كتاب الطبقات الكبير: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسوم: لفظ تباهي تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 37.105.154.100 إلى نسخة 21514399 من باسم. |
||
سطر 31:
== اسم المؤلف ونسبه ولقبه وكنيته ==
{{مفصلة|محمد بن سعد البغدادي}}
[[ملف:الطبقات الكبير.jpg|تصغير|صورة لغلاف نسخة أخرى من الكتاب]]
هو: [[محمد بن سعد بن منيع البصري الزهري|محمد بن سعد بن مَنِيع]] (بفتح أوّله وكسر النون وسكون المثناة تحت الياء ثم عين مهملة)<ref>توضيح المشتبه لابن ناصر الدين (8/293)</ref><ref>المغني في ضبط الأسماء (ص243)</ref> البصري الزهري، ولم يتجاوز جميعُ من ترجمه جدّه منيعاً.
السطر 47 ⟵ 48:
* الاسم الثاني: '''الطبقـات الكبرى'''، حيث جـاء مسمى هكذا في بعض المصادر،<ref>انظر: ( تذكرة الحفّاظ 2/425 ، ذيل التقييد 1/247 ، تجريد أسانيد الكتب المشهورة والأجزاء المنثورة لابن حجر ص168 ، الرسالة المستطرفة ص138 ).</ref> وهذه التسمية أشهر من الأولى.
وقد يجرّد بعض العلماء الكتاب عن وصفه فيقول: '''كتاب الطبقات'''،<ref>انظر:(العبر1/320، الوافي بالوفيات3/88،التهذيب3/571،شذرات الذهب2/69) .</ref>" كما فعل تلميذ المصنف الحسين بن الفهم، حيث قال: «... وهو الذي ألّف هذا الكتاب، كتاب الطبقات، واستخرجه وصنفه».<ref>انظر : الطبقات ، دار صادر (7/364).</ref> وكذا فعل تلميذه [[البلاذري]] في كتاب [[أنساب الأشراف]].<ref>الطبقات ، دار صادر (260/1).</ref> ويقع أصل كتاب الطبقات في خمسة عشر مجلداً.<ref>انظر:( وفيات الأعيان 4/351 ، كشف الظنون 2/121 ، الرسالة المستطرفة ص138).</ref>
=== نسبته للمؤلف ===
| |||