Hany Elframawy، مرحبا بك في ويكيبيديا
ويكيبيديا هي دائرة معارف يكتب فيها الجميع ليقرأها الجميع. لمعرفة المزيد عن موسوعة ويكيبيديا، انظر فهرست المواد. لتغيير مظهر الصفحات وطريقة العمل، انظر التفضيلات. للإجابة عن مختلف الأسئلة، انظر صفحة الأسئلة المتكررة. للتدرب على الكتابة في الموسوعة، انظر ملعب ويكيبيديا.
فيديو التعريف »


قواعد

يحسن بك معرفة السياسات المتبعة في الموسوعة قبل الشروع في التحرير، لكن تذكر:

الركائز الخمس »


صفحتك

هناك صفحة خاصة بك حيث يمكنك التعريف بنفسك، أما هذه الصفحة فتصل إليها الرسائل التي أرسلها لك المستخدمون الآخرون. لا تضع في صفحتك الشخصية أشياء لا صلة لها بما في الموسوعة.
عند إرسال رسالة لمستخدم آخر لا تنس تذييل الرسالة بتوقيع وذلك بكتابة علامة --~~~~ أو بالضغط على أيقونة الموجودة في شريط صندوق التحرير ووضع عنوان للرسالة إن شئت.

قواعد النقاش »


المشاركة

تكون الخطوة الأولى للشروع في الكتابة عن موضوع ما، باختيار عنوان وكتابته في الخانة أدناه ثم النقر على زر 'إنشاء مقالة'. إذا لم تكن الصفحة موجودة فبعد نقر زر البداية ستظهر بها بعض من علامات التنسيق المعمول به في الموسوعة، وإن كانت موجودة فباستطاعتك تحسينها وتوسيعها بإضافة معلومات أخرى إليها.


قبل الكتابة تيقن من أن ما ستكتب عنه لا يوجد سابقا في صفحة من الصفحات أو في قسم من أقسامها، وذلك بالبحث في مختلف العناوين المترادفة
بوسعك تعلم بعض رموز الكتابة المستعملة في الموسوعة.

إنشاء مقالة »


-- أبو حمزة أسعد بنقاشك 23:05، 17 مارس 2013 (ت ع م)ردّ

أحزاب:==

حزب "الميثاق" أول حزب مصري غير سياسي - تحت التأسيس ==


فريق التأسيس لحزب الميثاق - حزب مصري غير سياسي

1- الاستاذ/ حمدي أحمد حسن محمد (الشهير بـ.. حمدي الهواري) وكيلا للمؤسسين

2- الأستاذ/ محمد فاروق محمد وزيري وكيلا للمؤسسين

3- الأستاذ/ هاني الفرماوي

4- الأستاذ/ شريف عادل الجبالي

5- الأستاذ/ مصطفي محمود

6- المهندس/ إبراهيم خالد امام

7- الأستاذ/ طه أحمد

8- الطالب/ حازم حاتم

9- الأستاذ/ محمد أبوزيد


فلسفة حزب "الميثاق" تحت التأسيس – أول حزب غير سياسي مصري 18 مارس 2013

من منطلق أننا بصدد التجربة الأولى في الديمقراطية الحديثة والتي ولدت بعد ثورة 25 يناير المجيدة، نسعى لإنقاذ المكاسب العظيمة التي حققتها الثورة ومنها أننا وضعنا أولى خطواتنا على طريق التحول الديمقراطي نحو الدولة المدنية ودولة سيادة القانون، لكن سرعان ما بدا لنا أن هذه الانجازات سوف تتآكل بسبب تراجع مشاركة المواطنين الفاعلة. وعلاوة على ذلك هذه الحالة الضبابية التي بدأت تتصدر المشهد، وحالات الاستقطاب السياسي المنتشرة داخل الدولة. وكان نتيجة لكل ما سبق أن الثورة بدأت تفقد مسارها الصحيح والذي كنا نرجوه.

لذلك فإن فكرة تكوين حزب جديد على المجتمع المصري من ناحية الفلسفة والرؤية والتي تثبت أن الأحزاب لها العديد من الوظائف غير سياسية والمتعارف عليها حسب مفاهيم المجتمع المصري، تأتي خدمة المجتمع وتنويره وتثقيفه كواحدة من تلك الأهداف، والأحزاب في الدول المتقدمة تتنافس بشكل حضاري وبمنهج سلمي يعكس مدي الثقافة المتجذرة في المجتمع، ومن ثم يصبح أي سلوك لا يقوم على تلك الأسس الحضارية، ولا يتبع هذا المنهج السلمي، أمراً مرفوضا وغير مقبول من قبل المجتمع، فالمشكلة ليست في وجود عدد كبير من الأحزاب أو منظمات المجتمع المدني، ولكن المشكلة في مدى الرؤية الإنسانية والأخلاقية والسياسية والاجتماعية التي تحملها، وهل تلك الرؤى قابلة للتطبيق على كل مكونات الشعب أم أنها تقتصر على صُناعها وأعضائها فقط.

لذلك فإن فلسفة حزبنا تسعى إلى التحرر من قبضة الأيديولوجية، من خلال الاهتمام الكبير بقيمة الفرد داخل المجتمع، والتي تم إغفالها وتقويض دوره لعقود طويلة، وهذا أمر غير مرغوب فيه، لذلك سوف نعمل على توعية المواطن عن طريق مرحلة البناء ثم المشاركة ثم التمكين من منطلق أن المواطن هو غاية التنمية ووسيلتها، عن طريق تقديم القواعد والأسس العلمية التي تساعد على التفكير بعمق، وترسيخ مفهوم حكومة الشعب من الشعب، ومن أجل الشعب، في ظل نظام ديمقراطي، ومن خلال التشابك بين الأفراد لتشكيل هياكل الحكم الذاتي التي تحمي وتعزز الصالح العام.

نحن المواطنون نختار الحكومات، ونحن المواطنون يمكننا توجيهها لتحقيق أهداف وأغراض من أجل الوطن، ودورنا كمواطنين أن لا نسمح باغتصاب السلطة عن طريق هيمنة الأفراد والجهات الحكومية، أو عزل هذه الحكومات عن الرقابة والسيطرة، ونحن جميعا، لدينا مسؤولية المشاركة في الحكم الذاتي من خلال جميع الوسائل المتاحة، ومن خلال حق جميع المواطنين في توافر المعلومات والبيانات، عن طريق إرساء ركائز الديمقراطية وأهمها الشفافية في معرفة المعلومات وتحديد الإجراءات التي يجب على الحكومات إتباعها..

من خلال دراستنا لوضع المجتمع المصري حاليا، وجدنا أن معظم المشكلات القائمة وعلى رأسها إحساس المواطنين بالتهميش والظلم، سببها الرئيسي هو التشريعات القائمة، ومنظومة القوانين الحالية التي لا تضمن العدل بجميع أركانه.

لذلك تقوم فلسفة الحزب على إحياء شعلة الديمقراطية، فنحن كمواطنين، نحن دافعي الضرائب والعمال والمستهلكين، وأصحاب المصلحة، يجب أن نتحد لممارسة حقوقنا، والتصدي لمحاولة سلبها من بين أيدينا لأجل تحقيق مصالح شخصية، 

فإننا نعمل جاهدين لتقديم بدائل للتشريعات القائمة، والتي أدت إلى تراجع دور المجتمع المدني وفقدانه قوته، وأيضا قانونا عادلا يضمن عدم إساءة استخدام السلطة.

ولذلك فإننا لن نخوض الانتخابات البرلمانية، فهدفنا الوصول إلى مصر الطبيعية، مصر التي نتمناها من خلال عملية ديمقراطية سلمية، وحتى يتثني ذلك، فنحن نلتزم بتعزيز دور المجتمع المدني، ودعم مشاركة المواطنين الايجابية من اجل الارتقاء بمستوى المجتمع المحلي، لأننا ندرك فردية التمكين، ومشاركة المواطنين الكاملة، والتمثيل النسبي، والتعددية الفعالة، كأساس للديمقراطية.

نحن نسعى لكسر حالة الاغتراب واللامبالاة بين المواطن والدولة، والتي تم غرسها ا في صدور المواطنين من قبل وسطاء السلطة في الوضع الراهن والسابق.

نحن نسعى لإصلاح الاختلال المتزايد والخطير بين المواطنين بهذا البلد الذي سببه الاستقطاب القائم، وهو ما نراه الخطر العظيم على شعبنا، وعلى الاستقرار الاجتماعي والعام.

لذلك نسعى بقوة ونُصر على أنه ينبغي لوطننا أن يفرض نفسه كعضو فاعل في المجتمع الدولي، وهذا ما يستحقه، حتي يتمكن مواطنوه من تقديم وممارسة دورا رياديا يرضي الطموحات المصرية، إذا أصبح المجتمع ملتزما برؤية واضحة للبيئة والتنمية والسلام الاجتماعي، والتي هي وسيلتنا تمثل الأساس في تقرير مصير الوطن.

يوم الأحد الموافق 17 مارس 2013 تقدم اليوم الأحد مجموعة من الشباب، بإخطار رسمى إلى لجنة شئون الأحزاب، بشأن تأسيس حزب جديد أطلقوا عليه اسم "الميثاق"، وذلك للإعلان عن عزمهم البدء فى تنفيذ الخطوات والإجراءات التى يتطلبها إشهار حزبهم الجديد. وقام الشباب بتفويض حمدى الهوارى وكيلا للمؤسسين، حيث قدم بالنيابة عنهم إخطارًا رسميًا مسجلاً ذكر فيه اسم الحزب المزمع تأسيسه، بالإضافة إلى أسم الأستاذ محمد وزيرى وكيلاً ثانيا للمؤسسين. ويعتمد حزب "الميثاق" على فكر جديد وغير تقليدى وعلى المجتمع المصرى من ناحية الفلسفة والرؤية والتى تثبت أن الأحزاب لها العديد من الوظائف "غير السياسية" المتعارف عليها حسب مفاهيم المجتمع المصري، لذلك تأتى خدمة المجتمع وتنويره وتثقيفه فى مقدمة وأولويات حزب الميثاق كواحدة من تلك الأهداف، وبالشكل الذى يرسخ مفهوم التنافس بشكل حضارى وبمنهج سلمى يعكس مدى الثقافة المتجذرة فى المجتمع، ومن ثم فأى سلوك لا يقوم على تلك الأسس الحضارية، ولا يتبع هذا المنهج السلمي، هو أمر مرفوض وغير مقبول من قبل المجتمع. كما تسعى فلسفة حزب الميثاق بشكل رئيسى إلى التحرر من قبضة الأيديولوجية، من خلال الاهتمام الكبير بقيمة الفرد داخل المجتمع، وهو ما أغفلته الأحزاب السياسية بمفهومها المتعارف عليه لعقود طويلة، ويؤمن الأعضاء المؤسسين للحزب بأن المواطن هو غاية التنمية ووسيلتها، ونهجهم هو توعية المواطن والوصول به من مرحلة البناء إلى المشاركة ثم التمكين.

كما يرى الأعضاء أن أهدافهم هى ما يحتاجه المجتمع المصرى الذى مل الصورة الحالية التى عليها الأحزاب السياسية بمفهومها التقليدي، لذلك يمكن تحقيق هذه الأهداف عن طريق تقديم القواعد والأسس العلمية التى تساعد على التفكير بعمق، وترسيخ مفهوم حكومة الشعب من الشعب، ومن أجل الشعب، فى ظل نظام ديمقراطى تشاركي، ومن خلال التشابك بين الأفراد لتشكيل هياكل الحكم الذاتى التى تحمى وتعزز الصالح العام، وتقلل الفجوة بين السلطة الحاكمة  والمواطن.

وأكدوا أن المواطن هو من يقوم باختيار الحكومات، وهو من يمكنه توجيهها لتحقيق أهداف وأغراض من أجل الوطن، كما أن دور المواطن من منطلق فكر مجموعة شباب المؤسسين لحزب "الميثاق" هو عدم السماح باغتصاب السلطة وهيمنة الأفراد والجهات الحكومية عليها، كما أنه هو من يمكنه عزل هذه الحكومات عن طريق الرقابة والتقييم والسيطرة بشكل مستمر لأداء هذه الحكومات بمختلف توجهاتها وأيدلوجياتها.


قالب:أحزاب غير سياسية

الصفحة الرسمية علي موقع التواصل الغجتماعي فيسبوك؛

https://www.facebook.com/Mithaq.Party

قالب:Https://www.facebook.com/Mithaq.Party

خبر جريدة الوطن عن بداية تأسيس حزب الميثاق ليكون اول حزب غير سياسي بمصر؛

قالب:Http://www.elwatannews.com/news/details/147589

خبر عن اخطار لجنة الأحزاب ببداية العمل للأستكمال إجراءات اعلان حزب الميثاق؛

قالب:Http://www.almesryoon.com/permalink/109401.html



--احزاب مصرية 23:52، 17 مارس 2013 (ت ع م)ردّ