ألومنيوم: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) وسم: مُسترجَع |
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة من Mohmad Abdul sahib و Mr.Ibrahembot إلى نسخة 63047913 من MenoBot. |
||
سطر 1:
{{معلومات ألومنيوم}}
'''الألومنيوم'''<ref>{{استشهاد بويكي بيانات|Q113378673|الصفحة=26
عادةً ما يشكّل الألومنيوم مركّباته الكيميائية في [[حالة الأكسدة]] +3؛ ولهذا الفلز [[ألفة كيميائية]] كبيرة تجاه [[أكسجين|الأكسجين]]، ممّا يؤدّي إلى تشكّل طبقةٍ من [[أكسيد الألومنيوم|الأكسيد]] على سطحه تعمل على [[تخميل]]ه. أعلن [[هانز أورستد|هانز كريستيان أورستد]] اكتشاف الألومنيوم سنة 1825؛ في حين عمل [[هنري إتيان سانت كلير ديفيل]] على تأسيس الإنتاج الصناعي لهذا الفلز سنة 1856؛ بالمقابل ساهمت [[عملية هول-هيرو]] المُطوَّرَة سنة 1886 في تخفيض تكاليف الإنتاج. إنّ المصدر الرئيسي للألومنيوم هو [[خام]] [[بوكسيت|البوكسيت]]؛ وأنتج منه عالمياً سنة 2016 حوالي 115 مليون طن؛ ومن جهةٍ أخرى، بلغ معدّل [[إعادة تدوير الألومنيوم]] عالمياً حوالي 40%.
سطر 23:
=== أصل التسمية ===
يطلق على هذا العنصر في أغلب دول العالم اسم «{{ط|ألومنيوم aluminium}}»، أما في الولايات المتحدة وكندا فيسمى «{{ط|ألومنوم aluminum}}». تُشتقّ كلتا التسميتين من الكلمة «{{ط|alumine}}»، وهي تسمية متقادمة [[أكسيد الألومنيوم|للألومينا]] «{{ط|alumina}}» (وهو [[أكسيد الألومنيوم]]).<ref name="OEDaluminium-origin">{{استشهاد ويب |موقع=Oxford English Dictionary, third edition |عنوان=aluminium, n. |مسار= https://www.oed.com/view/Entry/5889 |ناشر=Oxford University Press |تاريخ الوصول=30 December 2020 |تاريخ=December 2011 |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20230408034719/https://www.oed.com/view/Entry/5889|تاريخ أرشيف=2023-04-08}}
{{اقتباس|'''Origin:''' Formed within English, by derivation. '''Etymons:''' {{
{{اقتباس|'''Etymology:''' < French ''alumine'' (L. B. Guyton de Morveau 1782, ''Observ. sur la Physique'' '''19''' 378) < classical Latin ''alūmin-'' , ''alūmen'' {{
يُنسَب الفضل في إطلاق تسمية هذا العنصر إلى الكيميائي [[همفري ديفي]]، والذي أجرى العديد من التجارب لعزله على شكل فلز حر. ففي سنة 1808 اقترح ديفي في بحثٍ نشره في [[المداولات الفلسفية للجمعية الملكية]] اسم العنصر على الشكل «{{ط|alumium}}»؛<ref name=Davy1808>{{استشهاد بدورية محكمة|مؤلف1-الأخير=Davy|مؤلف1-الأول=Humphry|تاريخ=1808|عنوان=Electro Chemical Researches, on the Decomposition of the Earths; with Observations on the Metals obtained from the alkaline Earths, and on the Amalgam procured from Ammonia|مسار=https://books.google.com/books?id=Kg9GAAAAMAAJ&pg=RA1-PA353|صحيفة=Philosophical Transactions of the Royal Society|المجلد=98|صفحة=353|doi=10.1098/rstl.1808.0023|تاريخ الوصول=10 December 2009|doi-access=free|bibcode=1808RSPT...98..333D| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210916230234/https://books.google.com/books?id=Kg9GAAAAMAAJ&pg=RA1-PA353 | تاريخ أرشيف = 16 سبتمبر 2021 }}</ref> إلّا أنّ التسمية لاقت اعتراضاً من الكيميائيين في فرنسا وألمانيا والسويد، والذين أشاروا أنّ الفلز ينبغي أن يُسمَّى نسبةً إلى أكسيده «{{ط|alumina}}» والذي يستحصل منه الفلز، وليس نسبةً إلى «{{ط|alum}}»؛{{sfn|Richards|1896|pp=3–4}} على الرغم من أن [[أسرة صرفية|التصريف]] يظهر النسبة إلى الجذر اللاتيني نفسه.
سطر 257:
=== في الغذاء ===
توجد آثار زهيدة من الألومنيوم في الغذاء، وهي تتفاوت حسب المنشأ،<ref name="geißler-fries" /> وتصل كمّيتها في المأكولات الطازجة بأقلّ من 5 ميليغرام لكلّ كيلوغرام (مغ/كغ).<ref name="efsa" /> بالمقابل قد يصل محتوى الألومنيوم في أوراق الشاي الأسود إلى 1042 مغ/كغ.<ref name="lmorg">Aluminium in Lebensmitteln: [http://www.lebensmittel.org/lmmit297/alu.htm lebensmittel.org].{{
قد يؤدّي طهي الأغذية أو حفظها في أوعية من الألومنيوم أو [[رقاقة ألومنيوم|رقائقه]] إلى زيادة أعظمية من امتصاص الألومنيوم تصل إلى 3.5 مغ/اليوم/الشخص؛ وهي قد تزداد في الأغذية الحمضية، مثل [[ساوركراوت|الملفوف المخمّر]]، وذلك وفق تقديرات المعهد الألماني لتقييم المخاطر؛{{#tag:ref|Bundesinstitut für Risikobewertung '''BfR'''|group="ملاحظة"}}<ref name="BFR.keine.Gefahr" /> ولذلك يوصي بعدم استخدام الأوعية المصنوعة من الألومنيوم في طهي أو حفظ الأغذية الحمضية.<ref>{{استشهاد ويب| مسار = https://www.bfr.bund.de/cm/343/reduzierung-der-aluminiumaufnahme-kann-moegliche-gesundheitsrisiken-mindern.pdf| عنوان = Reduzierung der Aluminiumaufnahme kann mögliche Gesundheitsrisiken minimieren| ناشر =Stellungnahme Nr. 045/2019 des Bundesinstituts für Risikobewertung (BfR)| تاريخ الوصول =2019-11-18| مؤلف = Bundesinstituts für Risikobewertung (BfR)| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20201112025525/https://www.bfr.bund.de/cm/343/reduzierung-der-aluminiumaufnahme-kann-moegliche-gesundheitsrisiken-mindern.pdf | تاريخ أرشيف = 12 نوفمبر 2020 }}</ref>
سطر 356:
* [[رقاقة ألومنيوم]]
* [[سبائك الألومنيوم]]
== هوامش ==
السطر 391 ⟵ 390:
{{شريط محتوى متميز|1=مختارة|التاريخ=6 أكتوبر 2021|النسخة=55540540|تاريخ مراجعة الزملاء=2 أغسطس 2021}}
[[تصنيف:ألومنيوم|
[[تصنيف:سبائك الألومنيوم]]
[[تصنيف:عناصر كيميائية]]
|