عملية مطار لارنكا الدولي: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
طلا ملخص تعديل
سطر 70:
اسفرت العملية عن قطع العلاقات الدبلوماسية لقبرص مع القاهرة لعدة سنوات حتى اغتيال السادات في 1981 حيث طلب الرئيس القبرصى اعادة العلاقات مع تقديم اعتذار رسمى للقاهرة ولكنة قال انه لم يكن ممكنا إعطاء الاذن للمصريين للهجوم على الطائرة.
 
== نهاية مأساوية في مطار لارنكا الدولي ==
وأسفرت عن قتل خمسة عشرة من رجال الصاعقة المصريين وجرح على ما يزيد على ثمانين مصابا من الطرفين وتم القبض على باقى رجال الصاعقة المصريين مما بقوا على قيد الحياة وتم القبض على الخاطفين ، وفى اليوم التالى أرسلت مصر وزير الدولة للشئون الخارجية / بطرس بطرس غالى - لقبرص للتفاوض مع القادة القبارصة لإعادة رجال الصاعقة المصريين للقاهرة مساهمة في انقاذ العلاقات الدبلوماسية المصرية القبرصية وتسليم الخاطفين لمصر لمحاكمتهم ، في بادئ الامر رفضت قبرص عودة رجال الصاعقة لمصر بأسلحتهم الا ان الوزير المصرى / بطرس غالى رفض ذلك ، وانتهى الامر إلى عودة رجال الصاعقة المصريين بكامل اسلحتهم شريطة وضعها في صناديق مغلقة يتم وضعها في باطن الطائرة ، وعاد رجال الصاعقة المصريين إلى مصر بكامل اسلحتهم ولم يتم تسليم الخاطفين ليتم محاكمتهم في قبرص ، وبعد اقلاع الطائرة التي كانت تقل الوزير / بطرس غالى ورجال الصاعقة المصريين من قبرص متوجهة إلى القاهرة ، أعلنت السلطات المصرية قطع العلاقات الدبلوماسية مع قبرص وسحب الاعتراف بالرئيس القبرصى
وقام القضاء القبرصى بالحكم على الخاطفين بالاعدام ؛ ثم - بعد عدة أشهر - اصدر الرئيس القبرصى قرارا بتخفيف الحكم ليصبح السجن مدى الحياه ، وبعدها تم اطلاق سراح الخاطفين وتهريبهم خارج قبرص
هناك مغالطات واضحة في التأريخ للحادثة!!
يرجى التوثيق بصورة علمية.. فالمعروف أن الرئيس السادات كعادته رحمه الله أخذته العزة ولم يستأذن السلطات القبرصية وهل من المقبول منطقيا الاقتناع في مثل تلك العلمليات العسكرية بأن الموافقة كانت من خلال رسالة شخصية
كما أن المتهمين لم يسلموا لمصر.. بل حكم عليهما في قبرص ولم يكملا الحكم بل غادراها بصورة سرية وبجوازين غير جوازيهما الأصليين
 
== اقرأ أيضا ==
 
* [[مصر للطيران رحلة 648|مصر للطيران الرحلة 648]]
* [[الوحدة 777]]
 
== مراجع ==
 
{{مراجع}}
 
{{بذرة تاريخ مصر}}
 
{{شريط بوابات|مصر|حرب}}