أطفال نيليون: الفرق بين النسختين

'''أطفال نيليون''' هو مصطلح يستعمل في مجال [[العصر الجديد]] [[شبه علم|العلمي الزائف]] للدلالة على أطفال يعتقد أن لهم قدرات خاصة وغير طبيعية وفي في بعض الأحيان خارقة للطبيعة.<ref name='Acu_CSI'>{{Cite news| first=Victor J. | last=Stenger | coauthors= | title=Reality Check: the energy fields of life | date=1998-06 | publisher = [[Committee for Skeptical Inquiry]] }}</ref> انتشرت الفكرة على نطاق واسع بعد نشر سلسلة من الكتب حولها بنهاية تسعينات القرن العشرين وإنتاج العديد من الأفلام في العقد الأول من القرن الواحد والعشرين. تبعها العديد من المؤتمرات والكتب التي تناولت الأطفال النيليين وقدراتهم وطبيعتهم. واختلفت التفاسير بين من يتدعي أنهم الجزء التالي من مرحلة تطور البشر، بحسب قوانين النشؤالنشء الداروينية، ويمتلكون قدرات [[خارق للطبيعة|خارقة للطبيعة]] مثل [[تخاطر|التخاطب عن بعد]]، وبين ما يردها إلى تطور قدرات [[مشاعرة|المشاعرة]] والإبداع بالمقارنة مع أقرانهم.

* 1982، كتبت نشرت تاب كتابها "فهم الحياة من خلال الألوان" الذي تحدث عن هالة الألوان الغيرغير ملحوظةالملحوظة والتي تحيط بجسم الإنسان.

* خلال الثمانينيات، فسرت تاب أن اللون النيلي هو لون الحياة وهي تسنطيعتستطيع رؤيترؤية الهالات لما لها من قدرات خارقخارقة.

* 1996، ركز [[لي كارول]]، وهو وسيط أرواح، وزوجته جان توبلر على الهالة النيلية والتي،والتي -بالنسبة لهما،لهما- تدل على قدرات بشرية جديدة بدأت تظهر عند أطفال البشر. وذلك في كتابهما: "الأطفال النيليين: وصول الأطفال الجدد".