نقاش:قرة العين القزوينية/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش بدون عنوان

هل حقا هي كذلك؟ لا اعتقد

لم أسمع بها من قبل ولا اعرف ما هو هذا الباب الذي آمنت به!!! ربما كان من المفيد ذكر دينها والفترة الزمنية التي عاشت بها.--مها عودة 09:25، 20 مايو 2007 (UTC)

- - - - - -

نقل مقالة عن زرين تاج و ما كتب عنها المؤرخ علي الوردي في كتابه هكذا قتلوا قرة العين

للمرحوم د. علي الوردي (ت1995م) كتاب (هكذا قتلوا قرة العين) عنيت بنشره دار الجمل 1991م. تضمن معلومات نادرة عن قرة العين، توصل إليها المؤلف من خلال المتابعة والبحث عمن رأى تلاميذها ممن لهم صلة بالبابية ودراستها، وختم كتابه بقوله: (إني أعتقد على أي حال أن قرة العين امرأة لا تخلو من عبقرية، وهي قد ظهرت في غير زمانها، أو هي قد سبثقت زمانها بمائة سنة على أقل تقدير، فهي لو كانت قد نشأت في عصرنا هذا وفي مجتمع متقدم حضاريا لكان لها شأن آخر، وربما كانت أعظم امرأة في القرن العشرين). وساق صفحة (68) مختلف الروايات التي عثر عليها حول الطريقة التي نفذ فيها حكم الإعدام، قال: (فمن قائل إنها وضعت في فوهة مدفع وأطلقت عليها قنبلة مزقتها إرباً، ومن قائل: إنها ربطت من شعرها بذيل بغل فسحبت إلى المحكمة، وهناك صدر الحكم بإحراقها حية، غير أن الحكومة أوعزت بتأخير الإحراق إلى ما بعد موتها، فخنقت ثم ألقيت جثتها إلى النار. ومن قائل إن الشاه استدعى قرة العين إلى قصره في (نيكارستان) وطلب منها التبري من الباب، ولما رفضت ذلك، وأصرت على الرفض أمر الشاه بإلقائها في بئر كانت في حديقة القصر، ثم ألقيت فوقها أربعة أحجار ضخام وهيل عليها التراب. أما صاحب (مطالع الأنوار) فيذكر أن قرة العين أخذت من دار المحافظ إلى حديقة الإيلخانية، وهي حديقة كانت موجودة في ذلك الحين مقابل السفارة البريطانية، فخنقت بمنديل من الحرير قدمته هي بنفسها إلى جلادها، ثم أنزلت في بئر كانت قد حفرت هناك حديثا وهيل عليها التراب)

- - - - - - -

عُد إلى صفحة "قرة العين القزوينية/أرشيف 1".