حسين بشروئي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إملاء و/أو تنسيق، الأخطاء المصححة: إلى ان ← إلى أن (2) باستخدام أوب (10809) |
|||
سطر 16:
| isbn = 0-87743-020-9}}</ref>
وكان قبل ذلك من تلاميذ الشيخ [[أحمد بن زين الدين الأحسائي]] مؤسس [[شيخية|المدرسة الشيخية]]<ref group="معلومة">الشيخية هي مدرسة فكرية [[الشيعة|شيعية]] [[إثنا عشرية|إثني عشرية]]، أوجدها [[أحمد بن زين الدين الأحسائي]]، وليست مذهباً أو طائفة مستقلة عن التشيع.</ref> التي كانت تبشر بقرب مجيء [[المهدي عند الشيعة|المهدي]].<ref group="معلومة">يعتقد الشيعة الإثني عشرية بولادة [[المهدي عند الشيعة|المهدي]]، وأنه لا يزال حياً، وسيظهر ليصلح الأرض. وقد ظهر [[علي بن محمد رضا الشيرازي]] الذي قال أنَّه المهدي وأنه ”الباب لمن يظهره الله“.</ref> وتنقل المصادر [[بهائية|البهائية]] بعد وفاة الأحسائي ومن بعده وصيه [[كاظم الرشتي]]، انعزل الملا حسين لمدة أربعين يوما في أحد المساجد قضاها في الصوم والصلاة قرر بعدها أن يتوجه إلى مدينة [[شيراز]] في [[إيران]] حيث التقى في أمسية وصوله لها، بشاب أظهر له تلك الليلة بأن العلامات والشروط التي كان الملا حسين يبحث عنها كعلامات ودلائل الموعود كانت قد اجتمعت بشخص هذا الشاب. وكان إيمان الملا حسين ليلة [[5 جمادى الأولى|الخامس من جمادى الأولى]] سنة [[1260 هـ]] (''[[23 مايو]] [[1844]]''). وأصبحت ذكرى هذه الليلة ويوم إعلان دعوة الباب أحد [[الأعياد البهائية]] الرسمية في الوقت الحاضر. وطلب الباب من الملا حسين أن لا يفصح عن هذا اللقاء لأي شخص إلى
قضى الملا حسين السنوات الخمس الباقية من عمره في نشر دعوة الباب وتعاليمه في العديد من مدن إيران رغم المواجهة الشديدة والاضطهاد الذي تعرض له إلى
== وصلات خارجية ==
|