ويكيبيديا:ترشيحات المقالات الجيدة/حجة أخلاقية
النقاش التالي هو تصويتٌ مغلقٌ مؤرشفٌ بشأن ترشيح المقالة الآتي ذكرها لوسم جيدة. الرجاء عدم التعديل بها. يلزم، بعد غلق المراجعة، أن تحصل كل النقاشات في الصفحات المختصة، نحو صفحة نقاش المقالة أو صفحة إخطار الإداريين إذا كان هناك اعتراض على آلية الوسم. لا تُجرِ أي تعديل إضافي هنا.
النتيجة كانت: ترشيح مقبول
ترشيح مقالة جيدة حجة أخلاقية
بدون اسم | 9 |
---|---|
مراجع مسماة | 8 |
مغلقة ذاتياً | 7 |
قوالب صيانة | 0 |
قوالب وصلة مكسورة | 0 |
شرح |
الحُجّةُ الأخلاقيّةُ هي واحدةٌ من الحُجج المعروفة التي يستخدمها الفلاسفةُ في إثبات وجود الله سبحانه وتعالى. ويُعتبر الفيلسوف الألمانيّ الشهير إيمانويل كانط من أبرز المُنظّرين لها. المقالة جيّدةٌ باللغة الإنجليزية. أرجو أن تنال إعجابكم. --عميد (نقاش) 09:43، 14 أغسطس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- مع
- مع في نظري أن الحجم غير مهم، المهم هو أن يكون حجماً مناسباً على الأقل أكثر من 20 كيلوبايت، وطالما أن المقالة شاملة وتغطي كافة جوانب الموضوع فلا أرى ما يمنع وسمها، وهناك نقطة أخرى وهي المرجو عدم مقارنة الموسوعة العربية والإنجليزية لأن لكل منها شروطها وقوانينها ففي الإنجليزية مثلاً يتم وسم المقالة بعد مراجعتها من قبل شخص واحد فقط في حين أن في اللغة العربية يتم مناقشة الترشيح، على العموم المقالة جيدةن إضافة إلى أن هناك مقالات بذات حجمها وُسِمت من قبل (في 2017)--عادل فوزي (راسلني) 10:30، 17 أغسطس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- ضد
- ضد المقالة قصيرة + عدد المصادر غير كافي + أقترح دمج محتويات المقالة في فقرة تحت عنوان "الحجج الفلسفية لإثبات الوجود" في مقالة وجود الله. --Sami Lab (نقاش) 18:53، 16 أغسطس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- محايد
- تعليقات
- ليس هُنالك معيارٌ يُحدّد طول أو عدد مصادر المقالة الجيّدة. وفي الحقيقة هناك بالفعل مقالاتٌ جيّدةٌ (بل ومُختارةٌ) بهذا الطول أو أقصر سواءً في النسخة العربية أو غيرها من النسخ (وذلك واضحٌ كونها اختيرت جيّدةً بالنسخة الإنجليزيّة). أمّا دمجُها معاً في مقالةٍ واحدةٍ فهذا مُستحيل؛ لأنّ الموضوع طويلٌ جداً ولا يقتصرُ على حُجّةٍ أو حُجّتين، بل يتطلّبُ كُتُباً. لذا لا أجدُ سبباً يمنعها من أن تكون جيّدةً على الإطلاق بما أنّها حوت معلوماتٍ شاملةٍ لجوانب الموضوع المُختلفة. --عميد (نقاش) 19:34، 16 أغسطس 2017 (ت ع م)[ردّ]
- خلاصة: تمَّ اختيارها بعد استيفائها للشُروط--باسمراسلني (☎)--: 21:13، 5 نوفمبر 2017 (ت ع م)[ردّ]