ميكولا أزاروف: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط مارس إلى يناير
سطر 6:
القوميون الأوكرانيون والصحافة الغربية يتهمونه لأصوله الروسية. يتحدث أزاروف الأوكرانية على نحو ضعيف. مع ذلك، أكد لناخبيه في أوائل مارس 2010 أن حكومته ستتحدث الأوكرانية. في أبريل 2011 قال أيضًا: "أشعر أني أوكراني بنسبة مئة بالمئة". في 11 مارس 2010 وصفته مقالة في صحيفة ذا جارديان البريطانية بأنه أكثر أعضاء الحكومة الجديدة محبة للروسية. وفي المقالة ذاتها، اقتباس لمسؤول أوكراني مجهول يقول "هو ملل جدًا ومعاد للشعبوية". العضو السابق في حزب الأقاليم تاراس شورنوفل قال أن العضو المتنفذ في الحزب رينات أخميتوف وجناح الأعمال في حزب الأقاليم لا ينظرون نظرة إيجابية إلى أزاروف. قال شورنوفل أنه سمع مقربين من أخميتوف يقولون عن أزاروف: "من الأفضل التعامل مع تيموشنكو؛ تكلفة أقل". في نوفمبر 2010 أظهر مسح على مستوى البلاد أجراه مركز رازمكوف أن 13.2 في المئة فقط ممن المستجيبين للمسح يدعمون بالكامل حكومة أزاروف فيما 45 بالمئة لا يدعمونه.
 
== الإستقالةالاستقالة ==
في 27 يناير 2014، قدم أزاروف خطاب استقالته للرئيس بعد أسابيع من [[يورو ميدان|احتجاجات الميدان الأوروبي]] التي عمت غرب أوكرانيا أواخر عام 2013 وبداية 2014.، وحصل فيها إشتباكات سقط فيها مدنيون ورجال شرطة.<ref>{{استشهاد بخبر
|مسار=http://www.alwatan.com.sa/Politics/News_Detail.aspx?ArticleID=176603&CategoryID=1 |عنوان=استقالة رئيس وزراء أوكرانيا |ناشر=صحيفة الوطن السعودية |تاريخ=27-01-2014 |تاريخ الوصول=29-01-2014}}</ref>