أم كلثوم العامرية
عربية فصيحة كانت على عهد الرسول محمد
أم كلثوم بنت عبدود بن قيس العامرية عربية فصيحة كانت على عهد الرسول محمد،[1][2] ومن شعرها ما قالته في رثاء أخيها عمرو بن عبد ود عندما قتله على بن أبي طالب في غزوة الخندق، وكانـت عندما بلغها نعيه قد سألت: من قتله؟ فقيل لها علي بن أبي طالب. فقالت: لم يأت يومه إلا على يد كفء كريم؟ وأنشأت تقـول:
أم كلثوم العامرية | |
---|---|
معلومات شخصية | |
مكان الميلاد | الحجاز |
إخوة وأخوات | |
الحياة العملية | |
المهنة | شاعرة |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
أسدان في ضيق المكر تجاولا | وكلاهما كـفء كرم باسل | |
فتخالسا سلب النفوس كلاهـما | وسط المجال مجالد ومقاتل | |
وكلاهما حسر القناع حفيظة | لم يثنه عن ذاك شغل شاغل | |
فاذهب علي فما ظفـرت بمثله | قول سديـد ليس فيه تحامل |
مراجععدل
- ^ اعلام النساء - 4. IslamKotob. مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة) - ^ "ص925 - كتاب معجم الشعراء العرب - أم كلثوم بنت عبد ود - المكتبة الشاملة الحديثة". al-maktaba.org. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2020. اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2020. الوسيط
|CitationClass=
تم تجاهله (مساعدة)