تصميم الخريطة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسم: مُسترجَع
سطر 75:
 
في [[القرن 21|القرن الحادي والعشرين]]، من الممكن العثور على خريطة لأي شيء تقريباً، بدءاً من العمل الداخلي لجسم الإنسان وصولاً إلى العوالم الافتراضية في الفضاء السيبراني. لذلك، هناك الآن مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأنماط وأنواع الخرائط المختلفة - على سبيل المثال، أحد المجالات التي تطورت لتصبح نوعًا محددًا ومعروفًا هي تلك التي تستخدمها منظمات النقل العام لإرشاد الركاب، وهي خرائط السكك الحديدية الحضرية والمترو، والتي يعتمد الكثير منها على زوايا 45 درجة كما أتقنها في الأصل هاري بيك وجورج داو.
 
== جوانب التصميم ==
على عكس التخصصات المشابهة مثل [[تصميم الرسوميات|التصميم الجرافيكي]]، فإن علم رسم الخرائط مُقيّد بحقيقة أن الظواهر الجغرافية تكون في أماكنها وطبيعتها. ومع ذلك، ضمن هذا الإطار، يمتلك صانع الخرائط قدراً كبيراً من التحكم في العديد من جوانب تصميم الخريطة.
 
== انظر أيضاً ==