أتليداي

جزيرة في آيسلندا

أتليداي (بالآيسلندية: Elliðaey)‏ هي جزيرةٌ صغيرةٌ جنوب آيسلندا، وتُعد أقصى شمال شرق فيستماننايجار (جزر يستمان)، وهي أرخبيلٌ يتكون من 15 إلى 18 جزيرة مع صخورٍ مُتنوعة صغيرة الحجم.[1]

أتليداي
 
معلومات جغرافية
خريطة
المنطقة يستمان  تعديل قيمة خاصية (P706) في ويكي بيانات
الإحداثيات 63°27′54″N 20°10′28″W / 63.465045°N 20.174503°W / 63.465045; -20.174503   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
الأرخبيل يستمان  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
المسطح المائي المحيط الأطلسي  تعديل قيمة خاصية (P206) في ويكي بيانات
المساحة 0.45 كيلومتر مربع  تعديل قيمة خاصية (P2046) في ويكي بيانات
أعلى ارتفاع (م) 114 متر  تعديل قيمة خاصية (P2044) في ويكي بيانات
الحكومة
البلد آيسلندا  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
التقسيم الإداري يستمان  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
التركيبة السكانية
التعداد السكاني 0   تعديل قيمة خاصية (P1082) في ويكي بيانات
معلومات إضافية
المنطقة الزمنية ت ع م±00:00  تعديل قيمة خاصية (P421) في ويكي بيانات

الجغرافيا

عدل

تبلغ مساحة الجزيرة 0.45 كيلومترًا مربعًا (110 أكرًا؛ 45 هكتارًا)، مما يجعلها ثالث أكبر جزيرة في الأرخبيل. لا يُوجد بها سكانٌ دائمون[2] وليست موطنًا لكثيرٍ من أشكال الحياة البرية باستثناء توافر البفن.[3]

بنت جمعية أتليداي للصيد (بالإنجليزية: Elliðaey Hunting Association)‏ كوخًا للصيد هناك، وهو المبنى الوحيد في الجزيرة،[4] حيث كان قد بُنيَّ عام 1953.[5]

لا تعيشُ المغنية والفنانة الآيسلندية بيورك في الجزيرة، وذلك على عكس سوء الفهم السائد بين المعجبين الأجانب.[5][6] حيث يأتي هذا الاعتقاد الخاطئ من خطابٍ ألقاه رئيس الوزراء الآيسلندي، والذي قال في عام 2000 أنه سيكون على استعداد للسماح لبيورك بالعيش مجانًا في جزيرة بايدافردُر [الإنجليزية]، والتي تسمى أيضًا أتليداي. ولكن على الرغم من هذا، إلا أنَّ الفنانة لم تشترِ تلك الجزيرة أو أي منزلٍ فيها، وليس لها أي صلة في أتليداي الموجودة في فيستماننايجار.[6]

تُعد أتليداي جزءًا من أرخبيل فيستماننايجار قُبالة الساحل الجنوبي لآيسلندا، وهي الجزيرة الواقعة في أقصى الشمال الشرقي بين المجموعة.

انظر أيضًا

عدل

المراجع

عدل
  1. ^ Nuttall, Mark، المحرر (2012). "Vestmannaeyjar (Westman Islands)". Encyclopedia of the Arctic. Routledge. ص. 2126. ISBN:9781136786808.
  2. ^ "The Truth Behind Iceland's Most Secluded House". Spot Cool Stuff Travel. 23 أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2021-06-02. اطلع عليه بتاريخ 2010-08-06.
  3. ^ "Bjork or Zombie Hunters? Netizens try to Guess Who Lives in 'World's Loneliest House' in Iceland". Network18 Media. مؤرشف من الأصل في 2021-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2021-02-15.
  4. ^ "Find out who lives in the only house on this remote island". Earth Porm. مؤرشف من الأصل في 2021-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-30.
  5. ^ ا ب Liles, Jordan (12 نوفمبر 2021). "The 'World's Loneliest House': Elliðaey's Myths Debunked". سنوبس.كوم. مؤرشف من الأصل في 2021-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2021-11-15.
  6. ^ ا ب "Halda enn að Björk búi í Elliðaey". Morgunblaðið (بالآيسلندية). 4 Feb 2020. Archived from the original on 2020-04-04. Retrieved 2021-11-15.