الرس: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏التاريخ: فصل الحوادث عن بعض للترتيب.
إضافة قسم للآثار.
سطر 273:
100. الهواوية
101. هويشله
 
== المعالم الأثرية ==
{| class="wikitable"
|-
! الاسم !! المعلومات !! التاريخ
|-
| 1.[[بطن عاقل|مملكة كندة في بطن عاقل]] || يوجد حاليا من بقايا مملكة كندة دلائل من الآثار والأحجار والنصوص الواضحة والمشاهدة حاليا بجوار بطن عاقل في الجهة الشرقية الجنوبية من الرس على إحداثية (452 50 25)(527 38 043) وتوحي هذه الكتابات والرسوم أن بطن عاقل والرس كانتا عامرتين بالحياة من حضارة بني كندة ثم حضارة بني أسد وفيهما من العمران والمزارع ما الله به عليم، كذلك يوجد حاليا بجوار الكتابة بئر ماء مطوية وقديمة طمرتها الأتربة، مما يدل على أنهما كانتا موردين هامين لتلك القبيلة التي كان لها الغلبة والسيطرة على القبائل الأخرى|| في حدود عام 433م.
|-
|2.[[نفق إبراهيم باشا]]|| هو الذي يحكي قصة البطولة التي أبداها أهل الرس عند حصار إبراهيم باشا لبلدتهم حيث أبدوا شجاعة وبسالة أعجزت القائد التركي عن احتلال الرس واضطر لعقد الصلح مع أهلها، حيث كان جنود إبراهيم باشا يحفرون النفق في الليل، فسمعت امرأة كبيرة صوت الحفر عندما كانت تطحن القمح بالرحى ليلا فذهبت إلى الشيخ الأمير قرناس وأخبرته بذلك الصوت، فذهب معها واستمع لذلك الصوت وكان يمتاز بالفطنة والذكاء والدهاء فعلم أن هذا الصوت هو صوت حفر تحت الأرض من جنود إبراهيم باشا بهدف نسف السور فابتكر حيلة ناجحة هي أن يتم حفر نفق مقابل لهم ومن ثم قام بفتح نافذة صغيرة تطل على اللغم وأتى بقط وعقد في ذيله فتيلة وأشعل فيها النار ثم أدخل القط بالنفق فاتجه نحو تلك الفتحه الأمر الذي أدى إلى اشتعال البارود والقضاء على الكثير من جنود إبراهيم باشا|| 1817م
|-
| 3.مقبرة الشهداء || وهي مقبرة تقع في الجهة الجنوبية من المدينة، حيث يروى بأن عدد رجال الرس الذين يحملون السلاح أثناء الحرب بين أهل الرس وإبراهيم باشا عام 1232هـ (300) رجل. استشهد منهم سبعون رجلا وتم دفنهم في تلك المقبرة الصغيرة وقد كانت داخل سور الرس أثناء الحرب.|| 1817م
|-
| 4.الجريف|| كان أهل الرس يصنعون فيه ملح البارود أثناء حروبهم مع من حولهم، ويقع في الجهة الجنوبية الغربية من الرس على شارع يسمى حاليا باسم (شارع الجريف) تصغير (جُرْف) وهو ربوة مرتفعة من الأرض تقع على إحداثية (836 51 25) (849 30 043)||
|-
| 5.بقايا مقصورة سور الرس || تعد مقصورة باب الأمير من أكثر الأماكن السياحية الفريدة في الرس، وهذا لكونها الوحيدة التي تبقت من سور الرس القديم، والتي لم يستطع الزمن القضاء عليها، وتقع هذه المقصورة في شرق المدينة بين منازل العساف، وقد سميت بهذا الاسم بسبب موقعها بجوار منزل عساف الحسين أمير الرس الراحل وهي باقية حاليا تحكي قصة البطولة والشجاعة لأهل الرس أثناء تصديهم لجيش إبراهيم باشا، كما يلاحظ السورين الذين ذكرهما إبراهيم بن محمد علي باشا في خطاب له بعثه إلى والده في مصر وذكر (أسوار قلعة الرس) وأن القلعة ذات متانة زائدة وهو مكوّن من عدة طبقات. || 1815م
|-
|6.[[قصر عذلة]]|| وهي منزل الوجيه (الباشا) صالح بن محسن بن عذل بناها لتكون منزلا له ولضيوفه، وتقع بين الرس والحجناوي، وباقية آثار المنازل حاليا. وقد كانت مقرا للضيافة لمن يفد إلى الرس من الوجهاء والضيوف، كما أن الملك عبد العزيز نزلها عندما قدم لحرب ابن رشيد في الشنانة. والمنازل باقية حتى الآن وقام أحد المواطن/ سليمان بن محمد الدبيان من الرس في عام 1429هـ بترميم القصر بالطين بأمر من أبناء وأحفاد صالح بن عذل. || 1844م.
|-
|7.[[برج الشنانة|مرقب الشنانة]] || برج مبني من الطين شُيّد بغرض الاستطلاع والمراقبة، يبلغ ارتفاع البرج نحو 27،ويأخذ البرج شكلًا مخروطيًا قاعدته مستديرة الشكل بمحيط 21 م تقريبًا. يتكون البرج من عشرة أدوار، وأسقف الطوابق فيه من الخشب الأثل وجريد النخيل وحُفر فيه عدة حفر تستخدم للنزول والصعود من دورٍ إلى آخر كما وضع له سور حجري يحتوي على غرف لاستقبال الزوار || 1818م .
|-
|8.أطلال الشنانة || والشنانة: بلدة صغيرة تقع في الجهة الغربية من الرس، وهي من القرى المهمة آنذاك في زراعة النخيل والخضروات. وبرجها المرتفع يدل على ما بلغته البلدة من القوة والصمود في الماضي. أغار عليها عبد العزيز بن رشيد عند الحرب بينه وبين الملك عبد العزيز عام 1320هـ، وآثارها الموجودة هي بقايا تلك البلدة التي دمرها جيش عبد العزيز بن رشيد حيث قام جنده بهدم المنازل وقطع النخيل وهدم جزء من البرج،وقعت فيها معركة ضارية بين الملك عبد العزيز وعبد العزيز بن رشيد رحمهما الله أيام تأسيس المملكة في: 18/7/1322هـ الموافق: 27/9/1904م.|| 1767م تقريباً.
|}
 
 
== أمراء الرس ==