قوم عاد: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت:إصلاح رابط (1) |
تنسيق ونقل إلى مقالة إرم ذات العماد |
||
سطر 1:
{{لا للصورة المقترحة}}{{محمية|1}}
{{معلومات قبيلة|اسم القبيلة=عاد|الصورة=|حجم الصورة=|التعليق=|الاسم المحلي=|البلد=|المكان=[[الأحقاف]]|العرقية=[[عرب بائدة]]|اللغة=|الديانة=|المذهب=|النسبة=|الشهرة=|الخريطة=|حجم الخريطة=|تعليق الخريطة= }}
'''عاد''' قبيلة [[عربي|قديمة]] على أرجح الأقوال أنها سكنت [[الجزيرة العربية]].<ref>{{استشهاد ويب|مسار=https://corpus.quran.com/search.jsp?q=con:aad|عنوان=The Quranic Arabic Corpus - Quran Search|ناشر=|تاريخ الوصول=18 March 2017| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20171206200412/http://corpus.quran.com/search.jsp?q=con:aad | تاريخ أرشيف = 06 ديسمبر 2017 }}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|عنوان=E.J. Brill's First Encyclopaedia of Islam 1913-1936 |مسار=https://books.google.com/books?id=wpM3AAAAIAAJ&pg=PA1074 |تاريخ=1987 |ناشر=BRILL |isbn=90-04-08265-4 |المجلد=8 |صفحة=1074| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160424120718/https://books.google.com/books?id=wpM3AAAAIAAJ&pg=PA1074 | تاريخ أرشيف = 24 أبريل 2016 }}</ref><ref>{{استشهاد بكتاب|الأول1=Cyril |الأخير1=Glassé |الأول2=Huston |الأخير2=Smith |عنوان=The New Encyclopedia of Islam |مسار=https://books.google.com/books?id=focLrox-frUC&pg=PA26 |تاريخ=January 2003 |ناشر=Rowman Altamira |isbn=978-0-7591-0190-6 |صفحة=26| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160512033213/https://books.google.com/books?id=focLrox-frUC&pg=PA26 | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2016 }}</ref><ref>{{استشهاد ويب▼
▲'''بنو عاد''' ويقال لهم '''عاد''' باسم أبيهم، قبيلة
| مسار = https://shamela.ws/book/10006/86#p1
| عنوان = ص96 - كتاب تاريخ الفكر الديني الجاهلي - مدخل - المكتبة الشاملة الحديثة
| موقع = al-maktaba.org
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210731152030/https://al-maktaba.org/book/10006/86 | تاريخ أرشيف = 31 يوليو 2021 }}</ref> أرسل الله إليهم نبيًا منهم اسمه [[هود]] ليرشدهم إلى الطريق المستقيم؛ إذ كانت أول الأمم الذين عبدوا الأصنام بعد [[حادثة الطوفان|طوفان نوح]]، فكفروا بما جاءهم به، فنزل عليهم عقاب رباني عاصفة شديدة البرودة ولم ينج منها أحد باستثناء هود وقلة ممن آمن به، وبقيت مساكنهم شاهدة على هلاكهم وما حل بهم من عذاب.<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura69-aya6.html
| عنوان = القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحاقة - الآية 6
السطر 22 ⟵ 24:
* '''نسبهم:'''
| مسار = https://shamela.ws/book/7798/47133#p1
| عنوان = ص363 - تفسير الطبري جامع البيان ط هجر - وقوله ألم تر كيف فعل ربك بعاد إرم يقول تعالى ذكره لنبيه محمد صلى الله عليه وسلم ألم تنظر يا محمد بعين قلبك فترى كيف فعل ربك بعاد اختلف أهل التأويل في تأويل قوله إرم فقال بعضهم هي اسم بلدة ثم اختلف الذين قالوا ذلك في البلدة التي عنيت بذلك - المكتبة الشاملة الحديثة
السطر 35 ⟵ 37:
* '''صفتهم الخَلقية:'''
قوم عاد عظام الأجرام طوال القامات
| مسار = https://shamela.ws/book/32943/14796
| عنوان = ص411 - تفسير حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن - - المكتبة الشاملة الحديثة
| موقع = al-maktaba.org
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210731151512/https://al-maktaba.org/book/32943/14796 | تاريخ أرشيف = 31 يوليو 2021 }}</ref>
| مسار = https://shamela.ws/book/31702/7241
| عنوان = ص45 - تفسير القرطبي - سورة الفجر الآيات إلى - المكتبة الشاملة الحديثة
| موقع = al-maktaba.org
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210731145849/https://al-maktaba.org/book/31702/7241 | تاريخ أرشيف = 31 يوليو 2021 }}</ref> ذُكرت صفة قوم عاد في القرآن في عدة مواضع: {{قرآن مصور|الأعراف|69}}، {{قرآن مصور|فصلت|15}}، {{قرآن مصور|الحاقة|7}}، {{قرآن مصور|القمر|20}}.
* '''مساكنهم:'''
'''[[الأحقاف]]'''
لم يُحسم الأمر في تحديد النطاق الجغرافي الذي عاش به قوم عاد حتى الآن، تُشير النصوص القرآنية إلى المكان الذي أنذر فيه هود عليه السلام قومه، وهو [[الأحقاف]] (جمع [[الأحقاف|حقف]] أي كثبان [[رمل|الرمال]] المرتفعة)، مما يجعل جميع أحقاف العالم العربي خيارات محتملة، مثل التي في مصر وشمال ووسط وجنوب شبه الجزيرة العربية وغيرها، كما تُشير الأدلة الآثارية إلى شمال الجزيرة العربية<ref>{{استشهاد ويب▼
▲لم يُحسم الأمر في تحديد النطاق الجغرافي الذي عاش به قوم عاد حتى الآن، حيث تُشير النصوص القرآنية إلى المكان الذي أنذر فيه
| مسار = https://shamela.ws/book/7299/326#p1
| عنوان = ص306 - كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام - العرب البائدة - المكتبة الشاملة الحديثة
| تاريخ الوصول = 2021-07-31▼
| موقع = al-maktaba.org
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210731144026/https://al-maktaba.org/book/7299/326
▲| تاريخ الوصول = 2021-07-31
}}</ref> كما أن [[الأحقاف]] ليست نتيجة للعاصفة التي عذبهم الله بها قال تعالى: {{قرآن مصور|الأحقاف|21}}.
ذهب بعض أهل الأخبار والمفسرين إلى القول بأن ارم ليست قبيلة بل هي مدينة سكن بها قوم عاد (قول ضعيف)<ref>{{استشهاد ويب▼
'''[[إرم ذات العماد]]'''
▲
| مسار = https://shamela.ws/book/23590/6550
| عنوان = ص386 - التفسير الوسيط لطنطاوي - سورة الفجر الآيات إلى - المكتبة الشاملة الحديثة
| موقع = al-maktaba.org
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20210731150509/https://al-maktaba.org/book/23590/6550|تاريخ أرشيف=2021-07-31}}</ref>
| مسار = https://shamela.ws/book/23623/3014#p1
| عنوان = ص530 - فتح القدير للشوكاني - سورة الفجر الآيات إلى - المكتبة الشاملة الحديثة
السطر 70 ⟵ 78:
| موقع = al-maktaba.org
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210731144755/https://al-maktaba.org/book/9108/12658 | تاريخ أرشيف = 31 يوليو 2021 }}</ref> واختلفوا في تحديد موقع هذه المدينة على أقوال كثيرة: فقيل أنها في [[مصر]]، وقيل هي [[دمشق القديمة|دمشق]] والذي بناها جيرون بن سعد بن عاد،<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://shamela.ws/book/28174/3
| عنوان = ص46 - كتاب نشوة الطرب في تاريخ جاهلية العرب - تاريخ ثمود بن حاثر بن إرم بن سام - المكتبة الشاملة الحديثة
السطر 80 ⟵ 88:
| موقع = al-maktaba.org
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210731145843/https://al-maktaba.org/book/7299/323 | تاريخ أرشيف = 31 يوليو 2021 }}</ref> وقيل بل هي في نواحي بادية الشام في [[صحراء حسمى]]،<ref>{{استشهاد ويب
| مسار = https://shamela.ws/book/32750/11149
| عنوان = ص191 - التفسير البسيط - - المكتبة الشاملة الحديثة
| موقع = al-maktaba.org
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210731144537/https://al-maktaba.org/book/32750/11149 | تاريخ أرشيف = 31 يوليو 2021 }}</ref>
| مسار = https://shamela.ws/book/11484/66
| عنوان = ص59 - كتاب مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع - إرم - المكتبة الشاملة الحديثة
| موقع = al-maktaba.org
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210731145023/https://al-maktaba.org/book/11484/66 | تاريخ أرشيف = 31 يوليو 2021 }}</ref>
| مسار = https://shamela.ws/book/29699/58
| عنوان = ص58 - كتاب نسخة الزبير بن عدي - عن الأحقاف قال جبال في الشام من رمال يقال له - المكتبة الشاملة الحديثة
| موقع = al-maktaba.org
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20210731145204/https://al-maktaba.org/book/29699/58|تاريخ أرشيف=2021-07-31}}</ref> وقيل بل هي في [[الربع الخالي|صحراء الربع الخالي]] دفنت تحت كثبانه الرملية إثر العذاب الذي
| عنوان = تفسير الطبري (جامع البيان في تأويل القرآن) 1-13 مع الفهارس ج11
| مسار = https://web.archive.org/web/20200303060716/https://books.google.com/books/about/%D8%AA%D9%81%D8%B3%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B7%D8%A8%D8%B1%D9%8A_%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%A8.html?hl=ar&id=TgZ7DwAAQBAJ
}}</ref> قال تعالى: {{قرآن مصور|إبراهيم|45}}، قال قتادة: سكن الناس في مساكن قوم نوح وعاد وثمود، وقرون بين ذلك كثيرة ممن هلك من الأمم. كما
* '''عبادتهم:'''
عبدوا [[صنم|
* '''قصة هلاكهم:'''
بعث الله
| مسار = http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura69-aya7.html
| عنوان = القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحاقة - الآية 7
| موقع = quran.ksu.edu.sa
| تاريخ الوصول = 2021-07-31
|مسار أرشيف= https://web.archive.org/web/20201225230619/http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura69-aya7.html|تاريخ أرشيف=2020-12-25}}</ref><ref>{{استشهاد ويب
| مسار = http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura69-aya6.html▼
| عنوان = القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحاقة - الآية 6▼
| تاريخ الوصول = 2021-08-01▼
| موقع = quran.ksu.edu.sa▼
| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200715130405/http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura69-aya6.html
| تاريخ أرشيف = 15 يوليو 2020
}}</ref>
==
ذُكر قوم عاد في العديد من سور [[القرآن الكريم]]:
* [[سورة الأحقاف]]
{{قرآن مصور|الأحقاف|21|22|23|24|25|26}}
* [[سورة الشعراء]]
{{قرآن مصور|الشعراء|123|124|125|126|127|128|129|130|131|132|133|134|135|136|137|138|139|140}}
* [[سورة الأعراف]]
{{قرآن مصور|الأعراف|65|66|67|68|69|70|71|72}}
* [[سورة القمر]]
{{قرآن مصور|القمر|18|19|20|21|22}}
* [[سورة الذاريات]]
{{قرآن مصور|الذاريات|41|42}}
* [[سورة الحاقة]]
{{قرآن مصور|الحاقة|4|5|6|7|8|9}}
* [[سورة ق]]
{{قرآن مصور|ق|12|13|14}}
* [[سورة التوبة]]
{{قرآن مصور|التوبة|70}}
* [[سورة الفرقان]]
{{قرآن مصور|الفرقان|38}}
* [[سورة النجم]]
{{قرآن مصور|النجم|49|50|51}}
* [[سورة هود]]
{{قرآن مصور|هود|50|51|52|53}}
* [[سورة فصلت]]
▲| مسار = http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura69-aya6.html
▲| عنوان = القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحاقة - الآية 6
▲| موقع = quran.ksu.edu.sa
▲| تاريخ الوصول = 2021-08-01
▲| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200715130405/http://quran.ksu.edu.sa/tafseer/tabary/sura69-aya6.html | تاريخ أرشيف = 15 يوليو 2020 }}</ref>
▲| تاريخ الوصول = 2021-08-01
▲| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20210731144026/https://al-maktaba.org/book/7299/326#p1 | تاريخ أرشيف = 31 يوليو 2021 }}</ref>
== انظر ايضًا ==
السطر 196 ⟵ 174:
* [[عمالقة]]
==
{{مراجع|2}}
# فريق لوس انجلوس يكشف "عبار" المدينة الأسطورية المفقودة" تأليف توماس موج(2)/ لوس انجلوس تايمز, 5 فبراير 1992
السطر 217 ⟵ 195:
{{قبائل عربية تاريخية}}
{{شخصيات وأسماء مذكورة في القرآن}}
{{شريط بوابات|شبه الجزيرة العربية|
[[تصنيف:أقوام بائدة]]
|