التفاصيل لمدخلة السجل 8٬413٬070

06:40، 9 ديسمبر 2022: Alamer ali (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 102; مؤديا الفعل "edit" في مستحاثة. الأفعال المتخذة: وسم; وصف المرشح: تعديلات طويلة (افحص | فرق)

التغييرات التي أجريت في التعديل

{{علم الأحياء القديمة}}
{{علم الأحياء القديمة}}
[[ملف:Amonite Cropped.jpg|تصغير|200 عن|ثلاثة أحافير صغيرة كل منها عرضه 1.5 سم.]]
[[ملف:Amonite Cropped.jpg|تصغير|200 عن|ثلاثة أحافير صغيرة كل منها عرضه 1.5 سم.]]
'''المُسْتَحَاثَات''' أو '''الأحافير''' أو '''الأحفورات''' أو '''المُتَحَجِّرَات''' أو '''الجَعَائف''' {{لات|Fossile}} (واحدتها '''المُسْتَحَاثَة''' أو '''الأُحْفُور''' أو '''الأُحْفُورَة''' أو '''المُتَحَجِّرَة''' أو '''الجَعِيْفَة'''<ref>إدوار غالب، ''الموسوعة في العلوم الطبيعية'' (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite</ref>) هي بقايا [[حيوان|كائنات حية (حيوان]] أو [[نبات]]) محفوظة في الصخور أو مطمورة بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية. ويطلق على علم الحفائر للإنسان والحيوان '''[[علم الأحياء القديمة|الباليونتولوجي]]'''. والحفائر تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم الحفائر للحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح حفائر، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن حفائر الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة [[مد وجزر|المد والجزر]]. ويعتبر [[فحم حجري|الفحم الحجري]] حفائر للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من [[سمك|الأسماك]] سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. وقد تبقي لمدة ملايين السنين ك[[ماموث|الماموث]] والفيلة التي عثر عليها على ضفة [[التيمز|نهر التمز]]. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب و[[رخويات|الرخويات]]. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم [[بركان|البراكين]] أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية و[[جيولوجيا|الجيولوجية]] التي تعاقبت فوق الأرض.
'''المُسْتَحَاثَات''' أو '''الأحافير''' أو '''الأحفورات''' أو '''المُتَحَجِّرَات''' أو '''الجَعَائف''' {{لات|Fossile}} (واحدتها '''المُسْتَحَاثَة''' أو '''الأُحْفُور''' أو '''الأُحْفُورَة''' أو '''المُتَحَجِّرَة''' أو '''الجَعِيْفَة'''<ref>إدوار غالب، ''الموسوعة في العلوم الطبيعية'' (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite</ref>) هي بقايا أو طبعات أو آثار [[حيوان|الكائنات حية (حيوان]] أو [[نبات]]) محفوظة في صخور القشرة الأرضية بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية الماضية. <ref>{{استشهاد ويب
| url = https://www.britannica.com/science/fossil
| title = Fossil {{!}} Definition, Types, Examples, & Facts {{!}} Britannica
| website = www.britannica.com
| language = en
| accessdate = 2022-12-09
}}</ref> ويطلق على العلم الذي يدرسها [[إحاثة (علم)|علم الإحاثة]] أو علم الأحافير (دراسة بقايا الكائنات الحية)، وهو يختلف عن العلم الذي يدرس آثار الإنسان وبقاياه المسمى [[علم الآثار|بعلم الآثار]] أو علم الحفريات. المستحاثات تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم مستحاثات الحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح أحافيرا، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن مستحاثات الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة [[مد وجزر|المد والجزر]]. ويعتبر [[فحم حجري|الفحم الحجري]] مستحاثات للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من [[سمك|الأسماك]] سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. قد تبقي لمدة ملايين السنين ك[[ماموث|الماموث]] والفيلة التي عثر عليها على ضفة [[نهر التمز|نهر التيمز]]. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب و[[رخويات|الرخويات]]. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم [[بركان|البراكين]] أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية و[[جيولوجيا|الجيولوجية]] التي تعاقبت فوق الأرض.


==التأريخ==
==التأريخ==
===تقدير التواريخ===
===تقدير التواريخ===
يسعى [[علم الأحياء القديمة|علم الحفريات]] إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على الحفريات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.<ref name="Martin2000">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1 = Martin, M.W. | مؤلف2 = Grazhdankin, D.V. |مؤلف3=Bowring, S.A. |مؤلف4=Evans, D.A.D. |مؤلف5=Fedonkin, M.A. |author6=Kirschvink, J.L. | تاريخ = 5 May 2000 | عنوان = Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution | صحيفة = Science | المجلد = 288 | العدد = 5467 | صفحات = 841–5 | doi = 10.1126/science.288.5467.841 | pmid = 10797002 |bibcode = 2000Sci...288..841M}}</ref>
يسعى [[علم الأحياء القديمة|علم الإحاثة]] إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على المستحاثات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.<ref name="Martin2000">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1 = Martin, M.W. | مؤلف2 = Grazhdankin, D.V. |مؤلف3=Bowring, S.A. |مؤلف4=Evans, D.A.D. |مؤلف5=Fedonkin, M.A. |author6=Kirschvink, J.L. | تاريخ = 5 May 2000 | عنوان = Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution | صحيفة = Science | المجلد = 288 | العدد = 5467 | صفحات = 841–5 | doi = 10.1126/science.288.5467.841 | pmid = 10797002 |bibcode = 2000Sci...288..841M}}</ref>


====علم طبقات الأرض====
====علم طبقات الأرض====
يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ الحفريات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ الوصول=20 September 2008
يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ المستحاثات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ الوصول=20 September 2008
| عنوان=Geologic Time: Radiometric Time Scale | ناشر=U.S. Geological Survey| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704021210/https://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام حفريات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Löfgren, A. | سنة = 2004 | عنوان = The conodont fauna in the Middle Ordovician ''Eoplacognathus pseudoplanus'' Zone of Baltoscandia | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 141 | العدد = 4 | صفحات = 505–524
| عنوان=Geologic Time: Radiometric Time Scale | ناشر=U.S. Geological Survey| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704021210/https://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام المستحاثات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Löfgren, A. | سنة = 2004 | عنوان = The conodont fauna in the Middle Ordovician ''Eoplacognathus pseudoplanus'' Zone of Baltoscandia | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 141 | العدد = 4 | صفحات = 505–524
| doi = 10.1017/S0016756804009227 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/conodont-fauna-in-the-middle-ordovician-eoplacognathus-pseudoplanus-zone-of-baltoscandia/057EB4D68402CB8E5A9702CC955052D1
| doi = 10.1017/S0016756804009227 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/conodont-fauna-in-the-middle-ordovician-eoplacognathus-pseudoplanus-zone-of-baltoscandia/057EB4D68402CB8E5A9702CC955052D1
| bibcode = 2004GeoM..141..505L |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191213153507/http://journals.cambridge.org/production/action/cjoGetFulltext?fulltextid=235488|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref> إذا كانت الصخور مجهولة العمر وتحمل آثار لتلك الكائنات فهذا يعني أنَّ تاريخها يعود إلى العصر الأوردوفيكي الأوسط. يجب أن تكون هذه المؤشرات الأحفورية مميزة ومنتشرة على نطاق عالمي ووجدت ضمن نطاق زمني قصير لتكون مفيدة. يتم استنتاج نتائج خاطئة ومضللة إذا كانت المؤشرات الأحفورية مؤرخة بشكل خاطئ.<ref name=Gehling2001>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير = Gehling | الأول = James | الأخير2 = Jensen | الأول2 = Sören | الأخير3 = Droser | الأول3 = Mary | الأخير4 = Myrow | الأول4 = Paul | الأخير5 = Narbonne | الأول5 = Guy | عنوان = Burrowing below the basal Cambrian GSSP, Fortune Head, Newfoundland | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 138 | العدد = 2 | صفحات = 213–218 |تاريخ=March 2001 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/burrowing-below-the-basal-cambrian-gssp-fortune-head-newfoundland/89FBA2AA9C08981F8967C457F0405D25 | doi = 10.1017/S001675680100509X| bibcode = 2001GeoM..138..213G |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160820015246/http://journals.cambridge.org/action/displayAbstract?fromPage=online|تاريخ أرشيف=2016-08-20}}</ref> يمكن أن يوفر علم طبقات الأرض وعلم دراسة الطبقات الحيوية تواريخ نسبية بشكل عام (A كانت قبل B)، والتي غالبًا ما تكون كافية لدراسة التطور. ومع ذلك فهو أمر صعب خلال بعض الفترات الزمنية بسبب المشاكل التي تظهر عند مطابقة الصخور من نفس العمر عبر مختلف القارات. تساعد شجرة العائلة أيضًا في اكتشاف تاريخ ظهور نوع معين لأول مرة. على سبيل المثال: إذا كانت الأحافير B أو C تعود إلى زمن X مليون سنة وكانت شجرة العائلة تشير إلى أن A كان سلفًا لـ B و C، عندها من المؤكد وجود A قبلهما.
| bibcode = 2004GeoM..141..505L |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191213153507/http://journals.cambridge.org/production/action/cjoGetFulltext?fulltextid=235488|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref> إذا كانت الصخور مجهولة العمر وتحمل آثار لتلك الكائنات فهذا يعني أنَّ تاريخها يعود إلى العصر الأوردوفيكي الأوسط. يجب أن تكون هذه المؤشرات الأحفورية مميزة ومنتشرة على نطاق عالمي ووجدت ضمن نطاق زمني قصير لتكون مفيدة. يتم استنتاج نتائج خاطئة ومضللة إذا كانت المؤشرات الأحفورية مؤرخة بشكل خاطئ.<ref name=Gehling2001>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير = Gehling | الأول = James | الأخير2 = Jensen | الأول2 = Sören | الأخير3 = Droser | الأول3 = Mary | الأخير4 = Myrow | الأول4 = Paul | الأخير5 = Narbonne | الأول5 = Guy | عنوان = Burrowing below the basal Cambrian GSSP, Fortune Head, Newfoundland | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 138 | العدد = 2 | صفحات = 213–218 |تاريخ=March 2001 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/burrowing-below-the-basal-cambrian-gssp-fortune-head-newfoundland/89FBA2AA9C08981F8967C457F0405D25 | doi = 10.1017/S001675680100509X| bibcode = 2001GeoM..138..213G |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160820015246/http://journals.cambridge.org/action/displayAbstract?fromPage=online|تاريخ أرشيف=2016-08-20}}</ref> يمكن أن يوفر علم طبقات الأرض وعلم دراسة الطبقات الحيوية تواريخ نسبية بشكل عام (A كانت قبل B)، والتي غالبًا ما تكون كافية لدراسة التطور. ومع ذلك فهو أمر صعب خلال بعض الفترات الزمنية بسبب المشاكل التي تظهر عند مطابقة الصخور من نفس العمر عبر مختلف القارات. تساعد شجرة العائلة أيضًا في اكتشاف تاريخ ظهور نوع معين لأول مرة. على سبيل المثال: إذا كانت الأحافير B أو C تعود إلى زمن X مليون سنة وكانت شجرة العائلة تشير إلى أن A كان سلفًا لـ B و C، عندها من المؤكد وجود A قبلهما.
الستروماتوليت هي هياكل تراكمية مكونة من طبقات تشكلت في المياه الضحلة عن طريق حبس ودعم الحبيبات الرسوبية بواسطة الأغشية الحيوية من الكائنات الحية الدقيقة وخاصة البكتيريا الزرقاء.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة| مؤلف = Riding | سنة = 2007 | الأول = R. | عنوان = The term stromatolite: towards an essential definition | صحيفة = Lethaia | المجلد = 32 | العدد = 4 | صفحات = 321–330 | مسار = http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | مسار أرشيف = https://archive.today/20150502101712/http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | وصلة مكسورة = yes | تاريخ أرشيف = 2015-05-02 | تاريخ الوصول = | doi = 10.1111/j.1502-3931.1999.tb00550.x}}</ref> توفر الستروماتوليت بعض أقدم سجلات المستحاثات للحياة على الأرض ويعود تاريخها إلى أكثر من 3.5 مليار عام.<ref>{{استشهاد ويب| مسار=http://www.fossilmuseum.net/Tree_of_Life/Stromatolites.htm| عنوان=Stromatolites, the Oldest Fossils| تاريخ الوصول=4 March 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190219120050/http://www.fossilmuseum.net:80/Tree_of_Life/Stromatolites.htm | تاريخ أرشيف = 19 فبراير 2019 }}</ref>
الستروماتوليت هي هياكل تراكمية مكونة من طبقات تشكلت في المياه الضحلة عن طريق حبس ودعم الحبيبات الرسوبية بواسطة الأغشية الحيوية من الكائنات الحية الدقيقة وخاصة البكتيريا الزرقاء.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة| مؤلف = Riding | سنة = 2007 | الأول = R. | عنوان = The term stromatolite: towards an essential definition | صحيفة = Lethaia | المجلد = 32 | العدد = 4 | صفحات = 321–330 | مسار = http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | مسار أرشيف = https://archive.today/20150502101712/http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | وصلة مكسورة = yes | تاريخ أرشيف = 2015-05-02 | تاريخ الوصول = | doi = 10.1111/j.1502-3931.1999.tb00550.x}}</ref> توفر الستروماتوليت بعض أقدم سجلات المستحاثات للحياة على الأرض ويعود تاريخها إلى أكثر من 3.5 مليار عام.<ref>{{استشهاد ويب| مسار=http://www.fossilmuseum.net/Tree_of_Life/Stromatolites.htm| عنوان=Stromatolites, the Oldest Fossils| تاريخ الوصول=4 March 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190219120050/http://www.fossilmuseum.net:80/Tree_of_Life/Stromatolites.htm | تاريخ أرشيف = 19 فبراير 2019 }}</ref>


كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون الحفريات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.<ref name=Lepot2008>{{استشهاد بدورية محكمة
كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون المستحاثات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.<ref name=Lepot2008>{{استشهاد بدورية محكمة
| doi = 10.1038/ngeo107
| doi = 10.1038/ngeo107
| المجلد = 1
| المجلد = 1
* [[مبدأ تعاقب الحياة]]
* [[مبدأ تعاقب الحياة]]
* [[أحافير زائفة]]
* [[أحافير زائفة]]
* [[أحافير كبيرة]]
* [[جزأحفورة]]


== مصادر ==
== مصادر ==

محددات الفعل

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
169
اسم حساب المستخدم (user_name)
'Alamer ali'
عمر حساب المستخدم (user_age)
443735632
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user', 2 => 'autoconfirmed' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
المجموعات العالميَّة التي يمتلكها الحساب (global_user_groups)
[]
هوية الصفحة (page_id)
9841
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'مستحاثة'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'مستحاثة'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'Alamer ali', 1 => 'JarBot', 2 => 'Eng.ahmadkadi', 3 => 'سامي الرحيلي', 4 => '154.121.43.70', 5 => 'Nehaoua', 6 => '37.231.254.242', 7 => 'Dr-Taher', 8 => 'InternetArchiveBot', 9 => '2001:1670:D:4FAB:BD2B:E6A1:EAE3:AAF2' ]
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
556016793
أول مستخدم ساهم في الصفحة (page_first_contributor)
'Oxydo'
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'تعديل التعريف وتوثيقه بالمصدر، توحيد المصطلح في المقال حسب الكلمة الأساسية، وتعديل بعض الوصلات، وإضافات أخر. '
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'{{مصادر أكثر|تفاصيل = بحاجة للاستشهاد بمعجم مطبوع بدلاً عن قاعدة بيانات معجمية على الإنترنت}} {{علم الأحياء القديمة}} [[ملف:Amonite Cropped.jpg|تصغير|200 عن|ثلاثة أحافير صغيرة كل منها عرضه 1.5 سم.]] '''المُسْتَحَاثَات''' أو '''الأحافير''' أو '''الأحفورات''' أو '''المُتَحَجِّرَات''' أو '''الجَعَائف''' {{لات|Fossile}} (واحدتها '''المُسْتَحَاثَة''' أو '''الأُحْفُور''' أو '''الأُحْفُورَة''' أو '''المُتَحَجِّرَة''' أو '''الجَعِيْفَة'''<ref>إدوار غالب، ''الموسوعة في العلوم الطبيعية'' (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite</ref>) هي بقايا [[حيوان|كائنات حية (حيوان]] أو [[نبات]]) محفوظة في الصخور أو مطمورة بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية. ويطلق على علم الحفائر للإنسان والحيوان '''[[علم الأحياء القديمة|الباليونتولوجي]]'''. والحفائر تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم الحفائر للحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح حفائر، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن حفائر الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة [[مد وجزر|المد والجزر]]. ويعتبر [[فحم حجري|الفحم الحجري]] حفائر للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من [[سمك|الأسماك]] سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. وقد تبقي لمدة ملايين السنين ك[[ماموث|الماموث]] والفيلة التي عثر عليها على ضفة [[التيمز|نهر التمز]]. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب و[[رخويات|الرخويات]]. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم [[بركان|البراكين]] أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية و[[جيولوجيا|الجيولوجية]] التي تعاقبت فوق الأرض. ==التأريخ== ===تقدير التواريخ=== يسعى [[علم الأحياء القديمة|علم الحفريات]] إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على الحفريات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.<ref name="Martin2000">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1 = Martin, M.W. | مؤلف2 = Grazhdankin, D.V. |مؤلف3=Bowring, S.A. |مؤلف4=Evans, D.A.D. |مؤلف5=Fedonkin, M.A. |author6=Kirschvink, J.L. | تاريخ = 5 May 2000 | عنوان = Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution | صحيفة = Science | المجلد = 288 | العدد = 5467 | صفحات = 841–5 | doi = 10.1126/science.288.5467.841 | pmid = 10797002 |bibcode = 2000Sci...288..841M}}</ref> ====علم طبقات الأرض==== يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ الحفريات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ الوصول=20 September 2008 | عنوان=Geologic Time: Radiometric Time Scale | ناشر=U.S. Geological Survey| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704021210/https://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام حفريات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Löfgren, A. | سنة = 2004 | عنوان = The conodont fauna in the Middle Ordovician ''Eoplacognathus pseudoplanus'' Zone of Baltoscandia | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 141 | العدد = 4 | صفحات = 505–524 | doi = 10.1017/S0016756804009227 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/conodont-fauna-in-the-middle-ordovician-eoplacognathus-pseudoplanus-zone-of-baltoscandia/057EB4D68402CB8E5A9702CC955052D1 | bibcode = 2004GeoM..141..505L |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191213153507/http://journals.cambridge.org/production/action/cjoGetFulltext?fulltextid=235488|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref> إذا كانت الصخور مجهولة العمر وتحمل آثار لتلك الكائنات فهذا يعني أنَّ تاريخها يعود إلى العصر الأوردوفيكي الأوسط. يجب أن تكون هذه المؤشرات الأحفورية مميزة ومنتشرة على نطاق عالمي ووجدت ضمن نطاق زمني قصير لتكون مفيدة. يتم استنتاج نتائج خاطئة ومضللة إذا كانت المؤشرات الأحفورية مؤرخة بشكل خاطئ.<ref name=Gehling2001>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير = Gehling | الأول = James | الأخير2 = Jensen | الأول2 = Sören | الأخير3 = Droser | الأول3 = Mary | الأخير4 = Myrow | الأول4 = Paul | الأخير5 = Narbonne | الأول5 = Guy | عنوان = Burrowing below the basal Cambrian GSSP, Fortune Head, Newfoundland | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 138 | العدد = 2 | صفحات = 213–218 |تاريخ=March 2001 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/burrowing-below-the-basal-cambrian-gssp-fortune-head-newfoundland/89FBA2AA9C08981F8967C457F0405D25 | doi = 10.1017/S001675680100509X| bibcode = 2001GeoM..138..213G |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160820015246/http://journals.cambridge.org/action/displayAbstract?fromPage=online|تاريخ أرشيف=2016-08-20}}</ref> يمكن أن يوفر علم طبقات الأرض وعلم دراسة الطبقات الحيوية تواريخ نسبية بشكل عام (A كانت قبل B)، والتي غالبًا ما تكون كافية لدراسة التطور. ومع ذلك فهو أمر صعب خلال بعض الفترات الزمنية بسبب المشاكل التي تظهر عند مطابقة الصخور من نفس العمر عبر مختلف القارات. تساعد شجرة العائلة أيضًا في اكتشاف تاريخ ظهور نوع معين لأول مرة. على سبيل المثال: إذا كانت الأحافير B أو C تعود إلى زمن X مليون سنة وكانت شجرة العائلة تشير إلى أن A كان سلفًا لـ B و C، عندها من المؤكد وجود A قبلهما. من الممكن أيضًا تقدير المدة التي انقضت منذ انفصال نوع من الكائنات لنوعين (بعبارة أخرى: الوقت التقريبي الذي مضى على وجود آخر سلف مشترك بينهما) من خلال افتراض أنَّ طفرات الحمض النووي تتراكم بمعدل ثابت. ومع ذلك فإن هذه (الساعات الجزيئية) قابلة للخطأ ولا توفر سوى تأريخ تقريبي: فهي مثلًا ليست دقيقة وموثوقة بدرجة كافية لتقدير وقت تطور المجموعات التي ظهرت أول مرة في الانفجار الكامبري،<ref name="Gehling2001"/> وقد تختلف التقديرات التي تنتجها تقنيات مختلفة بنحو الضعف.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Hug, L.A. |مؤلف2=Roger, A.J. | عنوان=The Impact of Fossils and Taxon Sampling on Ancient Molecular Dating Analyses | صحيفة=Molecular Biology and Evolution | سنة=2007 | المجلد=24 | العدد=8 | صفحات=889–1897 | doi=10.1093/molbev/msm115 | pmid=17556757}}</ref> ==الحدود العليا والدنيا== نادرًا ما يتم الحفاظ على الكائنات الحية كمستحاثات في الظروف المثلى، ولم يتم اكتشاف سوى جزء ضئيل منها حتى الآن. يظهر ذلك من خلال حقيقة أنَّ عدد الأنواع المعروفة في السجل الأحفوري أقل من نسبة 5٪ من عدد الأنواع الحية المعروفة، مما يشير إلى أنَّ عدد الأنواع التي ظهرت كمستحاثات أقل بكثير من نسبة 1٪ من جميع الأنواع التي عاشت على الأرض منذ الأزل. ونظرًا للظروف الخاصة والنادرة اللازمة لحفظ بنية بيولوجية كمستحاثة، من المتوقع تمثيل نسبة صغيرة فقط من أشكال الحياة في الاكتشافات الأحفورية، وتمثل كل مستحاثة مجرد لقطة واحدة لعملية التطور. لا يمكن توضيح التغير وتأكيده إلا من خلال المستحاثات المتغيرة، والتي لن تظهر نقطة وسطية محددة تمامًا.<ref name="PetersonEtAl2005">{{استشهاد بدورية محكمة | doi = 10.1073/pnas.0503660102 | pmid = 15983372 |مؤلف1=Peterson, Kevin J. |مؤلف2=Butterfield, N.J. | صحيفة = Proceedings of the National Academy of Sciences | المجلد = 102 | العدد = 27 | صفحات = 9547–52 | سنة = 2005 | عنوان = Origin of the Eumetazoa: Testing ecological predictions of molecular clocks against the Proterozoic fossil record | pmc = 1172262 |bibcode=2005PNAS..102.9547P}}</ref> إنَّ السجل الأحفوري يميل بشكل كبير تجاه حفظ الكائنات الحية ذات الأجزاء الصلبة (عظام، أسنان)، مما يقلل فرص حفظ معظم الكائنات ذات الأجسام الرخوة. وهو مليء بالرخويات والفقاريات وشوكيات الجلد وعضديات الأرجل وبعض مجموعات مفصليات الأرجل.<ref name=Prothero2007pp5053>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Prothero|2007|pp=50–53}}{{Citation not found}}</ref> ==المواقع== ===المكمن الأحفوري=== تُعرف المواقع الأحفورية ذات المستحاثات الاستثنائية (بما في ذلك مستحاثات لأنسجة لينة) باسم (Lagerstätten) وهي كلمة ألمانية تعني (أماكن التخزين). قد تنتج هذه التكوينات عن دفن الكائنات في بيئة خالية من الأكسجين مع وجود أٌقل نسبة ممكنة من البكتيريا مما يبطئ تحللها. يمتد زمن المكامن الأحفورية خلال الزمن الجيولوجي من العصر الكامبري إلى وقتنا الحاضر. ومن بين أفضل الأمثلة على حفظ المستحاثات شبه التام في جميع أنحاء العالم سلسلة صخور ماوتيانشين من العصر الكامبري وطبقة طَفل بورغيس وصخر هانسروك الأردوازي من [[العصر الديفوني]]، وحجر سولنوفن الكلسي من العصر الجوراسي، وحجر مازون كريك من العصر الفحمي. ===الستروماتوليت=== الستروماتوليت هي هياكل تراكمية مكونة من طبقات تشكلت في المياه الضحلة عن طريق حبس ودعم الحبيبات الرسوبية بواسطة الأغشية الحيوية من الكائنات الحية الدقيقة وخاصة البكتيريا الزرقاء.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة| مؤلف = Riding | سنة = 2007 | الأول = R. | عنوان = The term stromatolite: towards an essential definition | صحيفة = Lethaia | المجلد = 32 | العدد = 4 | صفحات = 321–330 | مسار = http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | مسار أرشيف = https://archive.today/20150502101712/http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | وصلة مكسورة = yes | تاريخ أرشيف = 2015-05-02 | تاريخ الوصول = | doi = 10.1111/j.1502-3931.1999.tb00550.x}}</ref> توفر الستروماتوليت بعض أقدم سجلات المستحاثات للحياة على الأرض ويعود تاريخها إلى أكثر من 3.5 مليار عام.<ref>{{استشهاد ويب| مسار=http://www.fossilmuseum.net/Tree_of_Life/Stromatolites.htm| عنوان=Stromatolites, the Oldest Fossils| تاريخ الوصول=4 March 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190219120050/http://www.fossilmuseum.net:80/Tree_of_Life/Stromatolites.htm | تاريخ أرشيف = 19 فبراير 2019 }}</ref> كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون الحفريات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.<ref name=Lepot2008>{{استشهاد بدورية محكمة | doi = 10.1038/ngeo107 | المجلد = 1 | صفحات = 118–21 | الأخير1 = Lepot | الأول1 = Kevin | مؤلف2 = Karim Benzerara, Gordon E. Brown, Pascal Philippot | عنوان = Microbially influenced formation of 2.7 billion-year-old stromatolites | صحيفة = [[Nature Geoscience]] | سنة = 2008 | العدد=2 |bibcode = 2008NatGe...1..118L }}</ref> وفر اكتشاف حدث في عام 2009 دليلًا قويًا على أنَّ الستروماتوليت الجرثومية تعود إلى ما قبل 3.45 مليار عام.<ref name=Allwood2009>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير1 = Allwood | الأول1 = Abigail | مؤلف2 = Grotzinger, Knoll, Burch, Anderson, Coleman, and Kanik | عنوان = Controls on development and diversity of Early Archean stromatolites | صحيفة = Proceedings of the National Academy of Sciences | سنة = 2009 | doi = 10.1073/pnas.0903323106 | المجلد = 106 | صفحات = 9548–9555 | العدد = 24 |bibcode = 2009PNAS..106.9548A | pmid=19515817 | pmc=2700989}}<br />{{استشهاد بكتاب |عنوان=Cradle of life: the discovery of earth's earliest fossils |ناشر=Princeton University Press |مكان=Princeton, N.J |سنة=1999 |مسار={{كتب جوجل |plainurl=y |id=YJHBAolcIk8C|page=87}}|صفحات=87–89 |isbn=978-0-691-08864-8}}</ref> يعتبر الستروماتوليت مكون رئيسي في السجل الأحفوري لأول 3.5 مليار سنة من التاريخ، وبلغ ذروة انتشاره قبل نحو 1.25 مليار سنة مضت. They subsequently declined in abundance and diversity,<ref>{{استشهاد بدورية محكمة| سنة=1982 | عنوان=Precambrian conical stromatolites from California and Sonora | مؤلف=McMenamin, M. A. S. | صحيفة=Bulletin of the Southern California Paleontological Society | المجلد=14 | العدد=9&10 | صفحات=103–105 }}</ref> وانخفض في وقت لاحق في انتشاره وتنوعه، حيث انخفض بحلول بداية عصر الكامبري بنسبة 20 ٪ مقارنة بذروة انتشاره. التفسير الأكثر شعبية لذلك هو أن المواد المسؤولة عن بناء الستروماتوليت وقعت ضحية الرعي (ثورة الزراعة في العصر الكامبري)، مما يدل على أنّ الكائنات المعقدة كانت شائعة قبل أكثر من مليار سنة.<ref name="McNamara1996DatingOriginAnimals">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = McNamara, K.J. | عنوان = Dating the Origin of Animals | صحيفة = Science | المجلد = 274 | صفحات = 1993–1997 | تاريخ = 20 December 1996 | مسار= https://science.sciencemag.org/lookup/content/full/274/5295/1993f | تاريخ الوصول=28 June 2008 | doi = 10.1126/science.274.5295.1993f | العدد= 5295 | bibcode=1996Sci...274.1993M |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20090504233811/http://www.sciencemag.org:80/cgi/content/full/274/5295/1993f|تاريخ أرشيف=2009-05-04}}</ref><ref name="AwramikStromatoliteDiversityMetazoanAppearance"> {{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Awramik, S.M. | عنوان = Precambrian columnar stromatolite diversity: Reflection of metazoan appearance | وصلة = https://archive.org/details/sim_science_1971-11-19_174_4011/page/825 | صحيفة = Science | المجلد = 174 | صفحات = 825–827 | تاريخ = 19 November 1971 | doi=10.1126/science.174.4011.825 | pmid = 17759393 | العدد=4011 |bibcode = 1971Sci...174..825A }} </ref><ref name="Bengtson2002OriginsOfPredation">{{استشهاد بموسوعة | مؤلف=Bengtson, S. | سنة=2002 | chapter=Origins and early evolution of predation | encyclopedia=The Paleontological Society Papers | المجلد=8 | عنوان=The fossil record of predation |محرر=Kowalewski, M. |editor2=Kelley, P.H. | صفحات=289–317 | ناشر=The Paleontological Society | chapter-url=http://www.nrm.se/download/18.4e32c81078a8d9249800021552/Bengtson2002predation.pdf | تاريخ الوصول=29 December 2014 | postscript=<!--None--> }}</ref> إنَّ العلاقة بين وفرة وانتشار الستروماتوليت وبين الكائنات التي تعتمد على الرعي موثقة جيدًا في سجل التشعب التطوري من العصر الأوردوفيشي. زاد انتشار الستروماتوليت أيضًا بعد الانقراض الأوردوفيشي وانقراض الحيوانات البحرية في العصر البرمي الثلاثي، ومن ثم تراجعت إلى المستويات السابقة عند عودة الحيوانات البحرية. [37] قد لا تكون التغيرات في الكائنات متعددة الخلايا وتنوعها العامل الوحيد لانخفاض وفرة الستروماتوليت. ومن الممكن أن تكون بعض العوامل الأخرى مثل كيمياء البيئة مسؤولة أيضًا عن هذه التغييرات.<ref name="SheehanHarris2004ResurgenceAfterOrdovicianExtinction">{{استشهاد بدورية محكمة | عنوان=Microbialite resurgence after the Late Ordovician extinction | صحيفة=Nature | المجلد=430 | صفحات=75–78 | سنة=2004 | doi=10.1038/nature02654 |مؤلف1=Sheehan, P.M. |مؤلف2=Harris, M.T. | pmid=15229600 | العدد=6995 | bibcode=2004Natur.430...75S }}</ref> == الشروط اللازمة لحفظ الأحافير == [[ملف:Insects in baltic amber.jpg|يسار|300بك|تصغير|حشرات داخل الكهرمان]] * '''أن يحتوي جسم الكائن على أجزاء صلبة كالأصداف و[[عظم|العظام]]''' فالمواد الرخوة تتحلل إلا إذا صادفتها ظروف خاصة تساعد في حفظها كأن تدفن وتغطى مثلاً بالثلج أو تدفن في مواد أسفلتية أو صمغية * '''أن يتم الطمر (الدفن) بسرعة داخل الرواسب لحماية بقايا الكائن من التلف''' فيحفظه ذلك من المؤثرات الجوية التي تعمل على تفتيت أجزائه الصلبة وتلاشيها ولايحفظ الدفن السريع المادة الرخوة في المخلوق لأنها تتحلل وتبلى بفعل [[بكتيريا|البكتريا]] [[ملف:CyprusPlioceneGastropod.JPG|يسار|300بك|تصغير]] * '''أن تكون الرواسب التي تدفن الكائن الحي على شكل وحل.''' ليمكنه من حفظ شكله الخارجي في الصخرة الرسوبية لأن الجلاميد و<nowiki/>[[حصى|الحصى]] صلبة ولا يمكنها من حفظ بصمة الكائن. * '''أن يكون وسط الترسب هادئا''' وذلك ليتم الدفن بشكل جيد، لكي لا تنقل التيارات البقايا إلى مكان آخر. == طرق حفظ الأحافير == === الحفظ الكامل === وهو حفظ الكائن كاملاً بجميع أجزائه الصلبة والرخوة، ويعتبر العثور على المخلوقات كاملة نادراً جداً لأن حفظها يحتاج إلى بيئات وظروف خاصة، وهذا النوع من الحفظ هام جداً لأنه يعطينا معلومات مهمة عن أجزاء الحيوانات اللحمية وتشريحها، ومن المخلوقات التي حفظت حفظاً كاملاً [[ماموث|الماموث]] الصوفي في ثلوج سيبيريا، كما وجد [[كركدنيات|وحيد القرن]] الصوفي محفوظاً في الطبقات الأسفلتية في أوروبا الشرقية وحفظت بعض الحشرات وحبيبات اللقاح في الصمغ النباتي ([[كهرمان|الكهرمان]]) === الحفظ بتغيير التركيب الأصلي === وهو الذي يحدث نتيجة [[تفاعل كيميائي|تغير كيميائي]] في تركيب المادة الأصلية للمخلوق الحي ويتم بأحد الطرق التالية ==== [[تفحم|التفحم]] ==== تتم هذه العملية بأن يتطاير الأكسجين والهيدروجين والنيتروجين الموجود في خلايا النبات وفي المواد القرنية الحيوانية ويتبقى عنصر الكربون بشكل فحم يمثل الشكل الأصلي. وغالباً ماتكون البيئة التي تحفظ فيها بقايا المخلوق عن طريق التفحم بيئة كيميائية مختزلة مثل بيئة [[مستنقع|المستنقعات]]. [[ملف:The fossils from Cretaceous age found in Lebanon.jpg|يسار|300بك|تصغير|نموذج للأحفورة "[[سرطان (حيوان)|سرطان البحر]]"]] ==== التمعدن Permineralization ==== يحدث عندما تترسب الأملاح المعدنية الذائبة في الماء ك[[كربونات الكالسيوم]] و[[ثنائي أكسيد السيليكون|السيليكا]] و[[بيريت|البايرايت]] أو [[غالينا|الجالينا]] في مسام الأصداف والعظام وبهذا تدعم هذه المواد العظام أو الأصداف وتزيد من كثاقتها وثقلها وقابليتها للحفظ مثل اصداف المحاريات والقنفذيات وعظام الديناصورات ==== الإحلال Replacement ==== [[ملف:Aviculopecten subcardiformis01.JPG|يسار|300بك|تصغير]] هو عملية إحلال معدن ثانوي محل المواد الأصلية للمخلوق ويتم ذلك عندما تتضاغط الرسوبيات تحت ضغط وزنها ببطء فتتحول إلى [[حجر جيري|أحجار]] حيث يتسرب [[ماء|الماء]] من خلال حبيبات الراسب، ويكون هذا الماء عادة مشبعاً بالأملاح التي تعطيه قدرة على إذابة مادة '''الأحافير''' وإحلال [[معدن|المعادن]] محلها. وعملية الإحلال هذه تتم بطريقة منتظمة مما يؤدي إلى حفظ الشكل الداخلي للبقايا الصلبة وتعرف هذه العملية '''بالإحلال الصادق '''وفي بعض الأحيان تتم عملية الإحلال بطريقة غير منتظمة فينتج حفظ الشكل الخارجي فقط بينما تضيع تفاصيل بنائها الداخلي تماماً وتعرف هذه العملية '''بالإحلال الكاذب'''. === الطبع Imprints === ربما تترك بعض الحيوانات طبعة اقدامها على المواد الرسوبية الطرية، وعندما تتصلب هذه الرواسب يحفظ الطبع كنوع من الأحافير كآثار أقدام الحصان. === آثار الحفر === تحفر بعض الحيوانات كالديدان في الرواسب الطرية جحوراً وممرات تمتلئ فيما بعد بالرواسب وعندما تتصلب هذه الرواسب تحفظ آثار الحفر كنوع من الأحافير وهذا النوع من الأحافير قد يكون هو الأثر الوحيد للحيوانات التي ليس لها هياكل صلبة مثل جحور الديدان. === القوالب والحشوات Molds & Casts === تتألف بعض الأحافير من تكون حشوات أو قوالب لهيكل الحيوان فعندما تدفن الصدفة تتحلل المادة اللحمية أولاً وتملأ الرواسب التجويف الداخلي للصدفة فتتكون الحشوة وعندما ينطبع شكل الصدفة على الرواسب المحيطة يتكون القالب. وعندما تتصلب هذه الرواسب وتتحلل الصدفة تبقى القوالب والحشوات كأحافير. == فوائد دراسة الأحافير == # تحديد العمر الجيولوجي للصخر الذي توجد فيه الأحافير. # التعرف على أنماط وأشكال الحياة القديمة وبيئاتها. # ساعدت الأحافير [[عالم (توضيح)|العلماء]] على تصنيف [[حيوان|الحيوان]] و[[نبات|النبات]]. # زودت [[باحث|الباحثين]] بفكرة جلية عن المجموعات الحيوانية والنباتية المنقرضة التي ليس لها مثيلاً في المخلوقات الحية المعاصرة. # المساعدة في مضاهاة الوحدات الصخرية ومقارنتها ببعضها البعض. # تفيد في عمل الخرائط الجغرافية القديمة. # معرفة المناخ السائد في العصر الذي كان يعيش فيه المخلوق. [[ملف:Ginkgo biloba MacAbee BC.jpg|يسار|300بك|تصغير]] كما تفيد دراسة الأحافير في دراسة سطح [[لا توافق|اللاتوافق]]. == انظر أيضًا == * [[حفرية حية]] *[[حفرية انتقالية]] *[[قائمة المستحاثات البشرية]] * [[مبدأ تعاقب الحياة]] * [[أحافير زائفة]] == مصادر == {{مراجع}} == وصلات خارجية == * [[موسوعة حضارة العالم]]. [[أحمد محمد عوف]] {{تصنيف كومنز|Fossils}} {{ضبط استنادي}} {{شريط بوابات|علم الأحياء التطوري|علم الأحياء القديمة|علم الحيوان|علم طبقات الأرض|علوم الأرض|ما قبل التاريخ}} [[تصنيف:مستحاثات]] [[تصنيف:مصطلحات جيولوجية]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'{{مصادر أكثر|تفاصيل = بحاجة للاستشهاد بمعجم مطبوع بدلاً عن قاعدة بيانات معجمية على الإنترنت}} {{علم الأحياء القديمة}} [[ملف:Amonite Cropped.jpg|تصغير|200 عن|ثلاثة أحافير صغيرة كل منها عرضه 1.5 سم.]] '''المُسْتَحَاثَات''' أو '''الأحافير''' أو '''الأحفورات''' أو '''المُتَحَجِّرَات''' أو '''الجَعَائف''' {{لات|Fossile}} (واحدتها '''المُسْتَحَاثَة''' أو '''الأُحْفُور''' أو '''الأُحْفُورَة''' أو '''المُتَحَجِّرَة''' أو '''الجَعِيْفَة'''<ref>إدوار غالب، ''الموسوعة في العلوم الطبيعية'' (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite</ref>) هي بقايا أو طبعات أو آثار [[حيوان|الكائنات حية (حيوان]] أو [[نبات]]) محفوظة في صخور القشرة الأرضية بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية الماضية. <ref>{{استشهاد ويب | url = https://www.britannica.com/science/fossil | title = Fossil {{!}} Definition, Types, Examples, & Facts {{!}} Britannica | website = www.britannica.com | language = en | accessdate = 2022-12-09 }}</ref> ويطلق على العلم الذي يدرسها [[إحاثة (علم)|علم الإحاثة]] أو علم الأحافير (دراسة بقايا الكائنات الحية)، وهو يختلف عن العلم الذي يدرس آثار الإنسان وبقاياه المسمى [[علم الآثار|بعلم الآثار]] أو علم الحفريات. المستحاثات تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم مستحاثات الحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح أحافيرا، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن مستحاثات الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة [[مد وجزر|المد والجزر]]. ويعتبر [[فحم حجري|الفحم الحجري]] مستحاثات للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من [[سمك|الأسماك]] سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. قد تبقي لمدة ملايين السنين ك[[ماموث|الماموث]] والفيلة التي عثر عليها على ضفة [[نهر التمز|نهر التيمز]]. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب و[[رخويات|الرخويات]]. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم [[بركان|البراكين]] أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية و[[جيولوجيا|الجيولوجية]] التي تعاقبت فوق الأرض. ==التأريخ== ===تقدير التواريخ=== يسعى [[علم الأحياء القديمة|علم الإحاثة]] إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على المستحاثات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.<ref name="Martin2000">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1 = Martin, M.W. | مؤلف2 = Grazhdankin, D.V. |مؤلف3=Bowring, S.A. |مؤلف4=Evans, D.A.D. |مؤلف5=Fedonkin, M.A. |author6=Kirschvink, J.L. | تاريخ = 5 May 2000 | عنوان = Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution | صحيفة = Science | المجلد = 288 | العدد = 5467 | صفحات = 841–5 | doi = 10.1126/science.288.5467.841 | pmid = 10797002 |bibcode = 2000Sci...288..841M}}</ref> ====علم طبقات الأرض==== يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ المستحاثات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ الوصول=20 September 2008 | عنوان=Geologic Time: Radiometric Time Scale | ناشر=U.S. Geological Survey| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704021210/https://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام المستحاثات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Löfgren, A. | سنة = 2004 | عنوان = The conodont fauna in the Middle Ordovician ''Eoplacognathus pseudoplanus'' Zone of Baltoscandia | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 141 | العدد = 4 | صفحات = 505–524 | doi = 10.1017/S0016756804009227 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/conodont-fauna-in-the-middle-ordovician-eoplacognathus-pseudoplanus-zone-of-baltoscandia/057EB4D68402CB8E5A9702CC955052D1 | bibcode = 2004GeoM..141..505L |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191213153507/http://journals.cambridge.org/production/action/cjoGetFulltext?fulltextid=235488|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref> إذا كانت الصخور مجهولة العمر وتحمل آثار لتلك الكائنات فهذا يعني أنَّ تاريخها يعود إلى العصر الأوردوفيكي الأوسط. يجب أن تكون هذه المؤشرات الأحفورية مميزة ومنتشرة على نطاق عالمي ووجدت ضمن نطاق زمني قصير لتكون مفيدة. يتم استنتاج نتائج خاطئة ومضللة إذا كانت المؤشرات الأحفورية مؤرخة بشكل خاطئ.<ref name=Gehling2001>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير = Gehling | الأول = James | الأخير2 = Jensen | الأول2 = Sören | الأخير3 = Droser | الأول3 = Mary | الأخير4 = Myrow | الأول4 = Paul | الأخير5 = Narbonne | الأول5 = Guy | عنوان = Burrowing below the basal Cambrian GSSP, Fortune Head, Newfoundland | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 138 | العدد = 2 | صفحات = 213–218 |تاريخ=March 2001 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/burrowing-below-the-basal-cambrian-gssp-fortune-head-newfoundland/89FBA2AA9C08981F8967C457F0405D25 | doi = 10.1017/S001675680100509X| bibcode = 2001GeoM..138..213G |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160820015246/http://journals.cambridge.org/action/displayAbstract?fromPage=online|تاريخ أرشيف=2016-08-20}}</ref> يمكن أن يوفر علم طبقات الأرض وعلم دراسة الطبقات الحيوية تواريخ نسبية بشكل عام (A كانت قبل B)، والتي غالبًا ما تكون كافية لدراسة التطور. ومع ذلك فهو أمر صعب خلال بعض الفترات الزمنية بسبب المشاكل التي تظهر عند مطابقة الصخور من نفس العمر عبر مختلف القارات. تساعد شجرة العائلة أيضًا في اكتشاف تاريخ ظهور نوع معين لأول مرة. على سبيل المثال: إذا كانت الأحافير B أو C تعود إلى زمن X مليون سنة وكانت شجرة العائلة تشير إلى أن A كان سلفًا لـ B و C، عندها من المؤكد وجود A قبلهما. من الممكن أيضًا تقدير المدة التي انقضت منذ انفصال نوع من الكائنات لنوعين (بعبارة أخرى: الوقت التقريبي الذي مضى على وجود آخر سلف مشترك بينهما) من خلال افتراض أنَّ طفرات الحمض النووي تتراكم بمعدل ثابت. ومع ذلك فإن هذه (الساعات الجزيئية) قابلة للخطأ ولا توفر سوى تأريخ تقريبي: فهي مثلًا ليست دقيقة وموثوقة بدرجة كافية لتقدير وقت تطور المجموعات التي ظهرت أول مرة في الانفجار الكامبري،<ref name="Gehling2001"/> وقد تختلف التقديرات التي تنتجها تقنيات مختلفة بنحو الضعف.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |مؤلف1=Hug, L.A. |مؤلف2=Roger, A.J. | عنوان=The Impact of Fossils and Taxon Sampling on Ancient Molecular Dating Analyses | صحيفة=Molecular Biology and Evolution | سنة=2007 | المجلد=24 | العدد=8 | صفحات=889–1897 | doi=10.1093/molbev/msm115 | pmid=17556757}}</ref> ==الحدود العليا والدنيا== نادرًا ما يتم الحفاظ على الكائنات الحية كمستحاثات في الظروف المثلى، ولم يتم اكتشاف سوى جزء ضئيل منها حتى الآن. يظهر ذلك من خلال حقيقة أنَّ عدد الأنواع المعروفة في السجل الأحفوري أقل من نسبة 5٪ من عدد الأنواع الحية المعروفة، مما يشير إلى أنَّ عدد الأنواع التي ظهرت كمستحاثات أقل بكثير من نسبة 1٪ من جميع الأنواع التي عاشت على الأرض منذ الأزل. ونظرًا للظروف الخاصة والنادرة اللازمة لحفظ بنية بيولوجية كمستحاثة، من المتوقع تمثيل نسبة صغيرة فقط من أشكال الحياة في الاكتشافات الأحفورية، وتمثل كل مستحاثة مجرد لقطة واحدة لعملية التطور. لا يمكن توضيح التغير وتأكيده إلا من خلال المستحاثات المتغيرة، والتي لن تظهر نقطة وسطية محددة تمامًا.<ref name="PetersonEtAl2005">{{استشهاد بدورية محكمة | doi = 10.1073/pnas.0503660102 | pmid = 15983372 |مؤلف1=Peterson, Kevin J. |مؤلف2=Butterfield, N.J. | صحيفة = Proceedings of the National Academy of Sciences | المجلد = 102 | العدد = 27 | صفحات = 9547–52 | سنة = 2005 | عنوان = Origin of the Eumetazoa: Testing ecological predictions of molecular clocks against the Proterozoic fossil record | pmc = 1172262 |bibcode=2005PNAS..102.9547P}}</ref> إنَّ السجل الأحفوري يميل بشكل كبير تجاه حفظ الكائنات الحية ذات الأجزاء الصلبة (عظام، أسنان)، مما يقلل فرص حفظ معظم الكائنات ذات الأجسام الرخوة. وهو مليء بالرخويات والفقاريات وشوكيات الجلد وعضديات الأرجل وبعض مجموعات مفصليات الأرجل.<ref name=Prothero2007pp5053>{{استشهاد بهارفارد دون أقواس|Prothero|2007|pp=50–53}}{{Citation not found}}</ref> ==المواقع== ===المكمن الأحفوري=== تُعرف المواقع الأحفورية ذات المستحاثات الاستثنائية (بما في ذلك مستحاثات لأنسجة لينة) باسم (Lagerstätten) وهي كلمة ألمانية تعني (أماكن التخزين). قد تنتج هذه التكوينات عن دفن الكائنات في بيئة خالية من الأكسجين مع وجود أٌقل نسبة ممكنة من البكتيريا مما يبطئ تحللها. يمتد زمن المكامن الأحفورية خلال الزمن الجيولوجي من العصر الكامبري إلى وقتنا الحاضر. ومن بين أفضل الأمثلة على حفظ المستحاثات شبه التام في جميع أنحاء العالم سلسلة صخور ماوتيانشين من العصر الكامبري وطبقة طَفل بورغيس وصخر هانسروك الأردوازي من [[العصر الديفوني]]، وحجر سولنوفن الكلسي من العصر الجوراسي، وحجر مازون كريك من العصر الفحمي. ===الستروماتوليت=== الستروماتوليت هي هياكل تراكمية مكونة من طبقات تشكلت في المياه الضحلة عن طريق حبس ودعم الحبيبات الرسوبية بواسطة الأغشية الحيوية من الكائنات الحية الدقيقة وخاصة البكتيريا الزرقاء.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة| مؤلف = Riding | سنة = 2007 | الأول = R. | عنوان = The term stromatolite: towards an essential definition | صحيفة = Lethaia | المجلد = 32 | العدد = 4 | صفحات = 321–330 | مسار = http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | مسار أرشيف = https://archive.today/20150502101712/http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | وصلة مكسورة = yes | تاريخ أرشيف = 2015-05-02 | تاريخ الوصول = | doi = 10.1111/j.1502-3931.1999.tb00550.x}}</ref> توفر الستروماتوليت بعض أقدم سجلات المستحاثات للحياة على الأرض ويعود تاريخها إلى أكثر من 3.5 مليار عام.<ref>{{استشهاد ويب| مسار=http://www.fossilmuseum.net/Tree_of_Life/Stromatolites.htm| عنوان=Stromatolites, the Oldest Fossils| تاريخ الوصول=4 March 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190219120050/http://www.fossilmuseum.net:80/Tree_of_Life/Stromatolites.htm | تاريخ أرشيف = 19 فبراير 2019 }}</ref> كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون المستحاثات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.<ref name=Lepot2008>{{استشهاد بدورية محكمة | doi = 10.1038/ngeo107 | المجلد = 1 | صفحات = 118–21 | الأخير1 = Lepot | الأول1 = Kevin | مؤلف2 = Karim Benzerara, Gordon E. Brown, Pascal Philippot | عنوان = Microbially influenced formation of 2.7 billion-year-old stromatolites | صحيفة = [[Nature Geoscience]] | سنة = 2008 | العدد=2 |bibcode = 2008NatGe...1..118L }}</ref> وفر اكتشاف حدث في عام 2009 دليلًا قويًا على أنَّ الستروماتوليت الجرثومية تعود إلى ما قبل 3.45 مليار عام.<ref name=Allwood2009>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير1 = Allwood | الأول1 = Abigail | مؤلف2 = Grotzinger, Knoll, Burch, Anderson, Coleman, and Kanik | عنوان = Controls on development and diversity of Early Archean stromatolites | صحيفة = Proceedings of the National Academy of Sciences | سنة = 2009 | doi = 10.1073/pnas.0903323106 | المجلد = 106 | صفحات = 9548–9555 | العدد = 24 |bibcode = 2009PNAS..106.9548A | pmid=19515817 | pmc=2700989}}<br />{{استشهاد بكتاب |عنوان=Cradle of life: the discovery of earth's earliest fossils |ناشر=Princeton University Press |مكان=Princeton, N.J |سنة=1999 |مسار={{كتب جوجل |plainurl=y |id=YJHBAolcIk8C|page=87}}|صفحات=87–89 |isbn=978-0-691-08864-8}}</ref> يعتبر الستروماتوليت مكون رئيسي في السجل الأحفوري لأول 3.5 مليار سنة من التاريخ، وبلغ ذروة انتشاره قبل نحو 1.25 مليار سنة مضت. They subsequently declined in abundance and diversity,<ref>{{استشهاد بدورية محكمة| سنة=1982 | عنوان=Precambrian conical stromatolites from California and Sonora | مؤلف=McMenamin, M. A. S. | صحيفة=Bulletin of the Southern California Paleontological Society | المجلد=14 | العدد=9&10 | صفحات=103–105 }}</ref> وانخفض في وقت لاحق في انتشاره وتنوعه، حيث انخفض بحلول بداية عصر الكامبري بنسبة 20 ٪ مقارنة بذروة انتشاره. التفسير الأكثر شعبية لذلك هو أن المواد المسؤولة عن بناء الستروماتوليت وقعت ضحية الرعي (ثورة الزراعة في العصر الكامبري)، مما يدل على أنّ الكائنات المعقدة كانت شائعة قبل أكثر من مليار سنة.<ref name="McNamara1996DatingOriginAnimals">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = McNamara, K.J. | عنوان = Dating the Origin of Animals | صحيفة = Science | المجلد = 274 | صفحات = 1993–1997 | تاريخ = 20 December 1996 | مسار= https://science.sciencemag.org/lookup/content/full/274/5295/1993f | تاريخ الوصول=28 June 2008 | doi = 10.1126/science.274.5295.1993f | العدد= 5295 | bibcode=1996Sci...274.1993M |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20090504233811/http://www.sciencemag.org:80/cgi/content/full/274/5295/1993f|تاريخ أرشيف=2009-05-04}}</ref><ref name="AwramikStromatoliteDiversityMetazoanAppearance"> {{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Awramik, S.M. | عنوان = Precambrian columnar stromatolite diversity: Reflection of metazoan appearance | وصلة = https://archive.org/details/sim_science_1971-11-19_174_4011/page/825 | صحيفة = Science | المجلد = 174 | صفحات = 825–827 | تاريخ = 19 November 1971 | doi=10.1126/science.174.4011.825 | pmid = 17759393 | العدد=4011 |bibcode = 1971Sci...174..825A }} </ref><ref name="Bengtson2002OriginsOfPredation">{{استشهاد بموسوعة | مؤلف=Bengtson, S. | سنة=2002 | chapter=Origins and early evolution of predation | encyclopedia=The Paleontological Society Papers | المجلد=8 | عنوان=The fossil record of predation |محرر=Kowalewski, M. |editor2=Kelley, P.H. | صفحات=289–317 | ناشر=The Paleontological Society | chapter-url=http://www.nrm.se/download/18.4e32c81078a8d9249800021552/Bengtson2002predation.pdf | تاريخ الوصول=29 December 2014 | postscript=<!--None--> }}</ref> إنَّ العلاقة بين وفرة وانتشار الستروماتوليت وبين الكائنات التي تعتمد على الرعي موثقة جيدًا في سجل التشعب التطوري من العصر الأوردوفيشي. زاد انتشار الستروماتوليت أيضًا بعد الانقراض الأوردوفيشي وانقراض الحيوانات البحرية في العصر البرمي الثلاثي، ومن ثم تراجعت إلى المستويات السابقة عند عودة الحيوانات البحرية. [37] قد لا تكون التغيرات في الكائنات متعددة الخلايا وتنوعها العامل الوحيد لانخفاض وفرة الستروماتوليت. ومن الممكن أن تكون بعض العوامل الأخرى مثل كيمياء البيئة مسؤولة أيضًا عن هذه التغييرات.<ref name="SheehanHarris2004ResurgenceAfterOrdovicianExtinction">{{استشهاد بدورية محكمة | عنوان=Microbialite resurgence after the Late Ordovician extinction | صحيفة=Nature | المجلد=430 | صفحات=75–78 | سنة=2004 | doi=10.1038/nature02654 |مؤلف1=Sheehan, P.M. |مؤلف2=Harris, M.T. | pmid=15229600 | العدد=6995 | bibcode=2004Natur.430...75S }}</ref> == الشروط اللازمة لحفظ الأحافير == [[ملف:Insects in baltic amber.jpg|يسار|300بك|تصغير|حشرات داخل الكهرمان]] * '''أن يحتوي جسم الكائن على أجزاء صلبة كالأصداف و[[عظم|العظام]]''' فالمواد الرخوة تتحلل إلا إذا صادفتها ظروف خاصة تساعد في حفظها كأن تدفن وتغطى مثلاً بالثلج أو تدفن في مواد أسفلتية أو صمغية * '''أن يتم الطمر (الدفن) بسرعة داخل الرواسب لحماية بقايا الكائن من التلف''' فيحفظه ذلك من المؤثرات الجوية التي تعمل على تفتيت أجزائه الصلبة وتلاشيها ولايحفظ الدفن السريع المادة الرخوة في المخلوق لأنها تتحلل وتبلى بفعل [[بكتيريا|البكتريا]] [[ملف:CyprusPlioceneGastropod.JPG|يسار|300بك|تصغير]] * '''أن تكون الرواسب التي تدفن الكائن الحي على شكل وحل.''' ليمكنه من حفظ شكله الخارجي في الصخرة الرسوبية لأن الجلاميد و<nowiki/>[[حصى|الحصى]] صلبة ولا يمكنها من حفظ بصمة الكائن. * '''أن يكون وسط الترسب هادئا''' وذلك ليتم الدفن بشكل جيد، لكي لا تنقل التيارات البقايا إلى مكان آخر. == طرق حفظ الأحافير == === الحفظ الكامل === وهو حفظ الكائن كاملاً بجميع أجزائه الصلبة والرخوة، ويعتبر العثور على المخلوقات كاملة نادراً جداً لأن حفظها يحتاج إلى بيئات وظروف خاصة، وهذا النوع من الحفظ هام جداً لأنه يعطينا معلومات مهمة عن أجزاء الحيوانات اللحمية وتشريحها، ومن المخلوقات التي حفظت حفظاً كاملاً [[ماموث|الماموث]] الصوفي في ثلوج سيبيريا، كما وجد [[كركدنيات|وحيد القرن]] الصوفي محفوظاً في الطبقات الأسفلتية في أوروبا الشرقية وحفظت بعض الحشرات وحبيبات اللقاح في الصمغ النباتي ([[كهرمان|الكهرمان]]) === الحفظ بتغيير التركيب الأصلي === وهو الذي يحدث نتيجة [[تفاعل كيميائي|تغير كيميائي]] في تركيب المادة الأصلية للمخلوق الحي ويتم بأحد الطرق التالية ==== [[تفحم|التفحم]] ==== تتم هذه العملية بأن يتطاير الأكسجين والهيدروجين والنيتروجين الموجود في خلايا النبات وفي المواد القرنية الحيوانية ويتبقى عنصر الكربون بشكل فحم يمثل الشكل الأصلي. وغالباً ماتكون البيئة التي تحفظ فيها بقايا المخلوق عن طريق التفحم بيئة كيميائية مختزلة مثل بيئة [[مستنقع|المستنقعات]]. [[ملف:The fossils from Cretaceous age found in Lebanon.jpg|يسار|300بك|تصغير|نموذج للأحفورة "[[سرطان (حيوان)|سرطان البحر]]"]] ==== التمعدن Permineralization ==== يحدث عندما تترسب الأملاح المعدنية الذائبة في الماء ك[[كربونات الكالسيوم]] و[[ثنائي أكسيد السيليكون|السيليكا]] و[[بيريت|البايرايت]] أو [[غالينا|الجالينا]] في مسام الأصداف والعظام وبهذا تدعم هذه المواد العظام أو الأصداف وتزيد من كثاقتها وثقلها وقابليتها للحفظ مثل اصداف المحاريات والقنفذيات وعظام الديناصورات ==== الإحلال Replacement ==== [[ملف:Aviculopecten subcardiformis01.JPG|يسار|300بك|تصغير]] هو عملية إحلال معدن ثانوي محل المواد الأصلية للمخلوق ويتم ذلك عندما تتضاغط الرسوبيات تحت ضغط وزنها ببطء فتتحول إلى [[حجر جيري|أحجار]] حيث يتسرب [[ماء|الماء]] من خلال حبيبات الراسب، ويكون هذا الماء عادة مشبعاً بالأملاح التي تعطيه قدرة على إذابة مادة '''الأحافير''' وإحلال [[معدن|المعادن]] محلها. وعملية الإحلال هذه تتم بطريقة منتظمة مما يؤدي إلى حفظ الشكل الداخلي للبقايا الصلبة وتعرف هذه العملية '''بالإحلال الصادق '''وفي بعض الأحيان تتم عملية الإحلال بطريقة غير منتظمة فينتج حفظ الشكل الخارجي فقط بينما تضيع تفاصيل بنائها الداخلي تماماً وتعرف هذه العملية '''بالإحلال الكاذب'''. === الطبع Imprints === ربما تترك بعض الحيوانات طبعة اقدامها على المواد الرسوبية الطرية، وعندما تتصلب هذه الرواسب يحفظ الطبع كنوع من الأحافير كآثار أقدام الحصان. === آثار الحفر === تحفر بعض الحيوانات كالديدان في الرواسب الطرية جحوراً وممرات تمتلئ فيما بعد بالرواسب وعندما تتصلب هذه الرواسب تحفظ آثار الحفر كنوع من الأحافير وهذا النوع من الأحافير قد يكون هو الأثر الوحيد للحيوانات التي ليس لها هياكل صلبة مثل جحور الديدان. === القوالب والحشوات Molds & Casts === تتألف بعض الأحافير من تكون حشوات أو قوالب لهيكل الحيوان فعندما تدفن الصدفة تتحلل المادة اللحمية أولاً وتملأ الرواسب التجويف الداخلي للصدفة فتتكون الحشوة وعندما ينطبع شكل الصدفة على الرواسب المحيطة يتكون القالب. وعندما تتصلب هذه الرواسب وتتحلل الصدفة تبقى القوالب والحشوات كأحافير. == فوائد دراسة الأحافير == # تحديد العمر الجيولوجي للصخر الذي توجد فيه الأحافير. # التعرف على أنماط وأشكال الحياة القديمة وبيئاتها. # ساعدت الأحافير [[عالم (توضيح)|العلماء]] على تصنيف [[حيوان|الحيوان]] و[[نبات|النبات]]. # زودت [[باحث|الباحثين]] بفكرة جلية عن المجموعات الحيوانية والنباتية المنقرضة التي ليس لها مثيلاً في المخلوقات الحية المعاصرة. # المساعدة في مضاهاة الوحدات الصخرية ومقارنتها ببعضها البعض. # تفيد في عمل الخرائط الجغرافية القديمة. # معرفة المناخ السائد في العصر الذي كان يعيش فيه المخلوق. [[ملف:Ginkgo biloba MacAbee BC.jpg|يسار|300بك|تصغير]] كما تفيد دراسة الأحافير في دراسة سطح [[لا توافق|اللاتوافق]]. == انظر أيضًا == * [[حفرية حية]] *[[حفرية انتقالية]] *[[قائمة المستحاثات البشرية]] * [[مبدأ تعاقب الحياة]] * [[أحافير زائفة]] * [[أحافير كبيرة]] * [[جزأحفورة]] == مصادر == {{مراجع}} == وصلات خارجية == * [[موسوعة حضارة العالم]]. [[أحمد محمد عوف]] {{تصنيف كومنز|Fossils}} {{ضبط استنادي}} {{شريط بوابات|علم الأحياء التطوري|علم الأحياء القديمة|علم الحيوان|علم طبقات الأرض|علوم الأرض|ما قبل التاريخ}} [[تصنيف:مستحاثات]] [[تصنيف:مصطلحات جيولوجية]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -2,13 +2,19 @@ {{علم الأحياء القديمة}} [[ملف:Amonite Cropped.jpg|تصغير|200 عن|ثلاثة أحافير صغيرة كل منها عرضه 1.5 سم.]] -'''المُسْتَحَاثَات''' أو '''الأحافير''' أو '''الأحفورات''' أو '''المُتَحَجِّرَات''' أو '''الجَعَائف''' {{لات|Fossile}} (واحدتها '''المُسْتَحَاثَة''' أو '''الأُحْفُور''' أو '''الأُحْفُورَة''' أو '''المُتَحَجِّرَة''' أو '''الجَعِيْفَة'''<ref>إدوار غالب، ''الموسوعة في العلوم الطبيعية'' (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite</ref>) هي بقايا [[حيوان|كائنات حية (حيوان]] أو [[نبات]]) محفوظة في الصخور أو مطمورة بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية. ويطلق على علم الحفائر للإنسان والحيوان '''[[علم الأحياء القديمة|الباليونتولوجي]]'''. والحفائر تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم الحفائر للحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح حفائر، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن حفائر الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة [[مد وجزر|المد والجزر]]. ويعتبر [[فحم حجري|الفحم الحجري]] حفائر للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من [[سمك|الأسماك]] سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. وقد تبقي لمدة ملايين السنين ك[[ماموث|الماموث]] والفيلة التي عثر عليها على ضفة [[التيمز|نهر التمز]]. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب و[[رخويات|الرخويات]]. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم [[بركان|البراكين]] أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية و[[جيولوجيا|الجيولوجية]] التي تعاقبت فوق الأرض. +'''المُسْتَحَاثَات''' أو '''الأحافير''' أو '''الأحفورات''' أو '''المُتَحَجِّرَات''' أو '''الجَعَائف''' {{لات|Fossile}} (واحدتها '''المُسْتَحَاثَة''' أو '''الأُحْفُور''' أو '''الأُحْفُورَة''' أو '''المُتَحَجِّرَة''' أو '''الجَعِيْفَة'''<ref>إدوار غالب، ''الموسوعة في العلوم الطبيعية'' (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite</ref>) هي بقايا أو طبعات أو آثار [[حيوان|الكائنات حية (حيوان]] أو [[نبات]]) محفوظة في صخور القشرة الأرضية بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية الماضية. <ref>{{استشهاد ويب +| url = https://www.britannica.com/science/fossil +| title = Fossil {{!}} Definition, Types, Examples, & Facts {{!}} Britannica +| website = www.britannica.com +| language = en +| accessdate = 2022-12-09 +}}</ref> ويطلق على العلم الذي يدرسها [[إحاثة (علم)|علم الإحاثة]] أو علم الأحافير (دراسة بقايا الكائنات الحية)، وهو يختلف عن العلم الذي يدرس آثار الإنسان وبقاياه المسمى [[علم الآثار|بعلم الآثار]] أو علم الحفريات. المستحاثات تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم مستحاثات الحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح أحافيرا، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن مستحاثات الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة [[مد وجزر|المد والجزر]]. ويعتبر [[فحم حجري|الفحم الحجري]] مستحاثات للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من [[سمك|الأسماك]] سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. قد تبقي لمدة ملايين السنين ك[[ماموث|الماموث]] والفيلة التي عثر عليها على ضفة [[نهر التمز|نهر التيمز]]. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب و[[رخويات|الرخويات]]. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم [[بركان|البراكين]] أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية و[[جيولوجيا|الجيولوجية]] التي تعاقبت فوق الأرض. ==التأريخ== ===تقدير التواريخ=== -يسعى [[علم الأحياء القديمة|علم الحفريات]] إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على الحفريات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.<ref name="Martin2000">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1 = Martin, M.W. | مؤلف2 = Grazhdankin, D.V. |مؤلف3=Bowring, S.A. |مؤلف4=Evans, D.A.D. |مؤلف5=Fedonkin, M.A. |author6=Kirschvink, J.L. | تاريخ = 5 May 2000 | عنوان = Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution | صحيفة = Science | المجلد = 288 | العدد = 5467 | صفحات = 841–5 | doi = 10.1126/science.288.5467.841 | pmid = 10797002 |bibcode = 2000Sci...288..841M}}</ref> +يسعى [[علم الأحياء القديمة|علم الإحاثة]] إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على المستحاثات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.<ref name="Martin2000">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1 = Martin, M.W. | مؤلف2 = Grazhdankin, D.V. |مؤلف3=Bowring, S.A. |مؤلف4=Evans, D.A.D. |مؤلف5=Fedonkin, M.A. |author6=Kirschvink, J.L. | تاريخ = 5 May 2000 | عنوان = Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution | صحيفة = Science | المجلد = 288 | العدد = 5467 | صفحات = 841–5 | doi = 10.1126/science.288.5467.841 | pmid = 10797002 |bibcode = 2000Sci...288..841M}}</ref> ====علم طبقات الأرض==== -يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ الحفريات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ الوصول=20 September 2008 -| عنوان=Geologic Time: Radiometric Time Scale | ناشر=U.S. Geological Survey| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704021210/https://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام حفريات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Löfgren, A. | سنة = 2004 | عنوان = The conodont fauna in the Middle Ordovician ''Eoplacognathus pseudoplanus'' Zone of Baltoscandia | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 141 | العدد = 4 | صفحات = 505–524 +يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ المستحاثات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ الوصول=20 September 2008 +| عنوان=Geologic Time: Radiometric Time Scale | ناشر=U.S. Geological Survey| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704021210/https://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام المستحاثات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Löfgren, A. | سنة = 2004 | عنوان = The conodont fauna in the Middle Ordovician ''Eoplacognathus pseudoplanus'' Zone of Baltoscandia | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 141 | العدد = 4 | صفحات = 505–524 | doi = 10.1017/S0016756804009227 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/conodont-fauna-in-the-middle-ordovician-eoplacognathus-pseudoplanus-zone-of-baltoscandia/057EB4D68402CB8E5A9702CC955052D1 | bibcode = 2004GeoM..141..505L |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20191213153507/http://journals.cambridge.org/production/action/cjoGetFulltext?fulltextid=235488|تاريخ أرشيف=2019-12-13}}</ref> إذا كانت الصخور مجهولة العمر وتحمل آثار لتلك الكائنات فهذا يعني أنَّ تاريخها يعود إلى العصر الأوردوفيكي الأوسط. يجب أن تكون هذه المؤشرات الأحفورية مميزة ومنتشرة على نطاق عالمي ووجدت ضمن نطاق زمني قصير لتكون مفيدة. يتم استنتاج نتائج خاطئة ومضللة إذا كانت المؤشرات الأحفورية مؤرخة بشكل خاطئ.<ref name=Gehling2001>{{استشهاد بدورية محكمة | الأخير = Gehling | الأول = James | الأخير2 = Jensen | الأول2 = Sören | الأخير3 = Droser | الأول3 = Mary | الأخير4 = Myrow | الأول4 = Paul | الأخير5 = Narbonne | الأول5 = Guy | عنوان = Burrowing below the basal Cambrian GSSP, Fortune Head, Newfoundland | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 138 | العدد = 2 | صفحات = 213–218 |تاريخ=March 2001 | تاريخ الوصول = 17 November 2008 | مسار = https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/burrowing-below-the-basal-cambrian-gssp-fortune-head-newfoundland/89FBA2AA9C08981F8967C457F0405D25 | doi = 10.1017/S001675680100509X| bibcode = 2001GeoM..138..213G |مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20160820015246/http://journals.cambridge.org/action/displayAbstract?fromPage=online|تاريخ أرشيف=2016-08-20}}</ref> يمكن أن يوفر علم طبقات الأرض وعلم دراسة الطبقات الحيوية تواريخ نسبية بشكل عام (A كانت قبل B)، والتي غالبًا ما تكون كافية لدراسة التطور. ومع ذلك فهو أمر صعب خلال بعض الفترات الزمنية بسبب المشاكل التي تظهر عند مطابقة الصخور من نفس العمر عبر مختلف القارات. تساعد شجرة العائلة أيضًا في اكتشاف تاريخ ظهور نوع معين لأول مرة. على سبيل المثال: إذا كانت الأحافير B أو C تعود إلى زمن X مليون سنة وكانت شجرة العائلة تشير إلى أن A كان سلفًا لـ B و C، عندها من المؤكد وجود A قبلهما. @@ -29,5 +35,5 @@ الستروماتوليت هي هياكل تراكمية مكونة من طبقات تشكلت في المياه الضحلة عن طريق حبس ودعم الحبيبات الرسوبية بواسطة الأغشية الحيوية من الكائنات الحية الدقيقة وخاصة البكتيريا الزرقاء.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة| مؤلف = Riding | سنة = 2007 | الأول = R. | عنوان = The term stromatolite: towards an essential definition | صحيفة = Lethaia | المجلد = 32 | العدد = 4 | صفحات = 321–330 | مسار = http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | مسار أرشيف = https://archive.today/20150502101712/http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract | وصلة مكسورة = yes | تاريخ أرشيف = 2015-05-02 | تاريخ الوصول = | doi = 10.1111/j.1502-3931.1999.tb00550.x}}</ref> توفر الستروماتوليت بعض أقدم سجلات المستحاثات للحياة على الأرض ويعود تاريخها إلى أكثر من 3.5 مليار عام.<ref>{{استشهاد ويب| مسار=http://www.fossilmuseum.net/Tree_of_Life/Stromatolites.htm| عنوان=Stromatolites, the Oldest Fossils| تاريخ الوصول=4 March 2007| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190219120050/http://www.fossilmuseum.net:80/Tree_of_Life/Stromatolites.htm | تاريخ أرشيف = 19 فبراير 2019 }}</ref> -كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون الحفريات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.<ref name=Lepot2008>{{استشهاد بدورية محكمة +كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون المستحاثات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.<ref name=Lepot2008>{{استشهاد بدورية محكمة | doi = 10.1038/ngeo107 | المجلد = 1 @@ -170,4 +176,6 @@ * [[مبدأ تعاقب الحياة]] * [[أحافير زائفة]] +* [[أحافير كبيرة]] +* [[جزأحفورة]] == مصادر == '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
31330
حجم الصفحة القديم (old_size)
30728
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
602
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => ''''المُسْتَحَاثَات''' أو '''الأحافير''' أو '''الأحفورات''' أو '''المُتَحَجِّرَات''' أو '''الجَعَائف''' {{لات|Fossile}} (واحدتها '''المُسْتَحَاثَة''' أو '''الأُحْفُور''' أو '''الأُحْفُورَة''' أو '''المُتَحَجِّرَة''' أو '''الجَعِيْفَة'''<ref>إدوار غالب، ''الموسوعة في العلوم الطبيعية'' (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite</ref>) هي بقايا أو طبعات أو آثار [[حيوان|الكائنات حية (حيوان]] أو [[نبات]]) محفوظة في صخور القشرة الأرضية بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية الماضية. <ref>{{استشهاد ويب', 1 => '| url = https://www.britannica.com/science/fossil', 2 => '| title = Fossil {{!}} Definition, Types, Examples, & Facts {{!}} Britannica', 3 => '| website = www.britannica.com', 4 => '| language = en', 5 => '| accessdate = 2022-12-09', 6 => '}}</ref> ويطلق على العلم الذي يدرسها [[إحاثة (علم)|علم الإحاثة]] أو علم الأحافير (دراسة بقايا الكائنات الحية)، وهو يختلف عن العلم الذي يدرس آثار الإنسان وبقاياه المسمى [[علم الآثار|بعلم الآثار]] أو علم الحفريات. المستحاثات تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم مستحاثات الحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح أحافيرا، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن مستحاثات الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة [[مد وجزر|المد والجزر]]. ويعتبر [[فحم حجري|الفحم الحجري]] مستحاثات للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من [[سمك|الأسماك]] سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. قد تبقي لمدة ملايين السنين ك[[ماموث|الماموث]] والفيلة التي عثر عليها على ضفة [[نهر التمز|نهر التيمز]]. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب و[[رخويات|الرخويات]]. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم [[بركان|البراكين]] أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية و[[جيولوجيا|الجيولوجية]] التي تعاقبت فوق الأرض.', 7 => 'يسعى [[علم الأحياء القديمة|علم الإحاثة]] إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على المستحاثات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.<ref name="Martin2000">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1 = Martin, M.W. | مؤلف2 = Grazhdankin, D.V. |مؤلف3=Bowring, S.A. |مؤلف4=Evans, D.A.D. |مؤلف5=Fedonkin, M.A. |author6=Kirschvink, J.L. | تاريخ = 5 May 2000 | عنوان = Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution | صحيفة = Science | المجلد = 288 | العدد = 5467 | صفحات = 841–5 | doi = 10.1126/science.288.5467.841 | pmid = 10797002 |bibcode = 2000Sci...288..841M}}</ref>', 8 => 'يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ المستحاثات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ الوصول=20 September 2008', 9 => '| عنوان=Geologic Time: Radiometric Time Scale | ناشر=U.S. Geological Survey| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704021210/https://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام المستحاثات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Löfgren, A. | سنة = 2004 | عنوان = The conodont fauna in the Middle Ordovician ''Eoplacognathus pseudoplanus'' Zone of Baltoscandia | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 141 | العدد = 4 | صفحات = 505–524', 10 => 'كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون المستحاثات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.<ref name=Lepot2008>{{استشهاد بدورية محكمة', 11 => '* [[أحافير كبيرة]]', 12 => '* [[جزأحفورة]]' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[ 0 => ''''المُسْتَحَاثَات''' أو '''الأحافير''' أو '''الأحفورات''' أو '''المُتَحَجِّرَات''' أو '''الجَعَائف''' {{لات|Fossile}} (واحدتها '''المُسْتَحَاثَة''' أو '''الأُحْفُور''' أو '''الأُحْفُورَة''' أو '''المُتَحَجِّرَة''' أو '''الجَعِيْفَة'''<ref>إدوار غالب، ''الموسوعة في العلوم الطبيعية'' (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite</ref>) هي بقايا [[حيوان|كائنات حية (حيوان]] أو [[نبات]]) محفوظة في الصخور أو مطمورة بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية. ويطلق على علم الحفائر للإنسان والحيوان '''[[علم الأحياء القديمة|الباليونتولوجي]]'''. والحفائر تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم الحفائر للحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح حفائر، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن حفائر الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة [[مد وجزر|المد والجزر]]. ويعتبر [[فحم حجري|الفحم الحجري]] حفائر للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من [[سمك|الأسماك]] سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. وقد تبقي لمدة ملايين السنين ك[[ماموث|الماموث]] والفيلة التي عثر عليها على ضفة [[التيمز|نهر التمز]]. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب و[[رخويات|الرخويات]]. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم [[بركان|البراكين]] أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية و[[جيولوجيا|الجيولوجية]] التي تعاقبت فوق الأرض.', 1 => 'يسعى [[علم الأحياء القديمة|علم الحفريات]] إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على الحفريات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.<ref name="Martin2000">{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف1 = Martin, M.W. | مؤلف2 = Grazhdankin, D.V. |مؤلف3=Bowring, S.A. |مؤلف4=Evans, D.A.D. |مؤلف5=Fedonkin, M.A. |author6=Kirschvink, J.L. | تاريخ = 5 May 2000 | عنوان = Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution | صحيفة = Science | المجلد = 288 | العدد = 5467 | صفحات = 841–5 | doi = 10.1126/science.288.5467.841 | pmid = 10797002 |bibcode = 2000Sci...288..841M}}</ref>', 2 => 'يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ الحفريات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.<ref>{{استشهاد ويب | مسار=http://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ الوصول=20 September 2008', 3 => '| عنوان=Geologic Time: Radiometric Time Scale | ناشر=U.S. Geological Survey| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190704021210/https://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html | تاريخ أرشيف = 4 يوليو 2019 }}</ref> ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام حفريات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة | مؤلف = Löfgren, A. | سنة = 2004 | عنوان = The conodont fauna in the Middle Ordovician ''Eoplacognathus pseudoplanus'' Zone of Baltoscandia | صحيفة = Geological Magazine | المجلد = 141 | العدد = 4 | صفحات = 505–524', 4 => 'كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون الحفريات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.<ref name=Lepot2008>{{استشهاد بدورية محكمة' ]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
'.mw-parser-output .ambox{border:1px solid #a2a9b1;border-right:2px solid #36c;background-color:#fbfbfb;box-sizing:border-box}.mw-parser-output .ambox+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+link+style+.ambox,.mw-parser-output .ambox+link+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+style+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+link+.ambox{margin-top:-1px}html body.mediawiki .mw-parser-output .ambox.mbox-small-right{margin:4px 1em 4px 0;overflow:hidden;width:238px;border-collapse:collapse;font-size:88%;line-height:1.25em}.mw-parser-output .ambox-speedy{border:1px solid #b32424;border-right:2px solid #b32424;background-color:#fee7e6}.mw-parser-output .ambox-delete{border:1px solid #b32424;border-right:2px solid #b32424}.mw-parser-output .ambox-content{border:1px solid #f28500;border-right:2px solid #f28500}.mw-parser-output .ambox-style{border:1px solid #fc3;border-right:2px solid #fc3}.mw-parser-output .ambox-move{border:1px solid #9932cc;border-right:2px solid #9932cc}.mw-parser-output .ambox-current{border:1px solid #A5D6A7;border-right:2px solid #A5D6A7}.mw-parser-output .ambox-featured{border:1px solid #C0C0C0}.mw-parser-output .ambox-protection{border-right:1px solid #a2a9b1;border-right:2px solid #a2a9b1}.mw-parser-output .ambox .mbox-text{border:none;padding:0.25em 0.5em;width:100%;font-size:95%}.mw-parser-output .ambox .mbox-text .date-container{font-size:smaller}.mw-parser-output .ambox .mbox-image{border:none;padding:2px 0.9em 2px 0;text-align:center}.mw-parser-output .ambox .mbox-imageleft{border:none;padding:2px 0 2px 0.9em;text-align:center}.mw-parser-output .ambox .mbox-empty-cell{border:none;padding:0;width:1px}.mw-parser-output .ambox .mbox-image-div{width:42px}html.client-js body.skin-minerva .mw-parser-output .mbox-text-span{margin-right:23px!important}@media(min-width:720px){.mw-parser-output .ambox{margin:0}}تحتاج هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر إضافية لتحسين وثوقيتها. فضلاً ساهم في تطوير هذه المقالة بإضافة استشهادات من مصادر موثوقة. من الممكن التشكيك بالمعلومات غير المنسوبة إلى مصدر وإزالتها. بحاجة للاستشهاد بمعجم مطبوع بدلاً عن قاعدة بيانات معجمية على الإنترنت. .mw-parser-output .sidebar{width:22em;float:left;clear:left;margin:0.5em 1em 1em 0;background:#f8f9fa;border:1px solid #C0C0C0;padding:0.2em;text-align:center;line-height:1.4em;font-size:88%;border-collapse:collapse;display:table}body.skin-minerva .mw-parser-output .sidebar{display:table!important;float:right!important;margin:0.5em 0 1em 1em!important}.mw-parser-output .sidebar-subgroup{width:100%;margin:0;border-spacing:0}.mw-parser-output .sidebar-left{float:left;clear:left;margin:0.5em 1em 1em 0}.mw-parser-output .sidebar-none{float:none;clear:both;margin:0.5em 1em 1em 0}.mw-parser-output .sidebar-outer-title{padding:0 0.4em 0.2em;font-size:125%;line-height:1.2em;font-weight:bold}.mw-parser-output .sidebar-top-image{padding:0.4em}.mw-parser-output .sidebar-top-caption,.mw-parser-output .sidebar-pretitle-with-top-image,.mw-parser-output .sidebar-caption{padding:0.2em 0.4em 0;line-height:1.2em}.mw-parser-output .sidebar-pretitle{padding:0.4em 0.4em 0;line-height:1.2em}.mw-parser-output .sidebar-title,.mw-parser-output .sidebar-title-with-pretitle{padding:0.2em 0.8em;font-size:145%;line-height:1.2em}.mw-parser-output .sidebar-title-with-pretitle{padding:0.1em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-image{padding:0.2em 0.4em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-heading{padding:0.1em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-content{padding:0 0.5em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-content-with-subgroup{padding:0.1em 0.4em 0.2em}.mw-parser-output .sidebar-above,.mw-parser-output .sidebar-below{padding:0.3em 0.8em;font-weight:bold}.mw-parser-output .sidebar-collapse .sidebar-above,.mw-parser-output .sidebar-collapse .sidebar-below{border-top:1px solid #aaa;border-bottom:1px solid #aaa}.mw-parser-output .sidebar-navbar{text-align:left;font-size:115%;padding:0 0.4em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-list-title{padding:0 0.4em;text-align:center;font-weight:bold;line-height:1.6em;font-size:105%}.mw-parser-output .sidebar-list-title-c{padding:0 0.4em;text-align:center;margin:0 3.3em}@media(max-width:720px){body.mediawiki .mw-parser-output .sidebar{width:100%!important;clear:both;float:none!important;margin-left:0!important;margin-right:0!important}}جزء من سلسلةعلم الأحياء القديمة أحافيرمستحاثة&#160;· أثر حفري&#160;· مؤشر أحفوري&#160;· List of fossil sites&#160;· Lagerstätte fossil beds&#160;· List of transitional fossils&#160;· قائمة المستحاثات البشرية التاريخ الطبيعيجغرافيا حيوية&#160;· انقراض جماعي&#160;· تأريخ جيولوجي&#160;· مقياس زمني جيولوجي&#160;· سجل جيولوجي&#160;· تاريخ الحياة على الأرض&#160;· تولد تلقائي&#160;· خط زمني للتطور&#160;· حفرية انتقالية تفرعات وعملياتتحليق الطيور&#160;· الخلايا&#160;· متعددة الخلايا&#160;· العين&#160;· Flagella&#160;· الشعر&#160;· العظيمات السمعية لدى الثدييات&#160;· تطور فسيفسائي&#160;· الأجهزة العصبية&#160;· الجنس تطور الأصنوفات المتنوعةالطيور&#160;· الفراشات&#160;· Cephalopods&#160;· تطور الحيتانيات&#160;· الديناصورات&#160;· الأسماك&#160;· Fungi&#160;· الإنسان&#160;· الحشرات&#160;· الثدييات&#160;· Molluscs&#160;· النباتات&#160;· Reptiles&#160;· الخيلانيات&#160;· العناكب&#160;· رباعيات أطراف التطورمدخل إلى التطور&#160;· سلف مشترك&#160;· شجرة المحتد&#160;· تصنيف تفرعي&#160;· تصنيف حيوي تاريخ علم الأحياء القديمةتاريخ علم الأحياء القديمة&#160;· Timeline of paleontology فروع علم الأحياء القديمةدراسة الطبقات الحيوية&#160;· أثر حفري&#160;· علم المستحاثات اللافقارية&#160;· علم الأحافير الدقيقة&#160;· علم الحفريات الجزيئية&#160;· Palaeoxylology&#160;· علم أحياء الحفريات&#160;· أحفوريات النباتات&#160;· علم البيئة القديمة&#160;· Paleogenetics&#160;· Paleolimnology&#160;· Paleopedology&#160;· Paleotempestology&#160;· علم الحفريات الحيوانية&#160;· علم الطلع&#160;· علم التسلسل الزمني التصلبـي&#160;· علم التاريخ الحفري&#160;· علم الأحافير الفقارية بوابة علم الأحياء القديمةتصنيف.mw-parser-output .navbar{display:inline;font-size:88%;font-weight:normal}.mw-parser-output .navbar-collapse{float:right;text-align:right}.mw-parser-output .navbar-boxtext{word-spacing:0}.mw-parser-output .navbar ul{display:inline-block;white-space:nowrap;line-height:inherit}.mw-parser-output .navbar-brackets::before{margin-left:-0.125em;content:"[ "}.mw-parser-output .navbar-brackets::after{margin-right:-0.125em;content:" ]"}.mw-parser-output .navbar li{word-spacing:-0.125em}.mw-parser-output .navbar-mini abbr{font-variant:small-caps;border-bottom:none;text-decoration:none;cursor:inherit}.mw-parser-output .navbar-ct-full{font-size:114%;margin:0 7em}.mw-parser-output .navbar-ct-mini{font-size:114%;margin:0 4em}.mw-parser-output .infobox .navbar{font-size:100%}.mw-parser-output .navbox .navbar{display:block;font-size:100%}.mw-parser-output .navbox-title .navbar{float:right;text-align:right;margin-left:0.5em}عنت ثلاثة أحافير صغيرة كل منها عرضه 1.5 سم. المُسْتَحَاثَات أو الأحافير أو الأحفورات أو المُتَحَجِّرَات أو الجَعَائف (باللاتينية: Fossile) (واحدتها المُسْتَحَاثَة أو الأُحْفُور أو الأُحْفُورَة أو المُتَحَجِّرَة أو الجَعِيْفَة&#91;1&#93;) هي بقايا أو طبعات أو آثار الكائنات حية (حيوان أو نبات) محفوظة في صخور القشرة الأرضية بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية الماضية. &#91;2&#93; ويطلق على العلم الذي يدرسها علم الإحاثة أو علم الأحافير (دراسة بقايا الكائنات الحية)، وهو يختلف عن العلم الذي يدرس آثار الإنسان وبقاياه المسمى بعلم الآثار أو علم الحفريات. المستحاثات تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم مستحاثات الحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح أحافيرا، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن مستحاثات الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة المد والجزر. ويعتبر الفحم الحجري مستحاثات للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من الأسماك سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. قد تبقي لمدة ملايين السنين كالماموث والفيلة التي عثر عليها على ضفة نهر التيمز. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب والرخويات. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم البراكين أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية والجيولوجية التي تعاقبت فوق الأرض. محتويات 1 التأريخ 1.1 تقدير التواريخ 1.1.1 علم طبقات الأرض 2 الحدود العليا والدنيا 3 المواقع 3.1 المكمن الأحفوري 3.2 الستروماتوليت 4 الشروط اللازمة لحفظ الأحافير 5 طرق حفظ الأحافير 5.1 الحفظ الكامل 5.2 الحفظ بتغيير التركيب الأصلي 5.2.1 التفحم 5.2.2 التمعدن Permineralization 5.2.3 الإحلال Replacement 5.3 الطبع Imprints 5.4 آثار الحفر 5.5 القوالب والحشوات Molds &amp; Casts 6 فوائد دراسة الأحافير 7 انظر أيضًا 8 مصادر 9 وصلات خارجية التأريخ[عدل] تقدير التواريخ[عدل] يسعى علم الإحاثة إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على المستحاثات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.&#91;3&#93; علم طبقات الأرض[عدل] يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ المستحاثات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.&#91;4&#93; ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام المستحاثات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.&#91;5&#93; إذا كانت الصخور مجهولة العمر وتحمل آثار لتلك الكائنات فهذا يعني أنَّ تاريخها يعود إلى العصر الأوردوفيكي الأوسط. يجب أن تكون هذه المؤشرات الأحفورية مميزة ومنتشرة على نطاق عالمي ووجدت ضمن نطاق زمني قصير لتكون مفيدة. يتم استنتاج نتائج خاطئة ومضللة إذا كانت المؤشرات الأحفورية مؤرخة بشكل خاطئ.&#91;6&#93; يمكن أن يوفر علم طبقات الأرض وعلم دراسة الطبقات الحيوية تواريخ نسبية بشكل عام (A كانت قبل B)، والتي غالبًا ما تكون كافية لدراسة التطور. ومع ذلك فهو أمر صعب خلال بعض الفترات الزمنية بسبب المشاكل التي تظهر عند مطابقة الصخور من نفس العمر عبر مختلف القارات. تساعد شجرة العائلة أيضًا في اكتشاف تاريخ ظهور نوع معين لأول مرة. على سبيل المثال: إذا كانت الأحافير B أو C تعود إلى زمن X مليون سنة وكانت شجرة العائلة تشير إلى أن A كان سلفًا لـ B و C، عندها من المؤكد وجود A قبلهما. من الممكن أيضًا تقدير المدة التي انقضت منذ انفصال نوع من الكائنات لنوعين (بعبارة أخرى: الوقت التقريبي الذي مضى على وجود آخر سلف مشترك بينهما) من خلال افتراض أنَّ طفرات الحمض النووي تتراكم بمعدل ثابت. ومع ذلك فإن هذه (الساعات الجزيئية) قابلة للخطأ ولا توفر سوى تأريخ تقريبي: فهي مثلًا ليست دقيقة وموثوقة بدرجة كافية لتقدير وقت تطور المجموعات التي ظهرت أول مرة في الانفجار الكامبري،&#91;6&#93; وقد تختلف التقديرات التي تنتجها تقنيات مختلفة بنحو الضعف.&#91;7&#93; الحدود العليا والدنيا[عدل] نادرًا ما يتم الحفاظ على الكائنات الحية كمستحاثات في الظروف المثلى، ولم يتم اكتشاف سوى جزء ضئيل منها حتى الآن. يظهر ذلك من خلال حقيقة أنَّ عدد الأنواع المعروفة في السجل الأحفوري أقل من نسبة 5٪ من عدد الأنواع الحية المعروفة، مما يشير إلى أنَّ عدد الأنواع التي ظهرت كمستحاثات أقل بكثير من نسبة 1٪ من جميع الأنواع التي عاشت على الأرض منذ الأزل. ونظرًا للظروف الخاصة والنادرة اللازمة لحفظ بنية بيولوجية كمستحاثة، من المتوقع تمثيل نسبة صغيرة فقط من أشكال الحياة في الاكتشافات الأحفورية، وتمثل كل مستحاثة مجرد لقطة واحدة لعملية التطور. لا يمكن توضيح التغير وتأكيده إلا من خلال المستحاثات المتغيرة، والتي لن تظهر نقطة وسطية محددة تمامًا.&#91;8&#93; إنَّ السجل الأحفوري يميل بشكل كبير تجاه حفظ الكائنات الحية ذات الأجزاء الصلبة (عظام، أسنان)، مما يقلل فرص حفظ معظم الكائنات ذات الأجسام الرخوة. وهو مليء بالرخويات والفقاريات وشوكيات الجلد وعضديات الأرجل وبعض مجموعات مفصليات الأرجل.&#91;9&#93; المواقع[عدل] المكمن الأحفوري[عدل] تُعرف المواقع الأحفورية ذات المستحاثات الاستثنائية (بما في ذلك مستحاثات لأنسجة لينة) باسم (Lagerstätten) وهي كلمة ألمانية تعني (أماكن التخزين). قد تنتج هذه التكوينات عن دفن الكائنات في بيئة خالية من الأكسجين مع وجود أٌقل نسبة ممكنة من البكتيريا مما يبطئ تحللها. يمتد زمن المكامن الأحفورية خلال الزمن الجيولوجي من العصر الكامبري إلى وقتنا الحاضر. ومن بين أفضل الأمثلة على حفظ المستحاثات شبه التام في جميع أنحاء العالم سلسلة صخور ماوتيانشين من العصر الكامبري وطبقة طَفل بورغيس وصخر هانسروك الأردوازي من العصر الديفوني، وحجر سولنوفن الكلسي من العصر الجوراسي، وحجر مازون كريك من العصر الفحمي. الستروماتوليت[عدل] الستروماتوليت هي هياكل تراكمية مكونة من طبقات تشكلت في المياه الضحلة عن طريق حبس ودعم الحبيبات الرسوبية بواسطة الأغشية الحيوية من الكائنات الحية الدقيقة وخاصة البكتيريا الزرقاء.&#91;10&#93; توفر الستروماتوليت بعض أقدم سجلات المستحاثات للحياة على الأرض ويعود تاريخها إلى أكثر من 3.5 مليار عام.&#91;11&#93; كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون المستحاثات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.&#91;12&#93; وفر اكتشاف حدث في عام 2009 دليلًا قويًا على أنَّ الستروماتوليت الجرثومية تعود إلى ما قبل 3.45 مليار عام.&#91;13&#93; يعتبر الستروماتوليت مكون رئيسي في السجل الأحفوري لأول 3.5 مليار سنة من التاريخ، وبلغ ذروة انتشاره قبل نحو 1.25 مليار سنة مضت. They subsequently declined in abundance and diversity,&#91;14&#93; وانخفض في وقت لاحق في انتشاره وتنوعه، حيث انخفض بحلول بداية عصر الكامبري بنسبة 20 ٪ مقارنة بذروة انتشاره. التفسير الأكثر شعبية لذلك هو أن المواد المسؤولة عن بناء الستروماتوليت وقعت ضحية الرعي (ثورة الزراعة في العصر الكامبري)، مما يدل على أنّ الكائنات المعقدة كانت شائعة قبل أكثر من مليار سنة.&#91;15&#93;&#91;16&#93;&#91;17&#93; إنَّ العلاقة بين وفرة وانتشار الستروماتوليت وبين الكائنات التي تعتمد على الرعي موثقة جيدًا في سجل التشعب التطوري من العصر الأوردوفيشي. زاد انتشار الستروماتوليت أيضًا بعد الانقراض الأوردوفيشي وانقراض الحيوانات البحرية في العصر البرمي الثلاثي، ومن ثم تراجعت إلى المستويات السابقة عند عودة الحيوانات البحرية. [37] قد لا تكون التغيرات في الكائنات متعددة الخلايا وتنوعها العامل الوحيد لانخفاض وفرة الستروماتوليت. ومن الممكن أن تكون بعض العوامل الأخرى مثل كيمياء البيئة مسؤولة أيضًا عن هذه التغييرات.&#91;18&#93; الشروط اللازمة لحفظ الأحافير[عدل] حشرات داخل الكهرمان أن يحتوي جسم الكائن على أجزاء صلبة كالأصداف والعظام فالمواد الرخوة تتحلل إلا إذا صادفتها ظروف خاصة تساعد في حفظها كأن تدفن وتغطى مثلاً بالثلج أو تدفن في مواد أسفلتية أو صمغية أن يتم الطمر (الدفن) بسرعة داخل الرواسب لحماية بقايا الكائن من التلف فيحفظه ذلك من المؤثرات الجوية التي تعمل على تفتيت أجزائه الصلبة وتلاشيها ولايحفظ الدفن السريع المادة الرخوة في المخلوق لأنها تتحلل وتبلى بفعل البكتريا أن تكون الرواسب التي تدفن الكائن الحي على شكل وحل. ليمكنه من حفظ شكله الخارجي في الصخرة الرسوبية لأن الجلاميد والحصى صلبة ولا يمكنها من حفظ بصمة الكائن. أن يكون وسط الترسب هادئا وذلك ليتم الدفن بشكل جيد، لكي لا تنقل التيارات البقايا إلى مكان آخر. طرق حفظ الأحافير[عدل] الحفظ الكامل[عدل] وهو حفظ الكائن كاملاً بجميع أجزائه الصلبة والرخوة، ويعتبر العثور على المخلوقات كاملة نادراً جداً لأن حفظها يحتاج إلى بيئات وظروف خاصة، وهذا النوع من الحفظ هام جداً لأنه يعطينا معلومات مهمة عن أجزاء الحيوانات اللحمية وتشريحها، ومن المخلوقات التي حفظت حفظاً كاملاً الماموث الصوفي في ثلوج سيبيريا، كما وجد وحيد القرن الصوفي محفوظاً في الطبقات الأسفلتية في أوروبا الشرقية وحفظت بعض الحشرات وحبيبات اللقاح في الصمغ النباتي (الكهرمان) الحفظ بتغيير التركيب الأصلي[عدل] وهو الذي يحدث نتيجة تغير كيميائي في تركيب المادة الأصلية للمخلوق الحي ويتم بأحد الطرق التالية التفحم[عدل] تتم هذه العملية بأن يتطاير الأكسجين والهيدروجين والنيتروجين الموجود في خلايا النبات وفي المواد القرنية الحيوانية ويتبقى عنصر الكربون بشكل فحم يمثل الشكل الأصلي. وغالباً ماتكون البيئة التي تحفظ فيها بقايا المخلوق عن طريق التفحم بيئة كيميائية مختزلة مثل بيئة المستنقعات. نموذج للأحفورة "سرطان البحر" التمعدن Permineralization[عدل] يحدث عندما تترسب الأملاح المعدنية الذائبة في الماء ككربونات الكالسيوم والسيليكا والبايرايت أو الجالينا في مسام الأصداف والعظام وبهذا تدعم هذه المواد العظام أو الأصداف وتزيد من كثاقتها وثقلها وقابليتها للحفظ مثل اصداف المحاريات والقنفذيات وعظام الديناصورات الإحلال Replacement[عدل] هو عملية إحلال معدن ثانوي محل المواد الأصلية للمخلوق ويتم ذلك عندما تتضاغط الرسوبيات تحت ضغط وزنها ببطء فتتحول إلى أحجار حيث يتسرب الماء من خلال حبيبات الراسب، ويكون هذا الماء عادة مشبعاً بالأملاح التي تعطيه قدرة على إذابة مادة الأحافير وإحلال المعادن محلها. وعملية الإحلال هذه تتم بطريقة منتظمة مما يؤدي إلى حفظ الشكل الداخلي للبقايا الصلبة وتعرف هذه العملية بالإحلال الصادق وفي بعض الأحيان تتم عملية الإحلال بطريقة غير منتظمة فينتج حفظ الشكل الخارجي فقط بينما تضيع تفاصيل بنائها الداخلي تماماً وتعرف هذه العملية بالإحلال الكاذب. الطبع Imprints[عدل] ربما تترك بعض الحيوانات طبعة اقدامها على المواد الرسوبية الطرية، وعندما تتصلب هذه الرواسب يحفظ الطبع كنوع من الأحافير كآثار أقدام الحصان. آثار الحفر[عدل] تحفر بعض الحيوانات كالديدان في الرواسب الطرية جحوراً وممرات تمتلئ فيما بعد بالرواسب وعندما تتصلب هذه الرواسب تحفظ آثار الحفر كنوع من الأحافير وهذا النوع من الأحافير قد يكون هو الأثر الوحيد للحيوانات التي ليس لها هياكل صلبة مثل جحور الديدان. القوالب والحشوات Molds &amp; Casts[عدل] تتألف بعض الأحافير من تكون حشوات أو قوالب لهيكل الحيوان فعندما تدفن الصدفة تتحلل المادة اللحمية أولاً وتملأ الرواسب التجويف الداخلي للصدفة فتتكون الحشوة وعندما ينطبع شكل الصدفة على الرواسب المحيطة يتكون القالب. وعندما تتصلب هذه الرواسب وتتحلل الصدفة تبقى القوالب والحشوات كأحافير. فوائد دراسة الأحافير[عدل] تحديد العمر الجيولوجي للصخر الذي توجد فيه الأحافير. التعرف على أنماط وأشكال الحياة القديمة وبيئاتها. ساعدت الأحافير العلماء على تصنيف الحيوان والنبات. زودت الباحثين بفكرة جلية عن المجموعات الحيوانية والنباتية المنقرضة التي ليس لها مثيلاً في المخلوقات الحية المعاصرة. المساعدة في مضاهاة الوحدات الصخرية ومقارنتها ببعضها البعض. تفيد في عمل الخرائط الجغرافية القديمة. معرفة المناخ السائد في العصر الذي كان يعيش فيه المخلوق. كما تفيد دراسة الأحافير في دراسة سطح اللاتوافق. انظر أيضًا[عدل] حفرية حية حفرية انتقالية قائمة المستحاثات البشرية مبدأ تعاقب الحياة أحافير زائفة أحافير كبيرة جزأحفورة مصادر[عدل] .mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal;overflow-y:auto;max-height:300px}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}@media print{.mw-parser-output .reflist{overflow-y:visible!important;max-height:none!important}} ^ إدوار غالب، الموسوعة في العلوم الطبيعية (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite ^ .mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit;word-wrap:break-word}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation:target{background-color:rgba(0,127,255,0.133)}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg")right 0.1em center/12px no-repeat}.mw-parser-output .cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:none;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;color:#d33}.mw-parser-output .cs1-visible-error{color:#d33}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#3a3;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}"Fossil | Definition, Types, Examples, &amp; Facts | Britannica". www.britannica.com (بالإنجليزية). Retrieved 2022-12-09. ^ Martin, M.W.؛ Grazhdankin, D.V.؛ Bowring, S.A.؛ Evans, D.A.D.؛ Fedonkin, M.A.؛ Kirschvink, J.L. (05 مايو 2000). "Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution". Science. 288 (5467): 841–5. Bibcode:2000Sci...288..841M. doi:10.1126/science.288.5467.841. PMID&#160;10797002. ^ "Geologic Time: Radiometric Time Scale". U.S. Geological Survey. مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2019. اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2008. ^ Löfgren, A. (2004). "The conodont fauna in the Middle Ordovician Eoplacognathus pseudoplanus Zone of Baltoscandia". Geological Magazine. 141 (4): 505–524. Bibcode:2004GeoM..141..505L. doi:10.1017/S0016756804009227. مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008. ↑ أ ب Gehling، James؛ Jensen، Sören؛ Droser، Mary؛ Myrow، Paul؛ Narbonne، Guy (مارس 2001). "Burrowing below the basal Cambrian GSSP, Fortune Head, Newfoundland". Geological Magazine. 138 (2): 213–218. Bibcode:2001GeoM..138..213G. doi:10.1017/S001675680100509X. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2016. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008. ^ Hug, L.A.؛ Roger, A.J. (2007). "The Impact of Fossils and Taxon Sampling on Ancient Molecular Dating Analyses". Molecular Biology and Evolution. 24 (8): 889–1897. doi:10.1093/molbev/msm115. PMID&#160;17556757. ^ Peterson, Kevin J.؛ Butterfield, N.J. (2005). "Origin of the Eumetazoa: Testing ecological predictions of molecular clocks against the Proterozoic fossil record". Proceedings of the National Academy of Sciences. 102 (27): 9547–52. Bibcode:2005PNAS..102.9547P. doi:10.1073/pnas.0503660102. PMC&#160;1172262. PMID&#160;15983372. ^ Prothero 2007، صفحات&#160;50–53قالب:Citation not found ^ Riding، R. (2007). "The term stromatolite: towards an essential definition". Lethaia. 32 (4): 321–330. doi:10.1111/j.1502-3931.1999.tb00550.x. مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2015. ^ "Stromatolites, the Oldest Fossils". مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2019. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2007. ^ Lepot، Kevin؛ Karim Benzerara, Gordon E. Brown, Pascal Philippot (2008). "Microbially influenced formation of 2.7 billion-year-old stromatolites". Nature Geoscience. 1 (2): 118–21. Bibcode:2008NatGe...1..118L. doi:10.1038/ngeo107.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) ^ Allwood، Abigail؛ Grotzinger, Knoll, Burch, Anderson, Coleman, and Kanik (2009). "Controls on development and diversity of Early Archean stromatolites". Proceedings of the National Academy of Sciences. 106 (24): 9548–9555. Bibcode:2009PNAS..106.9548A. doi:10.1073/pnas.0903323106. PMC&#160;2700989. PMID&#160;19515817.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)Cradle of life: the discovery of earth's earliest fossils. Princeton, N.J: Princeton University Press. 1999. ص.&#160;87–89. ISBN&#160;978-0-691-08864-8. ^ McMenamin, M. A. S. (1982). "Precambrian conical stromatolites from California and Sonora". Bulletin of the Southern California Paleontological Society. 14 (9&amp;10): 103–105. ^ McNamara, K.J. (20 ديسمبر 1996). "Dating the Origin of Animals". Science. 274 (5295): 1993–1997. Bibcode:1996Sci...274.1993M. doi:10.1126/science.274.5295.1993f. مؤرشف من الأصل في 04 مايو 2009. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو 2008. ^ Awramik, S.M. (19 نوفمبر 1971). "Precambrian columnar stromatolite diversity: Reflection of metazoan appearance". Science. 174 (4011): 825–827. Bibcode:1971Sci...174..825A. doi:10.1126/science.174.4011.825. PMID&#160;17759393. ^ Bengtson, S. (2002). "Origins and early evolution of predation" (PDF). في Kowalewski, M.؛ Kelley, P.H. (المحررون). The fossil record of predation. The Paleontological Society Papers. The Paleontological Society. ج.&#160;8. ص.&#160;289–317. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2014. ^ Sheehan, P.M.؛ Harris, M.T. (2004). "Microbialite resurgence after the Late Ordovician extinction". Nature. 430 (6995): 75–78. Bibcode:2004Natur.430...75S. doi:10.1038/nature02654. PMID&#160;15229600. وصلات خارجية[عدل] موسوعة حضارة العالم. أحمد محمد عوف في كومنز صور وملفات عن: مستحاثة ضبط استنادي: مكتبات وطنية لاتفيا أوكرانيا التشيك ألمانيا إسرائيل إسبانيا فرنسا (بيانات) اليابان الولايات المتحدة بوابة علم الأحياء التطوري بوابة علم الأحياء القديمة بوابة علم الحيوان بوابة علم طبقات الأرض بوابة علوم الأرض بوابة ما قبل التاريخ'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r59239304">.mw-parser-output .ambox{border:1px solid #a2a9b1;border-right:2px solid #36c;background-color:#fbfbfb;box-sizing:border-box}.mw-parser-output .ambox+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+link+style+.ambox,.mw-parser-output .ambox+link+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+style+.ambox,.mw-parser-output .ambox+.mw-empty-elt+link+link+.ambox{margin-top:-1px}html body.mediawiki .mw-parser-output .ambox.mbox-small-right{margin:4px 1em 4px 0;overflow:hidden;width:238px;border-collapse:collapse;font-size:88%;line-height:1.25em}.mw-parser-output .ambox-speedy{border:1px solid #b32424;border-right:2px solid #b32424;background-color:#fee7e6}.mw-parser-output .ambox-delete{border:1px solid #b32424;border-right:2px solid #b32424}.mw-parser-output .ambox-content{border:1px solid #f28500;border-right:2px solid #f28500}.mw-parser-output .ambox-style{border:1px solid #fc3;border-right:2px solid #fc3}.mw-parser-output .ambox-move{border:1px solid #9932cc;border-right:2px solid #9932cc}.mw-parser-output .ambox-current{border:1px solid #A5D6A7;border-right:2px solid #A5D6A7}.mw-parser-output .ambox-featured{border:1px solid #C0C0C0}.mw-parser-output .ambox-protection{border-right:1px solid #a2a9b1;border-right:2px solid #a2a9b1}.mw-parser-output .ambox .mbox-text{border:none;padding:0.25em 0.5em;width:100%;font-size:95%}.mw-parser-output .ambox .mbox-text .date-container{font-size:smaller}.mw-parser-output .ambox .mbox-image{border:none;padding:2px 0.9em 2px 0;text-align:center}.mw-parser-output .ambox .mbox-imageleft{border:none;padding:2px 0 2px 0.9em;text-align:center}.mw-parser-output .ambox .mbox-empty-cell{border:none;padding:0;width:1px}.mw-parser-output .ambox .mbox-image-div{width:42px}html.client-js body.skin-minerva .mw-parser-output .mbox-text-span{margin-right:23px!important}@media(min-width:720px){.mw-parser-output .ambox{margin:0}}</style><table class="box-مصادر_أكثر plainlinks metadata ambox ambox-content ambox-morefootnotes" role="presentation"><tbody><tr><td class="mbox-image"><div class="mbox-image-div"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Question_book-new.svg" class="image"><img alt="Question book-new.svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/99/Question_book-new.svg/26px-Question_book-new.svg.png" decoding="async" width="26" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/99/Question_book-new.svg/39px-Question_book-new.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/99/Question_book-new.svg/51px-Question_book-new.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="399" /></a></div></td><td class="mbox-text"><div class="mbox-text-span">تحتاج هذه المقالة إلى <b><a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1" title="ويكيبيديا:الاستشهاد بمصادر">الاستشهاد بمصادر</a> إضافية</b> لتحسين <b><a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%85%D9%88%D8%AB%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%A9" title="ويكيبيديا:موثوقية">وثوقيتها</a></b>.<span class="hide-when-compact"> فضلاً <a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit">ساهم في تطوير</a> هذه المقالة <b>بإضافة</b> استشهادات من <b><a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%85%D9%88%D8%AB%D9%88%D9%82%D8%A9" title="ويكيبيديا:مصادر موثوقة">مصادر موثوقة</a></b>. من الممكن <b><a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A5%D9%85%D9%83%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D9%82%D9%82" title="ويكيبيديا:إمكانية التحقق">التشكيك</a></b> بالمعلومات غير المنسوبة إلى مصدر و<b>إزالتها</b>. <em>بحاجة للاستشهاد بمعجم مطبوع بدلاً عن قاعدة بيانات معجمية على الإنترنت</em>.</span><span class="hide-when-compact"><i><span style="float:left;"><a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:%D8%A5%D8%B2%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9" title="تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب."><img alt="تعرَّف على طريقة التعامل مع هذه المسألة من أجل إزالة هذا القالب." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/20px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/30px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e9/Breezeicons-actions-22-help-about.svg/40px-Breezeicons-actions-22-help-about.svg.png 2x" data-file-width="512" data-file-height="512" /></a></span></i></span></div></td></tr></tbody></table> <style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r58873721">.mw-parser-output .sidebar{width:22em;float:left;clear:left;margin:0.5em 1em 1em 0;background:#f8f9fa;border:1px solid #C0C0C0;padding:0.2em;text-align:center;line-height:1.4em;font-size:88%;border-collapse:collapse;display:table}body.skin-minerva .mw-parser-output .sidebar{display:table!important;float:right!important;margin:0.5em 0 1em 1em!important}.mw-parser-output .sidebar-subgroup{width:100%;margin:0;border-spacing:0}.mw-parser-output .sidebar-left{float:left;clear:left;margin:0.5em 1em 1em 0}.mw-parser-output .sidebar-none{float:none;clear:both;margin:0.5em 1em 1em 0}.mw-parser-output .sidebar-outer-title{padding:0 0.4em 0.2em;font-size:125%;line-height:1.2em;font-weight:bold}.mw-parser-output .sidebar-top-image{padding:0.4em}.mw-parser-output .sidebar-top-caption,.mw-parser-output .sidebar-pretitle-with-top-image,.mw-parser-output .sidebar-caption{padding:0.2em 0.4em 0;line-height:1.2em}.mw-parser-output .sidebar-pretitle{padding:0.4em 0.4em 0;line-height:1.2em}.mw-parser-output .sidebar-title,.mw-parser-output .sidebar-title-with-pretitle{padding:0.2em 0.8em;font-size:145%;line-height:1.2em}.mw-parser-output .sidebar-title-with-pretitle{padding:0.1em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-image{padding:0.2em 0.4em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-heading{padding:0.1em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-content{padding:0 0.5em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-content-with-subgroup{padding:0.1em 0.4em 0.2em}.mw-parser-output .sidebar-above,.mw-parser-output .sidebar-below{padding:0.3em 0.8em;font-weight:bold}.mw-parser-output .sidebar-collapse .sidebar-above,.mw-parser-output .sidebar-collapse .sidebar-below{border-top:1px solid #aaa;border-bottom:1px solid #aaa}.mw-parser-output .sidebar-navbar{text-align:left;font-size:115%;padding:0 0.4em 0.4em}.mw-parser-output .sidebar-list-title{padding:0 0.4em;text-align:center;font-weight:bold;line-height:1.6em;font-size:105%}.mw-parser-output .sidebar-list-title-c{padding:0 0.4em;text-align:center;margin:0 3.3em}@media(max-width:720px){body.mediawiki .mw-parser-output .sidebar{width:100%!important;clear:both;float:none!important;margin-left:0!important;margin-right:0!important}}</style><table class="sidebar sidebar-collapse nomobile nowraplinks" style="width:20.0em;"><tbody><tr><td class="sidebar-pretitle"><b>جزء من سلسلة</b></td></tr><tr><th class="sidebar-title-with-pretitle" style="padding:0 0.0em 0.5em; font-size:175%; line-height:1.0em;"><a href="/wiki/%D8%A5%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9_(%D8%B9%D9%84%D9%85)" title="إحاثة (علم)">علم الأحياء القديمة</a></th></tr><tr><td class="sidebar-image" style="padding:0 0 1.0em;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Palais_de_la_Decouverte_Tyrannosaurus_rex_p1050042.jpg" class="image"><img alt="Palais de la Decouverte Tyrannosaurus rex p1050042.jpg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ab/Palais_de_la_Decouverte_Tyrannosaurus_rex_p1050042.jpg/220px-Palais_de_la_Decouverte_Tyrannosaurus_rex_p1050042.jpg" decoding="async" width="220" height="142" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ab/Palais_de_la_Decouverte_Tyrannosaurus_rex_p1050042.jpg/330px-Palais_de_la_Decouverte_Tyrannosaurus_rex_p1050042.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ab/Palais_de_la_Decouverte_Tyrannosaurus_rex_p1050042.jpg/440px-Palais_de_la_Decouverte_Tyrannosaurus_rex_p1050042.jpg 2x" data-file-width="2400" data-file-height="1552" /></a></td></tr><tr><td class="sidebar-content"> <div class="sidebar-list mw-collapsible mw-collapsed"><div class="sidebar-list-title" style="background: #e6d8ac; border:1px solid #b9ad8a; text-align: center; padding-left:0.0em;">أحافير</div><div class="sidebar-list-content mw-collapsible-content"><a class="mw-selflink selflink">مستحاثة</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%A3%D8%AB%D8%B1_%D8%AD%D9%81%D8%B1%D9%8A" title="أثر حفري">أثر حفري</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D9%85%D8%A4%D8%B4%D8%B1_%D8%A3%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D9%8A" title="مؤشر أحفوري">مؤشر أحفوري</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/w/index.php?title=List_of_fossil_sites&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="List of fossil sites (الصفحة غير موجودة)">List of fossil sites</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B3%D8%A8_%D8%A3%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D9%8A" title="مرسب أحفوري">Lagerstätte fossil beds</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/w/index.php?title=List_of_transitional_fossils&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="List of transitional fossils (الصفحة غير موجودة)">List of transitional fossils</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="قائمة المستحاثات البشرية">قائمة المستحاثات البشرية</a></div></div></td> </tr><tr><td class="sidebar-content"> <div class="sidebar-list mw-collapsible mw-collapsed"><div class="sidebar-list-title" style="background: #e6d8ac; border:1px solid #b9ad8a; text-align: center; padding-left:0.0em;">التاريخ الطبيعي</div><div class="sidebar-list-content mw-collapsible-content"><a href="/wiki/%D8%AC%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%A7_%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="جغرافيا حيوية">جغرافيا حيوية</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AD%D8%AF%D8%AB_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B6" title="حدث الانقراض">انقراض جماعي</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%85%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" title="علم الزمن الجيولوجي">تأريخ جيولوجي</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D9%85%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3_%D8%B2%D9%85%D9%86%D9%8A_%D8%AC%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" title="مقياس زمني جيولوجي">مقياس زمني جيولوجي</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B3%D8%AC%D9%84_%D8%AC%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A" title="سجل جيولوجي">سجل جيولوجي</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9" title="التاريخ التطوري للحياة">تاريخ الحياة على الأرض</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D9%88%D9%84%D8%AF_%D8%AA%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="تولد تلقائي">تولد تلقائي</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%85%D9%86%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1%D9%8A_%D9%84%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9" title="التسلسل الزمني للتاريخ التطوري للحياة">خط زمني للتطور</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AD%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="حفرية انتقالية">حفرية انتقالية</a></div></div></td> </tr><tr><td class="sidebar-content"> <div class="sidebar-list mw-collapsible mw-collapsed"><div class="sidebar-list-title" style="background: #e6d8ac; border:1px solid #b9ad8a; text-align: center; padding-left:0.0em;">تفرعات وعمليات</div><div class="sidebar-list-content mw-collapsible-content"><a href="/wiki/%D8%A3%D8%B5%D9%84_%D8%AA%D8%AD%D9%84%D9%8A%D9%82_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D9%88%D8%B1" title="أصل تحليق الطيور">تحليق الطيور</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7" title="تطور الخلايا">الخلايا</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7" title="متعددة الخلايا">متعددة الخلايا</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%8A%D9%86" title="تطور العين">العين</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/w/index.php?title=Evolution_of_flagella&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Evolution of flagella (الصفحة غير موجودة)">Flagella</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B4%D8%B9%D8%B1_(%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%AD)" title="شعر (تشريح)">الشعر</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%8A%D9%85%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D8%AF%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%AF%D9%8A%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="تطور العظيمات السمعية لدى الثدييات">العظيمات السمعية لدى الثدييات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D9%81%D8%B3%D9%8A%D9%81%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="تطور فسيفسائي">تطور فسيفسائي</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A" title="تطور الجهاز العصبي">الأجهزة العصبية</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D8%A7%D8%AB%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A" title="تطور التكاثر الجنسي">الجنس</a></div></div></td> </tr><tr><td class="sidebar-content"> <div class="sidebar-list mw-collapsible mw-collapsed"><div class="sidebar-list-title" style="background: #e6d8ac; border:1px solid #b9ad8a; text-align: center; padding-left:0.0em;">تطور الأصنوفات المتنوعة</div><div class="sidebar-list-content mw-collapsible-content"><a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%8A%D9%88%D8%B1" title="تطور الطيور">الطيور</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%B4%D8%A7%D8%AA" title="تطور الفراشات">الفراشات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%B1%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%85" title="تطور رأسيات القدم">Cephalopods</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="تطور الحيتانيات">تطور الحيتانيات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AA" title="تطور الديناصورات">الديناصورات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D9%88%D9%83" title="تطور السموك">الأسماك</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%81%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="تطور الفطريات">Fungi</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86" title="تطور الإنسان">الإنسان</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA" title="تطور الحشرات">الحشرات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%AF%D9%8A%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="تطور الثدييات">الثدييات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AE%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="تطور الرخويات">Molluscs</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D8%AA" title="تطور النباتات">النباتات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AD%D9%81" title="تطور الزواحف">Reptiles</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="تطور الخيلانيات">الخيلانيات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D8%A7%D9%83%D8%A8" title="تطور العناكب">العناكب</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B0%D9%88%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%A8%D8%B9" title="ذوات الأربع">رباعيات أطراف</a></div></div></td> </tr><tr><td class="sidebar-content"> <div class="sidebar-list mw-collapsible mw-collapsed"><div class="sidebar-list-title" style="background: #e6d8ac; border:1px solid #b9ad8a; text-align: center; padding-left:0.0em;">التطور</div><div class="sidebar-list-content mw-collapsible-content"><a href="/wiki/%D9%85%D8%AF%D8%AE%D9%84_%D8%A5%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1" title="مدخل إلى التطور">مدخل إلى التطور</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B3%D9%84%D9%81_%D9%85%D8%B4%D8%AA%D8%B1%D9%83" title="سلف مشترك">سلف مشترك</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B4%D8%AC%D8%B1%D8%A9_%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA" title="شجرة تطور السلالات">شجرة المحتد</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81_%D8%AA%D9%81%D8%B1%D8%B9%D9%8A" title="تصنيف تفرعي">تصنيف تفرعي</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81_%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A" title="تصنيف حيوي">تصنيف حيوي</a></div></div></td> </tr><tr><td class="sidebar-content"> <div class="sidebar-list mw-collapsible mw-collapsed"><div class="sidebar-list-title" style="background: #e6d8ac; border:1px solid #b9ad8a; text-align: center; padding-left:0.0em;">تاريخ علم الأحياء القديمة</div><div class="sidebar-list-content mw-collapsible-content"><a href="/wiki/%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="تاريخ علم الأحياء القديمة">تاريخ علم الأحياء القديمة</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/w/index.php?title=Timeline_of_paleontology&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Timeline of paleontology (الصفحة غير موجودة)">Timeline of paleontology</a></div></div></td> </tr><tr><td class="sidebar-content"> <div class="sidebar-list mw-collapsible mw-collapsed"><div class="sidebar-list-title" style="background: #e6d8ac; border:1px solid #b9ad8a; text-align: center; padding-left:0.0em;">فروع علم الأحياء القديمة</div><div class="sidebar-list-content mw-collapsible-content"><a href="/wiki/%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="دراسة الطبقات الحيوية">دراسة الطبقات الحيوية</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%A3%D8%AB%D8%B1_%D8%AD%D9%81%D8%B1%D9%8A" title="أثر حفري">أثر حفري</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="علم المستحاثات اللافقارية">علم المستحاثات اللافقارية</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9" title="علم الأحافير الدقيقة">علم الأحافير الدقيقة</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="علم الحفريات الجزيئية">علم الحفريات الجزيئية</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/w/index.php?title=Palaeoxylology&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Palaeoxylology (الصفحة غير موجودة)">Palaeoxylology</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="علم أحياء الحفريات">علم أحياء الحفريات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="علم النباتات القديمة">أحفوريات النباتات</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%A6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="علم البيئة القديمة">علم البيئة القديمة</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/w/index.php?title=Paleogenetics&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Paleogenetics (الصفحة غير موجودة)">Paleogenetics</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/w/index.php?title=Paleolimnology&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Paleolimnology (الصفحة غير موجودة)">Paleolimnology</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/w/index.php?title=Paleopedology&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Paleopedology (الصفحة غير موجودة)">Paleopedology</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/w/index.php?title=Paleotempestology&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Paleotempestology (الصفحة غير موجودة)">Paleotempestology</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="علم الحفريات الحيوانية">علم الحفريات الحيوانية</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D9%84%D8%B9" title="علم الطلع">علم الطلع</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%85%D9%86%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B5%D9%84%D8%A8%D9%80%D9%8A" title="علم التسلسل الزمني التصلبـي">علم التسلسل الزمني التصلبـي</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%81%D8%B1%D9%8A" title="علم التاريخ الحفري">علم التاريخ الحفري</a><span style="font-weight:bold;">&#160;·</span> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="علم الأحافير الفقارية">علم الأحافير الفقارية</a></div></div></td> </tr><tr><td class="sidebar-below"> <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="بوابة:علم الأحياء القديمة">بوابة علم الأحياء القديمة</a><br /><a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="تصنيف:علم الأحياء القديمة">تصنيف</a></td></tr><tr><td class="sidebar-navbar"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r52500470">.mw-parser-output .navbar{display:inline;font-size:88%;font-weight:normal}.mw-parser-output .navbar-collapse{float:right;text-align:right}.mw-parser-output .navbar-boxtext{word-spacing:0}.mw-parser-output .navbar ul{display:inline-block;white-space:nowrap;line-height:inherit}.mw-parser-output .navbar-brackets::before{margin-left:-0.125em;content:"[ "}.mw-parser-output .navbar-brackets::after{margin-right:-0.125em;content:" ]"}.mw-parser-output .navbar li{word-spacing:-0.125em}.mw-parser-output .navbar-mini abbr{font-variant:small-caps;border-bottom:none;text-decoration:none;cursor:inherit}.mw-parser-output .navbar-ct-full{font-size:114%;margin:0 7em}.mw-parser-output .navbar-ct-mini{font-size:114%;margin:0 4em}.mw-parser-output .infobox .navbar{font-size:100%}.mw-parser-output .navbox .navbar{display:block;font-size:100%}.mw-parser-output .navbox-title .navbar{float:right;text-align:right;margin-left:0.5em}</style><div class="navbar plainlinks hlist navbar-mini"><ul><li class="nv-اعرض"><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="قالب:علم الأحياء القديمة"><abbr title="عرض هذا القالب">ع</abbr></a></li><li class="nv-ناقش"><a href="/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="نقاش القالب:علم الأحياء القديمة"><abbr title="ناقش هذا القالب">ن</abbr></a></li><li class="nv-عدل"><a class="external text" href="https://ar.wikipedia.org/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9&amp;action=edit"><abbr title="عدل هذا القالب">ت</abbr></a></li></ul></div></td></tr></tbody></table> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:202px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Amonite_Cropped.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e3/Amonite_Cropped.jpg/200px-Amonite_Cropped.jpg" decoding="async" width="200" height="150" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e3/Amonite_Cropped.jpg/300px-Amonite_Cropped.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e3/Amonite_Cropped.jpg/400px-Amonite_Cropped.jpg 2x" data-file-width="1024" data-file-height="768" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Amonite_Cropped.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>ثلاثة أحافير صغيرة كل منها عرضه 1.5 سم.</div></div></div> <p><b>المُسْتَحَاثَات</b> أو <b>الأحافير</b> أو <b>الأحفورات</b> أو <b>المُتَحَجِّرَات</b> أو <b>الجَعَائف</b> (<a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="اللغة اللاتينية">باللاتينية</a>: <span lang="Latn" dir="ltr">Fossile</span>) (واحدتها <b>المُسْتَحَاثَة</b> أو <b>الأُحْفُور</b> أو <b>الأُحْفُورَة</b> أو <b>المُتَحَجِّرَة</b> أو <b>الجَعِيْفَة</b><sup id="cite_ref-1" class="reference"><a href="#cite_note-1">&#91;1&#93;</a></sup>) هي بقايا أو طبعات أو آثار <a href="/wiki/%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86" title="حيوان">الكائنات حية (حيوان</a> أو <a href="/wiki/%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA" title="نبات">نبات</a>) محفوظة في صخور القشرة الأرضية بعد تحللها خلال الأحقاب الزمنية الماضية. <sup id="cite_ref-2" class="reference"><a href="#cite_note-2">&#91;2&#93;</a></sup> ويطلق على العلم الذي يدرسها <a href="/wiki/%D8%A5%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9_(%D8%B9%D9%84%D9%85)" title="إحاثة (علم)">علم الإحاثة</a> أو علم الأحافير (دراسة بقايا الكائنات الحية)، وهو يختلف عن العلم الذي يدرس آثار الإنسان وبقاياه المسمى <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AB%D8%A7%D8%B1" title="علم الآثار">بعلم الآثار</a> أو علم الحفريات. المستحاثات تظهر لنا أشكال الحياة بالأزمنة الماضية وظروف معيشتها وحفظها خلال الحقب الجيولوجية المختلفة. ومعظم مستحاثات الحيوانات والنباتات عاشت في الماء أو دفنت في الرمل أو الجليد. أما بالنسبة للأسماك فهي عادة لاتصبح أحافيرا، لأنها عندما تموت لاتغطس في قاع الماء. لهذا فإن مستحاثات الأسماك نادرة وقد تظهر علي الشواطيء نتيجة <a href="/wiki/%D9%85%D8%AF_%D9%88%D8%AC%D8%B2%D8%B1" title="مد وجزر">المد والجزر</a>. ويعتبر <a href="/wiki/%D9%81%D8%AD%D9%85_%D8%AD%D8%AC%D8%B1%D9%8A" title="فحم حجري">الفحم الحجري</a> مستحاثات للنباتات المتحجرة. ولا يبقي من <a href="/wiki/%D8%B3%D9%85%D9%83" title="سمك">الأسماك</a> سوي الهيكل العظمي والأسنان وعظام الرأس. والإنسان والحيوانات لا يبقي منها سوى العظام والأسنان والجماجم. قد تبقي لمدة ملايين السنين <a href="/wiki/%D9%85%D8%A7%D9%85%D9%88%D8%AB" title="ماموث">كالماموث</a> والفيلة التي عثر عليها على ضفة <a href="/wiki/%D9%86%D9%87%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%85%D8%B2" title="نهر التمز">نهر التيمز</a>. وقد تترك النباتات والحيوانات الرخوة بصماتها كالأعشاب <a href="/wiki/%D8%B1%D8%AE%D9%88%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="رخويات">والرخويات</a>. وقد تحتفظ الثمار والبذور وحبوب اللقاح بهيئتها كثمار البلح التي وجدت في الطين بلندن. وأوراق النباتات قد تترك بصمات شكلها وعروقها مطبوعة لو سقطت فوق الطين الذي يجف بعدها. ووجدت متحجرات في حمم <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%83%D8%A7%D9%86" title="بركان">البراكين</a> أو في الصخور أو تحت طبقات الجبال والتلال والجليد. ومن الأحافير يمكن تحديد أصول وعمر الإ نسان والحيوان والنبات خلال الحقب التاريخية <a href="/wiki/%D8%AC%D9%8A%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7" title="جيولوجيا">والجيولوجية</a> التي تعاقبت فوق الأرض. </p> <div id="toc" class="toc" role="navigation" aria-labelledby="mw-toc-heading"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2 id="mw-toc-heading">محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div> <ul> <li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#التأريخ"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">التأريخ</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-2"><a href="#تقدير_التواريخ"><span class="tocnumber">1.1</span> <span class="toctext">تقدير التواريخ</span></a> <ul> <li class="toclevel-3 tocsection-3"><a href="#علم_طبقات_الأرض"><span class="tocnumber">1.1.1</span> <span class="toctext">علم طبقات الأرض</span></a></li> </ul> </li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-4"><a href="#الحدود_العليا_والدنيا"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">الحدود العليا والدنيا</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-5"><a href="#المواقع"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">المواقع</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-6"><a href="#المكمن_الأحفوري"><span class="tocnumber">3.1</span> <span class="toctext">المكمن الأحفوري</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-7"><a href="#الستروماتوليت"><span class="tocnumber">3.2</span> <span class="toctext">الستروماتوليت</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-8"><a href="#الشروط_اللازمة_لحفظ_الأحافير"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">الشروط اللازمة لحفظ الأحافير</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-9"><a href="#طرق_حفظ_الأحافير"><span class="tocnumber">5</span> <span class="toctext">طرق حفظ الأحافير</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-10"><a href="#الحفظ_الكامل"><span class="tocnumber">5.1</span> <span class="toctext">الحفظ الكامل</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-11"><a href="#الحفظ_بتغيير_التركيب_الأصلي"><span class="tocnumber">5.2</span> <span class="toctext">الحفظ بتغيير التركيب الأصلي</span></a> <ul> <li class="toclevel-3 tocsection-12"><a href="#التفحم"><span class="tocnumber">5.2.1</span> <span class="toctext">التفحم</span></a></li> <li class="toclevel-3 tocsection-13"><a href="#التمعدن_Permineralization"><span class="tocnumber">5.2.2</span> <span class="toctext">التمعدن Permineralization</span></a></li> <li class="toclevel-3 tocsection-14"><a href="#الإحلال_Replacement"><span class="tocnumber">5.2.3</span> <span class="toctext">الإحلال Replacement</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-2 tocsection-15"><a href="#الطبع_Imprints"><span class="tocnumber">5.3</span> <span class="toctext">الطبع Imprints</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-16"><a href="#آثار_الحفر"><span class="tocnumber">5.4</span> <span class="toctext">آثار الحفر</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-17"><a href="#القوالب_والحشوات_Molds_&amp;_Casts"><span class="tocnumber">5.5</span> <span class="toctext">القوالب والحشوات Molds &amp; Casts</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-18"><a href="#فوائد_دراسة_الأحافير"><span class="tocnumber">6</span> <span class="toctext">فوائد دراسة الأحافير</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-19"><a href="#انظر_أيضًا"><span class="tocnumber">7</span> <span class="toctext">انظر أيضًا</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-20"><a href="#مصادر"><span class="tocnumber">8</span> <span class="toctext">مصادر</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-21"><a href="#وصلات_خارجية"><span class="tocnumber">9</span> <span class="toctext">وصلات خارجية</span></a></li> </ul> </div> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.A3.D8.B1.D9.8A.D8.AE"></span><span class="mw-headline" id="التأريخ">التأريخ</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: التأريخ">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <h3><span id=".D8.AA.D9.82.D8.AF.D9.8A.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.88.D8.A7.D8.B1.D9.8A.D8.AE"></span><span class="mw-headline" id="تقدير_التواريخ">تقدير التواريخ</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=2" title="عدل القسم: تقدير التواريخ">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>يسعى <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" class="mw-redirect" title="علم الأحياء القديمة">علم الإحاثة</a> إلى تحديد كيفية تطور الحياة خلال الزمن الجيولوجي. توجد عقبات كبيرة بسبب صعوبة العمل مع عصور المستحاثات. تفتقر العناصر التي تحافظ على المستحاثات عادةً إلى العناصر المشعة اللازمة لعملية التأريخ الإشعاعي. تعتبر هذه التقنية هي الوسيلة الوحيدة لمعرفة عمر الصخور الأكبر من 50 مليون عامًا ويمكن أن تكون دقيقة بهامش خطأ أقل من 0.5٪ أو أفضل. على الرغم من أنَّ التأريخ الإشعاعي يتطلب عملًا مخبريًا دقيقًا إلا أنَّ مبدأه الأساسي بسيط: معروف لدينا مسبقًا المعدلات التي تتحلل عندها العناصر المشعة المختلفة، وهكذا توضح نسبة العنصر الإشعاعي إلى عناصره المتحللة كم من الوقت مضى على وجود العنصر المشع في الصخر. العناصر المشعة شائعة فقط في الصخور ذات الأصل البركاني وبالتالي فإنَّ الصخور الوحيدة التي تحمل مستحاثات ويمكن تأريخها إشعاعيًا هي طبقات الصخور البركانية، والتي قد تمثل حدًا يفصل بين الرواسب المتداخلة.<sup id="cite_ref-Martin2000_3-0" class="reference"><a href="#cite_note-Martin2000-3">&#91;3&#93;</a></sup> </p> <h4><span id=".D8.B9.D9.84.D9.85_.D8.B7.D8.A8.D9.82.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.B1.D8.B6"></span><span class="mw-headline" id="علم_طبقات_الأرض">علم طبقات الأرض</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=3" title="عدل القسم: علم طبقات الأرض">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>يعتمد علماء الأحافير على علم طبقات الأرض لتأريخ المستحاثات. وهو علم فك شيفرة (طبقات الكعكة) التي تمثل السجل الرسوبي. تشكل الصخور عادة طبقات أفقية نسبيًا بحيث تكون سماكة كل طبقة أقل من سماكة الطبقة التي تحتها. إذا تم العثور على حفرية بين طبقتين معروفتي الأعمار حينها يُزعم أنَّ عمر الحفرية يقع في مجال عمري الطبقتين.<sup id="cite_ref-4" class="reference"><a href="#cite_note-4">&#91;4&#93;</a></sup> ونظرًا لعدم استمرار تسلسل الصخور حيث قد يتم تخريبها بسبب عيوب أو فترات تآكل فمن الصعب للغاية مقارنة طبقات الصخور مع المستحاثات غير المجاورة لها مباشرة. ومع ذلك يمكن استخدام المستحاثات الأنواع التي عاشت لفترة قصيرة نسبيًا لمقارنتها مع الصخور: تسمى هذه التقنية دراسة الطبقات الحيوية. على سبيل المثال: عاش أحد أصناف مخروطيات الأسنان الذي يسمى (Eoplacognathus pseudoplanus) لفترة قصير في العصر الأوردوفيكي الأوسط.<sup id="cite_ref-5" class="reference"><a href="#cite_note-5">&#91;5&#93;</a></sup> إذا كانت الصخور مجهولة العمر وتحمل آثار لتلك الكائنات فهذا يعني أنَّ تاريخها يعود إلى العصر الأوردوفيكي الأوسط. يجب أن تكون هذه المؤشرات الأحفورية مميزة ومنتشرة على نطاق عالمي ووجدت ضمن نطاق زمني قصير لتكون مفيدة. يتم استنتاج نتائج خاطئة ومضللة إذا كانت المؤشرات الأحفورية مؤرخة بشكل خاطئ.<sup id="cite_ref-Gehling2001_6-0" class="reference"><a href="#cite_note-Gehling2001-6">&#91;6&#93;</a></sup> يمكن أن يوفر علم طبقات الأرض وعلم دراسة الطبقات الحيوية تواريخ نسبية بشكل عام (A كانت قبل B)، والتي غالبًا ما تكون كافية لدراسة التطور. ومع ذلك فهو أمر صعب خلال بعض الفترات الزمنية بسبب المشاكل التي تظهر عند مطابقة الصخور من نفس العمر عبر مختلف القارات. تساعد شجرة العائلة أيضًا في اكتشاف تاريخ ظهور نوع معين لأول مرة. على سبيل المثال: إذا كانت الأحافير B أو C تعود إلى زمن X مليون سنة وكانت شجرة العائلة تشير إلى أن A كان سلفًا لـ B و C، عندها من المؤكد وجود A قبلهما. </p><p>من الممكن أيضًا تقدير المدة التي انقضت منذ انفصال نوع من الكائنات لنوعين (بعبارة أخرى: الوقت التقريبي الذي مضى على وجود آخر سلف مشترك بينهما) من خلال افتراض أنَّ طفرات الحمض النووي تتراكم بمعدل ثابت. ومع ذلك فإن هذه (الساعات الجزيئية) قابلة للخطأ ولا توفر سوى تأريخ تقريبي: فهي مثلًا ليست دقيقة وموثوقة بدرجة كافية لتقدير وقت تطور المجموعات التي ظهرت أول مرة في الانفجار الكامبري،<sup id="cite_ref-Gehling2001_6-1" class="reference"><a href="#cite_note-Gehling2001-6">&#91;6&#93;</a></sup> وقد تختلف التقديرات التي تنتجها تقنيات مختلفة بنحو الضعف.<sup id="cite_ref-7" class="reference"><a href="#cite_note-7">&#91;7&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AD.D8.AF.D9.88.D8.AF_.D8.A7.D9.84.D8.B9.D9.84.D9.8A.D8.A7_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.AF.D9.86.D9.8A.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="الحدود_العليا_والدنيا">الحدود العليا والدنيا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=4" title="عدل القسم: الحدود العليا والدنيا">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>نادرًا ما يتم الحفاظ على الكائنات الحية كمستحاثات في الظروف المثلى، ولم يتم اكتشاف سوى جزء ضئيل منها حتى الآن. يظهر ذلك من خلال حقيقة أنَّ عدد الأنواع المعروفة في السجل الأحفوري أقل من نسبة 5٪ من عدد الأنواع الحية المعروفة، مما يشير إلى أنَّ عدد الأنواع التي ظهرت كمستحاثات أقل بكثير من نسبة 1٪ من جميع الأنواع التي عاشت على الأرض منذ الأزل. ونظرًا للظروف الخاصة والنادرة اللازمة لحفظ بنية بيولوجية كمستحاثة، من المتوقع تمثيل نسبة صغيرة فقط من أشكال الحياة في الاكتشافات الأحفورية، وتمثل كل مستحاثة مجرد لقطة واحدة لعملية التطور. لا يمكن توضيح التغير وتأكيده إلا من خلال المستحاثات المتغيرة، والتي لن تظهر نقطة وسطية محددة تمامًا.<sup id="cite_ref-PetersonEtAl2005_8-0" class="reference"><a href="#cite_note-PetersonEtAl2005-8">&#91;8&#93;</a></sup> </p><p>إنَّ السجل الأحفوري يميل بشكل كبير تجاه حفظ الكائنات الحية ذات الأجزاء الصلبة (عظام، أسنان)، مما يقلل فرص حفظ معظم الكائنات ذات الأجسام الرخوة. وهو مليء بالرخويات والفقاريات وشوكيات الجلد وعضديات الأرجل وبعض مجموعات مفصليات الأرجل.<sup id="cite_ref-Prothero2007pp5053_9-0" class="reference"><a href="#cite_note-Prothero2007pp5053-9">&#91;9&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D9.88.D8.A7.D9.82.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="المواقع">المواقع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=5" title="عدل القسم: المواقع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D9.83.D9.85.D9.86_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.AD.D9.81.D9.88.D8.B1.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="المكمن_الأحفوري">المكمن الأحفوري</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=6" title="عدل القسم: المكمن الأحفوري">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تُعرف المواقع الأحفورية ذات المستحاثات الاستثنائية (بما في ذلك مستحاثات لأنسجة لينة) باسم (Lagerstätten) وهي كلمة ألمانية تعني (أماكن التخزين). قد تنتج هذه التكوينات عن دفن الكائنات في بيئة خالية من الأكسجين مع وجود أٌقل نسبة ممكنة من البكتيريا مما يبطئ تحللها. يمتد زمن المكامن الأحفورية خلال الزمن الجيولوجي من العصر الكامبري إلى وقتنا الحاضر. ومن بين أفضل الأمثلة على حفظ المستحاثات شبه التام في جميع أنحاء العالم سلسلة صخور ماوتيانشين من العصر الكامبري وطبقة طَفل بورغيس وصخر هانسروك الأردوازي من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%81%D9%88%D9%86%D9%8A" title="العصر الديفوني">العصر الديفوني</a>، وحجر سولنوفن الكلسي من العصر الجوراسي، وحجر مازون كريك من العصر الفحمي. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B3.D8.AA.D8.B1.D9.88.D9.85.D8.A7.D8.AA.D9.88.D9.84.D9.8A.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="الستروماتوليت">الستروماتوليت</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=7" title="عدل القسم: الستروماتوليت">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>الستروماتوليت هي هياكل تراكمية مكونة من طبقات تشكلت في المياه الضحلة عن طريق حبس ودعم الحبيبات الرسوبية بواسطة الأغشية الحيوية من الكائنات الحية الدقيقة وخاصة البكتيريا الزرقاء.<sup id="cite_ref-10" class="reference"><a href="#cite_note-10">&#91;10&#93;</a></sup> توفر الستروماتوليت بعض أقدم سجلات المستحاثات للحياة على الأرض ويعود تاريخها إلى أكثر من 3.5 مليار عام.<sup id="cite_ref-11" class="reference"><a href="#cite_note-11">&#91;11&#93;</a></sup> </p><p>كانت الستروماتوليت متوفرة في عصر ما قبل الكامبري. في حين تعتبر بقايا المستحاثات القديمة في العصر السحيق من مستعمرات البكتيريا الزرقاء، قد تكون المستحاثات الأصغر (أي من عصر الطلائع) أشكالًا من عصر ما قبل التاريخ من اليخضورات حقيقية النواة (أي الطحالب الخضراء). يوجد تصنيف واحد شائع جدا من الستروماتوليت في السجل الجيولوجي هو الكولينا. يعود تاريخ أقدم ستروماتوليت بأصل جرثومي مؤكد إلى 2.724 مليار سنة مضت.<sup id="cite_ref-Lepot2008_12-0" class="reference"><a href="#cite_note-Lepot2008-12">&#91;12&#93;</a></sup> </p><p>وفر اكتشاف حدث في عام 2009 دليلًا قويًا على أنَّ الستروماتوليت الجرثومية تعود إلى ما قبل 3.45 مليار عام.<sup id="cite_ref-Allwood2009_13-0" class="reference"><a href="#cite_note-Allwood2009-13">&#91;13&#93;</a></sup> </p><p>يعتبر الستروماتوليت مكون رئيسي في السجل الأحفوري لأول 3.5 مليار سنة من التاريخ، وبلغ ذروة انتشاره قبل نحو 1.25 مليار سنة مضت. They subsequently declined in abundance and diversity,<sup id="cite_ref-14" class="reference"><a href="#cite_note-14">&#91;14&#93;</a></sup> وانخفض في وقت لاحق في انتشاره وتنوعه، حيث انخفض بحلول بداية عصر الكامبري بنسبة 20 ٪ مقارنة بذروة انتشاره. التفسير الأكثر شعبية لذلك هو أن المواد المسؤولة عن بناء الستروماتوليت وقعت ضحية الرعي (ثورة الزراعة في العصر الكامبري)، مما يدل على أنّ الكائنات المعقدة كانت شائعة قبل أكثر من مليار سنة.<sup id="cite_ref-McNamara1996DatingOriginAnimals_15-0" class="reference"><a href="#cite_note-McNamara1996DatingOriginAnimals-15">&#91;15&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-AwramikStromatoliteDiversityMetazoanAppearance_16-0" class="reference"><a href="#cite_note-AwramikStromatoliteDiversityMetazoanAppearance-16">&#91;16&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Bengtson2002OriginsOfPredation_17-0" class="reference"><a href="#cite_note-Bengtson2002OriginsOfPredation-17">&#91;17&#93;</a></sup> </p><p>إنَّ العلاقة بين وفرة وانتشار الستروماتوليت وبين الكائنات التي تعتمد على الرعي موثقة جيدًا في سجل التشعب التطوري من العصر الأوردوفيشي. زاد انتشار الستروماتوليت أيضًا بعد الانقراض الأوردوفيشي وانقراض الحيوانات البحرية في العصر البرمي الثلاثي، ومن ثم تراجعت إلى المستويات السابقة عند عودة الحيوانات البحرية. [37] قد لا تكون التغيرات في الكائنات متعددة الخلايا وتنوعها العامل الوحيد لانخفاض وفرة الستروماتوليت. ومن الممكن أن تكون بعض العوامل الأخرى مثل كيمياء البيئة مسؤولة أيضًا عن هذه التغييرات.<sup id="cite_ref-SheehanHarris2004ResurgenceAfterOrdovicianExtinction_18-0" class="reference"><a href="#cite_note-SheehanHarris2004ResurgenceAfterOrdovicianExtinction-18">&#91;18&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B4.D8.B1.D9.88.D8.B7_.D8.A7.D9.84.D9.84.D8.A7.D8.B2.D9.85.D8.A9_.D9.84.D8.AD.D9.81.D8.B8_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.AD.D8.A7.D9.81.D9.8A.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="الشروط_اللازمة_لحفظ_الأحافير">الشروط اللازمة لحفظ الأحافير</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=8" title="عدل القسم: الشروط اللازمة لحفظ الأحافير">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:302px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Insects_in_baltic_amber.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d7/Insects_in_baltic_amber.jpg/300px-Insects_in_baltic_amber.jpg" decoding="async" width="300" height="225" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d7/Insects_in_baltic_amber.jpg/450px-Insects_in_baltic_amber.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d7/Insects_in_baltic_amber.jpg/600px-Insects_in_baltic_amber.jpg 2x" data-file-width="1777" data-file-height="1333" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Insects_in_baltic_amber.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>حشرات داخل الكهرمان</div></div></div> <ul><li><b>أن يحتوي جسم الكائن على أجزاء صلبة كالأصداف <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B8%D9%85" title="عظم">والعظام</a></b></li></ul> <p>فالمواد الرخوة تتحلل إلا إذا صادفتها ظروف خاصة تساعد في حفظها كأن تدفن وتغطى مثلاً بالثلج أو تدفن في مواد أسفلتية أو صمغية </p> <ul><li><b>أن يتم الطمر (الدفن) بسرعة داخل الرواسب لحماية بقايا الكائن من التلف</b></li></ul> <p>فيحفظه ذلك من المؤثرات الجوية التي تعمل على تفتيت أجزائه الصلبة وتلاشيها ولايحفظ الدفن السريع المادة الرخوة في المخلوق لأنها تتحلل وتبلى بفعل <a href="/wiki/%D8%A8%D9%83%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A7" title="بكتيريا">البكتريا</a> </p> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:302px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:CyprusPlioceneGastropod.JPG" class="image"><img alt="CyprusPlioceneGastropod.JPG" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/95/CyprusPlioceneGastropod.JPG/300px-CyprusPlioceneGastropod.JPG" decoding="async" width="300" height="260" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/95/CyprusPlioceneGastropod.JPG/450px-CyprusPlioceneGastropod.JPG 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/95/CyprusPlioceneGastropod.JPG/600px-CyprusPlioceneGastropod.JPG 2x" data-file-width="2990" data-file-height="2592" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:CyprusPlioceneGastropod.JPG" class="internal" title="كبّر"></a></div></div></div></div> <ul><li><b>أن تكون الرواسب التي تدفن الكائن الحي على شكل وحل.</b></li></ul> <p>ليمكنه من حفظ شكله الخارجي في الصخرة الرسوبية لأن الجلاميد و<a href="/wiki/%D8%AD%D8%B5%D9%89" title="حصى">الحصى</a> صلبة ولا يمكنها من حفظ بصمة الكائن. </p> <ul><li><b>أن يكون وسط الترسب هادئا</b></li></ul> <p>وذلك ليتم الدفن بشكل جيد، لكي لا تنقل التيارات البقايا إلى مكان آخر. </p> <h2><span id=".D8.B7.D8.B1.D9.82_.D8.AD.D9.81.D8.B8_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.AD.D8.A7.D9.81.D9.8A.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="طرق_حفظ_الأحافير">طرق حفظ الأحافير</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=9" title="عدل القسم: طرق حفظ الأحافير">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.81.D8.B8_.D8.A7.D9.84.D9.83.D8.A7.D9.85.D9.84"></span><span class="mw-headline" id="الحفظ_الكامل">الحفظ الكامل</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=10" title="عدل القسم: الحفظ الكامل">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>وهو حفظ الكائن كاملاً بجميع أجزائه الصلبة والرخوة، ويعتبر العثور على المخلوقات كاملة نادراً جداً لأن حفظها يحتاج إلى بيئات وظروف خاصة، وهذا النوع من الحفظ هام جداً لأنه يعطينا معلومات مهمة عن أجزاء الحيوانات اللحمية وتشريحها، ومن المخلوقات التي حفظت حفظاً كاملاً <a href="/wiki/%D9%85%D8%A7%D9%85%D9%88%D8%AB" title="ماموث">الماموث</a> الصوفي في ثلوج سيبيريا، كما وجد <a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D9%83%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="كركدنيات">وحيد القرن</a> الصوفي محفوظاً في الطبقات الأسفلتية في أوروبا الشرقية وحفظت بعض الحشرات وحبيبات اللقاح في الصمغ النباتي (<a href="/wiki/%D9%83%D9%87%D8%B1%D9%85%D8%A7%D9%86" title="كهرمان">الكهرمان</a>) </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.81.D8.B8_.D8.A8.D8.AA.D8.BA.D9.8A.D9.8A.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B1.D9.83.D9.8A.D8.A8_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.B5.D9.84.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="الحفظ_بتغيير_التركيب_الأصلي">الحفظ بتغيير التركيب الأصلي</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=11" title="عدل القسم: الحفظ بتغيير التركيب الأصلي">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>وهو الذي يحدث نتيجة <a href="/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84_%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="تفاعل كيميائي">تغير كيميائي</a> في تركيب المادة الأصلية للمخلوق الحي ويتم بأحد الطرق التالية </p> <h4><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.81.D8.AD.D9.85"></span><span class="mw-headline" id="التفحم"><a href="/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%AD%D9%85" title="تفحم">التفحم</a></span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=12" title="عدل القسم: التفحم">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>تتم هذه العملية بأن يتطاير الأكسجين والهيدروجين والنيتروجين الموجود في خلايا النبات وفي المواد القرنية الحيوانية ويتبقى عنصر الكربون بشكل فحم يمثل الشكل الأصلي. وغالباً ماتكون البيئة التي تحفظ فيها بقايا المخلوق عن طريق التفحم بيئة كيميائية مختزلة مثل بيئة <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%86%D9%82%D8%B9" title="مستنقع">المستنقعات</a>. </p> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:302px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:The_fossils_from_Cretaceous_age_found_in_Lebanon.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/1/17/The_fossils_from_Cretaceous_age_found_in_Lebanon.jpg/300px-The_fossils_from_Cretaceous_age_found_in_Lebanon.jpg" decoding="async" width="300" height="214" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/1/17/The_fossils_from_Cretaceous_age_found_in_Lebanon.jpg/450px-The_fossils_from_Cretaceous_age_found_in_Lebanon.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/1/17/The_fossils_from_Cretaceous_age_found_in_Lebanon.jpg/600px-The_fossils_from_Cretaceous_age_found_in_Lebanon.jpg 2x" data-file-width="6000" data-file-height="4286" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:The_fossils_from_Cretaceous_age_found_in_Lebanon.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>نموذج للأحفورة "<a href="/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86_(%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86)" title="سرطان (حيوان)">سرطان البحر</a>"</div></div></div> <h4><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.85.D8.B9.D8.AF.D9.86_Permineralization"></span><span class="mw-headline" id="التمعدن_Permineralization">التمعدن Permineralization</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=13" title="عدل القسم: التمعدن Permineralization">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <p>يحدث عندما تترسب الأملاح المعدنية الذائبة في الماء <a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%85" title="كربونات الكالسيوم">ككربونات الكالسيوم</a> <a href="/wiki/%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%86" title="ثنائي أكسيد السيليكون">والسيليكا</a> <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%AA" title="بيريت">والبايرايت</a> أو <a href="/wiki/%D8%BA%D8%A7%D9%84%D9%8A%D9%86%D8%A7" title="غالينا">الجالينا</a> في مسام الأصداف والعظام وبهذا تدعم هذه المواد العظام أو الأصداف وتزيد من كثاقتها وثقلها وقابليتها للحفظ مثل اصداف المحاريات والقنفذيات وعظام الديناصورات </p> <h4><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A5.D8.AD.D9.84.D8.A7.D9.84_Replacement"></span><span class="mw-headline" id="الإحلال_Replacement">الإحلال Replacement</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=14" title="عدل القسم: الإحلال Replacement">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h4> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:302px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Aviculopecten_subcardiformis01.JPG" class="image"><img alt="Aviculopecten subcardiformis01.JPG" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4f/Aviculopecten_subcardiformis01.JPG/300px-Aviculopecten_subcardiformis01.JPG" decoding="async" width="300" height="299" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4f/Aviculopecten_subcardiformis01.JPG/450px-Aviculopecten_subcardiformis01.JPG 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4f/Aviculopecten_subcardiformis01.JPG/600px-Aviculopecten_subcardiformis01.JPG 2x" data-file-width="1230" data-file-height="1227" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Aviculopecten_subcardiformis01.JPG" class="internal" title="كبّر"></a></div></div></div></div> <p>هو عملية إحلال معدن ثانوي محل المواد الأصلية للمخلوق ويتم ذلك عندما تتضاغط الرسوبيات تحت ضغط وزنها ببطء فتتحول إلى <a href="/wiki/%D8%AD%D8%AC%D8%B1_%D8%AC%D9%8A%D8%B1%D9%8A" title="حجر جيري">أحجار</a> حيث يتسرب <a href="/wiki/%D9%85%D8%A7%D8%A1" title="ماء">الماء</a> من خلال حبيبات الراسب، ويكون هذا الماء عادة مشبعاً بالأملاح التي تعطيه قدرة على إذابة مادة <b>الأحافير</b> وإحلال <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%86" title="معدن">المعادن</a> محلها. وعملية الإحلال هذه تتم بطريقة منتظمة مما يؤدي إلى حفظ الشكل الداخلي للبقايا الصلبة وتعرف هذه العملية <b>بالإحلال الصادق </b>وفي بعض الأحيان تتم عملية الإحلال بطريقة غير منتظمة فينتج حفظ الشكل الخارجي فقط بينما تضيع تفاصيل بنائها الداخلي تماماً وتعرف هذه العملية <b>بالإحلال الكاذب</b>. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B7.D8.A8.D8.B9_Imprints"></span><span class="mw-headline" id="الطبع_Imprints">الطبع Imprints</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=15" title="عدل القسم: الطبع Imprints">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>ربما تترك بعض الحيوانات طبعة اقدامها على المواد الرسوبية الطرية، وعندما تتصلب هذه الرواسب يحفظ الطبع كنوع من الأحافير كآثار أقدام الحصان. </p> <h3><span id=".D8.A2.D8.AB.D8.A7.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.81.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="آثار_الحفر">آثار الحفر</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=16" title="عدل القسم: آثار الحفر">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تحفر بعض الحيوانات كالديدان في الرواسب الطرية جحوراً وممرات تمتلئ فيما بعد بالرواسب وعندما تتصلب هذه الرواسب تحفظ آثار الحفر كنوع من الأحافير وهذا النوع من الأحافير قد يكون هو الأثر الوحيد للحيوانات التي ليس لها هياكل صلبة مثل جحور الديدان. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.82.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.A8_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.AD.D8.B4.D9.88.D8.A7.D8.AA_Molds_.26_Casts"></span><span class="mw-headline" id="القوالب_والحشوات_Molds_&amp;_Casts">القوالب والحشوات Molds &amp; Casts</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=17" title="عدل القسم: القوالب والحشوات Molds &amp; Casts">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تتألف بعض الأحافير من تكون حشوات أو قوالب لهيكل الحيوان فعندما تدفن الصدفة تتحلل المادة اللحمية أولاً وتملأ الرواسب التجويف الداخلي للصدفة فتتكون الحشوة وعندما ينطبع شكل الصدفة على الرواسب المحيطة يتكون القالب. وعندما تتصلب هذه الرواسب وتتحلل الصدفة تبقى القوالب والحشوات كأحافير. </p> <h2><span id=".D9.81.D9.88.D8.A7.D8.A6.D8.AF_.D8.AF.D8.B1.D8.A7.D8.B3.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.AD.D8.A7.D9.81.D9.8A.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="فوائد_دراسة_الأحافير">فوائد دراسة الأحافير</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=18" title="عدل القسم: فوائد دراسة الأحافير">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ol><li>تحديد العمر الجيولوجي للصخر الذي توجد فيه الأحافير.</li> <li>التعرف على أنماط وأشكال الحياة القديمة وبيئاتها.</li> <li>ساعدت الأحافير <a href="/wiki/%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="عالم (توضيح)">العلماء</a> على تصنيف <a href="/wiki/%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86" title="حيوان">الحيوان</a> <a href="/wiki/%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA" title="نبات">والنبات</a>.</li> <li>زودت <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A7%D8%AD%D8%AB" title="باحث">الباحثين</a> بفكرة جلية عن المجموعات الحيوانية والنباتية المنقرضة التي ليس لها مثيلاً في المخلوقات الحية المعاصرة.</li> <li>المساعدة في مضاهاة الوحدات الصخرية ومقارنتها ببعضها البعض.</li> <li>تفيد في عمل الخرائط الجغرافية القديمة.</li> <li>معرفة المناخ السائد في العصر الذي كان يعيش فيه المخلوق.</li></ol> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:302px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Ginkgo_biloba_MacAbee_BC.jpg" class="image"><img alt="Ginkgo biloba MacAbee BC.jpg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c5/Ginkgo_biloba_MacAbee_BC.jpg/300px-Ginkgo_biloba_MacAbee_BC.jpg" decoding="async" width="300" height="225" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/c/c5/Ginkgo_biloba_MacAbee_BC.jpg/450px-Ginkgo_biloba_MacAbee_BC.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/c/c5/Ginkgo_biloba_MacAbee_BC.jpg 2x" data-file-width="550" data-file-height="412" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Ginkgo_biloba_MacAbee_BC.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div></div></div></div> <p>كما تفيد دراسة الأحافير في دراسة سطح <a href="/wiki/%D9%84%D8%A7_%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82" title="لا توافق">اللاتوافق</a>. </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.86.D8.B8.D8.B1_.D8.A3.D9.8A.D8.B6.D9.8B.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="انظر_أيضًا">انظر أيضًا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=19" title="عدل القسم: انظر أيضًا">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ul><li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%AD%D9%8A%D8%A9" title="حفرية حية">حفرية حية</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AD%D9%81%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%86%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="حفرية انتقالية">حفرية انتقالية</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="قائمة المستحاثات البشرية">قائمة المستحاثات البشرية</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%A8%D8%AF%D8%A3_%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D9%82%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A9" title="مبدأ تعاقب الحياة">مبدأ تعاقب الحياة</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1_%D8%B2%D8%A7%D8%A6%D9%81%D8%A9" title="أحافير زائفة">أحافير زائفة</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%A3%D8%AD%D8%A7%D9%81%D9%8A%D8%B1_%D9%83%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9" title="أحافير كبيرة">أحافير كبيرة</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%AC%D8%B2%D8%A3%D8%AD%D9%81%D9%88%D8%B1%D8%A9" title="جزأحفورة">جزأحفورة</a></li></ul> <h2><span id=".D9.85.D8.B5.D8.A7.D8.AF.D8.B1"></span><span class="mw-headline" id="مصادر">مصادر</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=20" title="عدل القسم: مصادر">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r56810696">.mw-parser-output .reflist{font-size:90%;margin-bottom:0.5em;list-style-type:decimal;overflow-y:auto;max-height:300px}.mw-parser-output .reflist .references{font-size:100%;margin-bottom:0;list-style-type:inherit}.mw-parser-output .reflist-columns-2{column-width:30em}.mw-parser-output .reflist-columns-3{column-width:25em}.mw-parser-output .reflist-columns{margin-top:0.3em}.mw-parser-output .reflist-columns ol{margin-top:0}.mw-parser-output .reflist-columns li{page-break-inside:avoid;break-inside:avoid-column}.mw-parser-output .reflist-upper-alpha{list-style-type:upper-alpha}.mw-parser-output .reflist-upper-roman{list-style-type:upper-roman}.mw-parser-output .reflist-lower-alpha{list-style-type:lower-alpha}.mw-parser-output .reflist-lower-greek{list-style-type:lower-greek}.mw-parser-output .reflist-lower-roman{list-style-type:lower-roman}@media print{.mw-parser-output .reflist{overflow-y:visible!important;max-height:none!important}}</style><div class="reflist"> <div class="mw-references-wrap mw-references-columns"><ol class="references"> <li id="cite_note-1"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-1">^</a></b></span> <span class="reference-text">إدوار غالب، <i>الموسوعة في العلوم الطبيعية</i> (ط. الثانية)، دار المشرق، بيروت، ج. الأول، ص.376، يُقابله Zoolite</span> </li> <li id="cite_note-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-2">^</a></b></span> <span class="reference-text"><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r57313094">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit;word-wrap:break-word}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .citation:target{background-color:rgba(0,127,255,0.133)}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg")right 0.1em center/9px no-repeat}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg")right 0.1em center/12px no-repeat}.mw-parser-output .cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:none;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;color:#d33}.mw-parser-output .cs1-visible-error{color:#d33}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#3a3;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}</style><cite class="citation web cs1 cs1-prop-foreign-lang-source"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.britannica.com/science/fossil">"Fossil | Definition, Types, Examples, &amp; Facts | Britannica"</a>. <i>www.britannica.com</i> (بالإنجليزية)<span class="reference-accessdate">. Retrieved <span class="nowrap">2022-12-09</span></span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.jtitle=www.britannica.com&amp;rft.atitle=Fossil+%7C+Definition%2C+Types%2C+Examples%2C+%26+Facts+%7C+Britannica&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.britannica.com%2Fscience%2Ffossil&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-Martin2000-3"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Martin2000_3-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFMartin,_M.W.Grazhdankin,_D.V.Bowring,_S.A.Evans,_D.A.D.2000" class="citation journal cs1">Martin, M.W.؛ Grazhdankin, D.V.؛ Bowring, S.A.؛ Evans, D.A.D.؛ Fedonkin, M.A.؛ Kirschvink, J.L. (05 مايو 2000). "Age of Neoproterozoic Bilaterian Body and Trace Fossils, White Sea, Russia: Implications for Metazoan Evolution". <i>Science</i>. <b>288</b> (5467): 841–5. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2000Sci...288..841M">2000Sci...288..841M</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1126%2Fscience.288.5467.841">10.1126/science.288.5467.841</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10797002">10797002</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Science&amp;rft.atitle=Age+of+Neoproterozoic+Bilaterian+Body+and+Trace+Fossils%2C+White+Sea%2C+Russia%3A+Implications+for+Metazoan+Evolution&amp;rft.volume=288&amp;rft.issue=5467&amp;rft.pages=841-5&amp;rft.date=2000-05-05&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10797002&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1126%2Fscience.288.5467.841&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2000Sci...288..841M&amp;rft.au=Martin%2C+M.W.&amp;rft.au=Grazhdankin%2C+D.V.&amp;rft.au=Bowring%2C+S.A.&amp;rft.au=Evans%2C+D.A.D.&amp;rft.au=Fedonkin%2C+M.A.&amp;rft.au=Kirschvink%2C+J.L.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-4"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-4">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite class="citation web cs1"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190704021210/https://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html">"Geologic Time: Radiometric Time Scale"</a>. U.S. Geological Survey. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://pubs.usgs.gov/gip/geotime/radiometric.html">الأصل</a> في 4 يوليو 2019<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2008</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=Geologic+Time%3A+Radiometric+Time+Scale&amp;rft.pub=U.S.+Geological+Survey&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fpubs.usgs.gov%2Fgip%2Fgeotime%2Fradiometric.html&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-5"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-5">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFLöfgren,_A.2004" class="citation journal cs1">Löfgren, A. (2004). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20191213153507/http://journals.cambridge.org/production/action/cjoGetFulltext?fulltextid=235488">"The conodont fauna in the Middle Ordovician <i>Eoplacognathus pseudoplanus</i> Zone of Baltoscandia"</a>. <i>Geological Magazine</i>. <b>141</b> (4): 505–524. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2004GeoM..141..505L">2004GeoM..141..505L</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1017%2FS0016756804009227">10.1017/S0016756804009227</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/conodont-fauna-in-the-middle-ordovician-eoplacognathus-pseudoplanus-zone-of-baltoscandia/057EB4D68402CB8E5A9702CC955052D1">الأصل</a> في 13 ديسمبر 2019<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Geological+Magazine&amp;rft.atitle=The+conodont+fauna+in+the+Middle+Ordovician+Eoplacognathus+pseudoplanus+Zone+of+Baltoscandia&amp;rft.volume=141&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=505-524&amp;rft.date=2004&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1017%2FS0016756804009227&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2004GeoM..141..505L&amp;rft.au=L%C3%B6fgren%2C+A.&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.cambridge.org%2Fcore%2Fjournals%2Fgeological-magazine%2Farticle%2Fconodont-fauna-in-the-middle-ordovician-eoplacognathus-pseudoplanus-zone-of-baltoscandia%2F057EB4D68402CB8E5A9702CC955052D1&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-Gehling2001-6"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Gehling2001_6-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Gehling2001_6-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFGehlingJensenDroserMyrow2001" class="citation journal cs1">Gehling، James؛ Jensen، Sören؛ Droser، Mary؛ Myrow، Paul؛ Narbonne، Guy (مارس 2001). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20160820015246/http://journals.cambridge.org/action/displayAbstract?fromPage=online">"Burrowing below the basal Cambrian GSSP, Fortune Head, Newfoundland"</a>. <i>Geological Magazine</i>. <b>138</b> (2): 213–218. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2001GeoM..138..213G">2001GeoM..138..213G</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1017%2FS001675680100509X">10.1017/S001675680100509X</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.cambridge.org/core/journals/geological-magazine/article/burrowing-below-the-basal-cambrian-gssp-fortune-head-newfoundland/89FBA2AA9C08981F8967C457F0405D25">الأصل</a> في 20 أغسطس 2016<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2008</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Geological+Magazine&amp;rft.atitle=Burrowing+below+the+basal+Cambrian+GSSP%2C+Fortune+Head%2C+Newfoundland&amp;rft.volume=138&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=213-218&amp;rft.date=2001-03&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1017%2FS001675680100509X&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2001GeoM..138..213G&amp;rft.aulast=Gehling&amp;rft.aufirst=James&amp;rft.au=Jensen%2C+S%C3%B6ren&amp;rft.au=Droser%2C+Mary&amp;rft.au=Myrow%2C+Paul&amp;rft.au=Narbonne%2C+Guy&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.cambridge.org%2Fcore%2Fjournals%2Fgeological-magazine%2Farticle%2Fburrowing-below-the-basal-cambrian-gssp-fortune-head-newfoundland%2F89FBA2AA9C08981F8967C457F0405D25&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-7"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-7">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFHug,_L.A.Roger,_A.J.2007" class="citation journal cs1">Hug, L.A.؛ Roger, A.J. (2007). "The Impact of Fossils and Taxon Sampling on Ancient Molecular Dating Analyses". <i>Molecular Biology and Evolution</i>. <b>24</b> (8): 889–1897. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1093%2Fmolbev%2Fmsm115">10.1093/molbev/msm115</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17556757">17556757</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Molecular+Biology+and+Evolution&amp;rft.atitle=The+Impact+of+Fossils+and+Taxon+Sampling+on+Ancient+Molecular+Dating+Analyses&amp;rft.volume=24&amp;rft.issue=8&amp;rft.pages=889-1897&amp;rft.date=2007&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1093%2Fmolbev%2Fmsm115&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17556757&amp;rft.au=Hug%2C+L.A.&amp;rft.au=Roger%2C+A.J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-PetersonEtAl2005-8"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-PetersonEtAl2005_8-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFPeterson,_Kevin_J.Butterfield,_N.J.2005" class="citation journal cs1">Peterson, Kevin J.؛ Butterfield, N.J. (2005). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1172262">"Origin of the Eumetazoa: Testing ecological predictions of molecular clocks against the Proterozoic fossil record"</a>. <i>Proceedings of the National Academy of Sciences</i>. <b>102</b> (27): 9547–52. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2005PNAS..102.9547P">2005PNAS..102.9547P</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1073%2Fpnas.0503660102">10.1073/pnas.0503660102</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1172262">1172262</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/15983372">15983372</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Proceedings+of+the+National+Academy+of+Sciences&amp;rft.atitle=Origin+of+the+Eumetazoa%3A+Testing+ecological+predictions+of+molecular+clocks+against+the+Proterozoic+fossil+record&amp;rft.volume=102&amp;rft.issue=27&amp;rft.pages=9547-52&amp;rft.date=2005&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1172262%23id-name%3DPMC&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15983372&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1073%2Fpnas.0503660102&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2005PNAS..102.9547P&amp;rft.au=Peterson%2C+Kevin+J.&amp;rft.au=Butterfield%2C+N.J.&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1172262&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-Prothero2007pp5053-9"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Prothero2007pp5053_9-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a href="#CITEREFProthero2007">Prothero 2007</a>، صفحات&#160;50–53<a href="/w/index.php?title=%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:Citation_not_found&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="قالب:Citation not found (الصفحة غير موجودة)">قالب:Citation not found</a></span> </li> <li id="cite_note-10"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-10">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFRiding2007" class="citation journal cs1">Riding، R. (2007). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://archive.today/20150502101712/http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract">"The term stromatolite: towards an essential definition"</a>. <i>Lethaia</i>. <b>32</b> (4): 321–330. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1111%2Fj.1502-3931.1999.tb00550.x">10.1111/j.1502-3931.1999.tb00550.x</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www3.interscience.wiley.com/journal/119935443/abstract">الأصل</a> في 02 مايو 2015.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Lethaia&amp;rft.atitle=The+term+stromatolite%3A+towards+an+essential+definition&amp;rft.volume=32&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=321-330&amp;rft.date=2007&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1111%2Fj.1502-3931.1999.tb00550.x&amp;rft.aulast=Riding&amp;rft.aufirst=R.&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww3.interscience.wiley.com%2Fjournal%2F119935443%2Fabstract&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-11"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-11">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite class="citation web cs1"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190219120050/http://www.fossilmuseum.net:80/Tree_of_Life/Stromatolites.htm">"Stromatolites, the Oldest Fossils"</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.fossilmuseum.net/Tree_of_Life/Stromatolites.htm">الأصل</a> في 19 فبراير 2019<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 04 مارس 2007</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=Stromatolites%2C+the+Oldest+Fossils&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.fossilmuseum.net%2FTree_of_Life%2FStromatolites.htm&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-Lepot2008-12"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Lepot2008_12-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFLepotKarim_Benzerara,_Gordon_E._Brown,_Pascal_Philippot2008" class="citation journal cs1">Lepot، Kevin؛ Karim Benzerara, Gordon E. Brown, Pascal Philippot (2008). "Microbially influenced formation of 2.7 billion-year-old stromatolites". <i><a href="/w/index.php?title=Nature_Geoscience&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="Nature Geoscience (الصفحة غير موجودة)">Nature Geoscience</a></i>. <b>1</b> (2): 118–21. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2008NatGe...1..118L">2008NatGe...1..118L</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1038%2Fngeo107">10.1038/ngeo107</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Nature+Geoscience&amp;rft.atitle=Microbially+influenced+formation+of+2.7+billion-year-old+stromatolites&amp;rft.volume=1&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=118-21&amp;rft.date=2008&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1038%2Fngeo107&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2008NatGe...1..118L&amp;rft.aulast=Lepot&amp;rft.aufirst=Kevin&amp;rft.au=Karim+Benzerara%2C+Gordon+E.+Brown%2C+Pascal+Philippot&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span><span class="cs1-maint citation-comment"><code class="cs1-code">{{<a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%A8%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9" title="قالب:استشهاد بدورية محكمة">استشهاد بدورية محكمة</a>}}</code>: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span></span> </li> <li id="cite_note-Allwood2009-13"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Allwood2009_13-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFAllwoodGrotzinger,_Knoll,_Burch,_Anderson,_Coleman,_and_Kanik2009" class="citation journal cs1">Allwood، Abigail؛ Grotzinger, Knoll, Burch, Anderson, Coleman, and Kanik (2009). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2700989">"Controls on development and diversity of Early Archean stromatolites"</a>. <i>Proceedings of the National Academy of Sciences</i>. <b>106</b> (24): 9548–9555. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2009PNAS..106.9548A">2009PNAS..106.9548A</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1073%2Fpnas.0903323106">10.1073/pnas.0903323106</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2700989">2700989</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/19515817">19515817</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Proceedings+of+the+National+Academy+of+Sciences&amp;rft.atitle=Controls+on+development+and+diversity+of+Early+Archean+stromatolites&amp;rft.volume=106&amp;rft.issue=24&amp;rft.pages=9548-9555&amp;rft.date=2009&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2700989%23id-name%3DPMC&amp;rft_id=info%3Apmid%2F19515817&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1073%2Fpnas.0903323106&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2009PNAS..106.9548A&amp;rft.aulast=Allwood&amp;rft.aufirst=Abigail&amp;rft.au=Grotzinger%2C+Knoll%2C+Burch%2C+Anderson%2C+Coleman%2C+and+Kanik&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2700989&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span><span class="cs1-maint citation-comment"><code class="cs1-code">{{<a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A8:%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%A8%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D9%85%D8%AD%D9%83%D9%85%D8%A9" title="قالب:استشهاد بدورية محكمة">استشهاد بدورية محكمة</a>}}</code>: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AA%D8%B9%D8%AF%D8%AF%D8%A9:_%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A4%D9%84%D9%81%D9%88%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون">link</a>)</span><br /><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite class="citation book cs1"><a rel="nofollow" class="external text" href="//books.google.com/books?id=YJHBAolcIk8C&amp;pg=PA87"><i>Cradle of life: the discovery of earth's earliest fossils</i></a>. Princeton, N.J: Princeton University Press. 1999. ص.&#160;87–89. <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب">ISBN</a>&#160;<a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/978-0-691-08864-8" title="خاص:مصادر كتاب/978-0-691-08864-8"><bdi>978-0-691-08864-8</bdi></a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=book&amp;rft.btitle=Cradle+of+life%3A+the+discovery+of+earth%27s+earliest+fossils&amp;rft.place=Princeton%2C+N.J&amp;rft.pages=87-89&amp;rft.pub=Princeton+University+Press&amp;rft.date=1999&amp;rft.isbn=978-0-691-08864-8&amp;rft_id=%2F%2Fbooks.google.com%2Fbooks%3Fid%3DYJHBAolcIk8C%26pg%3DPA87&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-14"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-14">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFMcMenamin,_M._A._S.1982" class="citation journal cs1">McMenamin, M. A. S. (1982). "Precambrian conical stromatolites from California and Sonora". <i>Bulletin of the Southern California Paleontological Society</i>. <b>14</b> (9&amp;10): 103–105.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Bulletin+of+the+Southern+California+Paleontological+Society&amp;rft.atitle=Precambrian+conical+stromatolites+from+California+and+Sonora&amp;rft.volume=14&amp;rft.issue=9%2610&amp;rft.pages=103-105&amp;rft.date=1982&amp;rft.au=McMenamin%2C+M.+A.+S.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-McNamara1996DatingOriginAnimals-15"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-McNamara1996DatingOriginAnimals_15-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFMcNamara,_K.J.1996" class="citation journal cs1">McNamara, K.J. (20 ديسمبر 1996). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20090504233811/http://www.sciencemag.org:80/cgi/content/full/274/5295/1993f">"Dating the Origin of Animals"</a>. <i>Science</i>. <b>274</b> (5295): 1993–1997. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/1996Sci...274.1993M">1996Sci...274.1993M</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1126%2Fscience.274.5295.1993f">10.1126/science.274.5295.1993f</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://science.sciencemag.org/lookup/content/full/274/5295/1993f">الأصل</a> في 04 مايو 2009<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو 2008</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Science&amp;rft.atitle=Dating+the+Origin+of+Animals&amp;rft.volume=274&amp;rft.issue=5295&amp;rft.pages=1993-1997&amp;rft.date=1996-12-20&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1126%2Fscience.274.5295.1993f&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F1996Sci...274.1993M&amp;rft.au=McNamara%2C+K.J.&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fscience.sciencemag.org%2Flookup%2Fcontent%2Ffull%2F274%2F5295%2F1993f&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-AwramikStromatoliteDiversityMetazoanAppearance-16"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-AwramikStromatoliteDiversityMetazoanAppearance_16-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"> <link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFAwramik,_S.M.1971" class="citation journal cs1">Awramik, S.M. (19 نوفمبر 1971). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://archive.org/details/sim_science_1971-11-19_174_4011/page/825">"Precambrian columnar stromatolite diversity: Reflection of metazoan appearance"</a>. <i>Science</i>. <b>174</b> (4011): 825–827. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/1971Sci...174..825A">1971Sci...174..825A</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1126%2Fscience.174.4011.825">10.1126/science.174.4011.825</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17759393">17759393</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Science&amp;rft.atitle=Precambrian+columnar+stromatolite+diversity%3A+Reflection+of+metazoan+appearance&amp;rft.volume=174&amp;rft.issue=4011&amp;rft.pages=825-827&amp;rft.date=1971-11-19&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17759393&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1126%2Fscience.174.4011.825&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F1971Sci...174..825A&amp;rft.au=Awramik%2C+S.M.&amp;rft_id=https%3A%2F%2Farchive.org%2Fdetails%2Fsim_science_1971-11-19_174_4011%2Fpage%2F825&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-Bengtson2002OriginsOfPredation-17"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Bengtson2002OriginsOfPredation_17-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFBengtson,_S.2002" class="citation encyclopaedia cs1">Bengtson, S. (2002). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.nrm.se/download/18.4e32c81078a8d9249800021552/Bengtson2002predation.pdf">"Origins and early evolution of predation"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>. في Kowalewski, M.؛ Kelley, P.H. (المحررون). <i>The fossil record of predation</i>. <i>The Paleontological Society Papers</i>. The Paleontological Society. ج.&#160;8. ص.&#160;289–317<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2014</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=bookitem&amp;rft.atitle=The+fossil+record+of+predation&amp;rft.btitle=The+Paleontological+Society+Papers&amp;rft.pages=289-317&amp;rft.pub=The+Paleontological+Society&amp;rft.date=2002&amp;rft.au=Bengtson%2C+S.&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.nrm.se%2Fdownload%2F18.4e32c81078a8d9249800021552%2FBengtson2002predation.pdf&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> <li id="cite_note-SheehanHarris2004ResurgenceAfterOrdovicianExtinction-18"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-SheehanHarris2004ResurgenceAfterOrdovicianExtinction_18-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r57313094"/><cite id="CITEREFSheehan,_P.M.Harris,_M.T.2004" class="citation journal cs1">Sheehan, P.M.؛ Harris, M.T. (2004). "Microbialite resurgence after the Late Ordovician extinction". <i>Nature</i>. <b>430</b> (6995): 75–78. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2004Natur.430...75S">2004Natur.430...75S</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1038%2Fnature02654">10.1038/nature02654</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/15229600">15229600</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Nature&amp;rft.atitle=Microbialite+resurgence+after+the+Late+Ordovician+extinction&amp;rft.volume=430&amp;rft.issue=6995&amp;rft.pages=75-78&amp;rft.date=2004&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15229600&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1038%2Fnature02654&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2004Natur.430...75S&amp;rft.au=Sheehan%2C+P.M.&amp;rft.au=Harris%2C+M.T.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" class="Z3988"></span></span> </li> </ol></div></div> <h2><span id=".D9.88.D8.B5.D9.84.D8.A7.D8.AA_.D8.AE.D8.A7.D8.B1.D8.AC.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="وصلات_خارجية">وصلات خارجية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=21" title="عدل القسم: وصلات خارجية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ul><li><a href="/wiki/%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D8%B9%D8%A9_%D8%AD%D8%B6%D8%A7%D8%B1%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85" title="موسوعة حضارة العالم">موسوعة حضارة العالم</a>. <a href="/wiki/%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D8%B9%D9%88%D9%81" title="أحمد محمد عوف">أحمد محمد عوف</a></li></ul> <table role="presentation" class="metadata mbox-small sisterlinks commonscat" style="background-color:#f9f9f9;border:1px solid #C0C0C0;color:#000"> <tbody><tr> <td class="mbox-image"><a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D8%A8%D8%AD%D8%AB/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AB%D8%A9" title="مشاريع شقيقة"><img alt="مشاريع شقيقة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/25px-Commons-logo.svg.png" decoding="async" width="25" height="34" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/38px-Commons-logo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4a/Commons-logo.svg/50px-Commons-logo.svg.png 2x" data-file-width="1024" data-file-height="1376" /></a></td> <td class="mbox-text plainlist">في <a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7_%D9%83%D9%88%D9%85%D9%86%D8%B2" title="ويكيميديا كومنز">كومنز</a> صور وملفات عن: <a href="https://commons.wikimedia.org/wiki/Category:Fossils" class="extiw" title="commons:Category:Fossils">مستحاثة</a></td></tr> </tbody></table> <div role="navigation" class="navbox authority-control" aria-labelledby="ضبط_استنادي:_مكتبات_وطنية" style="padding:1px"><table class="nowraplinks hlist navbox-inner" style="border-spacing:0;background:transparent;color:inherit"><tbody><tr><th id="ضبط_استنادي:_مكتبات_وطنية" scope="row" class="navbox-group" style="width:1%"><a href="/wiki/%D8%B6%D8%A8%D8%B7_%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%8A" title="ضبط استنادي">ضبط استنادي: مكتبات وطنية</a> </th><td class="navbox-list navbox-odd" style="text-align:right;border-right-width:2px;border-right-style:solid;width:100%;padding:0px"><div style="padding:0em 0.25em"> <ul><li><span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://kopkatalogs.lv/F?func=direct&amp;local_base=lnc10&amp;doc_number=000069373&amp;P_CON_LNG=ENG">لاتفيا</a></span></li> <li><span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://esu.com.ua/search_articles.php?id=33980">أوكرانيا</a></span></li> <li><span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&amp;local_base=aut&amp;ccl_term=ica=ph116775&amp;CON_LNG=ENG">التشيك</a></span></li> <li><span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://d-nb.info/gnd/4017999-0">ألمانيا</a></span></li> <li><span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://uli.nli.org.il/F/?func=find-b&amp;local_base=NLX10&amp;find_code=UID&amp;request=987007534580105171">إسرائيل</a></span></li> <li><span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://catalogo.bne.es/uhtbin/authoritybrowse.cgi?action=display&amp;authority_id=XX526061">إسبانيا</a></span></li> <li><span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://catalogue.bnf.fr/ark:/12148/cb11956262f">فرنسا</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11956262f">(بيانات)</a></span></li> <li><span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://id.ndl.go.jp/auth/ndlna/00565096">اليابان</a></span></li> <li><span class="uid"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://id.loc.gov/authorities/subjects/sh89005492">الولايات المتحدة</a></span></li></ul> </div></td></tr></tbody></table></div> <ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail"> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1%D9%8A" title="بوابة:علم الأحياء التطوري"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/09/Tree_of_life.svg/32px-Tree_of_life.svg.png" decoding="async" width="32" height="27" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/09/Tree_of_life.svg/48px-Tree_of_life.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/0/09/Tree_of_life.svg/64px-Tree_of_life.svg.png 2x" data-file-width="915" data-file-height="760" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B7%D9%88%D8%B1%D9%8A" title="بوابة:علم الأحياء التطوري">بوابة علم الأحياء التطوري</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="بوابة:علم الأحياء القديمة"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d8/Skull_synapsida.png/32px-Skull_synapsida.png" decoding="async" width="32" height="15" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d8/Skull_synapsida.png/48px-Skull_synapsida.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d8/Skull_synapsida.png/64px-Skull_synapsida.png 2x" data-file-width="568" data-file-height="260" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="بوابة:علم الأحياء القديمة">بوابة علم الأحياء القديمة</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86" title="بوابة:علم الحيوان"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f7/Neutral_panda.svg/28px-Neutral_panda.svg.png" decoding="async" width="28" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f7/Neutral_panda.svg/42px-Neutral_panda.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/f/f7/Neutral_panda.svg/56px-Neutral_panda.svg.png 2x" data-file-width="500" data-file-height="500" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86" title="بوابة:علم الحيوان">بوابة علم الحيوان</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علم طبقات الأرض"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Jordens_inre.svg/27px-Jordens_inre.svg.png" decoding="async" width="27" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Jordens_inre.svg/40px-Jordens_inre.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/5/53/Jordens_inre.svg/54px-Jordens_inre.svg.png 2x" data-file-width="800" data-file-height="833" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%B7%D8%A8%D9%82%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علم طبقات الأرض">بوابة علم طبقات الأرض</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علوم الأرض"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ec/P_globe.svg/31px-P_globe.svg.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ec/P_globe.svg/47px-P_globe.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ec/P_globe.svg/62px-P_globe.svg.png 2x" data-file-width="400" data-file-height="360" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B6" title="بوابة:علوم الأرض">بوابة علوم الأرض</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%85%D8%A7_%D9%82%D8%A8%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE" title="بوابة:ما قبل التاريخ"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/23/Idole_pr%C3%A9historique.jpg/16px-Idole_pr%C3%A9historique.jpg" decoding="async" width="16" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/23/Idole_pr%C3%A9historique.jpg/25px-Idole_pr%C3%A9historique.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/23/Idole_pr%C3%A9historique.jpg/33px-Idole_pr%C3%A9historique.jpg 2x" data-file-width="648" data-file-height="1100" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%85%D8%A7_%D9%82%D8%A8%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE" title="بوابة:ما قبل التاريخ">بوابة ما قبل التاريخ</a></span></li></ul></div>'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
'1670568049'