301/ |title=Tartus : la cité-citadelle des Croisés
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=8 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 205:
|
| align="center" | 1999
|في [[العصر العباسي]] فقد ازداد اهتمام [[العباسيين]] بالمدينة نظراً لموقعها الهام على تخوم الدولة الشمالية، حيث كانت معرضة دائماً لخطر [[البيزنطيين]]، فأمر [[أبو جعفر المنصور|الخليفة المنصور]] عام [[156هـ]]/[[772]]م ببناء مدينة جديدة على شاكلة [[بغداد]] شمال غربي الرقة دعاها الرافقة، وهي مدينة توأم للرقة، وكانت تقع على بعد 2 كم منها، وتم بناء المدينة الجديدة وفق مخطط مدينة بغداد ذات الأبواب الأربعة المؤدية نحو الحواضر والأقاليم، وتمت إحاطتها بسور يشبه سور بغداد، إلا أن ضرورات الموقع حالت دون بناء سور مزدوج من ناحية النهر، بل استعيض عن ذلك بأبراج ضخمة، أما بقية السور فقد كان على شكل نعل فرس، وله بابان، غربي زالت معالمه وشرقي ما زال باقياً وهو باب بغداد، ويبلغ ارتفاع فتحته خمسة أمتار تعلوه قنطرة ذات قوس منكسرة، كما بنى المنصور مسجداً جامعاً ما تزال آثاره باقية حتى اليوم.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/1576 الرقة] أطلع عليه بتاريخ [[9 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170606202327/http://www.discover-syria.com:80/bank/1576 |date=06 يونيو 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1302/ |title=Raqqa-Ràfiqa : la cité abbasside
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=9 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 215:
|
| align="center" | 1999
|جزيرة سورية، تقع على بعد 5 كم من شاطئ طرطوس، وهي جزيرة قديمة كانت مملكة فينيقية مزدهرة سيطرت على مناطق من سواحل سوريا الشمالية.<ref>[http://www.discover-syria.com/bank/5119 جزيرة أرواد] أطلع عليه بتاريخ [[9 سبتمبر]]، [[2017]] '''أكتشف سورية''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170718192510/http://www.discover-syria.com:80/bank/5119 |date=18 يوليو 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/1303/ |title=L'île d'Arwad
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=9 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 225:
|
| align="center" | 2011
|مملكة ماري هي إحدى ممالك الحضارات السورية القديمة، ازدهرت في الألف الثالث قبل الميلاد، أما آثار دورا أوروبوس في [[الفرات الأوسط]] معلماً أثرياً يختزن حكايات حضارة تروي قصص حقب تاريخية بثقافاتها وعاداتها المختلفة، وذلك باختصارها لثقافة العالم القديم.<ref>[http://www.alapn.com/ar/news.php?cat=5&id=26828 تنقيب سري في آثار ماري ودورا أوروبوس السورية] أطلع عليه بتاريخ [[9 سبتمبر]]، [[2017]] '''وكالة انباء الشعر''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170909143215/http://www.alapn.com/ar/news.php?cat=5&id=26828 |date=09 سبتمبر 2017}}</ref>
|<ref>{{cite web |url=http://whc.unesco.org/en/tentativelists/5702/ |title=Mari & Europos-Dura sites of Euphrates Valley
|publisher=[[يونسكو]] |accessdate=9 سبتمبر 2017}}</ref>
سطر 246:
|[https://ich.unesco.org/en/RL/falconry-a-living-human-heritage-01209 01209]
|[[2016]]
|الصقارة [[حرفة]] تقليدية تُمارس في العديد من بلدان العالم وتقوم على ترويض [[الصقور]] وتدريبها بهدف استخدامها في الصيد. وكانت الصقارة في الأساس وسيلة لتوفير [[الغذاء]]، ولكنها باتت تجسد روح الصداقة والمشاركة وهي تتركز بصورة رئيسية على طول مسارات وممرات هجرة الطيور ويمارسها أشخاص من كل الأعمار، رجالاً أو نساءً، هواةً أو محترفين. ويطور مربو الصقور علاقة قوية ورابطاً روحياً مع طيورهم. ومن الجدير بالذكر أن تربية الصقور وتدريبها والتعامل معها واستخدامها للصيد تستلزم تحلي مربي الصقور بالكثير من الصبر والخبرة. وقد صنفت ضمن [[روائع التراث الشفهي اللامادي للإنسانية|التراث العالمي اللامادي]] في سوريا بالتشارك مع العديد من الدول التي تعرف ممارسة هذه الهواية ضمن تراثها الوطني، وهي: [[الإمارات العربية المتحدة]]، [[قطر]]، [[السعودية]]، [[المغرب]]، [[إسبانيا]]، [[النمسا]]، [[بلجيكا]]، [[التشيك]]، [[فرنسا]]، [[هنغاريا]]، [[كوريا الجنوبية]]، [[منغوليا]].<ref>[http://www.unesco.org/new/ar/communication-and-information/resources/news-and-in-focus-articles/all-news/news/seven_new_elements_inscribed_on_unescos_representative_li/ ادراج سبعة عناصر في القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي للبشرية] أطلع عليه بتاريخ [[9 سبتمبر]]، [[2017]] '''[[اليونسكو]]''' {{Webarchive|url=http://web.archive.org/web/20170909142713/http://www.unesco.org/new/ar/communication-and-information/resources/news-and-in-focus-articles/all-news/news/seven_new_elements_inscribed_on_unescos_representative_li/ |date=09 سبتمبر 2017}}</ref>
|-
|}