العلاقات الكورية الشمالية المصرية

العلاقات الثنائية بين كوريا الشمالية ومصر

لدى مصر سفارة في بيونج يانج، ولكوريا الشمالية سفارة في القاهرة. ومصر هي إحدى دولتين عربيتين تحتفظان بسفارة في كوريا الشمالية، والثانية هي سوريا.

العلاقات المصرية الكورية الشمالية
مصر كوريا الشمالية
 

  مصر

تاريخ عدل

دعمت كوريا الشمالية بشدة تأميم قناة السويس. وأوفدت كوريا الشمالية وفدًا دبلوماسيًّا إلى القاهرة عام 1961 لبناء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين.

في السبعينات، بعثت كوريا الشمالية طيارين مقاتلين للقتال إلى جانب المصريين خلال حربهم مع إسرائيل،[1] وأوفدت خبراء أنفاق لمصر لتقديم الدعم في هذا الشأن.

وفي التسعينيات اشترت مصر صواريخ سكود سي من كوريا الشمالية.

في 2017، خلال زيارة لكوريا الجنوبية أكد وزير الدفاع المصري صدقي صبحي أن مصر قطعت كافة علاقاتها العسكرية من كوريا الشمالية، وذلك وفق بيان لوزارة الدفاع الوطني الكورية الجنوبية.[2]

على الجانب الاقتصادي، كانت شركة أوراسكوم للاتصالات المصرية عاملًا مهمًا في إنشاء كوريولينك في 2008، وهي المشغل الوحيد لشبكات جوال الجيل الثالث في كوريا الشمالية.

استشهادات عدل

  1. ^ "مصر وكوريا الشمالية... صديقتا المنفعة وتطوير الصواريخ". رصيف22. 29 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2018-09-16.
  2. ^ "وزير الدفاع المصري يؤكد قطع كافة العلاقات العسكرية مع كوريا الشمالية". آر تي. 12 سبتمبر 2017. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-03.

وصلات خارجية عدل