تفسير البيضاوي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 172:
# ومن منهجه أنه مُقِل جداً من ذكر [[إسرائيليات|الروايات الإسرائيلية]]، وهو يُصَدِّر الرواية بقوله: رُوِي، أو قِيل... إشعاراً منه بضعفها. والإمام [[البيضاوي]] كان مقلاً لها ولا يوردها إلا نادراً.<ref name="ReferenceA">[http://shamela.ws/browse.php/book-8671/page-172 الإسرائيليات والموضوعات في كتب التفسير للدكتور: محمد أبو شهبة.]</ref><ref>[http://iasj.net/iasj?func=fulltext&aId=45801 القاضي البيضاوي وموقفه من الإسرائيليات في تفسيره (PDF).]</ref>
# ومن منهجه أن إذا عرض للآيات الكونية، فإنه لا يتركها دون أن يخوض في مباحث [[الكون]] والطبيعة و[[الفلك]]، ولعل هذه الظاهرة سرت إليه من طريق [[التفسير الكبير]] للإمام [[فخر الدين الرازي]]، الذي استمده منه.
# ومن منهجه فيما ذكره من وجوه التفسير: ثانياً أو ثالثاً أو رابعاً أو قيل: فهو: ضعيف ضَعْف المرجوح، أو ضعف المردود.
 
=== تأثره ب[[علم الكلام]] ===