الرأسمالية: قصة حب

فيلم أُصدر سنة 2009، من إخراج مايكل مور

الرأسمالية، قصة حب (بالإنجليزية: Capitalism: A Love Story)‏ هو فيلم وثائقي إنتاج عام 2009 كتابة وإخراج مايكل مور يرز الفيلم على الأزمة المالية العالمية ومحاولات الإنعاش منها ويصور الفيلم أيضا العنصر الديني حيث يسأل مور هل الرأسمالية خطيئة وهل السيد المسيح سيكون الرأسمالي.

الرأسمالية: قصة حب
Capitalism: A Love Story (بالإنجليزية) عدل القيمة على Wikidata
ملصق الفيلم
معلومات عامة
الصنف الفني
المواضيع
تاريخ الصدور
2009
مدة العرض
127 دقيقة
اللغة الأصلية
الإنجليزية
البلد
موقع الويب
الطاقم
المخرج
السيناريو
البطولة
الموسيقى
صناعة سينمائية
الشركات المنتجة
المنتج
أن مور
مايكل مور
التوزيع
نسق التوزيع
الميزانية
20 مليون دولار أمريكي عدل القيمة على Wikidata
الإيرادات
$17,436,509

ويقول مور إن «هناك عائلة تطرد من منزلها كل سبع ثوان ونصف الثانية، وهذا رقم مخيف». ويزخر فيلمه الجديد بمشاهد أطفال يبكون في الشارع أو يضطرون للنوم في شاحنة مع أهلهم فضلا عن عائلات أو متقاعدين فقدوا كل شيء بسبب الأزمة.

وكما يقول الفيلم فإن الأزمة المالية العالمية ناجمة عن تواطؤ بين المصارف الكبرى وإدارة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش، فضلا عن عمل تدميري داخلي عائد إلى «الإصلاحات ونزع القيود والأنظمة» الذي جعل وول ستريت تتحول إلى «كازينو فعلي يمكن المراهنة فيه على أي شيء». وقال مور في البندقية «سمحنا لوول ستريت بالقضاء على البنية التحتية الصناعية في بلادنا لتحقيق المزيد من الأرباح».

وجاء في التعليق المرافق للفيلم بصوت المخرج أن الولايات المتحدة لم تعد ديمقراطية بل أصبحت «حكم الأغنياء» حيث تتملك أقلية صغيرة جدا معظم الثروات. واعتبر مور أن خطة إنقاذ المصارف البالغة قيمتها 700 مليار دولار، تأتي على حساب المكلف الأميركي تشكل «انقلابا ماليا». في مشهد رائع يضع مور على مدخل مصرف كبير شريطا اصفر يحمل عبارة «يرجى عدم اجتياز هذا الخط: مسرح جريمة».[2]

انظر أيضا عدل

المصادر عدل

وصلات خارجية عدل