نقاش:علي الوردي/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش بدون عنوان

اولا ليس صحيحا ان الوردي كان ماركسيا، والتزم المنهج الوضعي اكثر من غيره في تحليلاته. وثانيا لم تتركز انتقاداته على "الشخصية السنية" فقط، واعجب من هذا الطرح، والذي لا يجاريه الا طرح الاخ الآخر الذي اضاف "بالتحذير من طبعات ايران ومصلحة ايران في تحريف طروحاته"، وهذه امور في غاية الغرابة والاساءة للوردي. ما دخل ايران في ذلك؟؟ لدي كل كتب الوردي وليس فيها ما يسئ لأيران او ما من شأنه انه عنصرية او طائفية ضدها، كما لا توجد فيها ما يمكن ان يفسر على انه نيل من الشخصية "السنية" بل ان انتقاداته شملت الطابع العام للشخصية العراقية. حميد الهاشمي hashimi98@yahoo.com --Hamied hashimi 21:24, 3 فبراير 2006 (UTC)


ايران لم تقم فقط بتحريف كتب الدكتور علي الوردي بل قامت بتحريف تاريخ اهل البيت الاطهار وشوهت عقيدتهم ومبادئهم وابدلتها بالبدع والتقاليد التي تنم عن المجوس والبوذية فادخلت اللطم وضرب الزنجيل وضرب الرؤوس بالقامات بدلا من ادخال المبادئ الصحيحية التي ثار لأجلها الامام الحسين عليه السلام. لذلك نتمنى ممن يحب العلامة علي الوردي ان يساهم بنشر الكتب الحقيقية غير المزورة. علي الوردي لم يذكر يوما ما الخليج الفارسي بل كان يؤكد على الخليج العربي ولكن نراه في الطبعات الايرانية غير ذلك. سيبقى استاذنا العلامة الدكتور علي الوردي رمزا للتحدي ورمزا للفلسفة الجريئة الناطقة التي تعمل بالضياء وليس خلف الكواليس .

علي رضا الموسوي بغداد 28/2/2006

شباب ..صفحة النقاش هذه لتطوير مقالة الدكنور الوردي و ليست منتدى نقاش و سجال ... نريد معلومات موثقة و واضحة و نرحب بآراء الجميع و مساهمة الجميع في تطوير المقال .. أما تبادل الاتهامات فهذا ليس مكانه . --Chaos 12:39, 28 فبراير 2006 (UTC)

بالفعل هناك محاولات لتشويه سمعة الأستاذ علي الوردي و لكن هذه المحاولات ليست بالجديده فالأستاذ علي الوردي كان يتعرض للانتقاد و الهجوم من الشخصيات الدينيه و الأدبيه البارزه خلال حياته(مثل العلامه الدكتور مصطفى جواد), كونه يمثل تيار فكري قوي يهاجم المظاهر الأجتماعيه المتخلفه بنزعه تحرريه اكتسبها اثناء فتره حياته في الولايات المتحده

صورة

اتمنى من اي شخص لديه صورة مرخصة لعلي الوردي ان يضعها--ALI.S.M (نقاش) 15:34، 28 يناير 2009 (UTC) الاخ ياسر مصلح يصر على ان وفاة العلامة الراحل علي الوردي كانت سنة 1997 والحقيقة انها كانت في 13/7/1995 وكنت من المشاركين في التشييع وقد الفت عن الراحل كتابا عنوانه (من وحي الثمانين) صدر بطبعتين وكنت رفيقه في سنواته الاخيرة وكتبت عنه في صحف العراق ومجلاته وفي الصحف والمجلات العربية الكثير.. لذلك ارجو ان يتأكد الاخ ياسر من التاريخ لأن هذه مسألة تاريخية قد يعتمد عليها احد من دون ان يدري.. مع محبتي. سلام الشماع

عُد إلى صفحة "علي الوردي/أرشيف 1".