لا يسعني في هذا المقام الا ان اترحرم على الرجل من رجال الدولة الجزائرية الذي فضل ان يكون تحت الظل بعيد على ترهات والمناقشات البزنطية ا لذي اكيد راها لا جدوى ولا تغني ولا تسمن من جوع فسكت وانزوى بطريقته الخاصة والاسراتجية في التعامل مع الاحذات ومع من ارادوا ركنه على جنب وكانه لم يكن رثما مهما في معادلة السلطة الجزائرية وتعمدوا احجب صورته واخد رايه في امور كثيرة جرت في الجزائر ومنها هذا الحراك فتقوقع في مينته المحبوبة مدينة الجسور المعلقة لتمحص ما يجري من حوله على الساحة السياسية ولا انكر فكرت في وقت ما ان اراسله لاخد رايه في امر كانت مهمة لكني تراجعت لا سباب قد يعلمها هذا القائد ورئيس المخابرات الجزائرية السابق ما يطلق عليها في علم المخابرات الاحساس العلمي الاستراتجي المخابراتي رغم ما قاله في يوم ما عندما كان المرحوم على مستوي الامانة العامة التنفيدية لحزب التجمع الوطني الديمقراطي لاحد المناظلين الباحثين عنه قالوا المرحوم محمد بتشين *راني ديما لهنا ليبحث عليا يلقى بابي مفتوح * فاللهم ارحمه وتجاوز عن سيئاته واسكنه فسيح جنانك و لا قين ولاقيه على حوض النبي صلى الله عليه وسلم واتمم رسالتنا ياربي على خير ولا تجعلنا من خائنين الامانة وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة الا بالله
التلميذ/دلمي عماد من ولاية عنابة 105.104.90.102 (نقاش) 18:22، 4 ديسمبر 2022 (ت ع م)ردّ