أبو عمر الشيشاني: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏سوريا: قتال الحكومة السورية لم يكن ابدا من اولويات داعش فالنسبة العظمى من المعارك و العمليات الانتحارية والاغتيالات والاعتقالات التي ق...
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
ط استرجاع تعديلات 193.235.28.12 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة JarBot
سطر 43:
كان الشيشاني يشرف على تسلل المقاتلين إلى چچنيا عبر مضيق پانكيسي بوظيفة رسمية من القوات المسلحة الجوجرية حتى سدت [[الحكومة الروسية|روسيا]] المضيق. وقد سُرّح من الخدمة، ليواصل القيام بدوره في تسلل المقاتلين، ولكن بدون منصب رسمي. ولتغطية خروجه من الجيش الجورجي، قيل أنه لم تتم مكافأته، وأنه لظروفه الصحية، حيث أصيب بمرض السل عام 2010، وسرح من الخدمة لذلك في يونيو من العام ذاته.
=== سوريا ===
توجه الشيشاني إلى اسطنبول ثم وصل إلى الأراضي السورية بطريقة غير شرعية، للقتال لصالحلاسقاط القاعدة لم تكن اولويته قتال النظام انما قتال "المرتدين" وهي الصفة التي كان يطلقها اتباع تنظيم الدولة على المقاتلين المعارضين للحكومة السورية وكانوا يصرحون انهم جاؤوا لقتال المرتدين والمنافقين أما قتال "الطاغوت" اي "[[الحكومة السورية" فيكون بعد القضاء نهائيا على المرتدين (اي المقاتلين المعارضين للحكومة السورية) ]]. قاد الشيشاني مجموعة "[[جيش المهاجرين والأنصار]]"، المجموعة كانت تتألف إلى حدّ كبير من المقاتلين الشيشان.في [[آب]] ([[أغسطس]]) [[2013]]، ظهرت براعته على أرض المعركة، عندما أثبت مقاتلوه أنهم جزء محوري في الاستيلاء على قاعدة منّغ الجوية، في شمال [[سورية]]. في [[تشرين الثاني]] ([[نوفمبر]]) [[2013]]، أعلن [[بيعه|بيعته]] لزعيم "[[أبو بكر البغدادي]]". فأصبحت الجماعة لواء في التنظيم ومن ثم تم إلغاء اللواء بأمر من الخليفة وتشكيل ولايات الدولة الإسلامية. في عام 2014، قاد هجوم "[[تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)]]" ضد جماعات إسلامية معادية في شرق محافظة [[دير الزور]] السورية، وتوسعت حينها المساحات التي يسيطر عليها التنظيم في محافظة دير الزور أو كما يسميها التنظيم "ولاية الخير" ليصبح قائداً رئيسياً لقوات التنظيم بعد مقتل القائد السابق "[[أبو عبدالرحمن البيلاوي]]" في شهر يونيو 2013.<ref name="أبو عمر الشيشاني2"/>
 
== عائلته ==