نقاش:فقه النكاح

أحدث تعليق: قبل سنتين من صالح في الموضوع نقاش طلب النقل

12 يونيو 2021 نقاش لحذف الفقه الجنسي الإسلامي عدل

  • الأسباب هي في صلب محتوى وطريقة كتابة المقالة وحتى عنوانها والخصها على النحو الأتي

1- بالنسبة للاسم: راجعت كتب الفقه والعلماء ولم أجد عالماً واحداً من الثقات المشهود لهم ذكر هذا القسم من الفقه 2- تعريفه بأنه جزء من فقه الأسرة أين الدليل على ذلك، ومن أي كتاب فقه جاء هذا التصنيف هناك أقسام تعنى بهذا الأمر في فقه الأسرة مثل أحكام النكاح وأدابه 3- موضوع المقالة إسلامي المفترض أن يكون الأصل في الإستدلال كتب الفقه الإسلامي ومؤلفات العلماء العرب المختصين بهذا المجال ومن ثم ترجمتها للغات أخرى وليس العكس نستشهد من ترجمات ركيكة ومغلوطة وكتب غربية ونترجمها 4- لايوجد مقالة أصلاً أنا أعجب أن بوابة إسلام قد قيمتها ذات أهمية عالية، أنا لا أقصد أن الموضوع غير مهم ولكن بهذه الطريقة والأسلوب هي حتى لاتصلح أن تكون بذرة مجرد عناوين والبعض منها ألفاظه غريبة عن الإسلام وغير مقبولة في الشرع الإسلامي كونها تتحدث عن الفقه فيه، حتى المقدمة كلامها مرفوض شرعاً وفقهاً مثل عبارات (القوانين الإسلامية للحياة الجنسية)، (الزعماء الدينيين)وهل في الدين زعماء هذا تشويه للإسلام ،(النشاط الجنسي على العلاقات الزوجية بين الرجل والمرأة)، (الأنشطة الجنسية الزوجية المسموح بها)، (المثلية الجنسية ممنوع منعا باتا) ماهذه الألفاظ والعبارات بالواقع كل المكتوب مرفوض تماماً من الناحية الشرعية والفقهية. 5- أين الاستشهاد على ماهو مكتوب مثلا(الزواج يسمح بالعلاقات الجنسية ويشار إليها في القرآن و الحديث على أنها آبار كبيرة من الحب والتقارب) أين الشاهد والمصدر، أصلاً هذا كلام غير مفهوم كيف يسمح (الزواج) بالعلاقات الجنسية، (يسمح باستخدام وسائل منع الحمل لتحديد النسل.) أين المصدر لهذا الكلام أعتقد هذه المقالة يجب أن تحذف لانه لاجدوى حتى من إعادة كتابتها، يمكننا كتابة مقالة بعنوان التربية الجنسية في الإسلام مثلاً ولكن بإسلوب عربي معتمد على الفقه والشرع الإسلامي د.منار🇩🇰 💬 02:47، 12 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ

  •   حذف، لنفس الأسباب المذكورة. أضف إلى ذلك عدم اختصاص مُنْشِئ الصفحة وأهليته، وهو أساساً ممنوع من التحرير لمدة 6 أشهر بسبب ترجماته الآلية الركيكة الغير مفهومة. Marksman003 (نقاش) 04:19، 12 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
  •   حذف، ويكيبيديا لا تختلق الأكاذيب.Cyclone605 (نقاش) 04:25، 12 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
  •   تعليق: هل قرأتم "طوق الحمامة" لأحد أعمدة الفقه الإسلامي صاحب مذهب متفرد وقد جعله للحب فقط، الموضوع ملحوظ، ربما يحتاج العنوان لنقل لا لحذف المقالة، ويكيبيديا مشروع موسوعة حرة لها أسلوبها وليس بوابة إسلامية «ولكن بإسلوب عربي معتمد على الفقه والشرع الإسلامي » لأننا لو دخلنا في هذا الموضوع لتشعب، يمكن أن نحسن المقالة بدلًا من حذفها، نجمع الآراء ونوثقها ونعرضها للقارئ دون أن نحاول ابراز رأي على حساب آخر، بما أن المقالة مترجمة فالمقدمة دوما لا تحتوي على المصادر بل هي ملخص لما يأتي تحياتي –عادل امبارك راسلني 09:44، 12 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ

@Nehaoua: تحية لك زميل عادل امبارك أولاً، واحترم رأيك، ولكن لو سمحت الأمور لاتقاس بهذه الطريقة نحن لانتكلم على الأسلوب فقط، ولقد توقعت تماما أن يكون لعدد من الزملاء رأي مماثل، أنت تقول لو دخلنا في هذا الموضوع، أية موضوع العنوان غير موجود أصلاً في الفقه فكيف ستكتب عن شيء غير موجود وتوثق بمصادر عنه، يا زميل مهما كان دينك أو عقيدتك هل تقبل أو هل هناك حياة مدنية في العالم كله تقبل أن يكون مفهوم الزواج هو نشاط جنسي أو ممارسات جنسية مسموحة ولن أخوض أكثر كي لا يظن أن أحاول أن أجعل هذا المكان منبر، فكر بحذف المقالة وأكتب بأسلوبك كما هي سياسة ويكيبيديا، ومن وحي لغتك واستشهد بما كتبه عباقرة امتك على اختلاف مذاهبهم الفكرية والفقهية، أما أن ندس مفاهيم الغرب في مقالة تحمل عنوان عربي وإسلامي هذا غير مقبول، أو أكتب مقالة بعنوان نظرة الغرب للعلاقة الجنسية في الإسلام واستشهد بترجمات وكتاب غربيين بهذا أتفق معك، واتمنى أن تعيد النظر وشكراً لرحابة صدرك د.منار🇩🇰 💬

@د.منار: متفق معك في عدم النقل الحرفي دون تمحيص أو تدقيق، لكنني قرأت المقالة والتي بها نصوص تؤخذ وترد، وليس لأنها غير متكاملة أو ناقصة تُحذف تحت مسميات عدة، وأولها عدم وجود هذا الفقه، رغم أن كثير من العلماء المسلمين ألفوا كتبا عنه ناهيك عن تخصيص فصول كاملة لهذا الموضوع وإليك بعض الأمثلة نواضر الأيك في معرفة النيك لجلال الدين السيوطي وله أيضًا كتب أخرى "الوشاح في فوائد النكاح"، و"رشف الزلال من السحر الحلال"، "الافصاح في اسماء النكاح"، "مباسم الملاح ومباسم الصباح في مواسم النكاح"، "نزهة العمر في التفضيل بين البيض والسود والسمر"، "نزهة المتأمل ومرشد المتأهل"، ولم يشذ العالم بل كان لآخرين أيضًا مثل ابن قيم الجوزية في كتابه "زاد المعاد" والذي ذكر فيه الأعشاب والأغذية المختلفة التي تفيد في تقوية الرغبة الجنسية، كما تعرض لمواضيع دقيقة خاصة بالعلاقة الجنسية بين الزوجين، من خلال كتابه "أحكام النساء" وأبو عبد الله التيجانى المالكي، حيث يقال إنه كتب "تحفة العروس ومتعة النفوس" وكلها كتب فقهية تخصصت في موضوع الجنس تحياتي –عادل امبارك راسلني 11:35، 12 يونيو 2021 (ت ع م).ردّ
  •   تعليق: الزميل @Nehaoua: يبدو أن الرسالة التي تريد أن يوصلها لك @Kurdia78: لم تصل لك بشكل جيد. نحن نعلم بوجود هذه الكتب التي ذكرتها وهي ليست حجة لإنشاء مقال مثل هذا. الاعتراض هو أن عنوان المقال نفسه (الفقه الجنسي الإسلامي) هو شيئ مبتدع ودخيل على الإسلام وكل العلماء الذين اشرت إليهم لم يستخدموا هذا المصطلح. علينا أن نكون حذرين في مثل هذا النوع من المقالات لكي لا تكون ويكيبديا سببا في ظهور البدع الفكرية والمصطلحات الشاذة . ثانيا كلمة جنسي التي في عنوان المقال هي كلمة تحتمل أيضا معنى الزنا وليس فقط العلاقة الشرعية. الكتب التي استشهدت بها تتحدث عن علاقة بين رجل وزوجته وليس علاقة جنسية مفتوحة بين طرفين!! لذا استشهادك بها هو خاطئ أصلا. أنا اقترح على الأقل تغيير اسم المقال إذا لم يحدث توافق على الحذف. Cyclone605 (نقاش) 18:04، 13 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبًا ، @Cyclone605: بادئ ذي البدء أشكرك على توضيحك، فلعل لغتي وفهمي قاصرين، استدلالي بالكتب هو أن موضوع الجنس في الإسلام موجود (وكتب عنه فقهاء أجلاء) وليس بدعة، ولا أستطيع أن أقول لك «لذا استشهادك بها هو خاطئ أصلا»، الموضوع يتحدث عن حكم العلاقة الجنسية في الإسلام وهذا ظاهر في تقسيم المقالة والتي تتحدث عن حكم الإسلام في عدة أنواع من العلافة الشرعية وغير الشرعية من منظوره، وقد ذكرت سابقًا «الموضوع ملحوظ، ربما يحتاج العنوان لنقل لا لحذف المقالة» عكس ما جاء في طرحكم «ويكيبيديا لا تختلق الأكاذيب» وكأن المقالة تتحدث عن الأكاذيب؟، أما عن العنوان فمكانه طلبات النقل وليس هنا، وأما عن "الحذر" فهو عكس شعار الموسوعة "كن جريئًا"، المنطلق، لنتخلى للحظة عن معتقداتنا وننظر إلى الأمر بعقلانية ثم نناقش بروية، نصحح، نوجه، وآخر الدواء الكي، بقي سؤال هل اطلعتم على المقالة قبل كتابة هذه السطور تحياتي –عادل امبارك راسلني 21:45، 13 يونيو 2021 (ت ع م)ردّ

@Cyclone605: أحسنت وهذا ما قمت باقتراحه فعلاً على صفحة نقاش الزميل عادل على سبيل المثال الجنس و التربية الجنسيّة في الشريعة الإسلاميّة فتغير الاسم مهم جداً إذا لم يتم الموافقه على حذف المقالة للأسباب التي أوضحتها د.منار🇩🇰 💬

نقاش طلب النقل عدل

الفقه الجنسي الإسلاميفقه النكاح عدل

وضع الطلب:   قُبل الطلب. شكرًا لك!

السبب: عطفًا على النقاش الدائر في ويكيبيديا:نقاش الحذف/الفقه الجنسي الإسلامي الذي بدأته الزميلة Manar Kurdia (ن)، فإن مصطلح فقه الجنس أو الفقه الجنسي غير معروف وغير سليم بنسبة كبيرة في ما يتعلق بمصطلحات الفقه والشريعة الإسلامية، وقد اقترح المشاركين في النقاش عدة عناويين أخرى مثل آداب الجماع أو آداب النكاح أو الجماع في الفقه الإسلامي، لكن أرى أن الفقه أشمل من الآداب، ولفظ النكاح أكثر استخدامًا في كتب الفقه وله أبوابه بالفعل، لذا اقترح عنوان فقه النكاح --إسلامنقاش 14:46، 24 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ
  مع أحمد الغرباوي(راسِـ☎️ـلني) 17:22، 24 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ
مرحبًا بالجميع، أعتقد أن أقسام المقالة أوسع من أن تُلخص في آداب أو فقه الجماع، بل هو رؤية الإسلام حول موضوع العلاقات الجنسية وليس فقط النكاح بمفهوم الزواج والذي توجد له مقالة بالفعل أو الجماع، والنقاش الدائر حول وجود هذا الفقه (الجنس) من عدمه، لذا أقترح موقف الإسلام من العلاقات الجنسية أو ما شابه ذلك تحياتي عادل امبارك راسلني 23:39، 24 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ
قد يبدو إعتماد عنوان فقه النكاح جيد ولكن يجب إضافة إسم الإسلام الى العنوان حتى لا يكون عامًا وبذلك يكون: فقه النكاح في الإسلام، ولكن لهذا العنوان سلبية وهو أن لفظ هذا العنوان لم يعُد مستعملا به في المجتمع عامةً فيوحي وكأنه شريعة ما أو مفهوم جديد مختلف عن الزواج أو العلاقة الجنسية عمومًا. وهذا مُختلف عن المفهوم المرجو وصوله الى المتصفح عند قراءة العنوان. لذا فالعنوان الذي اسلف ذكره الزميل عادل امبارك، موقف الإسلام من العلاقات الجنسية أنسب كثيرًا. ولكن كلمة موقف تنُم في العادة عن استنكار امر، لِذا أضيف الى ذلك إقتراح عنوان رؤية الإسلام حول الجنس فهي اكثر شمولًا واتساع للمعنى مما يعطي المعنى المطلوب والمرجو إيصاله عند قراءة المتصفح لعنوان المقالة. --Bmt3s (نقاش) 04:28، 25 يوليو 2021 (ت ع م)ردّ
  سؤال: مرحبا @إسلام: أوافقك في ضعف الفقه الجنسي والمقترحات المذكورة، ما رأيك بالجنس في الفقه الإسلامي إن كان ضعيفاً فما السبب؟.Abu aamir (نقاش) 19:59، 12 أغسطس 2021 (ت ع م)ردّ
◀ Abu aamir: عنوان الجنس في الفقه الإسلامي جيد أيضًا ويزيل الالتباس، لكن يبقى أن مصطلح الجنس دخيل على الفقه الإسلامي وغير متداول في كتب الفقه بالمعنى المقصود، بل معناه في الغالب يشير إلى نوع الكائن الحي. إسلامنقاش 13:32، 13 أغسطس 2021 (ت ع م)ردّ
@إسلام: اتفق مع فقه النكاح. Abu aamir (نقاش) 21:26، 14 أغسطس 2021 (ت ع م)ردّ
رد الإداري:   تم. -- صالح (نقاش) 02:18، 17 أغسطس 2021 (ت ع م)ردّ

عُد إلى صفحة "فقه النكاح".