الأمراء الأحرار: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 46.184.88.158 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة علاء الدين
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 22:
 
في مارس 1962 اضطر الملك إلى تعيين فيصل رسمياً رئيساً للحكومة، فطالب فيصل بإقصاء [[عبد الله بن حمود الطريقي]] من مجلس
الوزراء، فوافق الملك على ذلك. استقبلت [[أرامكو]] هذه الخطوة بفرح، إذ أنها كانت تعتبر وزير النفط عدوا وكانت تندد بنشاط عبد الله الطريقي وتتهمه [[شيوعية|بالشيوعية]]. والله الموفق
 
=== الخروج من البلاد ===
واصل طلال وجماعته المطالبة بالإصلاحات، كإجراء تغييرات في نطاق الشرع على أساس [[الاجتهاد]]، الأمر الذي كان يعني عملياً إدخال أحكام قانونية جديدة على الشرع لمسايرة مقتضيات العصر.