نقاش:مجزرة بحر البقر

أحدث تعليق: قبل 32 دقيقة من Amr F.Nagy في الموضوع من هو آمي حاييم؟

المقالة تستعمل لغة غير موضوعية--Mustafaahmedhussien (نقاش) 17:27، 15 سبتمبر 2009 (ت‌ع‌م)

هناك تضارب في الأرقام، بعض المصادر تذكر العدد 30، وأخرى 45 و47 وأخرى 19، يبدوا أن العدد 30 هو للأطفال فقط، بينما كان العدد الكلي بحدود 45. هل يمكن تأكيد المعلومة أو تحديد مصدر أول للأرقام.--ميسرة (نقاش) 12:02, 26 يناير 2006 (UTC)

                                                      ----

ان هذه المدرسة كانت تجمع اطفال عدد كبير من القري حيث كان موقع هذه المدرسة وسط هذه القري وكان عدد الاطفال الشهداء يفوق هذا العدد لقد استشهد في الحال 30 وفي المستشفيات ارتفع العدد ليصل الي 80 طفلا و45 مدرس ومدرسة و11 عامل

                                                     ----

ما بين عار الهزيمة والرغبة في رد الإعتبار، حاول المصريين مراراً وتكراراً خوض العديد من المعارك المتقطعة تحت مسمى "حرب الإستنزاف"، حرباً كانت تهدف إلى استنزاف قوى العدو الصهيونى الغادر الذي لم يلتزم بأياً من مواثيق الشرف والمعاهدات الدولية، ناكراً انسانيته، ضارباً بتعاليم التوراة عرض الحائط، فلا التوراة، ولا أي دين سماوي، أو حتى وضعي، يدعوا إلى قتل الأطفال وبخاصة حال وجودهم في محاريب العلم.

هذا ما فعله الصهاينة في الساعة التاسعة من صباح يوم الأربعاء عام 1970، عندما قامت 5 طائرات من طراز "فانتوم "F4 في سلاح الجو الإسرائيلي بالطيران ما يزيد عن 30 كيلومتر على ارتفاع منخفض، من سيناء غرباً وصولاً لقرية بحر البقر بمركز الحسينية بمحافظة الشرقية شرقاً، لضرب مدرسة بحر البقر الإبتدائية المشتركة – بنين وبنات -.

وبالعودة 45 عاماً للوراء، نرى أن مدرسة بحر البقر كانت تتكون من دور واحد، وتضم ثلاثة فصول، بالإضافة لغرفة مدير المدرسة، ومقيد بها 130 طفلاً تتراوح أعمارهم مابين 6-12 عاماً، حضر منهم يوم الضربة الغادرة 86 تلميذاً فقط، أسفرت الضربة الناجحة لسلاح الجو الصهيوني، عن استشهاد 30 طفلاً وإصابة أكثر من 50 بالإضافة الى 11 عاملاً بالمدرسة.

كانت تلك المجزرة الأولى من نوعها، في خضم الصراع العربي الإسرائيلى، بالرغم من عدم كونها الأخيرة، فلقد أتقن هذا العدو المتمرس على الخيانة ونقض العهود استهداف أطفال الوطن العربي، بعد تلك الحادثة متناسياً أن مجزرة بحر البقر كانت أيقونة نصر أكتوبر.

من هو آمي حاييم؟ عدل

جاء في إحدى فقرات المقالة ما يلي: «وفي حرب أكتوبر 1973 وحسب مصادر الإعلام المصرية - بعد أن أسقطت قوات الدفاع الجوي طائرة فانتوم إسرائيلية فوق بورسعيد، وكان من بين الأسرى الإسرائيليين كابتن طيار تدعى «آمي حاييم» اعترفت أنها شاركت في القصف كما جاء في أقوالها، وأقرّت بأنهم قصفوا المدرسة عن عمد وأنهم كانوا يعرفون أنهم يستهدفون بقنابلهم وصواريخهم مجرد مدرسة ابتدائية.» وأورد المحرر أربع مصادر لتلك المعلومة جميعها ذكرت أن آمي حاييم هو طيار رجل، لكن المحرر (ربما بسبب الاسم الأول) ذكره على أنها طيَارة أنثى وحتى ذلك الوقت لم تكن النساء تخدم كطيَارات في سلاح الجو الإسرائيلي. وبغض النظر عن جنس آمي حاييم، من هو أصلاً؟

لا تشمل أسماء أسرى الطيارين الإسرائيليين في حرب أكتوبر سواء في مصر أو سوريا طيار باسم آمي حاييم (يمكن التحقق من هنا) لذلك أزلت الفقرة بأسرها. برجاء التحقق وفحص ما يرد في المصادر المرفقة وخلوها من الدعاية والتأليف.--Amr F.Nagy (نقاش) 03:35، 24 أبريل 2024 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "مجزرة بحر البقر".