الهجوم الكيميائي على خان شيخون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 156:
قصفت مدمرات تابعة للبحرية الأميركية في شرق البحر المتوسط في الساعات الأولى من يوم 7 أبريل 2017 [[مطار الشعيرات العسكري]] في محافظة حمص بـ59 صاروخًا موجهًا من طراز [[بي جي إم-109 توماهوك|توماهوك]].<ref>[http://arabic.euronews.com/2017/04/07/syria-us-cruise-missile>الولايات المتحدة توجه ضربة عسكرية عقابية إلى سوريا]. يورو نيوز العربية، 2017-4-7.</ref> جاء القصف الأمريكي بأمر من الرئيس الأمريكي [[دونالد ترامب]] وعلى ما يُعتقد أنها القاعدة الجوية التي انطلق منها الهجوم الكيميائي.<ref>[http://www.aljazeera.net/news/international/2017/4/7/قصف-أميركي-بعشرات-الصواريخ-على-مطار-قرب-حمص قصف أميركي بعشرات الصواريخ على مطار قرب حمص]. الجزيرة، 2017-4-7.</ref> وبخلاف [[غارة دير الزور الجوية سبتمبر 2016|غارة دير الزور الجوية في سبتمبر 2016]]، يُعد هذا القصف هو أول مرة تستهدف فيها أمريكا القوات الحكومية السورية متعمدة.<ref name="قصف">[http://www.bbc.com/arabic/middleeast-39524014 الولايات المتحدة تطلق عشرات الصواريخ على قاعدة جوية في سوريا]. بي بي سي العربية، 2017-4-7</ref>
 
==التقريرتحقيق السري لخبراءخبراء الأمم المتحدة==
===التقرير السري===
أشار موقع [[هافينغتون بوست]] - نقلًا عن [[وكالة فرانس برس]] - يوم [[30 يونيو]] [[2017]] أن خبراء [[منظمة حظر الأسلحة الكيميائية]] أكدوا في تقريرٍ سريٍّ صدر في اليوم السابق ([[29 يونيو]] [[2017]])، أن غاز السارين استُخدم بالفعل في الهجوم على خان شيخون، وجاء في ختام التحقيق قولهم: {{مض|إنَّ عددًا كبيرًا من الأشخاص، بينهم أشخاص ماتوا، تعرَّضوا للسارين أو لمُنتج من نوع السارين}}. وأشار الموقع المذكور آنذاك، أن خُلاصة هذا التحقيق سوف تُشكِّل أساسًا للجنة تحقيق مشتركة بين الأمم المتحدة ومنظمة حظر الأسلحة الكيميائية ستكون مهمتها تحديد ما إذا كانت قوات النظام السوري هي المسؤولة عن هذا القصف الكيميائي أما لا.<ref>{{مرجع ويب| تاريخ = [[30 يونيو]] [[2017]]| مسار = http://www.huffpostarabi.com/2017/06/30/story_n_17342804.html?utm_hp_ref=arabi| عنوان = التقرير السري لخبراء الأمم المتحدة يؤكد استخدام غاز السارين في الهجوم على مدينة خان شيخون| الموقع = [[هافينغتون بوست عربي]]، نقلًا عن [[وكالة فرانس برس|أ ف ب]]|تاريخ الوصول = [[30 يونيو]] [[2017]]}}</ref>
 
===ضغوطات بعض دول أعضاء مجلس الأمن===
 
== انظر أيضًا ==