معلومات الحلقة
|
ملخص الحلقة
بعدَ أن يُقتَل رجال آل (ستارك) يُعيّن (فراي) مأموراً لهم في الشمال مما يعني انتصار آل (لانستر) في المعركة بِحُكم آل (فراي) تابِعين لهم، كما يُعرَف المُعذّب المجهول لـ(ثيون) إنّه نَغل (روز بولتون) (رامزي سنو)؛ وقد بدأت (يارا) شقيقة (ثيون) بحملةٍ عسكريّة لتحرير أخيها وذلك بعد أن بعثَ لهم (رامزي) طرداً يحوي على قضيب (ثيون) المقطوع وهدّدهم أن يسحَبوا جميع جيوشِهم من المنطِقة أو سيبعث لهم أعضاءً أُخرى. أثناء هُروب (آريا) و(الكلب) تستمع (آريا) لحديثٍ لرجال من (فراي) يتكلّمون به عن أخيها (روب)، فتقوم (آريا) بقتل أحدهم ويتكفّل (الكلب) بالباقي ويُكملون مَسيرهم. (جايمي) يَصِل أخيراً على العاصِمة مع (برين)، و(جوفري) سعيدٌ جداً بمقتلِ (روب) ويُفكّر بتقديم رأسِه هديّة لـِ(سانسا) على زواجِها. في الشَمال، يعبر (بران) ومجموعته الجِدار للبحثِ عن الغُراب ذي الثلاث عيون؛ كما يَصِل (سام) إلى القلعة حيثُ يُرسِل الغِربان لتحذير القارّة من وصون السائرين البيض؛ تُدرِك (يغريت) أن (جون) خائِن بتقوم بإطلاقِ سِهامٍ نحوه ولكنّه يَنجو ويقع عند باب القلعَة فيراه (سام) ويعتني بِه. (ستانِس) تَصِله رسالة من الحُرّاس يَطلبون النجدة منه فيُخطّط للذهاب لِهُناك، كما يقوم (دافوس) بتحرير (غيندري) ويُرسِله على متنِ قاربٍ إلى مكان مجهول، فينوي (ستانِس) قَتله ولكن (ميليساندري) تُنقذه، بالَافة لكونِ (ستانِس) و(ميليساندري) يعتقدون أن موت (روب) له علاقة بما فَعلوه من السِحر، وأن إيمانهم بإله النور أتى بثماره. وفي القارّة الأخُرى تزداد شعبيّة (دينريس) بعد أن حرّرت النزيد من العبيد.
|