نقاش:وجود الله

أحدث تعليق: قبل سنة واحدة من Fshfssf في الموضوع وجود الله

يبدو انك الحادي كيف لك ان تطرح آراء في وجود الله إنها مسألة لا تتعلق بالأراء بل هي حقيقة يجب ان نؤمن بها واما ما كتبته فهو بمثابة التشكيك هذا المكان لجميع الآراء ...آراء المشككين و المؤمنين .. ثم إن الموضوع نا يطرح من وجهة نظر فلسفية --كاوس (نقاش) 16:01، 22 مارس 2009 (ت‌ع‌م) تفتقد المقالة للعرض المتوازن لوجهات النظر المختلفة، فهي تصور أن غالبية العلماء يرفضون وجود الله، بينما هناك من يرى أن غالبية العلماء إما مسيحيون أو مسلمون أو يهود وهؤلاء متفقون على وجود الله. كما أن المقالة تريد أن تختزل في المقدمة حجج القائلين بوجود الله في الجانب الغيبي فقط، بينما القائلين بوجود الله ومن بينهم المسلمون لديهم حجج أخرى أهمها العقلية.. أعتقد أن كفة المقالة قد يعتبرها البعض وأنا منهم منحازة لصالح القائلين بعدم وجود الله وهذا يخالف وجهة النظر المحايدة، ربما علينا عرض كافة الآراء بشكل علمي متوازن عوضًا عن الاختصار المخل والذي يسبب في غياب معلومات تجعل وجهات النتظر في عرض غير منصف--غلام الأسمر (نقاش) 12:10، 25 مارس 2010 (ت‌ع‌م) كم هي نسبة من لا يعتقد بوجود الله؟ حتى البدائيين في مجاهل الدنيا يعبدون إله (بغض النظر عن طبيعة أو ماهية هذا الإله). وطرح موضوع يناقش وجود الله من عدمه بالصورة التي تم عرضها غير مناسب، فهو عرض وجه نظر واحدة تقريبا وأشار إشارة عابرة إلى الرأي الآخر. Hfelemban (نقاش) 19:05، 10 أبريل 2010 (ت ع م) منمن يتسائل عن عدد الملحدين فهم 1.1مليار نسمة أي 16% من سكان الأرض--وليد الواقعية الألحاد (نقاش) 15:34، 22 أكتوبر 2010 (ت ع م)

  • إحم... العدد بحاجة إلى مصدر كيف تم تعداد هؤلاء، ومن قام بتعدادهم، وفي أي دول؟ أنا، مثلاً، لم تمرّ علي أي نتائج لإحصاء الملحدين في الدول العربية. --abanima (نقاش) 16:01، 22 أكتوبر 2010 (ت ع م)
  • اسمحوا لي أن أشارك في النقاش، علينا ألا ننسى أولاً أنه هناك مقالات خاصة عن الله من وجهة نظر الإسلام والمسيحية والبوذية والخ بينما لا يوجد مقال عن وجهة نظر الإلحاد إلى الله وبالتالي لا بدّ من مقالة تناقش وجود الله من عدمه أن تتطرق إلى الإلحاد بشكل تفصيلي وعرض آراء المؤمنين باختلافها مع الإشارة إلى المقالات التفصيلية التي تناقش ذلك؛ وما يزيد الأمر أهمية أن الإلحاد يختلف في مضمونه، على سبيل المثال هناك من يقول بعلة العلل وهو الله لكنه يراه قوّة غير عاقلة أي أنه وإن كان سبب وجود الكون فهو غير مسيطر على ذاته أو على الأحداث، هناك من يرى أن الله حال في الكون، هناك العديد من التصنيفات الأخرى التي يجب على المقالة ذكرها ولا أن يكتفي بقول المسلمون كيف يستدلون والمسيحيون كيف يستدلون، فموضوع الله هو موضوع شائك ومثير للجدل؛ بالنسبة لعدد الملحدين في العالم نعم أعتقد أنه 16% من مجموع سكان الأرض قرأت ذلك في الويكي الإنكليزية وقد أرفقوا خريطة تشير إلى ذلك، غالبية الملحدين في الصين وتلك المناطق من شرق آسيا؛ ومن ثم في الدول العربية لا يوجد إحصاء رسمي لعدد السكان ومذاهبهم وتوجهاتهم فهل تريد منهم أن يحصوا عدد الملحدين؟ حتى لو فرضنا أجروا إحصاءً في أفغانستان لمعرفة نسبة عدد الملحدين من هذا الجريء الذي سيقول نعم!؛ هناك أمر آخر وهو عدم وجود مصادر عديدة لمختلف العبارات في المقالات؛ وأيضًا فإن الفلاسفة القدماء اليونان والرومان آمنوا بوجود الآلهة لكن بعضهم رأى أنّ الآلهة لا تتدخل بشؤون البشر وبالتالي فهم موجودون ولكن دون تصورنا الحالي للرب بتدخله بشؤون البشر، وبالتالي تبدو الجملة الإفتتاحية للمقال خاطئة.--Sammy.aw (نقاش) 16:18، 22 أكتوبر 2010 (ت ع م)
  • برأيي يجب أن نحذف محتوى الصفحة كله و نعيد كتابته إعتمادا على النسخة الإنقليزية -- ◤ᔕGᕼᗩIEᖇ ᗰOᕼᗩᗰEᗪ◢ 08:54، 26 أغسطس 2014 (ت ع م)

دليل وجود الإله عدل

لابد إيضاح فكرة وجود الخالق للوجود ككل و يمكن ان نبدء في منظور الفلسفة الغربية والفكر الغربي المثالي، فقد كانت مسأله وجود الخالق في معترك الصراع الفلسفي وخصوصا مع ذكرها جيمز كولينز في كتابه الله في الفلسفه الحديثة وهو يعرض أهم ما ذكر عن الله من ناحية الناحية الفلسفية كذلك ينقل أهم ما تناول فكره الله من جانب التاريخ والدين معرضاً الحجج والنقد الشرس.

كان لأرسطو يقول أن الله العلة الأولى لجميع الظواهر والأشياء في الكون والطبيعة أيضاً. ويمكن تصور العله والمعلول عبر سلسلة حدث وما يحدث. فقد كان الله سبباً لجميع الحوادث والكوارث ولكل الأشياء. وهذا ما يصدق تعبير الواقع، خلافاً للفكر المادي ومنهجها الديالكتيكي. وهنا شغلت كبار الفلسفة وأهمهم "ديكارت" في مسألة السببية والضرورة وعن علة آلله في الكون، فيقول إذا وجد أي شيء فلابد من وجود شيء آخر هو سببه بصورة مباشرة أو غير مباشرة. وهذا دليل فلسفي قديم. وظلت مسألة آلله مشكلة عقيمة شغلت الفلاسفة و في صراع الفكر الفلسفي بصورة أوسع. ويمكن القول أن النزعة الألحادية المادية لها أسباب وعوامل تأتي نتيجة تطور الأكتشافات العلمية و أيضاً العلم بصورة كاملة و بجميع أقسامها الأكاديمية وهي التي تؤثر على أغلب الشعوب وسكانها أفرادها. ويمكن القول أن سبينوزا كان ينص بمفهوم أن الله (بتعبير آخر) هو الوجود والموجود للكون كلل. أحمد أعكاشي (نقاش) 21:58، 31 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ

شكراً لكم أحمد أعكاشي (نقاش) 23:03، 31 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ

وجود الله عدل

تحية مباشرة لك ياأستاذ عميد طاهر نشكر جهودك على موسوعة ويكبييديا ونتلمس موافقتك بقبول التعديل والأقتناع بم تم طرحة لتعديل أدلة وجود الله حيث أن الطرح أنسيابي وأسبابة تتمحور حول الواقعية مرفق لشخصكم العزيز التعديل ونأمل رفع الموافقة وايضا القسم بحاجة الى التعديل وأضافة طرح ومعلومات عن دليل وجود الله لعلم الفلسفة ومن سياسة الباب المفتوح وسياسة المثالية لويكبييديا تم التعبيير عن الوجود بطريقة سلسة ونكرر الشكر لجهودكم التي بأذن الله وقدرتة أن تكون مثمرة ولاتذهب سدى في مهب الرياح

(الطرح)

عند تمعن الانسان والقاء النظر في محيط المعادلات الكونية يكون لدية الأيمان الذاتي والأعتقاد الكلي بأنه هنالك أله أوجد هذة المعادلات ويملكها أنه (الله) إلهي وإله العالمين رب كـل شيء ومليكة، ومن أدلة وجود الله جل جلالة في علم الفلسفة عند بداية نشأت تاريــخ عــلم الفلسفــة في القــرن التـاسع عشر في اليونان تم تكثيف الأطروحات الفلسفية عن فلسفـة الذات وفلسفـة المكان والزمان والسببية والإرادة والحياة ومع دخول علم الفلسفة إلى الدويلات الأسلامية كان أول وأبرز الإطروحات الفلسفية في المجتمع الأسلامي عن (الألوهية) والبحث عن أثبات الذات وعلى كل حال من الأحوال (تُعد قوانيين الظواهر الطبيعة لوجود الأيـات المعجزة التي ترى بالعين المجـردة خارج إرادة قدرة التكوين البشري) لذلك وبذلك أنشا علم الفلسفة لتجاذب الأطروحات الفلسفية بين المجتمعات البشرية عن قراءات صفات الثوابت الألهية ويعد هذا دليلاً قطعياً على وجود الإله في علم الفلسفة Ĥuyazėę Melpas Mohmmad (نقاش) 19:09، 16 سبتمبر 2021 (ت ع م)ردّ

وجود الله عدل

حياك الله أستاذي وتشرفت بتواصلك وردك ويسعدني جداً تجاذب اطراف الحديث حول هذا الموضوع أحترم وجهة نظرك وتأكد أن طرحي في المخطوطه الموسوعية ويكبييديا وفي هذا القسم بالذات من باب حب الله وحب العلم وأهل العلم ولكن المعادلات الكونية واقع يرى بالعين المجردة ويحللة العلماء والمختصون وهي اختصار لعلم تحليل الجذور والحدورد الرياضية ويوجد كتب عديده عن ذلك وعن علم الفلسفة نعم أنها علم ونشاء حسب الكتب والأطروحات التقنية في القرن التاسع عشر( أنشاء الله أن الله يغيير رأيك وتوافق وتأكد ياأستاذي أن نعمة تغيير الرأي وتقلب القلوب وتغًير الأحوال من نعم الله التى لاتقدر بثمن ) والاقناع في هذا الوقت اتوقع انه صعب لكن الق النظر غدا يمكن أن يغيير الله من حال الى حال
سوف ارفع شكوى للأدارة للأستاذ -- محمدنقاش

Ĥuyazėę Melpas Mohmmad (نقاش) 19:46، 16 سبتمبر 2021 (ت ع م)ردّ

@Ĥuyazėę Melpas Mohmmad وجود الله نسبي أي أنه موجود عند من يؤمن به وغير موجود عند من لا يؤمن به فالله ليس كائن مادي إنه كائن روحاني Fshfssf (نقاش) 00:00، 20 ديسمبر 2022 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "وجود الله".