أصل التسمية والتاريخعدل
جرمانا كلمة آرامية تعني الرجال الأشداء، ذكرها ياقوت الحموي في معجم البلدان فقال: جرمانا بالفتح وبين الألفين نون وهي من نواحي غوطة دمشق ، وذكرها الكثير من المؤرخين ومنهم ابن بطوطة والظاهري ويعود تاريخها إلى العصور القديمة.
السكان والاقتصادعدل
كان عدد سكان جرمانا عام 1959 حوالي اربعة آلاف نسمة "من طائفة الدروز" وتزايد العدد ومنذ ذلك الوقت بدأت الهجرة المكثفة من السويداء وبشكل أقل من باقي المحافظات السورية إلى جرمانا لتصل الآن إلى أكثر من 650 الف نسمة "أغلبهم من الدروز والمسيحيين"، و بعد الحرب في العراق تزايد العدد مع وجود جالية عراقية كبيرة فيها وقد تزايد عدد السكان فيها بشكل ملحوظ بعد بدء الازمة السورية 2011 خصوصا من المناطق المجاورة المشتعلة.
المهن المعروفةعدل
- التجارة: حيث تمتد الاسواق بطول المدينة وعرضها وتشكل حركة تجارية نشطة جداً, كما أنه تم افتتاح مركز تجاري (مول) في المدينة.
- الصناعة: هناك العديد من المنشآت الصناعية والمعامل إضافة للصناعات المعتمدة على الزراعة.
- الزراعة: كانت مدينة جرمانا عبارة عن قرية صغيرة وتُحيط بها بساتين المزارعين من أبناء المدينة إلا أن مع التوسع العمراني والسكاني اختفت هذه المهنة تقريباً.
بعض أسماء احياء وشوارع جرماناعدل
- حي البلدية
- دف الصخر
- حي المزارع
|
- ساحة الرئيس : و يتفرع عنها
- شارع الباسل
- الكورنيش الشمالي
|
أسماء بعض الاماكن الدينية المسيحيةعدل
دير إبراهيم الخليل للروم الكاثوليك _ القوس
دير و كنيسة القديس جرمانوس للروم الكاثوليك _ الجناين
كنيسة المعمدانية الانجيلية _ البلدية
كنيسة القديسين الشرق اوسطيين _ الوحدة
كنيسة يسوع نور العالم الانجيلية _ شارع الباسل
كنيسة القديس بايسيوس الآثوسي للروم الأرثوذكس
كنيثة مار مارثا _ الوحدة
كنيسة مار يوسف _ شارع الباسل
كنيسة القديس انطونيس الكبير للروم الأرثوذكس _
كنيسة مار يوسف للسريان الكاثوليك
أسماء بعض الاماكن الدينية الاسلاميةعدل
مقام الخضر - الخضر
جامع النور _ الجمعيات
جامع الشيخ محمد الاقرع