أيديولوجيا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 48:
تتم دراسة الإيديولوجيا لتقييم مدى عكسها للواقع، وهذا يتطلب دراسة البدائل التاريخية المتاحة والنظر للإيديولوجيا في نتائجها [[إنسان|الإنسانية]] على الجماعة و [[التطور الاجتماعي]]. إن دراسة الأيديولوجيا تتطلب الجمع بين مدخلين محاولة الوصول لأنماط عامة بالمفهوم [[علم (توضيح)|العلمي]] ومدخل دراسة المنحنى الخاص للظاهرة في تعيينها، أو بعبارة أخرى: دراسة الشكل الخاص للعلاقة بين البناء الفوقي والبناء التحتي وهي علاقة جدلية تبادلية التأثير، فكلا البنائين الفوقي والتحتي يكتسب هويته المتعينة من خلال الآخر آخذا في عين الاعتبار أن البناء التحتي ليس وجودا ماديا فحسب بل وجودا [[مادة|ماديا]] و [[حضارة|حضاريا]] و [[فكر]]يا.
وقد برز عديد من العلماء منهم العالم
<ref>عبدالهادي والي، "التنمية الاجتماعية (مدخل لدراسة المفهومات الأساسية)"، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، 1983.</ref>
<ref>محمد علي محمد، "أصول الاجتماع السياسي"، دار المعرفة الجامعية، الإسكندرية، 1980.</ref>
|