أبيقورية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تعديل وصلة
وصلة/وصلات داخلية
سطر 14:
== الابيقورية والدين ==
 
أعتبر الابيقوريين [[الدين]] و[[الموت]] اساسين للخوف فدعوى بدون برهان لإنّ الخوف من الصفات الغريزية، وليست من الأفعال المكتسبة، فالدين يوجب العقاب الآخروي على مخالفة المقررات [[القانون]]ية الآلهية، كما يسري على ضوئة التشريع الوضعي عند مخالفة مقرراتة القانونية يلاقي العقوبات الجزائية، كما أن الموت يعاكس غريزة البقاء، فلابد أن يدرسا بما هما لا بما ينتج عنهما الخوف حتى يكونا في صفحة السير المعاكس للذة و[[السعادة]]. ويبدو في تصوير الابيقوريين لكيان الدول على اساس الأمن والإطمئنان والوقوف امام المغيرين فهذا في واقعة قد اعطى بعض الأضواء عن [[حياة]] الدول واثرها الاجتماعي ولم يوف الجوانب الآخرى التي ترتكز عليها صفحات [[دول|الدول]]، وإمّا تصويرهم في [[مجتمع|المجتمع]] [[البشر]]ي على [[أنانية|الانانية]] و[[انطواء ذاتي|الانطواء]] الذاتي]] وإنّ كنا نعتقد أن الاصالة للفرد دون المجتمع لكن هذا لايقر على وجود الانانية، بل من حيث اصالة ذاتة ولكنه يرتبط بعلاقات على اختلاف أسبابها مع ماتجد معه في النوعية الحيوانية الناطقية.
 
==المصادر==