ماريا كاري: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
ط لقب الشخصية
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 16:
}}
 
'''ماريا كيري ام رغد الرغدين 511 بنت عتابه''' مشعل القحبية,(من مواليد 27 مارس 1970)هي [[غناء|مغنية]] [[أمريكيون|أمريكية]]، [[كاتب غنائي|كاتبة أغاني]]، [[منتج أسطوانات|منتجة إسطوانات]]، [[ممثل|وممثلة]]. ولدت ونشأت في [[لونغ آيلند]]، [[نيويورك (ولاية)|نيويورك]]، ظهرت ماريا على الساحة الفنية لأول مرة بعد ما صدر ألبومها الإستديو الأول الذي يحمل اسمها ''[[ماريا كاري (ألبوم ماريا كاري)|ماريا كاري]]'' في عام (1990); الذي حصل على العديد من شهادات البلاتينيوم وأربعة أغاني متتالية في المركز الأول على الرسم البياني الأمريكي بيلبورد هوت 100. تحت إشراف منفذ [[تسجيلات كولومبيا]] [[تومي موتولا]] الذي أصبح في وقت لاحق زوجها، واصلت النجاح مع عدة ألبومات ''[[إيموشن (ألبوم ماريا كاري)|إيموشن]]'' (1991)، ''ميوزك بوكس'' (1993)، ''ماري كريسماس'' (1994)، أصبحت ماريا أعلى مغنو تسجيلات كولومبيا مبيعاً. ألبومها الإستديو الخامس ''داي دريم'' (1995) صنع تاريخ الموسيقى عندما صدرت أغنيته المنفردة الثانية "ون سويت داي"، مع اشتراك [[بويز II مين]]، التي أمضت ستة عشر أسبوعاً على الرسم البياني بيلبورد هوت 100، والتي لا تزال أطول أغنية تصدرت المركز الأول في تاريخ هذا الرسم البياني. أثناء تسجيل الألبوم، بدأت ماريا تنحرف عن الآر أند بي والبوب وتتجه إلى الهيب هوب. أصبح هذا التغيير واضحاً موسيقياً بعد ما صدر ألبومها الإستديو السادس ''بترفلاي'' (1997)، في الوقت الذي انفصلت ماريا عن تومي.
غادرت ماريا كولومبيا في عام 2000، ووقعت عقداً مع [[فيرجن|تسجيلات فيرجن]] بقيمة 100 مليون دولار. قبل صدور أول فيلم روائي طويل لماريا بعنوان ''[[لمعان (فيلم)|جليتر]]'' (2001)، تعرضت لانهيار جسدي وعاطفي وأدخلت المستشفى لإنهاك الشديد. بعد فشل الفيلم، اشترت العقد من تسجيلات فيرجن بمبلغ 50 مليون دولار، والذي أدى إلى انخفاض في مسيرتها الفنية. وقعت عقد صفقة بملايين الدولارات مع [[آيلاند ريكوردز|تسجيلات آيلاند]] في عام 2002، بعد فترة غير ناجحة مع ''تشارم بريسلت'' (2002)، عادت إلى النجومية العالمية مع ألبومها العاشر ''إيمانسبيشن أوف ميمي'' (2005). أغنيته المنفردة الثانية "وي بيلونق توقيذر" أصبحت أنجح أغنية لها في عقد 2000s، سميت في وقت لاحق "أغنية العقد" من قبل مجلة [[بيلبورد (مجلة)|بيلبورد]]. عندما صدر ألبومها الإستديو الحادي عشر ''إي=إم سي²'' (2008)، حصلت ماريا على الأغنية الثامنة عشر في المركز الأول على الرسم البياني الأمريكي بيلبورد هوت 100 بعد ما صدرت أغنية الألبوم المنفردة الأولى "تتش ماي بودي". غامرت ماريا مرة أخرى في مجال السينما مع دور مساند الذي حصل على استقبال جيد في فيلم [[ثمينة (فيلم)|برشز]] (2009); منحت جائزة "أفضل أداء جديد" في مهرجان بالم سبرينغز السينمائي الدولي.