نقاش:مصطفى كمال أتاتورك/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


أتا تورك لقب

مصطفى كمال أتاتورك مؤسس الجمهورية التركية الحديثة، منحه البرلمان لقب أتاتورك وتعني (أبو الأتراك). ولما كانت سياسة الموسوعة العربية لا تستخدم الألقاب فإنني أرشح نقل المقال إلى مقال بعنوان مصطفى كمال. وإلا فإننا يجب أن نضيف لكل صاحب لقب لقبه. لأنها كلها أتت إما بأمر دنيويي أو بأمر إلهي. مع رجائي قبول كامل شكري واحترامي. --نسيب البيطار 16:04، 8 نوفمبر 2007 (UTC)

  ضد أرفض بشده أتاتورك جزء من اسمه ماعاد لقباً له... مثله مثل محمد علي باشا أو طوسون باشا أصبح اللقب جزء من الأسم كل الناس تعرفه بهذا الاسم حتى انظر باقي المقالات بكافة اللغات تكتب مصطفى كمال أتاتورك لا معنى ابدا من حذف اتاتورك من اسمه ابدا الباحث 16:43، 8 نوفمبر 2007 (UTC)

هذه ازدواجية بالمعايير. لِمَ لا نقول مثلا: خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز. وهذا لقب رسمي، ويكتب في جميع وسائط الإعلام هكذا ومن لا يعرفه بهذا اللقب، عدا هنا في الموسوعة. وما ينطبق على هذا ينطبق على ذاك. أنا لم أقترح ما ليس من سياسات الموسوعة. كما لا يجب أن نجتهد في هذا الموضوع. إما أن نرسم حدا فاصلا أو أن لا ندخل هذه المتاهة أصلا. (أتاتورك) لقب وليس اسم. كما أن باشا لقب وليس اسم. لا مانع من ذكر الألقاب مرة في بداية مضمون المقال ولكن أن يمنع عن الجميع في العناوين. وإلا فليسمح للجميع في العناوين. مع تقدير واحترامي.--نسيب البيطار 17:07، 8 نوفمبر 2007 (UTC)
نحن نتكلم عن هذه المقاله اما السياسة العامة للإلقاب يمكن ان تناقشها في الميدان... انا ارفض نقل المقال للاسباب المذكورة اعلاه الباحث 17:12، 8 نوفمبر 2007 (UTC)
أنا لا أبحث في السياسة فأنا موافق عليها. أنا أتكلم عن هذا المقال تحديدا الذي خالف السياسة التي وضعها مجتمع الويكيبيديا. ويجب نقله من موضعه إلى مقال بمسمى لا يحمل اللقب كما هو متفق عليه.--نسيب البيطار 17:18، 8 نوفمبر 2007 (UTC)
معلومة تاريخية بسيطة، أتاتورك فعلا تعني أبو الأتراك و لكنها ليست لقبا، إنها فعلا جزء من أسمه، كان الأتراك لا يقومون بتسجيل الإسم الثلاثي، ثم بقانون صدر في عام 1934 أصبح يجب على كل شخص أن يسجل إسما ثلاثيا، أصدر ساعتها البرلمان التركي قرارا بأن يكون الاسم الثلاثي له هو مصطفى كمال أتاتورك. --Shipmaster 22:26، 8 نوفمبر 2007 (UTC)

الأسماء الثلاثية - أين المصدر؟

الجزيرة: توفي مصطفى كمال بعد مرضه في نوفمبر عام 1938، وبعد وفاته بخمسة أعوام، منحه البرلمان التركي لقب أتاتورك (أبو الأتراك) اعتزازا به وتخليدا له، وحتى اليوم ما زالت القواعد التي وضعها أتاتورك تحكم تركيا، لكن هذه القواعد ظلت موضع جدل داخلي معلن أو غير معلن لأنها مست التدين الذي يمثل جوهر روح المجتمع، كما أن هذه القواعد تعرضت للانتهاك أكثر من مرة، وهي اليوم تواجه تساؤلات جدية ببقائها مع انتشار التيار الإسلامي في تركيا. أين مصدر الأسماء الثلاثية؟--نسيب البيطار 22:45، 8 نوفمبر 2007 (UTC)

لا أعلم من أين أتت الجزيرة بهذا، و لكن الحكومة التركية تحفظ كل قرارات برلمانها (يا ليتنا نفعل هذا)، هذا هو القرار الذي اعطوه فيه الإسم. بإمكانك أيضا أن تقرأ الويكي الإنجليزي حيث يفصل هذا الجزء أيضا، هل إذا صححنا للجزيرة يمكن أن يعطونا بعض المال   ؟ --Shipmaster 22:55، 8 نوفمبر 2007 (UTC)
* القانون الذي صدر عام 1934 هو إلغاء الألقاب [1] واسمه الثلاثي كان مصطفى علي رضا. حتى كمال لقب منحه إياه أستاذه في المدرسه. لا يهم هذا. فكان له اسم ثلاثي. وقد لغى الألقاب ولن يرضى لنفسه لقبا في حياته.
آسف نسيت أن أوقع. ويا حبذا وأود حقيقة أن أرى هذه المعلومة فأنسحب عن رأيي تماما.--نسيب البيطار 23:05، 8 نوفمبر 2007 (UTC)
أخي Ship Master سأطلع على الويكي الإنجليزية، والأهم مصادرها وسأخبرك ماذا أجد. بالمناسبة اختيارك لهذا اللقب موفق جدا. --نسيب البيطار 23:09، 8 نوفمبر 2007 (UTC)
الرابط الذي وضعته لك (أنا أعذر عدم معرفتك بالتركية  ) هو نص القانون الصادر عام 1934 من الموقع الرسمي لوزارة العدل التركية، ترجمته تقول أن بموجب هذا القانون نعطي رئيس الدولة محمد كمال الإسم الثالث (surname) أتاتورك. ربما انت فهمت الترجمة خطأ و لكن هذا هو المكتوب بالتركية، كما أني سألت بعض أصدقائي الأتراك حتى أتأكد إني لم أخطىء في الترجمة، المقصود في القانون الإسم الثالث (surname) و هو ما نسميه في مصر إسم العائلة و ليس اللقب (title)، أرجو أن تكون الصورة أوضح؟ --Shipmaster 23:33، 8 نوفمبر 2007 (UTC)
أنت محق فقد وجدت التالي: 

5. Economic Reforms

Abolution of tithe Encouragement of the farmers Establishment of model farms Establishment of industrial facilities, and putting into effect a law for Incentives for the Industry Putting into effect Ist and IInd Development Plans (1933-1937), to develop transportation networks Acccording to the Law on Family Names, the Turkish Grand Assembly gave "Atatürk" (Father of Turks) as last name to Mustafa Kemal on 24 November 1934.

الموقع الرسمي لأتاتورك أنا أنسحب رسميا من موقفي ويبقى الموقع في هذا المكان دون نقل أتاتورك اسمه الثالث حسب القانون التركي. أسعدني هذا الحوار بالتحدث معك عبر صفحة النقاش. تحياتي واحترامي--نسيب البيطار 23:40، 8 نوفمبر 2007 (UTC)
حسنا أنا يضا أسعدني التحدث معك، نقطة أخيرة لم أكن واضحا فيها بما يكفي: صدر قانونان و ليس واحدا فقط عام 1934، 21 يونيو 1934 قانون يجبر الجميع على إتخاذ أسماء ثلاثية، ثم 26 نوفمبر 1934 إلغاء الألقاب مثل باشا وهانم و أفندي --Shipmaster 23:48، 8 نوفمبر 2007 (UTC)
يبدو أن صاحب الطرح قد غيّر رأيه، لكن ايفاءً بوعدي سأدلي برأيي المتواضع: أنا لا يعجبني اللقب التشريفي، وحبذا لو أسميناه باسمه الحقيقي مصطفى كمال، لكن الأمور في كثير من الأحيان لا تكون واضحة كالليل والنهار وانما يجب موازنة الأمور، فهنا أصبح لقب أتاتورك سائداً بشكل قد طغى على الاسم الأصلي (اضافة الى أنه أصبح جزءً من اسمه الثلاثي)، وهو في ذلك يشبه لقب "جنكيز خان" (وتعني "ملك العالم" وليست اسمه الأصلي) أو "هارون الرشيد" أو "المعتصم"، وهذا لا ينطبق على ألقاب أخرى مثل "خادم الحرمين الشريفين" أو "صاحب الجلالة" التي تبقى عادة اختيارية ومنفصلة عن الاسم الأصلي وليست بديلة عنه، لذلك ربما يمكننا اعتبار أتاتورك ضمن الصنف الأول وابقاء اسم "أتاتورك" في العنوان مع عدم استساغتي له شخصياً --Slacker 08:55، 10 نوفمبر 2007 (UTC)

نرجو الموضوعية

تم حذف كلمة (لعنه الله) في المراجع لكي تكون المقالة أكثر موضوعية SchwarzeMelancholie 05:19، 19 فبراير 2008 (UTC)

أنا لا أفهم سبب إدراج عنوان إلغاء الخلافة مرتين و يبدوا لي أن المعلومات تحت العنوان الاول (إلغاء الخلافة) ما هي إلا إنتقادات لسياساتة.

إنتقل مصطفى كمال أتاتورك من الجيش إلى الحكم بعد سجل عسكري كبير و يبدوا لي أن نقل الفقرة من الجيش إلى الحكم بعد فقرة عسكريته هي عمل منطقي تماما !

بصراحة أنا لا أفهم السر في إلغاء التعديلات التي قمت بها! شكرا

بالمناسبة، اتاتورك تعني جد الاتراك و ليس ابو الاتراك.79.173.216.108 12:38، 9 أكتوبر 2008 (UTC)

لماذا إخفاء الحقائق

لماذا تم مسح اضافتي من موضوع كمال اتاتورك بالرغم من اني اتيت بمصدر اليس ذلك الموقع هو لقول الحقائق ام انها الحقائق المقيدة!! ارجو من الإداريون اتخاذ الاجرائت لليد الخفية التي تزيل الحقائق — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Ahmed essam eldin (نقاشمساهمات)

المنتديات ليست مصادر موثوقة. --MassimoAr 17:55، 18 مارس 2009 (ت‌ع‌م)

المنتديات ليست مصادر موثوقة اذا ما هي المصادر الموثوقة؟؟؟ — هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Ahmed essam eldin (نقاشمساهمات)

اتبع الوصلة: ويكيبيديا:مصادر موثوقة. منتديات الإنترنت أي شخص بإمكانه أن يكتب فيها ما يشاء. --MassimoAr 16:58، 19 مارس 2009 (ت‌ع‌م)
قمت باسترجاع تعديلك الأخير لأنه أيضا ليس مأخوذ من مصدر موثوق. المقالة التي استشهدت بها مأخوذة من موقع غير محايد يعبر عن اتجاه ديني سياسي وهذا واضح في أسلوب كتابة المقالة بل حتى مكتوب في صفحة التعريف بالموقع نفسه، وهو ليس موقع علمي أو تاريخي يستشهد به حول تفاصيل حياة شخصية تاريخية. انظر وب:مصادر موثوقة#المصادر المشبوهة. --MassimoAr 07:34، 20 مارس 2009 (ت‌ع‌م)

تأمل

في نهاية ذلك المقال الذي تعتقد انه غير محايد سوف تجد دراسات و ابحاث و مصادر قامت عليها تلك المقالة التي تزعم انها مشبوهة بل ان المؤرخ الفرنسي دين جروسيه قد قال ذلك بنفسه و شكرا.--احمد ابوالعنين (نقاش) 15:58، 21 مارس 2009 (ت‌ع‌م)

المصدر رقم 6

انا اريد ان اعرف ما هو المصدر رقم 6 مكتوب مانجو هل المانجو اصبحت مصدر في تلك الايام و من الذي وضع ذلك المصدر مع احترامي سوف احذفه --Dr.Ahmed كلمني! 17:29، 29 سبتمبر 2010 (ت ع م)

  • الحق معك، لا يجوز أن يكون الهامش بهذا الشكل بل يجب توفير المعلومات الكافية عن المصدر. أندرو مانغو (بالإنجليزية) مؤلف بريطاني ولد في استنبول في 1926، وبين ما كتبه الكتاب المذكور سيرة حياة أتاتورك المذكور. سأضيف المعلومات الناقصة حالاً. --abanima (نقاش) 18:48، 29 سبتمبر 2010 (ت ع م)

تعديل

ما أراه هو أن أتاتورك رجل ذو شخصية قوية ولا أعتقد أن هناك من يختلف معي في ذلك . هذا المقال يذكر الرأي الذي يمجد أتاتورك ولا يذكر الرأي المقابل . نعم الذي أراه أن أتاتورك قد وقف ضد السلطان العثماني (محمد السادس) ، ولا أستطيع أن ألقي باللوم عليه في هذا لأني لاأعرف طبيعة الحكم العثماني حينئذ - ولا أعتقد أنه كان قائما علي العدل ، لأنه لو كان كذلك لما فكر الأتراك في الإنقلاب علي السلطان ، فكمال أتاتورك لم يكن وحده في الإنقلاب علي السلطان العثماني ، وإنما كان معه زملائه في الجيش التركي .

أما الذي لا أستطيع أن أعذره فيه هو قيامه بالتالي :

1- إلغاءالخلافة العثمانية عام 1923م ، فإذا كان الحكم العثماني به فساد فله مجاهدة الفساد ، ولكن ما الداعي لإلغاء الخلافة العثمانية التي إستمرت لما يزيد عن 400 سنة ؟ لاريب أن ذلك القرار كان يحتاج إلي شجاعة ولكنه قرار غير موفق .

2- إعلان منع الحجاب من دخول حتى الجامعات التركية الرسمية فضلا عن القصر الجمهوري ، فهذا القرار يدل على كراهية دفينة للحجاب . فحتى لو إفترضنا كراهيته الشخصية للحجاب فلا يجوز له إصدار دستور جمهوري قمعي بذلك .

3- إن ما قام به أتاتورك لم يكن إنشاء لغة تركية جديدة ، فاللغة التركية قديمة و تتضح حتى في الأسماء التركية القديمة ، وكانت اللغة التركية تكتب بالحروف العربية مثلها في ذلك مثل الفارسيةوالكرديةوالأوردية . الذي قام به أتاتورك هو إختراع أبجدية جديدة تماثل الأبجديات الغربية وهي الأبجدية المستعملة الآن في تركيا الحديثة . وهنا أتسآل عن فائدة ذلك العمل الذي قام أتاتورك ؟ ما إستفادت به تركيا من ذلك ؟ لا أرى شيئ غير إبعاد الأتراك عن اللغة العربية التي هي اللغة الرسمية للإسلام فهي لغة القرآن والسنة و النبي محمد صلي الله عليه وسلم .

4- لم يكتف أتاتورك بجعل اللغة التركية هي اللغة الرسمية في التعليم ، بل منع اللغة العربية دراسة وتدريسا وهذا ليس تحضرا بل هذا تعصب وإنحياز ضد اللغة العربية والدين الإسلامي بوجه خاص .

5- كاد مصطفى كمال أتاتورك أن يتسبب في أزمة في العلاقات بين مصر وتركيا بل تسبب فعلا في ذلك حين رأي السفير المصري وهو يلبس الطاربوش المصري فرفض دخوله للحفل بسبب رغبةأتاتورك في أن يخلع السفير المصري الطاربوش - الذي رفض بالتبعية وتسبب ذلك في أزمة سياسية وقتية بين البلدين ولم يكن الأمر يستحق . وهذا موقف لا يصح أن يصدر من سياسي فضلا أن يصدر من رجل يعتبره العالم رجلا مخلصا لوطنه وغيورا على مصلحته .

6- أما قيامه بالمساواة بين الرجل والمرأة ، فلا أعلم إلا أن الإسلام سوى فعلا بين الرجل والمرأة في كل شيئ إلا في أشياء معينة وهي أقل من القليل ( مثل القوامة و الميراث ) وبشروط معينة - ومع هذا تم إستغلال هذه التفضيلات بظلم من جانب الكثير من الرجال للأسف . ولعل هذا هو السبب في كراهية الكثير من الناس في الأديان بوجه عام وهذا خطأ ، لأنه إذا أسيئ إستخدام الشريعة - أي شريعة - فليس العيب من الشريعة و إنما ممن يدعون علمهم بالشريعة أكثر من غيرهم مثل الكثير من المتشددين المسلمين و الكنيسة المسيحية في العصورالوسطى والحاخامات اليهود ، والتشدد موجود في كل دين لإن هذا ديدن الناس في كل العصور .

7- أما قيامه بقتل بعض الشيوخ ورجال الدين إدعاءا بأنهم ساهموا في محاولة إغتياله ، فالله وحده يعلم صحة قيامهم بذلك من عدمه .

واخيرا فإن مصطفى كمال أتاتورك هو شخصية فريدة وتجربته هي تجربة فريدة لم تكن لتحدث في بلد إسلامي آخر غير تركيا لإن تركيا قامت فيها الإمبراطورية العثمانية وهي أعظم إمبراطورية في نظري لأنها أطول الإمبراطوريات عمرا (400 سنة) وأخطرها أثرا وقد تكون أكبرها مساحة لإنها تحكمت في أجزاء كبيرة من 3 قارات (آسيا - إفريقية - أوروبا) فكما قامت على أرض تركيا إمبراطورية فريدة كان لابد أن تأتي نهايتها فريدة . وكان لابد للخلافة من نهاية فهذه سنة الحياة . قام الرجل بنقل تركيا من نظام السلطنة إلى نظام الجمهورية ، وغير دستور البلد من الشريعة الإسلامية إلى نظام علماني وضعي . وبرغم أن مصطفى كمال أتاتورك قد مات ، فإن أثره باقي لم ينتهي و لن ينتهي وسيسجله التاريخ كواحد من أكثر الشخصيات تأثيرا في بلده والعالم كله . ليس لي أن أحكم على أتاتورك ولا على أحد فلن أحاسبه ولكنه قد ذهب للقاء ربه الذي يحاسبه كما ذهب من كان قبله . لا أستطيع أن أنهي كلامي عن مصطفى كمال أتاتورك دون أن أن أتذكر رجل آخر عاش أيضا على نفس الأرض التي عاش عليها أتاتورك وكان له من الأثر ما كان لأتاتورك أو أكبر ولكن ما بينهما كما بين السماء و الأرض ذاك هو (عثمان بن أرطغرل) مؤسس الإمبراطورية العثمانية أطول الإمبراطوريات عمرا والذي تنتسب الدولة كلها إلى اسمه -اللهم ارحمه-. وسوف يحاسب كلا على عمله في يوم عظيم " يوم يقوم الناس لرب العالمين"

و"لكل نبإ مستقر وسوف تعلمون"

حازم محمد وضاح من مصر 21\10\2007

رد على حازم بأن الخلافة العباسية ( 700 سنه ) اطول مده من الدولة العثمانية والخلافة العباسية اكبر اتساعا واكبر رقعه ومساحة من الدولة العثمانية وكان اثر الخلافة الاموية والعباسية في العالم اكثر ومساجدهم ومبانيهم في اسبانيا وسوريا والعراق والاردن وفلسطين ومصر عكس الدولة العثمانية تعمر اسطنبول فقط وبعض الترميم هنا وهناك وكان العلم والعلماء ومؤلفين الكتب منتشرين في الخلافتين عكس الدولة العثمانية بل الدولة العثمانية شوهت الاسلام بأنتشار الحريم والخصي وخطف الاطفال الذين يكونون الجيش الانكشاري وقتل السلاطين اخوانهم وابنائهم مما شوه صوره الاسلام في اوروبا

اما بالنسبه لاتاتورك انقلب على الدولة العثمانية مما راه من فساد في السلطة واستخدام الدين عكس الصحابة ( على حسب وجهه نظر اتاتورك ) واصدار الفتاوي بعدم الجهاد والدفاع عن الدولة لذا ثار على الدولة وكان له اجابيات وسلبيات

الاكراد

ليس هناك اي اشارة او ذكر للعدائه للقومية الكوردية في تركيا الذي لم يعترف به و سمى اكراد تركيا بمصطلح ( اتراك الجال) !!

الخلفية الالبانية لاتاتورك

لم لم تشر الصفحةالى ما يذهب اليه كثير من المؤرخين من ان علي افندي والد مصطفى كمال كان ذو خلفية البانية

الصفحةالانجليزية تذكر هذا!!!

=

المقالة ناقصة جدا!!!

هذا الرجل اي مصطفي علي رضا افندي المعروف باتاتورك فعل الكثير

فلم يذكر على سبيل المثال لا الجصر:

اباحته للدعارة و لبيوت الدعاره بشكل قانوني و رسمي و تقنينها في تركيا حتى وقتنا الحاضر

تحويله لاياصوفيا من جامع الى كنيسه ثم الى متحف

الغاءه للاذان باللغة العربية و تحويله الى اللغة التركية

امره بعمل قران تركي و عدم اعترافه بالقران الكريم بلغته العربية وغيره كثير الذي نتج عنه تخلف تركيا في الجانب الثقافي و الديني في ذلك الوقت و ظهور ازمة الهوية لدى الشعب التركي

و اخيرا و ليس اخرا الغاء حق القوميات المتعدده في البلاد العثمانية و ما بقي منها في الاناضول وعدم الاعتراف بها و جعل القومية الوحيدة للناس هي القومية التركية مع ان الترك الخلص لا وجود لهم تقريبا في تركيا الحديثة مثلما هم موجودون في اسيا الوسطى مثلا ، ومع ان الناس في تركيا هم مزيج من الاعراق و بالاضافة لوجود القوميات الاخرى (العربيةو الكردية مثلا)

على كل حال كثير من الاتراك المدافعون عنه يفهمون الرجل على انه السبب الرئيسي في جعل تركيا دولة حديثة و لولاه في نظرهم لكانت تركيا متخلفة من الناحية العلمية و الصناعية عن اوروبا والغرب وبالمقابل النقاد يقولون بانه جعل من وجه تركيا الحالي دولة من دول اوروبا الشرقية المسيحية و التي لا تمت لماضيها الاسلامي بصلة.

نقص كبير في المقالة

المقالة ناقصة جدا!!! هذا الرجل اي مصطفي علي رضا افندي المعروف باتاتورك فعل الكثير فلم يذكر على سبيل المثال لا الجصر: اباحته للدعارة و لبيوت الدعاره بشكل قانوني و رسمي و تقنينها في تركيا حتى وقتنا الحاضر تحويله لاياصوفيا من جامع الى كنيسه ثم الى متحف الغاءه للاذان باللغة العربية و تحويله الى اللغة التركية امره بعمل قران تركي و عدم اعترافه بالقران الكريم بلغته العربية وغيره كثير الذي نتج عنه تخلف تركيا في الجانب الثقافي و الديني في ذلك الوقت و ظهور ازمة الهوية لدى الشعب التركي و اخيرا و ليس اخرا الغاء حق القوميات المتعدده في البلاد العثمانية و ما بقي منها في الاناضول وعدم الاعتراف بها و جعل القومية الوحيدة للناس هي القومية التركية مع ان الترك الخلص لا وجود لهم تقريبا في تركيا الحديثة مثلما هم موجودون في اسيا الوسطى مثلا ، ومع ان الناس في تركيا هم مزيج من الاعراق و بالاضافة لوجود القوميات الاخرى (العربيةو الكردية مثلا) على كل حال كثير من الاتراك المدافعون عنه يفهمون الرجل على انه السبب الرئيسي في جعل تركيا دولة حديثة و لولاه في نظرهم لكانت تركيا متخلفة من الناحية العلمية و الصناعية عن اوروبا والغرب وبالمقابل النقاد يقولون بانه جعل من وجه تركيا الحالي دولة من دول اوروبا الشرقية المسيحية و التي لا تمت لماضيها الاسلامي بصلة.

الديانة

هذه المسألة مثيرة للجدل. في أوائل العشرينات من القرن الماضي ، أبدى أتاتورك آراء إيجابية بشأن الإسلام. قدم آراء نقدية في السنوات اللاحقة. لقد تصرف بشكل استراتيجي خلال قيام الدولة التركية الجديدة. لقد أراد الحصول على الدعم من الجميع ، من المحافظين إلى الاشتراكيين. هذا هو السبب وراء تصريحاته الإيجابية عن الإسلام. ليس من العار ألا أكون مسلماً. ربما لم يكن أتاتورك مسلماً كذلك. انظر هذا القسم للتفاصيل. - Ullierlich (نقاش) 10:30، 29 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ

أهلًا @Ullierlich: ما تفعله منافٍ للعمل الموسوعي، يجب أن تكف عن شطب البيانات المُسندة، وما أراه في الأعلى بحث أصلي بالكامل. -- صالح (نقاش) 11:18، 29 يوليو 2019 (ت ع م)ردّ
هناك إشارات في المقال حول أتاتورك كونه ملحدًا (athée) / ربوبيًا (déiste). يعتبر رأي الرجل الأخير. أدولف هتلر ، على سبيل المثال ، أدلى بتعليقات إيجابية حول المسيحية في العشرينات. ولكن بعد ذلك انتقد المسيحية. كان موقف أتاتورك مشابهاً. على الرغم من هذه الحقيقة ، لا تزال تصر على أن أتاتورك كان مسلمًا. على الرغم من أن الإسلاميين يهينون أتاتورك بسبب عدم احترامه ، إلا أنه لا ينبغي أخذ ذلك في الاعتبار. أنا ملحد أيضًا. ليس من العار أن نكون ملحدين. - Ullierlich (نقاش) 17:08، 2 أغسطس 2019 (ت ع م)ردّ

طلب تعديل صفحة محمية في 21 يونيو 2020

بعد أن أمضيت سبع سنوات من حياتي في تركيا وزرت عشرات المواقع المتعلقة بحياة أتاتورك وقمت بتصويرها على نطاق واسع (بما في ذلك قطاره الشخصي في أنقرة الذي لا يفتح عادة للزوار وقبره) ، وقراءة العديد من السير الذاتية وكتابة أطروحة عن آرائه الدينية ، أشعر أنه يمكنني المساهمة بمنظور فريد لهذا المقال..--Ahill34 (نقاش) 20:56، 21 يونيو 2020 (ت ع م).--Ahill34 (نقاش) 20:56، 21 يونيو 2020 (ت ع م)ردّ

وكان معه احمد باشا جريس Be7uet2345 (نقاش) 01:34، 12 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

وكان ايضا يرافقه خالد باشا هديرس Be7uet2345 (نقاش) 01:35، 12 يوليو 2020 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "مصطفى كمال أتاتورك/أرشيف 1".