الحركة البديلة للدفاع عن الحريات الفردية في المغرب

منظمة

الحركة البديلة للدفاع عن الحريات الفردية في المغرب (مالي) (بالفرنسية: Le Mouvement alternatif pour les libertés individuelles (MALI))‏ حركة عالمية نسوية علمانية أُنشئت لأول مرة في المغرب في عام 2009، كمجموعة على الشبكة الاجتماعية فيس بوك، للكفاح من أجل الحريات الفردية في المملكة المغربية، بالمعنى الواسع.[1]

الحركة البديلة للدفاع عن الحريات الفردية في المغرب
التاريخ
التأسيس
2009 عدل القيمة على Wikidata
الإطار
النوع

أسست هذه الجماعة المغربية من طرف مجموعة من الناشطين الشباب في مجال حقوق الإنسان، بما في ذلك زينب الغزوي وابتسام لشكر، وتدافع عن حرية الضمير والدين، والتوجه الجنسي وبشكل أعم إقامة دولة علمانية في المغرب، وطُرحت هذه الأهداف في الصحافة في تاريخ الاحتفال بيوم المرأة العالمي تحت عنوان «أيّتها الدولة! أنت تغتصبيننا».

كما تدعو المجموعة بالخصوص لإلغاء المادة 222 من القانون الجنائي المغربي والذي يُعاقب بالسجن لمدة ستة أشهر وبغرامة من 200-500 درهم أي شخص «عُرف باعتناق الدين الإسلامي، وتجاهر بالإفطار في نهار رمضان، في مكان عمومي، دون عذر شرعي».[2] · [3]

المراجع عدل

  1. ^ "مالي: حركة بديلة للدفاع عن الحريات الفردية في المغرب - مؤسسة نساء الأورو-متوسط". 17 يناير 2018. مؤرشف من الأصل في 2018-07-11. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-10.
  2. ^ TV5 Monde، المحرر (13 أغسطس 2013). "Au Maghreb, les dé-jeûneurs ont fin de démocratie". information.tv5monde.com. مؤرشف من الأصل في 2019-10-31. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-27. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |prénom= تم تجاهله يقترح استخدام |first= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المحررين (link).
  3. ^ "D'où vient l'article 222 du code pénal qui punit les "déjeûneurs" pendant le ramadan ?". huffpostmaghreb.com. 19 يونيو 2016. مؤرشف من الأصل في 2019-07-02. اطلع عليه بتاريخ 2016-07-27. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |prénom= تم تجاهله يقترح استخدام |first= (مساعدة).