نقاش:وساطة روحية/أرشيف 1

أحدث تعليق: قبل 6 سنوات من Usamasaad في الموضوع التشكيك في الحيادية
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


التشكيك في الحيادية

الفقرات التي وردت في المقال نقلتها من المصدر، وهي كذلك رأي متداول في الاوساط العلمية لا غبار عليه كغيره من الآراء والتكهنات لا يدل ذلك على تطابقه مع الواقع وانما هو تفسير فلسفي وعلمي ستجده في كثير من الكتب التي تتناول هذا الجانب، وهذه موسوعة علمية يذكر فيها ما وجد في المصادر حتى لو كان شيء ديني او غيبي غير متحقق منه علميا، مع الشكر. أسامة سعد (نقاش) 23:58، 11 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ

مرحبا @Usamasaad: ولكن يتضح من المصدر المنقول عنه الفقرة في بذرة هذه المقال عدم حياديتها ودقتها وتعريفها للمصطلح كما يجب. فيمكنك إلقاء نظرة وقراءة مقدمة المقالة بالنسخة الإنجليزية لتجد التعريف أن لا يعتمد على مصدر واحد ويستخدم مصادر أكاديمية موثوقة تتداول الموضوع بوصفه ظاهرة أنثروبولوجية نشأت في كثير من الثقافات البشرية عبر التاريخ أما الفقرة الحالية فتستند على ما يبدو أنه كتاب تجاري وتعريفه غير عام بذكره لمفهوم كائنات الجن وهو مقتصر على المعتقدات الإسلامية التقليدية ولا يشمل مفهوم الوساطة العام للتواصل مع الأرواح (الكيان الغير مادي من الأموات) كون مفهوم الروح هو الأكثر شمولاً للثقافات البشرية وهو أصلاً ما يُقصد به من المصطلح حسب ورود التعريف من النسخ الأخرى..لذلك أرى أن الفقرة المضافة حرفياً من هذا المصدر الوحيد ليست موسوعية ويجب إما إعادة صياغتها بطريقة شاملة مع الاستشهاد بمصادر أخرى للتأكيد على موثوقية المعلومات والأفضل استبدالها بترجمة النسخة الإنجليزية فهي الأفضل بكثير--Exmak (نقاش) 00:16، 12 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ

اشكرك ، ولكن الروح لا سلطة للعلم فيها، والفقرة الحالية واضحة ومتداولة لعدم استطاعة العلم رفضها او قبولها بل يعجز عن ذلك، وهي أقرب إلى المفهوم العام للوساطة الروحية، ومعظم كتب الادبيات في علم الباراسايكولوجي تذكرها، ولحد الان لا دليل عليها وانما مجرد رأي وارد يتحدث في شأنه معظم العلماء في هذا الجانب بلا حرج فليس من حقنا حجبها ولا اثباتها فنتركها كما هي وكما وردت ونذكر خلافها معها من مصادر اخرى ، وهذه مسألة روحية لا سلطان للعلم فيها. أسامة سعد (نقاش) 00:26، 12 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ

@Usamasaad: بالطبع أتفق معك في أن العلوم (وضوحاً) معنية وتقتصر في دراستها على الطبيعة وليس على معتقدات ومفاهيم ما وراء الطبيعة التي ليس لها نهاية وتختلف عبر الزمان والمكان من ثقافة بشرية لأخرى..ولكن الوساطة الروحية هي ممارسة ينبغي وصفها بشكل عام مع وضع جميع وجهات النظر المعنية ولكنها يجب أن تكون موثوقة ودقيقة..وهو لا يتحقق في هذه الفقرة كونها موضوعة في سياق يعمم وصف وتعريف الوساطة ويحصره على (الجن) وهو مفهوم مقتصر على التقاليد والمعتقدات التقليدية الإسلامية ليس إلا فيجب على التعريف أن يصف هذه الممارسة بشكل عام وشامل دون أن يستثني وصف هذه الممارسة شمولاً في معتقدات الأديان الأخرى مثل في الفودو الهايتي والكاندومبليه والثقافة الأوروبية فكانت هذه الممارسة سائدة في كثير من الثقافات --Exmak (نقاش) 00:54، 12 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
نعم، يمكنك الاضافة في بداية المقال، وجعل هذه الفقرة حسب راي (ضعيف) ليس مهما. ولا داعي لحذف نصوص موجودة سلفا في ثقافة او حضارة معينة ومعترف بها من قبل جماعة، فالامر فيه متسع ورغم أن هذه الظاهرة غير مدروسة أو مبرهن عليها علميا فإن العديد من أجهزة المخابرات مثل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية تولت رعاية برامج عن الباراسايكولوجي وخاصة الاستشعار عن بعد وغير ذلك من الخرافات بشكل علمي ، والله اعلم.أسامة سعد (نقاش) 01:03، 12 نوفمبر 2017 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "وساطة روحية/أرشيف 1".