الهاشمي بكوش

كاتب تونسي

الهاشمي البكوش ويُعرف أيضًا باسم هاشمي بكوش (وُلد في 4 كانون الثاني/يناير 1916 وتُوفيَّ في 9 حزيران/يونيو 2008 في مدينة تونس[3]) كان كاتبًا واختصاصيًا في علم النفس الاجتماعي من تونس.[4] الهاشمي البكوش هو ابن شقيق الوزير السابق صلاح الدين البكّوش، فنُفي في فرنسا من 1957 إلى 2000 لكنه عاد إلى تونس عام 2006.[5] كان الهاشمي شيوعيًا في شبابه.[6]

الهاشمي البكوش
 
معلومات شخصية
اسم الولادة الهاشمي البكوش
الميلاد 4 يناير 1916   تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
تونس، تونس
الوفاة 9 يونيو 2008 (92 سنة)   تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
تونس
مكان الدفن تونس
مواطنة تونسي
الجنسية  تونس
العرق عربي
الحياة العملية
الفترة 1970 – 2008[1]
النوع روايات
كتب
المواضيع مواضيع اجتماعيّة
مواضيع سياسيّة
مواضيع اقتصاديّة
مواضيع تونسيّة (محليّة)[2]
المهنة كاتب
اللغات العربيّة
بوابة الأدب

المراجع

عدل
  1. ^ "Les livres de l'auteur : Hachemi Baccouche - 652527". Decitre (بالفرنسية). Archived from the original on 2021-09-19. Retrieved 2021-09-18.
  2. ^ بكوش، فاطمة الهاشمي (1999). نشاة الدرس اللساني العربي الحديث. دار الكتب والوثائق العراقية. مؤرشف من الأصل في 2021-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-18.
  3. ^ "Ma foi demeure". Musée national de l'histoire de l'immigration (بالفرنسية). Archived from the original on 2021-09-20. Retrieved 2021-09-18.
  4. ^ صخر، محمد الشارخ -. "الأرشيف: الإتحاف العدد 122 تاريخ الإصدار 1 أبريل 2001 مقالة صفحة من كتاب"السؤال"". أرشيف الشارخ للمجلات الأدبية والثقافية العربية. مؤرشف من الأصل في 2021-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-18.
  5. ^ صخر، محمد الشارخ -. "الأرشيف: الحياة الثقافية العدد 89 تاريخ الإصدار 1 أغسطس 1997 مقالة صفحة من كتاب العذاب". أرشيف الشارخ للمجلات الأدبية والثقافية العربية. مؤرشف من الأصل في 2021-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-18.
  6. ^ صخر، محمد الشارخ -. "الأرشيف: بلقاسم الهاشمي البكوش". أرشيف الشارخ للمجلات الأدبية والثقافية العربية. مؤرشف من الهاشمي البكوش الأصل في 2021-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-18. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  • Jean Déjeux، Dictionnaire des auteurs maghrébins de langue française ، éd. كارتالا ، باريس 1984 ، ص. 272