نقاش:عرب 48/أرشيف 1
هذا أرشيف النقاشات السابقة حول عرب 48. لا تقم بتحرير محتويات هذه الصفحة. إذا كنت ترغب في بدء مناقشة جديدة أو إحياء مناقشة قديمة، يرجى القيام بذلك في صفحة النقاش الحالية. |
أرشيف 1 |
- أرشيف 1
- 2
غير معنون
لغة المقال ضعيفة، وتراكيب الجمل ركيكة ومليئة بالأخطاء الإملائية.--ميسرة (نقاش) 14:30, 11 نوفمبر 2006 (UTC)
- قمت بتعديل المقال قليلا وازلت قالب اعادة الكتابة Histolo2 11:37, 5 ديسمبر 2006 (UTC)
- لست عربيا ولذلك من الممكن أني أخطأت في النحو أو تركيب الجمل. ولكن في ويكيبيديا يتمكن كل أحد من تعديل المقالات، فتفضلوا قوموا بتصحيح الأخطاء. ماذا تقصد بالأخطاء الإملائية؟ هل توجد معلومات غير مصداقية أو غير حيادية بما كتبته؟ Drork 17:42, 5 ديسمبر 2006 (UTC)
اولا اود القول ان هذا المقال محاولة جيدة لكتابة في موضوع قلّما كتب عنه في العربية بشكل موضوعي بحسب رأيي مشكلة المقال هي ان بعض جمله تبدو غير متصلة ببعضه. على كل بدل توجيه الانتقاد علينا اعادة صياغته وتنسيقه بشكل ملائم.
غالبية المعلومات التي اوردتها دقيقة لدي بعض الملاحظات:
- قمت بربط بين التصاريح وبين مجزرة كفرقاسم. ان احداث المجزرة لم تكن بسبب التصاريح وسياسة الحكم العسكري بشكل عام بل كانت ايضا بسبب اعلان منع تجول (ابان العدوان الثلاثي على مصر). - قمت بحذف هذا حاليا وسأقوم بالكتابة عن كفرقاسم لاحقا-
- لقد قلت ان عضو الكنيست الذي صوت ضد الغاء الحكم العسكري هو درزي... في الحقيقة اشك انه كان مسلما (ولكنني لست متأكدا) غير ان هذا غير مهم فقد كان في الاحزاب التابعة لمباي اعضاء من كافة الطوائف (مسلمون، مسيحيون ودروز) ومختلف المناطق الجغرافية لذا اقترح حذفها.
على أي حال سأحاول الاضافة الى هذه المقالة ولكن بعد ان اجد مراجع موثوقة عنها. Histolo2 12:22, 8 ديسمبر 2006 (UTC)
- بشأن التصويت على إلغاء الحكم العسكري في 1963 - هذا هو حدث مثير الاهتمام لأنه يشير إلى أن الحكم العسكري لم يعلن مجردا لأسباب أمنية بل بخصوص مصالح سياسية واقتصادية. كان الحزب الحاكم "مباي" يستثمر من السيطرة القاسية على الجمهور العربي، واستعان ببعض القادة العرب المحليين. أقام مباي أحزاب خاصة لهؤلاء القادة، ولكن كما بدا في 1963 هم فضلوا التعاون مع مباي بدلا من التصويت لإلغاء الحكم العسكري، التصويت الذي بادره أحزاب المعارضة من اليمين واليسار سويا. Drork 19:29, 8 ديسمبر 2006 (UTC)
اسم عضو الكنيست الذي صوت ضد الغاء الحكم العسكري الشيخ جبر معدي من كتلة "التقدم والانعاش" التابعة لحزب مباي.. وتم تقديم الاقتراح من قبل الحزب الشيوعي الاسرائيلي، مبام، أحدوت هعبودا-بوعلي تسيون وحيروت. ٍاضيف هذه المعلومات Histolo2 23:50, 8 ديسمبر 2006 (UTC)
- هل يمكن وضع مصادر في الفقرة التي تتحدث عن البدو. و هل يمكن ان تشرحوا لي ما معنى أحدوت هعبودا-بوعلي تسيون هل هو اسم شخص أم حزب ؟؟ --Hakeem 13:35, 15 يناير 2007 (UTC)
- معنى احدوت هعبودا هو وحدة العمل وهو حزب سياسي اما معنى بوعلي تسيون فهو عمال صهيون وهو اسم حزب .على فكرة هناك تقارب لغوي بين العبرية والعربية في ها الامر .جذر احدوت بالعبرية هو احد وجذر هعبودة هو عبد . جذر بوعلي هو فعل . احمد مواطن من حيفا
نقل
لا أعتقد أنه من المُجدي تغيير اسم المقالة استنساخاً لويكيبيديا الإنكليزية، كل الوطن العربيّ من الخليج إلى الأطلسي يُسميهم عرب 48، فيما لم أسمع أحداً في حياتي يَقول "المواطنون العرب في إسرائيل"، ناهيكم عن الاختصار والسلالة الأعلى اللتين يُوفرهما العنوان الأصليّ، لذلك فأقترح نقل المقالة إلى عرب 48. إذا لم تظهر اعتراضات خلال الأيام الثلاثة القادمة فسأقوم بالنقل. تحياتي --عباد (نقاش) 23:35، 27 ديسمبر 2011 (ت ع م).
تغيير سريع مساعدة
حسب رأي يجب استبعاد بعد الصور لان الامر ليس عرب 48 فنحن نتحدث عن عرب اسرائيلين وليس كفلسطنين فانهم يعتبرون اسرائليين من الناحية المنطقية لانهم ولدوا في اسرائيل وليس هنالك مايجمعهم في فلسطين ربما يعتبرون الامر هو شعور لا اكثر من الناحية القانونية والمنطقية ليس كذلك لذا يجب القيام بعدة محذوفات .
شكرا
نقل الى عرب إسرائيل
أريد نقل المقالة الى "عرب إسرائيل" فهو عنوان أدق وربما أكثر حيادية ، وبالنسبة للإستخدام فهو الأكثر شيوعاً من ناحية علمية سواء في الأبحاث أو النواحي الرسمية ، لكن في الوقت نفسه فإن "عرب 48" يستخدم بشكل أوسع شعبياً ، بانتظار آرائكم --بدارين 05:35، 1 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- مع نقل إلي عرب إسرائيل --Mohammedbas (نقاش) 12:16، 2 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- مع مع النقل كون عنوان عرب إسرائيل أكثر دقة. أرى أن العنوان الحالي عرب 48 أيضًا محايد ولا أرى فيه مشكلة، ويستخدم بشكل أوسع مقارنًة بعرب إسرائيل فضلًا عن أنّ الاغلبية الساحقة من عرب اسرائيل بعرفون أنفسهم كعرب 48 أكثر من عرب إسرائيل.--Jobas (نقاش) 10:58، 7 أكتوبر 2013 (ت ع م)ط
- ضد أولا لم يتم نقل صفحة النقاش، نقل المقال فقط، ثانيا، التسمية ليست أكثر حيادية، عرب 48 إجمالا لا يسمون أنفسهم عرب إسرائيل، كما أن الأمازيغ لا يسمون أنفسهم بربر، وكما أن الأكراد لا يسمون أنفسهم عرب الجبل ! والعنوان ليس دقيقا إطلاقا، ف"عرب" تشير إلى أي عربي يعيش في إسرائيل، والتسمية تشمل بالتالي (من باب الدقة) اليهود العرب المهاجرين. للإشارة إلى السكان الذين لم يهاجروا إلى إسرائيل أو لم ينتقلوا إلى فلسطين في سياق الهجرة اليهودية قبل 1948، فإن منهم عرب ومنهم أرمن ومنهم مغاربة وجزائريون ويمنيون قدموا في سياقات متعددة أيضا منها الحج إلى القدس (حي المغاربة وسكانه ونسلهم مثال على ذلك). التسمية الأدق هي فلسطينيو ال48 أو فلسطينيو الداخل (وهما مصطلحان يستخدمان من قبل تلك المجموعة للإشارة إلى أنفسهم)، ولكنها تشير إلى إنتماء إلى مجموعات عرقية موجودة ولم تأتي حتى في سياق حج، ولكن الدخول في تلك التفاصيل يجعل التسمية "الدقيقة" و"المحايدة" و"الموضوعية" أصعب فأصعب. ولكن بلا شك، عرب إسرائيل لا ينطبق عليه الدقة أو الموضوعية. فهو المصطلح الذي تستخدمه الحكومة الإسرائيلية للإشارة إلى "غير اليهود" من الفلسطينيين، ولهذا مقال آخر. الإقتراحات هي "فلسطينيو ال48"، "فلسطينيو الداخل" (وهذا إسم فيه شيء من الإبهام)، عرب ال48، عرب الداخل، فلسطينيو إسرائيل (إسم غير مستخدم)، فلسطينيون يحملون الجنسية الإسرائيلية (لا يشمل سوريو الجولان المحتل، لانهم لا يحملون الجنسية الإسرائيلية ولا هم فلسطينيون بالتعريف الحدودي). هذا التعريف الأكثر دقة وقتيا، إلا أنه لا يسمح بالحديث عن تلك المجموعات عبر إمتداد تاريخي لها سابق لعام 1948. على علّاتهم، فإن إسم "عرب ال48" و"فلسطينيون يحملون الجنسية الإسرائيلية" هما التسميتان الأكثر توفيقا.--ميسرة (نقاش) 11:59، 8 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- يبدو كلامك مقنعاً ، سأطلب أيضاً من زملاء آخرين إبداء رأيهم من أجل حسم الموضوع والإتفاق على العنوان الأدق --بدارين 12:13، 8 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- لكن يا أخي ميسرة المقالة تتحث عن العرب الذين يعيشون في إسرائيل لذا الأصح هو تسمية "عرب إسرائيل" أما بالنسبة ل"عرب 48" فهو غير مناسب لأنه يتحدث فقط عن العرب الذين يعيشون في حدود خط الهدنة 1948 ويمكنك أن تنشيء مقالة مستقلة مفصلة عن عرب 48 إذا أردت --Mohammedbas (نقاش) 09:30، 13 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- احتاج منك بعض التوضيح عزيزي عن ما تعتقد انه الفرق، وهل ينضوي تحت أي من الفروق التي ذكرتها انا أعلاه؟--ميسرة (نقاش) 11:24، 31 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- "عرب إسرائيل" هو الأدق لأنه يعني العرب اليهود والعرب المسلمين والعرب المسيحيين في أي مكان في إسرائيل علي عكس عرب 48 التي تعني العرب الذي يعيشون في حدود خط الهدنة 1948 ,أما إقتراح فلسطينيو48 أو فلسطينيو الداخل غير مناسب الأن الأول مقصود به الفلسطينيين الذي يعيشون في حدود خط الهدنة 1948 والثاني فهو غير دقيق أما إقتراح "فلسطينيو إسرائيل" فهو كأنك تقول هنديو الولايات المتحدة بالإضافة إلي إن هذة التسمية غير معروفة بشكل كبير أما "فلسطينيون يحملون الجنسية الإسرائيلية" فأنت ستستثني غير حاملي الجنسية الإسرائيلية من القائمة --Mohammedbas (نقاش) 12:34، 31 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- عزيزي، شكرا على مداخلتك، هذا بالضبط السبب الذي يدعو إلى عدم تسمية المقال بعرب إسرائيل، لأن المصطلح المراد في هذا المقال يتحدث عن فلسطينيين ضمن حدود 1948 (وتبعاتها من هدن) ولا يتحدث عن العرب في إسرائيل بغض النظر عن دينهم كما يُظهر ويقترح الإسم الذي تقترحه أنت ( أي عرب إسرائيل)! ... إنتهت المداخلة--ميسرة (نقاش) 10:18، 3 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- ، فيما يلي إستطراد وتفسير لماهية هذه المجموعة من البشر التي يشار إليها في سياقات للإشارة إلى المجموعة الأكبر من غير اليهود من السكان (الإستخدام الإسرائيلي)، وهم بمعظمهم فلسطينيون من نسل من سكن فلسطين قبل عام 1948 وحتى أنت إفترضت أنه يستخدم للإشارة للعرب بغض النظر عن دينهم (وبالتالي ... هو مضلل لدرجة أنك أنت فهمته بغير ما يقصد به ويتحدث عنه المقال، لكنك في ذات الوقت، فهمته بمعناه اللغوي الصحيح تماما، )، المقال يحاول ان يحمل عنوانا يعكس المصطلح المستخدم للإشارة إلى "((سكان منطقة فلسطين (وكانوا يسمون ببساطة: الفلسطينيون) وهم في غالبهم وسوادهم من العرب (بمعنى الناطقين بالعربية، ودون دخول في تفاصيل عرقية) الذين يقطنون في حدود إسرائيل التي رسمت بعد حرب عام 1948 (وتبعاتها من هدن) ونسلهم من الفلسطينيين، من غير اللاجئين الذين إستقروا خارج تلك الحدود))" (وبذلك، وبالتعريف، فإن كل اللاجئين الفلسطينين القاطنين في خارج حدود إسرائيل ليسوا ضمن هذه المجموعة) ! هذه المجموعة من البشر، ترد الإشارة إليهم في سياقات عديدة بأسماء متعددة، ليس أي منها دقيقا، منها شيء مما ذكرت في مداخلتي (والتي أتمنى أن تقرأها ثانية) ومنها تسميات أخرى مثل "عرب الشيمينيت" (وهم لا يسمون أنفسهم بها، ولكنها إشارة دارجة إليهم تحمل شيء من الإهانة وإيحائات بتغرب ثقافي ذو بعد وطني شائك) وأخرى تفوقها إهانة أو لا تفوقها إهانة، ليس هذا موضوعنا. موضوعنا أن كل مهاجر إلى إسرائيل لا يطلق عليه هذا الإسم (بغض النظر عن الدين)، إلا إذاكان عنصرا تداخل وتماهى مع هؤلاء (مصري متزوج من عربية في مدينة الناصرة مثالا)، فإنه يشار إليه بانه من "عرب إسرائيل" جهلا بهويته وليس تعميما لها، إن يهوديا سامريا من سكان بلدة الشجرة مثلا، لن يشار إليه في وسيلة إعلام إسرائيلية بأنه من "عرب إسرائيل" طبعا، فهو يهودي، ولكنه إن تسوّق في سوق قلقيلية سيشار إليه بأنه من عرب ال48، جهلا بهويته الدينية (وبالتالي الغير عرقية)، التي إن كشفت سيشار إليه بأنه يهودي عربي أو سامري معتمدا على ثقافة وإطلاع من يشير إليه أما هو فسيعرف نفسه كسامري أو كعربي أو كيهودي بحسب السياق (ككل البشر متعددي الهويات... أي معظمنا أو كلنا)! اللاجئ السوداني بفرض أنه عربي (وبغض النظر عن ديانته، طالما لم تكن يهودية)، لن تشير إليه دولة إسرائيل بإسم "عرب إسرائيل"، بل "لاجئ إفريقي"، وسيشير إليه الفلسطيني ك"سوداني" أو "لاجئ سوداني" ... أتمنى أن أكون قد أوضحت لم يكون عنوان ك"عرب إسرائيل" غير مستخدم إلا من قبل الإعلام الإسرائيلي أو كإعادة إنتاج لتلك التسمية من ذات جهاز الإعلام.--ميسرة (نقاش) 10:13، 3 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- حسب نتائج البحث عن عرب إسرائيل كان 30,400,000 نتيجة بحث وهذا يؤكد إنتشار هذة التسمية وحسب معايير تسمية المقالات يجب الإستخدام الإسم الشائع كعنوان للمقالات --Mohammedbas (نقاش) 10:31، 3 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لو بحثت عن "عرب إسرائيل" بعلامات تنصيص لوجدت أن الرقم هو 660,000، وبحثك عن عرب إسرائيل بلا علامات تنصيص يشير إلى عدد النتائج التي تحتوي كلمة عرب وكلمة إسرائيل، أي كل محتوى الإنترنت الذي يذكر عرب وإسرائيل، ولا داعي لتوضيح ان كمية المحتوى الذي يحتوي الكلمتين ولا يتحدث عن موضوع هذا المقال هو السواد والأغلبية الساحقة لهذه النتائج، بل إني استغرب أن العدد ليس اكبر من ذلك! استغرب إصرارك الشديد على إستخدام مصطلح يحمل هذا الكم الهائل من المشاكل التي تتعلق باللغة وبالمعنى وبالاصطلاح وبالاستخدام وبالموضوعية وبالحيادية! وقاعدة الاسم الشائع تفقد معناها عندما تستخدم لغير المفاضلة بين استخدامين يكادان يتساويان من حيث المعايير الاخرى، ناهيك عن تحفظاتي على هذه القاعدة اصلا، فإن قياس شيوع مصطلح باستخدام جوجل فقط هو مقياس مشوّه، ولكن لو رغبنا بالاستمرار في هذا العبث، وبحثت عن "عرب 48" و"فلسطينيو الداخل" لرأيت نتائج تجعل هذا النقاش مخجلا! ولكن لا بأس، اعتقد ان الأمر كان يستحق شيئا من التحقيق.--ميسرة (نقاش) 19:43، 3 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أتفق مع الزميل ميسرة، كوني أنتمي لهذه المجموعة عرب 48، لا علاقة للحياد في التسمية فتسمية عرب إسرائيل هي تسمية أعم من تسمية عرب 48.
- المقالة هنا تتطرق بشكل خاص الى أبناء وأحفاد المواطنين العرب الذين بقوا في أرضهم ما بعد حرب سنة ال48 وتجنسوا وأصبحوا مواطنين اسرائيليين هذه المجموعة تختلف فكريًا وايدولوجيًا بل وفي بعض النواحي الثقافية عن عرب الجولان الذي احتل من قبل اسرائيل خلال حرب ال1967، ولا يعتبر عرب الجولان (يعرّف الغالبية الساحقة من عرب الجولان أنفسهم كسوريين في حين أن عرب 48 يميلون الى تعريف أنفسهم كفلسطينيين) جزء من عرب ال48. المقالة هنا بشكل خاص تتطرق الى هذه المجموعة. بالنسبة لموضوع اليهود ذووي الأصول الشرقية وأبناء المهاجرين من الدول العربية فالغالبية الساحقة منهم لا تعرف نفسها كعرب بل كيهود والغالبية الساحقة منهم ينتمون للحركة الصهيونية من الناحية السياسية والإيدولوجية وغالبًا ما ينتمون لليمين الإسرائيلي وبالتالي نادرًا جدًا أن تجد يهودي سفاردي أو مزراحي يعرف نفسه كعربي. وبالتالي هم غير محسوبين على عرب إسرائيل. مصطلح عرب إسرائيل حسب الحكومة والإعلام الإسرائيلي يتضمن فقط العرب (الفلسطينيين) الذين بقوا في أرضهم في سنة ال 48 (وهم عرب 48) وعرب الجولان (أو عرب 67) وعرب مدينة القدس الشرقية (لا يعرّف أهالي القدس الشرقية أنفسهم كعرب 48 ولا ينظر لهم كجزء من عرب ال48). الغالبية الساحقة من "عرب إسرائيل" تعرف أنفسها كعرب 48 بل وحتى في الضفة المصطلح الأكثر شيوعًا لوصف عرب إسرائيل هو مصطلح عرب 48 وأحيانًا عرب الشيمينيت . --Jobas (نقاش) 22:35، 3 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- ألا تفهموا مصطلح "عرب إسرائيل" يعمم جميع العرب الذين يعيشون في إسرائيل وهذا ما أقصده كعنوان للمقالة --Mohammedbas (نقاش) 07:06، 4 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- حسب نتائج البحث عن عرب إسرائيل كان 30,400,000 نتيجة بحث وهذا يؤكد إنتشار هذة التسمية وحسب معايير تسمية المقالات يجب الإستخدام الإسم الشائع كعنوان للمقالات --Mohammedbas (نقاش) 10:31، 3 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- ، فيما يلي إستطراد وتفسير لماهية هذه المجموعة من البشر التي يشار إليها في سياقات للإشارة إلى المجموعة الأكبر من غير اليهود من السكان (الإستخدام الإسرائيلي)، وهم بمعظمهم فلسطينيون من نسل من سكن فلسطين قبل عام 1948 وحتى أنت إفترضت أنه يستخدم للإشارة للعرب بغض النظر عن دينهم (وبالتالي ... هو مضلل لدرجة أنك أنت فهمته بغير ما يقصد به ويتحدث عنه المقال، لكنك في ذات الوقت، فهمته بمعناه اللغوي الصحيح تماما، )، المقال يحاول ان يحمل عنوانا يعكس المصطلح المستخدم للإشارة إلى "((سكان منطقة فلسطين (وكانوا يسمون ببساطة: الفلسطينيون) وهم في غالبهم وسوادهم من العرب (بمعنى الناطقين بالعربية، ودون دخول في تفاصيل عرقية) الذين يقطنون في حدود إسرائيل التي رسمت بعد حرب عام 1948 (وتبعاتها من هدن) ونسلهم من الفلسطينيين، من غير اللاجئين الذين إستقروا خارج تلك الحدود))" (وبذلك، وبالتعريف، فإن كل اللاجئين الفلسطينين القاطنين في خارج حدود إسرائيل ليسوا ضمن هذه المجموعة) ! هذه المجموعة من البشر، ترد الإشارة إليهم في سياقات عديدة بأسماء متعددة، ليس أي منها دقيقا، منها شيء مما ذكرت في مداخلتي (والتي أتمنى أن تقرأها ثانية) ومنها تسميات أخرى مثل "عرب الشيمينيت" (وهم لا يسمون أنفسهم بها، ولكنها إشارة دارجة إليهم تحمل شيء من الإهانة وإيحائات بتغرب ثقافي ذو بعد وطني شائك) وأخرى تفوقها إهانة أو لا تفوقها إهانة، ليس هذا موضوعنا. موضوعنا أن كل مهاجر إلى إسرائيل لا يطلق عليه هذا الإسم (بغض النظر عن الدين)، إلا إذاكان عنصرا تداخل وتماهى مع هؤلاء (مصري متزوج من عربية في مدينة الناصرة مثالا)، فإنه يشار إليه بانه من "عرب إسرائيل" جهلا بهويته وليس تعميما لها، إن يهوديا سامريا من سكان بلدة الشجرة مثلا، لن يشار إليه في وسيلة إعلام إسرائيلية بأنه من "عرب إسرائيل" طبعا، فهو يهودي، ولكنه إن تسوّق في سوق قلقيلية سيشار إليه بأنه من عرب ال48، جهلا بهويته الدينية (وبالتالي الغير عرقية)، التي إن كشفت سيشار إليه بأنه يهودي عربي أو سامري معتمدا على ثقافة وإطلاع من يشير إليه أما هو فسيعرف نفسه كسامري أو كعربي أو كيهودي بحسب السياق (ككل البشر متعددي الهويات... أي معظمنا أو كلنا)! اللاجئ السوداني بفرض أنه عربي (وبغض النظر عن ديانته، طالما لم تكن يهودية)، لن تشير إليه دولة إسرائيل بإسم "عرب إسرائيل"، بل "لاجئ إفريقي"، وسيشير إليه الفلسطيني ك"سوداني" أو "لاجئ سوداني" ... أتمنى أن أكون قد أوضحت لم يكون عنوان ك"عرب إسرائيل" غير مستخدم إلا من قبل الإعلام الإسرائيلي أو كإعادة إنتاج لتلك التسمية من ذات جهاز الإعلام.--ميسرة (نقاش) 10:13، 3 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- عزيزي، شكرا على مداخلتك، هذا بالضبط السبب الذي يدعو إلى عدم تسمية المقال بعرب إسرائيل، لأن المصطلح المراد في هذا المقال يتحدث عن فلسطينيين ضمن حدود 1948 (وتبعاتها من هدن) ولا يتحدث عن العرب في إسرائيل بغض النظر عن دينهم كما يُظهر ويقترح الإسم الذي تقترحه أنت ( أي عرب إسرائيل)! ... إنتهت المداخلة--ميسرة (نقاش) 10:18، 3 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- "عرب إسرائيل" هو الأدق لأنه يعني العرب اليهود والعرب المسلمين والعرب المسيحيين في أي مكان في إسرائيل علي عكس عرب 48 التي تعني العرب الذي يعيشون في حدود خط الهدنة 1948 ,أما إقتراح فلسطينيو48 أو فلسطينيو الداخل غير مناسب الأن الأول مقصود به الفلسطينيين الذي يعيشون في حدود خط الهدنة 1948 والثاني فهو غير دقيق أما إقتراح "فلسطينيو إسرائيل" فهو كأنك تقول هنديو الولايات المتحدة بالإضافة إلي إن هذة التسمية غير معروفة بشكل كبير أما "فلسطينيون يحملون الجنسية الإسرائيلية" فأنت ستستثني غير حاملي الجنسية الإسرائيلية من القائمة --Mohammedbas (نقاش) 12:34، 31 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- احتاج منك بعض التوضيح عزيزي عن ما تعتقد انه الفرق، وهل ينضوي تحت أي من الفروق التي ذكرتها انا أعلاه؟--ميسرة (نقاش) 11:24، 31 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- شخصيًا أحبذ تسمية عرب 48 فهذه التسمية الأكثر دقة كون المقالة تتطرق الى مجموعة من الفلسطينيين الذي أضحوا مواطينين في دولة اسرائيل بعد حرب 1948، لا أرى مشكلة في العنوان عرب إسرائيل فهو ليس بأقل دقة أو حيادية (اليهود الشرقيين في اسرائيل لا يُحسبون كعرب كما أنّ الغالبية الساحقة منهم تعرف نفسها كيهودية القومية لا كعرب). فمصطلح عرب 48 لا يشمل سوريو الجولان المحتل وهم من المقيمين الدائمين وفقًا للقانون كذلك الأمر بالنسبة لفلسطينيي مدينة القدس الشرقية، علمًا أن كل من سوريو الجولان وفلسطينيي القدس يدرجون في الاحصائيات الاسرائيلية كمواطنين عرب في إسرائيل ويعاملون في الأوساط الاسرائيلية كمواطنين عرب في دولة اسرائيل. أعتقد أن كل من مصطلح فلسطينيو إسرائيل أو فلسطينيون يحملون الجنسية الإسرائيلية مصلحات جدلية فالكثير من عرب 48 لا يعرفون أنفسهم كفلسطينيين ولا تشكل الهوية الفلسطينية جزء من التعريف الذاتي يظهر هذا بشكل واضح لدى كل من البدو والدروز. أعتقد ان التسمية الأكثر دقة هي عرب 48.--Jobas (نقاش) 15:02، 8 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- ضد لا أحب الانقياد وراء النسخة الإنكليزية. التسمية الدارجة في اللغة العربية هي عرب 48، إذاً فيجب أن يكون ذلك العنوان بصفته الاسم الأكثر شيوعاً (للمناسبة، أتمنَّى للحالات المستقبلية بدء النقاش قبل النقل لا بعده) --عباد (نقاش) 13:24، 13 أكتوبر 2013 (ت ع م).
- طرحت النقاش في 1 أكتوبر ونقلت المقالة في 7 أكتوبر ، ثانياً ، إذا تحدثنا عن شيوع العنوان فيجب أن ننتبه أيضاً الى الحيادية ، بما أن اسرائيل دولة معترف بها وهؤلاء جزء منها --بدارين 13:36، 13 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- يا أخي عباد المقالة ليست منتقدة إلي النسخة الإنجليزية وإلا لكان إسمها "المواطنون العرب في إسرائيل" أما العنوان الحالي فهو الأنسب لأن المقالة بشكل عام تتحدث عن العرب الذين يعيشون في إسرائيل , أما إسم "عرب 48" فهي تعني العرب الذين يعيشون في حدود خط الهدنة 1948 وليس جميع العرب الذين يعيشون في مناطق مختلفة في إسرائيل وللعلم المقالة نقلت بناء علي طلب النقل هنا --Mohammedbas (نقاش) 14:11، 13 أكتوبر 2013 (ت ع م)
- ضد لسببين أولهما أنني أعترف بالكيان الصهيوني الذي بدوره لايعترف بوجود فلسطين، أما ثانيا فقد قمت ببحث شامل في ويكيبيديا العبرية ولم أجد كلمة فلسطين ، مع أن فلسطين نجد فيها مختلف العقائد إسلامية أو مسيحية، ألا يعني هذا أنهم يريدون فرض أرائهم ومصطلحاتهم علينا كما أشار الأخ عباد، لذلك أرى كلمة عرب 48 وهي بالمناسبة مصلح شامل لا يعني فقط الفلسطينيين الذي بقوا بعد حرب 1948 أو حدود خط الهدنة 1948 فقط بل يعني أيضا أن كل المواطنين العرب (مسلمين أو مسيحيين) في الكيان المحتل أصبحوا مواطنين بدون هوية وأقصد بمواطنين بدون هوية هنا ليس الجنسية بل بدون رأي ، يعني لا يمكن أبدا أن يشكلوا منصب مهم في الكيان مثل منصب رئيس وزراء مثلا ، وبحسب علمي أن منصب رئيس وزراء أو أي منصب كبير في الكيان لم يشغله أي مسيحي أو مسلم منذ 1948 إلى اليوم ، كما يمكنك أيضا تسميتها عرب الداخل إن لم تعجبك الأولى، وشكرا-- A. Latreche تواصل معي --: 08:48، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- المسأله هي إسرائيل وإسرائيل بها مجموعتين يسكنون بها وهي العرب واليهود (تقريباً 75% يهود و20% عرب)، والمقالة هنا تتحدث عن "عرب إسرائيل"، أرجوا أن تكون قد فهمت --Mohammedbas (نقاش) 08:06، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- عزيزي مستخدم:لطرش احمد الهاشمي، إن عدم موضوعية ويكيبيديا العبري كما تصف لهو أمر مؤسف، ولكن ذلك لا يجوز أن يكون جزء من تقرير عنوان المقال في ويكيبيديا العربي، أما ان كون مصطلح "عرب إسرائيل" و"أبناء الأقليات" المستخدم في خطاب الدولة إلى هذه المجموعة فقط (التي ليست هي وحدها من العرب وليست هي وحدها من "الأقليات") فمكان توضيحه المقال ذاته! كون المصطلح محمل أيدولوجيا مكانه المقال أيضا! في حوار يومي بين ثلاثة فلسطينيين سيشير أحدهم من سكان الضفة الغربية إلى ثاني من "الناصرة" إلى أنه "إسرائيلي"، ولن يختلف الثلاثة على أنه "فلسطيني"، والثالث من القدس الشرقية سيشار إليه إنه من "حملة الهوية الزرقاء" وأنه "مقدسي"، وان اشير إليه ك"إسرائيلي" فإنه في الغالب سيقول "كلا، لست أحمل الجنسية الإسرائيلية"، وقد يدخل عليهم صديقهم الأرمني من سكان إسرائيل، فيشار عليه أنه إسرائيلي (وهي حقيقة) ولكنه قد يقرر وفي غياب تحديد لسياق الحديث أن يشير أنه "كلا، أنا أرمني فقط" وقد يقرر الأرمني أن يعرّف نفسه كفلسطيني أرمني كونه من نسل من عاش في هذه البلاد منذ مئة سنة مثلا، ورغم هذا التعقيد، إلا أنه قد يكون أحد الأشخاص التي يشير إليهم هذا المقال، بعناوينه المتعددة! من ناحية اخرى، سيجفل صديقنا من سكان الناصرة إن اشير إليه انه إسرائيلي في مظاهرة أمام السفارة الإسرائيلية في برلين، والتي قد يكون مشاركا فيها بالمناسبة، بل قد يرد ردا قد يبدو غير منطقي ويقول، "كلا، انا احمل الجنسية الإسرائيلية وحسب" وقد يقول "كلا، أنا عربي!! أو كلا، أنا فلسطيني" وكأن الصفتين متناقضتين، وذلك لأنه يتحدث هنا في سياق مسيس، وقد لا يكون هذا موقف خامس درزي، أو قد يكون موقفه ... وفي كلا الحالتين فإن هذا المقال يتحدث عنه ضمن آخرين، ولكنه لا يتحدث عن السوري الحلبي الذي يعزف العود ويقهقه على نغم نكات على الحماصنة، لانه يهودي، بالرغم أنه عربي، إلا انه يعيش في مناطق اليهود الشرقيين. وقد يتحدث عن الفلسطينيين الثلاثة بوصفهم "عربا" وقد يصف نفسه في إنتقاده للمخصصات الحكومية للسكان الأشكناز (من أصول اوروبية) ويقول "ولكن لأنني عربي ... إلخ"، وقد يتحدث الفلسطينيون الثلاثة وصديقنا الأرمني عنه بصفته "عربي" :) أو "يهودي سوري"، بحسب ما يمليه السياق. سيأتي صهيوني يحاول إثبات أن "اليهود" عرق وليسوا "دين" ليبحث في الخصائص الجينية لليهود لتمييزهم عن الفلسطينيين، فيضحك رجل من مدينة نابلس عربي مسلم لأن جده الخامس كان أكبر راباي (كاهن) في منطقة الشام وكان يتصل بقرابة مع يحيى يوسف حاخام اليمن! --ميسرة (نقاش) 12:42، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- كلا يا Mohammedbas، الصورة ليست كما تصفها،سأستخدم نسبا إعتباطية للتوضيح، هناك 20% فلسطينيون و75% يهود و40% عرب و8% مغاربة و15% مسلمون و 8% مسيحيون، و1% روس مسيحيون، و25% عرب يهود، بالتالي "عرب إسرائيل" سيشير إلى 40% من السكان وليس إلى ال20% التي تصفها أنت أو ال20-22% التي يتحدث عنها المقال،المقال يتحدث عن مجموعة هناك لغط كبير في تسميتها، وهو ما اوضحته مبكرا في المداخلات(النسب إعتباطية).--ميسرة (نقاش) 12:42، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- وهذا ما أشرت إليه يا أخي Mohammedbas في تعقيبي ، أن المصلح الجديد هو إعتراف بوجوده كدولة مع أنه كيان محتل كما أنه يريد أيضا فرض مصطلحاته علينا، وأن العرب (مسلمين أو مسيحيين) أفراد من تلك الدولة التي لا أستطيع الإعتراف بها اليوم أو مستقبلا، وكما أشرت سابقا يجب إسبدال هذا المصلح الجديد بعرب الداخل إن لم تعجبكم الأولى -- A. Latreche تواصل معي --: 09:29، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- مع إني أكره الإسرائيليين بشدة ولا أعترف بهم، لكن تسمية "عرب إسرائيل" هي الأصح والدقيقة وهو أشبه بتسمية "أكراد تركيا" أو "إيطاليو لبيبا" مثلاً، أما بالنسبة لتسمية "عرب الداخل" لا أعتقد إنه مناسب لأنه غير منتشر بكثرة وغير دقيق --Mohammedbas (نقاش) 08:57، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- الموضوع لا يتعلق بالكره أو الحب، لكن مرة اخرى اقول، كلامك ليس صحيحا وليس دقيقا، لأن الحال لا يشبه حالة أكراد تركيا وإيطاليو ليبيا، لأن كلمة "عربي" لا تنطبق على المجموعة التي يتحدث عنها المقال، المقال يتحدث عن مجموعة جزئية من العرب في إسرائيل، حيث أن هناك عرب في إسرائيل والمقال لا يتحدث عنهم، إستخدام عنوان "عرب إسرائيل" سيعني تلقائيا أن محتوى المقال الحالي هو الخاطئ وليس العنوان، ويؤدي بالضرورة لفهم مشوه للتركيبة السكانية في إسرائيل! إفتراضك ان التسمية تشبه أكراد تركيا هو إفتراض ضمني ان تركيا يمكن أن تقسم بخط واضح "غير أكراد وأكراد، بينما هذه ليست الحال في إسرائيل، فاسرائيل لا تنقسم مجموعتين متمايزتين هم "غير العرب" و"العرب"، بل تدخل في تقسيمات محملة ايدولوجيا تصر على تناقض الهوية الدينية اليهودية مع أي هوية عربية، ويختلط فيها العرقي بالديني باللغوي، إفتراض أن تسمية "الداخل" التي يلجأ إليها الكثيرون للإشارة إلى هذه المجموعة هي تسمية "غبية"، يفترض أن التقسيمات الاخرى هي تقسيمات فيها أي قدر من المنطق :) لو وجدت تسمية يمكن للقارئ ان يفهمها دون إطلاع مسبق على السياق فهيا، لكن إستخدام كلمة "عرب إسرائيل" لا يستقيم إلا بتحديد مجموعة فيه، وهي تبسيط زائد وخطأ شائع بل محمل إيدولوجيا وموجه. --ميسرة (نقاش) 12:42، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- هنا المقالة عن "عرب إسرائيل" أي العرب الذي يعيشون في دولة إسرائيل حيث هناك مجموعتين يسكنون عرب (جميعهم) ويهود (أشكناز وسفارديم ومزراحي وغيرهم) وتقدر نسبة العرب 20% تقريباً أنظر الإحصائية هنا ولا تفسر الأمر على هواك كونك تكره هذة التسمية تقبل الأمر فهذة هي التسمية الشائعة والأصح --Mohammedbas (نقاش) 16:02، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لقد تعبت من التكرار، وأنت تراوغ،قلت حضرتك "عرب إسرائيل" هو "الأدق لأنه يعني العرب اليهود والعرب المسلمين والعرب المسيحيين في أي مكان في إسرائيل" في 12:34، 31 أكتوبر 2013، وأنا أتفقت معك تماما بأنه يعني العرب اليهود والعرب المسلمين والعرب المسيحيين، لأن هذا وببساطة معنى الكلمة، وأختلفت معك أنه الأدق لأن المقال لا يتحدث عنهم بصفتهم عربا، بل يتحدث عن مجموعة جزئية منهم. في دولة إسرائيل، لا يستخدم مصطلح فلسطينيون لوصف السكان الفلسطينيين لأسباب سياسية واضحة، وكذلك وتماشيا مع الأيدولوجية التي تنادي ب"شعب يهودي"، فإن الخطاب الإسرائيلي يتحدث عن شعب يهودي، ويجد صعوبة في مقابلته "بشعب مسلم" أو "شعب مسيحي"، ولا يرغب باستخدام "شعب فلسطيني"، وبالتالي يستخدم مصطلحات مثل "أبناء الأقليات"، ويستخدم "عرب" دون حرج لأن الخطاب الإسرائيلي مبني على فكرة ان اليهود شعب، والفرنسيون شعب، والعرب شعب آخر، وربما يكون المسلمون شعبا، هذا أمر لا يهم الخطاب الإسرائيلي عموما. هذا الكلام مفهوم تماما في الخطاب الإسرائيلي. ولكنه لا يعني لي أنا أي شيء سوى أني لا أفهم سوى ترهات عندما يقال لي ان 20% من سكان إسرائيل عرب، و75% يهود، ومن هؤلاء اليهود، هناك 10% روس، 15% أثيوبيون و30% عرب ! همم ... 20 أم 30 أم كلاهما ... 44؟ ضياع ... أليس كذلك؟ ؟ أم أنت تريد أن تكون هذه جملة مقبولة، أو تريد أن أستبدل 30% عرب بكلمة مثل "سفارديم" أو "مزراحي" وكأني أتكلم عن طائفة دينية في حين أني لا أحاول أن أفعل ذلك! ربما ستقول لي انني أحاول ذلك ولكني لا أعرف بعد :) . سنجد في كل إحصاء إسرائيلي يقسم السكان إلى مجموعتين مجموعة سيسميها "يهود" واخرى "عرب"، هذا امر متماشي تماما مع الخطاب الإسرائيلي، لأن الخطاب الإسرائيلي لا يستطيع إلا ان يصيغ الأمور بهذه الصورة، وبالتالي يكتب في خانة "القومية" في إسرائيل "يهودي"، ويُكتب في خانة الدين في مصر "يهودي"! ولكنه بالنسبة للقارئ لا معنى له لغويا، لا معنى له إحصائيا، طبعا يستخدم الكثير من الفلسطينيين وصف "عرب" ليصفوا أنفسهم، ولكن أكثرهم يستخدم كلمة فلسطيني كهوية رئيسية، يستخدم إلى جانبها هويته الدرزية، المسيحية، البدوية، المدنية ... إلخ، إن كنت تود البحث في أسباب ذلك التاريخة لك أن تفعل ذلك، ما جنسيات المهاجرين الأوائل ربما يجيب على سؤالك، أو ربما علاقة الإستعمار والهويات الأنسب لخلق التباين! فلك أن تفعل ذلك، ولكن لا داعي لإدعاء أن هذه التسمية تتمتع باي مقدار من الدقة أو الحياد أو الموضوعية. أنا لا أحاول هنا نقاش الأيدولوجيا القومية الدينية في إسرائيل، فهي أمر واقع، ولكن أنا لا أفهم لماذا علي أن استخدم مصطلح خاطئ لغويا ومحمل سياسيا كعنوان مقال دون أن أسمع إقتراحا واحدا غيره منك، ولا استكمال في أي نقاش لاستعراض عيوب البدائل، لا بل انك كنت ترى وبكل بديهية أنه يعني تماما ما أقول أنه يعنيه، لكن غيرت رأيك عندما لم يعد الامر يخدم حجتك، بل وأتهمتني بتفسير الأمر على هواي قائلا: "لا تفسر الأمر على هواك كونك تكره هذة التسمية تقبل الأمر فهذة هي التسمية الشائعة والأصح"، فهي ليست الشائعة إن نظرت إلى من يستخدمها ومن لا يستخدمها ولا هي الأصح كما أعدت مرارا وتكرارا --ميسرة (نقاش) 02:55، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- هنا المقالة عن "عرب إسرائيل" أي العرب الذي يعيشون في دولة إسرائيل حيث هناك مجموعتين يسكنون عرب (جميعهم) ويهود (أشكناز وسفارديم ومزراحي وغيرهم) وتقدر نسبة العرب 20% تقريباً أنظر الإحصائية هنا ولا تفسر الأمر على هواك كونك تكره هذة التسمية تقبل الأمر فهذة هي التسمية الشائعة والأصح --Mohammedbas (نقاش) 16:02، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- الموضوع لا يتعلق بالكره أو الحب، لكن مرة اخرى اقول، كلامك ليس صحيحا وليس دقيقا، لأن الحال لا يشبه حالة أكراد تركيا وإيطاليو ليبيا، لأن كلمة "عربي" لا تنطبق على المجموعة التي يتحدث عنها المقال، المقال يتحدث عن مجموعة جزئية من العرب في إسرائيل، حيث أن هناك عرب في إسرائيل والمقال لا يتحدث عنهم، إستخدام عنوان "عرب إسرائيل" سيعني تلقائيا أن محتوى المقال الحالي هو الخاطئ وليس العنوان، ويؤدي بالضرورة لفهم مشوه للتركيبة السكانية في إسرائيل! إفتراضك ان التسمية تشبه أكراد تركيا هو إفتراض ضمني ان تركيا يمكن أن تقسم بخط واضح "غير أكراد وأكراد، بينما هذه ليست الحال في إسرائيل، فاسرائيل لا تنقسم مجموعتين متمايزتين هم "غير العرب" و"العرب"، بل تدخل في تقسيمات محملة ايدولوجيا تصر على تناقض الهوية الدينية اليهودية مع أي هوية عربية، ويختلط فيها العرقي بالديني باللغوي، إفتراض أن تسمية "الداخل" التي يلجأ إليها الكثيرون للإشارة إلى هذه المجموعة هي تسمية "غبية"، يفترض أن التقسيمات الاخرى هي تقسيمات فيها أي قدر من المنطق :) لو وجدت تسمية يمكن للقارئ ان يفهمها دون إطلاع مسبق على السياق فهيا، لكن إستخدام كلمة "عرب إسرائيل" لا يستقيم إلا بتحديد مجموعة فيه، وهي تبسيط زائد وخطأ شائع بل محمل إيدولوجيا وموجه. --ميسرة (نقاش) 12:42، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- مع إني أكره الإسرائيليين بشدة ولا أعترف بهم، لكن تسمية "عرب إسرائيل" هي الأصح والدقيقة وهو أشبه بتسمية "أكراد تركيا" أو "إيطاليو لبيبا" مثلاً، أما بالنسبة لتسمية "عرب الداخل" لا أعتقد إنه مناسب لأنه غير منتشر بكثرة وغير دقيق --Mohammedbas (نقاش) 08:57، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بالمناسبة أنا لست متمسك بأي تسمية ، متى اتفقتم على عنوان فيمكنكم نقله ، ولذا آمل أن لا يعتبر أحد ان مجرد النقل السابق كان انهاء الامر --بدارين 08:23، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- شكرا أخي محمد فالمصطلح الجديد يثير الكثير من البلبلة وإن لم تكن اليوم فأكيد مستقبلا، لذلك أرى إستبدال المصطلح بأي مصلح أخر لا يتضمن إعتراف ضمني بالكيان، وشكرا -- A. Latreche تواصل معي --: 09:29، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- مرحباً أخي محمد سوف نري أين سيوجهنا النقاش، أخي لطرش تمسية "عرب إسرائيل" ليس به إي إعتراف بالكيان الصهيوني إنما يتحدث عن عرب إسرائيل فإسرائيل دولة بحكم الواقع --Mohammedbas (نقاش) 08:57، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- مع نقلها إلي عرب إسرائيل,أولاً إسرائيل دولة معترف بها من معظم دول العالم بالأضافة لأعتراف العديد من الدول الأسلامية بها مثل مصر-الأردن-تركيا-كازخستان-ألبانيا-أذربيجان وغيرها,بالأضافة هناك للأسف الكثير من العرب يخدمون في جيش الدفاع الإسرائيلي و3 أو 4 لا أذكر العديد هو نواب عرب في الكنيسيت,بالأضافة للعديد من الرياضيين العرب يلعبون تحت راية علم إسرائيل في المحافل الدولية,لذلك أنا أؤيد نقلها إلي عرب إسرائيل.--أحمد توفيق (نقاش) 12:19، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- النقاش من ناحيتي لا يدور حول إستخدام إسم إسرائيل في عنوان المقال من عدمه، ولا حول أن لا عربي إسرائيلي أو ما شابهه، بالعكس تماما، فعرب إسرائيل أو عرب ال48 أو فلسطينيو الداخل هي مصطلحات مستخدمة بلا شك لتصف مجموعة معقدة التركيب (راجع النقاشات اعلاه)، لكن "عرب إسرائيل" هو وببساطة خاطئ!--ميسرة (نقاش) 12:52، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أخي Mohammedbas وأحمد توفيق، هي دولة برأيكم أنتم فقط، أما عن نفسي فأراه كيان محتل شرد أبنائنا وإخوتنا الفلسطينيين ولا يمكنني الإعتراف به أو أن أغفر له حاضرا أو مستقبلا هذا أولا، أما ثانيا كيف تفسر لي عدم وجود أي مقالة عن فلسطين في ويكبيديا العبرية، هذا يعني أنهم لا يعترفون بها ، ويريدوننا أن نعترف بهم بالطبع، وفي الآخير سأقتبس عن الخليفة العثماني عبد الحميد الثاني في رسالته لهرتزل «........إني لا أستطيع أن أتخلى عن شبر واحد من أرض فلسطين، فهي ليست ملك يميني، بل ملك الأمة الإسلامية، ولقد جاهد شعبي في سبيل هذه الأرض ورواها بدمه، فليحتفظ اليهود بملايينهم، ....... أما وأنا حي فإن عمل المبضع في بدني لأهون علي من أن أرى فلسطين قد بترت من دولة الخلافة وهذا أمر لا يكون. إني لا أستطيع الموافقة على تشريح أجسادنا ونحن على قيد الحياة»
- يعني أن أرض فلسطين كاملة مكملة لجميع المسلمين خاصة وبقية البشر عامةً فهي أرض الأنبياء والرسل كما أنها مسرى الرسول ﷺ، وبالمناسبة أنا لا أعترف بالحدود العربية والإسلامية مادام نبينا واحد وقرآننا واحد كما أنني أرحب بجميع الأديان لكن بشرط أن لا يقوموا بأمور تثير البلبة وحروب أهلية ،أما الكيان الصهيوني الذي يريد تمزيق هذا الوطن الواحد سأعتبره وباء يجب العلاج منه مهما كانت قوته، كذلك أريد التنويه أن إسمي أحمد الهاشمي أما لطرش فهو الإسم العائلي -- A. Latreche تواصل معي --: 13:25، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- جميع العرب متفيقين أن إسرائيل دولة مختصبة لجزء غالي وعزيز من وطننا لكن (de facto) إسرائيل هي الموجودة علي الخريطة ومعترف بها من معظم دول العالم وعضو في الأمم المتحدة,أما فلسطين فهي للأسف دولة علي الورق وفي عقولنا فقط هناك الكثير من دول العالم تعترف أن فلسطين كيان مستقل لكن القليل منهم يعترف أن القدس عاصمة فلسطين (الدول العربية ويعض الدول الخري) فلسطين ليست بدولة هل يوجد دولة ليس لها جيش,إذا أرادت أن أسافر لفلسطين أخذ التأشيرة من من حكومة غزة أم الضفة؟,بالأضافة أن إسرائيل هي من تعطي لفلسطين الضرائب وغيرها الكثير,يجب أن نكون موضوعيين ولا نكذب الحقائق أنت حر في عدم إعترافك بإسرائيل لكن في الخريطة يوجد دولة أسمها إسرائيل ويوجد شبة دولة أسمها فلسطين.--أحمد توفيق (نقاش) 12:57، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- نعم هي توجد في الخريطة وذلك يرجع أن اللوبي اليهودي هو المسيطر في أهم الوسائل (الأنترنت-الجامعات العالمية - مجلس الشيوخ الأمريكي- الإعلام- المجالس التنفيذية في كبرى الدول العالمية- المحطات التلفزيونية العالمية...إلخ) ، ولكن هل يعني ذلك أننا مجبرون على الإعتراف بها، بالنسبة لي وأي مسلم حر لا يمكنه الإعتراف بها ، أما بالنسبة إلى أن الكيان الصهيوني هو من يعطي التأشيرة أو أنه عضو في الأمم المتحدة فهذا لا يعني أنه أصبح دولة ،ولقد حدث هذا أيضا مع الجزائر عندما إحتلها فرنسا وتتصرف بما يحلو لها، فهل يعني أن الجزائر فرنسية بل قامت بثورة كبرى لطردها من أراضيها وهذا ما حدث فعلا عام 1962، كما أن أغلب العالم العربي والإسلامي كان محتلا من شعوب إستعمارية غاشمة وتم طردها، فهل يعني ذلك أننا مجبرون على الإعتراف بالإحتلال، فإن كان هذا رأيك أنت اليوم وقد عاصرت على الأقل مجازر غزة عام 2008 الذي سقطت فيه العديد من الأرواح البريئة فماذا تتوقع من الجيل الجديد--A. Latreche تواصل معي --: 15:00، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لكن هناك دول مسلمة تعترف بإسرائيل بالأضافة لشكوك حول علاقات إقتصادية بين قطر والمغرب بإسرائيل,أما إسرائيل دولة أم لا هل يمكنك أن توضح لي ما مفهوم الدولة عندك؟,نحن لسنا مجبيرين علي الأعترارف بالأحتلال,لكنه واقع في تاريخنا.وهناك بعض الدول المحتلة أفادتنا علي عكس دول مسلمة أخري.سأتكلم عن مصر لأني لست خبير في تاريخ الشرق الأوسط:الدولة العثمانية المسلمة قادت مصر للتخلف ثقافي,إقتصادي بينما الحملة الفرنسية علي مصر قادت مصر للأزدهار هم أول من قاموا بعمل المجالس النيابية وأول من أنشئوا الصحف والمطابف وأدخلوا غلات جديدة إلي مصر.حتي لا نخرج عن الموضوع الرئيسي ويكيبيديا يجب أن نذكر فيها الحقائق إسرائيل دولة موجودة ويجب أن تتعايش مع وجودها في الوقت الحالي,كرهك لها حرية شخصية.إذا كانت فلسطين دولة من بيدة القرار حكومة غزة أو الضفة,فلسطين مثل الصحراء المغربية مثل أبخازيا مثل أوسيتيا الجنوبية هي ليس لها وجود قانوني,إذا أرادت أن تسافر للقدس للصلاة في المسجد الأقصي يجب أن تمر من البوابة الأسرائيلية.--أحمد توفيق (نقاش) 14:21، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لقد أشرت سابقا بأنه كيان محتل وليس دولة، كما أنني قلتي سباقا أن فرنسا عندما إحتلت الجزائر كانت تتحكم بجميع المناصب الإدارية فهل يعني ذلك أن الجزائر جزء من فرنسا بالتأكيد لا، أما أن بعض الشعوب العربية أو الإسلامية تتعامل مع الكيان المحتل على أساس أنه دولة، فهذا لا يعني أن نعترف بها كما أنني لم أتحدث عن الدولة العثمانية على وجه التحديد بل إقتبست عن أخر خلفائها ورأيه بفلسطين وهو في عصر إنحطاط الدولة العثمانية، أما بخصوص التأشيرة وغيرها من الأمور الإدارية فذلك يرجع إلى أن الكيان الصهويني يحتل الأراضي الفلسطينية فهذا يعني بطبيعة الحال التحكم في الأمور الإدارية في فلسطين (ضرائب - تأشيرة...إلخ) لكن لا يعني أننا مجبرون على تسمية الكيان بدولة فلسطين أغتصب أراضيها فهل تريد مني يا أخي أحمد توفيق أن أعترف بالكيان الصهيوني المحتل على أساس أنه دولة وأنسى أن هذه الأرض لفلسطين خاصة والعالم الإسلامي بشكل عام، وإن كتب الله لي أن أصلي في المسجد الأقصى سأصلي حينها صلاة الشكر لله تعالى، لطرد الصهاينة من أرض فلسطين قريبا إن شاء الله--A. Latreche تواصل معي --: 15:57، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لا أعلم أنت ذهبت بعيداً بنقاشك، إذا إحتلت فرنسا الجزائر فستصبح تلك الأرض تدعي "الجزائر الفرنسية" أو إيطاليا تحتل ليبيا سوف تدعي "ليبيا الإيطالية" مثلاً، لكن هنا دولة موجودة (ليست مستعمرة لأنها وجدت بعد الإنتداب البريطاني) بها عرب من ضمن سكانها أي "عرب إسرائيل" --Mohammedbas (نقاش) 16:02، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لقد أشرت سابقا بأنه كيان محتل وليس دولة، كما أنني قلتي سباقا أن فرنسا عندما إحتلت الجزائر كانت تتحكم بجميع المناصب الإدارية فهل يعني ذلك أن الجزائر جزء من فرنسا بالتأكيد لا، أما أن بعض الشعوب العربية أو الإسلامية تتعامل مع الكيان المحتل على أساس أنه دولة، فهذا لا يعني أن نعترف بها كما أنني لم أتحدث عن الدولة العثمانية على وجه التحديد بل إقتبست عن أخر خلفائها ورأيه بفلسطين وهو في عصر إنحطاط الدولة العثمانية، أما بخصوص التأشيرة وغيرها من الأمور الإدارية فذلك يرجع إلى أن الكيان الصهويني يحتل الأراضي الفلسطينية فهذا يعني بطبيعة الحال التحكم في الأمور الإدارية في فلسطين (ضرائب - تأشيرة...إلخ) لكن لا يعني أننا مجبرون على تسمية الكيان بدولة فلسطين أغتصب أراضيها فهل تريد مني يا أخي أحمد توفيق أن أعترف بالكيان الصهيوني المحتل على أساس أنه دولة وأنسى أن هذه الأرض لفلسطين خاصة والعالم الإسلامي بشكل عام، وإن كتب الله لي أن أصلي في المسجد الأقصى سأصلي حينها صلاة الشكر لله تعالى، لطرد الصهاينة من أرض فلسطين قريبا إن شاء الله--A. Latreche تواصل معي --: 15:57، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- ضد أنا شخصيا ضد وبشدة، أولا لأنه لم نُبلّغ بالمشاركة بالنقاش، وهذا برأيي تفرد في اتخاذ القرارت.. وثانيا أمر مهم كذا كان يجب أن يُطرح للنقاش لمدة أطول، وليس لإسبوع فقط ! فالمواضيع المتعلقة بالصراع العربي الإسرائيلي - بما فيها "إسرائيل" - يجب أن نكون حذرين جدا في وصفها كعرب، ولا أعني هنا أن لا نكون حياديين، لكن أن نكون أقرب الى الوصف الصحيح. لذا أرجوا العدول عن التعديل هذا، والعودة الى الإسم الأكثر دقة وهو "عرب 48". --Freedom's Falcon (نقاش) 15:25، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- نحن هنا لا نتحدث عن الصراع العربي الإسرائيلي نحن نتحدث عن العرب الذين يعيشون في إسرائيل لذا تسمية "عرب إسرائيل" مناسبة --Mohammedbas (نقاش) 16:02، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
اقتراح
- إقتراح سيء لأن "عرب 48" يعني العرب الذين يعيشون علي حدود خط الهدنة 1948 وهذا ينطبق علي "فلسطينيو 48" إلا إنه عن الفلسطينيين أما "عرب الداخل" فهو غير منتشر وغير محدد ولكن "عرب إسرائيل" تعني بشكل عام العرب الذين يعيشون في دولة إسرائيل لذا هو مناسب للمقالة --Mohammedbas (نقاش) 16:02، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- كنت قد قلت سابقا في 09:30، 13 أكتوبر 2013 (ت ع م) أن هناك "الأصح هو تسمية "عرب إسرائيل" أما بالنسبة ل"عرب 48" فهو غير مناسب لأنه يتحدث فقط عن العرب الذين يعيشون في حدود خط الهدنة 1948" فسالتك عن الفرق، فأجبتني بما لا يدع مجالا للشك أن المقال يجب أن لا يكون عنوانه "عرب اسرائيل"، لا أفهم لماذا تعيد إستخدام ذات الحجة هنا؟--ميسرة (نقاش) 02:55، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لقد أشرنا سابقا أن كلمة عرب 48 ليست بالضرورة تعني الذي يعيشون فقط على خط الهدنة 1948 بل هو مصطلح شامل يعني كل العرب الذي يعيشون في الكيان الصهيوني منذ إحتلال فلسطين عام 1948 هذا أولا ، أما ثانيا لقد أشرت في عدة تعقيبات أن هذا كيان محتل وليس دولة، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 17:24، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بل تعني بالضرورة العرب الذين يعيشون في حدود خط الهدنة 1948 أما المصطلح الشامل هو عرب إسرائيل، بالمناسبة شئت أم أبيت إسرائيل دولة إسمها الرسمي إسرائيل إلا إذا كنت تريد المقالة تحت عنوان "عرب الكيان الصهيوني"، لا تنسي إن إسرائيل تكونت بعد الإنتداب البريطاني لفلسطين أي لم تحتل قط فلسطين إنما تكونت طبيعياً وحسب ما أذكر فإن بعد الإنتداب البريطاني تكونت إسرائيل وإمارة الأردن وحكومة تريد حكم عموم فلسطين (التي ليس لها وزن حالياً) --Mohammedbas (نقاش) 16:37، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أولا الكيان الصهيوني ينقسم إلى قسمين يهود وعرب (مسلمون و مسيحيين) وهذا مايشير إليه مصطلح عرب 48 ، وهو ينقسم إلى قسمان عرب التي تشير بدورها إلى كل العرب الذين يعيشون في الكيان الصهيوني أما 48 فهو تاريخ إحتلال فلسطين، وهنا أقول أن الكيان الصهيوني لم يتكون بل فرض سيطرته على فلسطين بعدة حروب وكانت أغلب الدول الغربية تساعده بتلك الحروب أما بريطانيا فحسب علمي أنها سلبتها من الخلافة العثمانية ثم مهدت الطريق لليهود لإحتلال أرض فلسطين وإنشاء الوطن المزعوم حسب معتقداتهم، ثانيا هل تعرف لماذا قام اليهود بإختيار ذلك الإسم لدولتهم المزعومة ، وبحسب علمي أنه يعود للنبي يعقوب هذا حسب كتابهم المحرف سفر التكوين ،وعندما نشير إليهم بذلك الإسم كأننا ننسبهم إلى النبي يعقوب الذي بدوره بريئ منهم، أما ثالثا لقد قلت تكون ويعني هذا أمران أولا أنه كان منذ القدم في فلسطين وله طابع إداري خاص به ثم إنفصل عنها، أما ثانيا يمكن أن تشير أنه لم يكون له وجود في أرض فلسطين ثم تشكل مثل مرض السرطان ويجب علاجه، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 18:15، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لكن هنا تسمية "عرب 48" تعني الذين يعيشون في حدود خط الهدنة 1948، وتسمية "عرب إسرائيل" تعني العرب الذين يتواجدون في أي مكان من دولة إسرائيل --Mohammedbas (نقاش) 19:30، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أعتقد أنني قمت بشرح كافي لمصطلح عرب 48 وهو بإعتقادي الأصح والأكثر دقة، أما المصطلح الجديد فهو كما أشرت هو إعتراف بالكيان الصهيوني وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 20:57، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أولا الكيان الصهيوني ينقسم إلى قسمين يهود وعرب (مسلمون و مسيحيين) وهذا مايشير إليه مصطلح عرب 48 ، وهو ينقسم إلى قسمان عرب التي تشير بدورها إلى كل العرب الذين يعيشون في الكيان الصهيوني أما 48 فهو تاريخ إحتلال فلسطين، وهنا أقول أن الكيان الصهيوني لم يتكون بل فرض سيطرته على فلسطين بعدة حروب وكانت أغلب الدول الغربية تساعده بتلك الحروب أما بريطانيا فحسب علمي أنها سلبتها من الخلافة العثمانية ثم مهدت الطريق لليهود لإحتلال أرض فلسطين وإنشاء الوطن المزعوم حسب معتقداتهم، ثانيا هل تعرف لماذا قام اليهود بإختيار ذلك الإسم لدولتهم المزعومة ، وبحسب علمي أنه يعود للنبي يعقوب هذا حسب كتابهم المحرف سفر التكوين ،وعندما نشير إليهم بذلك الإسم كأننا ننسبهم إلى النبي يعقوب الذي بدوره بريئ منهم، أما ثالثا لقد قلت تكون ويعني هذا أمران أولا أنه كان منذ القدم في فلسطين وله طابع إداري خاص به ثم إنفصل عنها، أما ثانيا يمكن أن تشير أنه لم يكون له وجود في أرض فلسطين ثم تشكل مثل مرض السرطان ويجب علاجه، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 18:15، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بل تعني بالضرورة العرب الذين يعيشون في حدود خط الهدنة 1948 أما المصطلح الشامل هو عرب إسرائيل، بالمناسبة شئت أم أبيت إسرائيل دولة إسمها الرسمي إسرائيل إلا إذا كنت تريد المقالة تحت عنوان "عرب الكيان الصهيوني"، لا تنسي إن إسرائيل تكونت بعد الإنتداب البريطاني لفلسطين أي لم تحتل قط فلسطين إنما تكونت طبيعياً وحسب ما أذكر فإن بعد الإنتداب البريطاني تكونت إسرائيل وإمارة الأردن وحكومة تريد حكم عموم فلسطين (التي ليس لها وزن حالياً) --Mohammedbas (نقاش) 16:37، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- إسرائيل أخذت من العرب قطعة نفيثة من أرضنا,هذا صحيح ,لكن في النهاية إسرائيل دولة مستقلة لديها جيشها وقانونها وأنظمتها,أريد أن أوضح مثال قامت القوات المصرية في التسعينات من القرن العشرين بضم حلايب وشلاتين من السودان,السودانيين يعتبرون أن مصر تحتل جزء من أرضهم لكن في النهاية لا يستطيع سوداني دخول حلايب إلا بأذن من السلطات المصرية,كذلك الحال بالنسبة لفلسطين أنت تعتبر أن إسرائيل أحتلت فلسطين فهي بذلك تعتبر دولة,أرجو أن تكون فهمت قصدي.--أحمد توفيق (نقاش) 18:31، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لقد أشرت إلى أنه كيان صهيوني محتل سلب أراضينا وأراد أن يعتبر نفسه دولة وهذا لا يشير أنني أعتبره كدولة قائمة أساسا ، كما أنني أشرت في تعقيبي الأخير أن هذا اللوبي اليهودي إحتل أراضي فلسطين بمباركة بريطانيا التي سلمته مفاتيح فلسطين بعد أن سلبتها أولا من يد الخلافة العثمانية أما جيشه الذي تسميه فهذا يعود إلى المجندين اليهود الذين كانوا يخدمون مع بريطانيا مثل منظمة هاغاناه قبل إستدعائهم إلى هذا الكيان المحتل وكذلك تعتبر بعض العصابات اليهودية أساسا لهذا الجيش الإرهابي مثل منظمة شتيرن (وإشارتي هنا لكلمة جيش لا تعني أنني أعترف به كدولة فقديما كانت أي قبيلة تسمي محاربيها بجيش) ، أما قانونها وأنظمتها فأعتقد أنني أشرت سابقا إلى أن أي شعب إستعماري غاشم يسلب أرض ليست من حقه فلابد بطبيعة الحال أن يقوم بفرض بقاءه بأي طرق (تشكيل: حكومة- جيش-....إلخ)، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 21:01، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- اليهود لم يحتلوا شيء إنما بعد خروج البريطان إستغلوا الفرصة لإنشاء دولة وهاهي دولة إسرائيل مع قدوم العديد من اليهود إليها، وهنا موضوعنا عن "عرب إسرائيل" وليس عن "إسرائيل" --Mohammedbas (نقاش) 20:10، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- يبدوا أنك كل تعقيباتي منذ الصباح الباكر إلى هذه الساعة لم تفهم منها شيئا يا أخي Mohammedbas ولم تستوعب شيئا مما ذكرته سابقا لذلك سأختزل كلامي ، الكيان الصهيوني هو أرض فلسطينية تابعة بدورها للعالم الإسلامي شئت أم أبيت ، وبما أن اليهود سلبوا تلك الأرض فهذا يعني أنهم إحتلوها سلبوها أو أي مرادف أخر لكلمة إحتلال ، ثانيا التسمية الجديدة تشير إلى أننا نعترف به كدولة، أتمنى من كل قلبي أن تكون قد فهمت شيئا مما قلته، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 21:29، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بالعكس أنت لم تفهمني أو لا يعجبك التسمية، هل تريد أن تسميها "عرب الكيان الصهيوني" مثلاً، وشئت أم أبيت إسرائيل دولة بحكم الواقع وهنا نتحدث عن "عرب إسرائيل" --Mohammedbas (نقاش) 20:42، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- سأجيبك بطريقة أخرى أتمنى أن تجيب عليها أولا لماذا تم فتح فلسطين في عهد الخليفة عمر بن الخطاب ،ولماذا إستردها صلاح الدين ومتى نشأ هذا الكيان، ثانيا ماذا كان يوجد قبل هذا الكيان ، وما هو سبب محاربة اليهود في آخر الزمان، ثالثا لا أرى مانع من تسميتها "عرب الكيان الصهيوني" بما أن ويكبيديا العبرية لا تعرتف بفلسطين ، لكن هدا سيؤدي بدوره إلى حرب تحريرية بيني وبقية الزملاء الذين أكن لهم كل الإحترام والتقدير لذلك لا أراه مناسبا اليوم، أما رابعا إن كنت تريد أن تعرف به كدولة فلا مشكلة عندي في هذا فكل شخص حر في آرائه، أما ويكبيديا في موسوعة يمكن أن راجعها أي شخص وهذا يعني بدوره أن هناك من يأخذ منها معلوماته ويسردها لأبنائه فكيف تريد مني كفرد مسلم أن أوافق بتعليم أبناء الأمة الإسلامية معلومة مفادها أن اليهود شكلوا دولة وأنسيهم في فلسطين مع أن اليهود يعلمون أبنائهم كيف يتصرفون بأنهم شعب مختار وأن أرض فلسطين هي أرضهم كما أن يعلمون أبنائهم بعض آيات القرأن والآحاديث النبوية وبعض الشرائع الدينية وغيرها من الأمور التي ينص عليها كتابهم التلمود --A. Latreche تواصل معي --: 22:34، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بالعكس أنت لم تفهمني أو لا يعجبك التسمية، هل تريد أن تسميها "عرب الكيان الصهيوني" مثلاً، وشئت أم أبيت إسرائيل دولة بحكم الواقع وهنا نتحدث عن "عرب إسرائيل" --Mohammedbas (نقاش) 20:42، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- يبدوا أنك كل تعقيباتي منذ الصباح الباكر إلى هذه الساعة لم تفهم منها شيئا يا أخي Mohammedbas ولم تستوعب شيئا مما ذكرته سابقا لذلك سأختزل كلامي ، الكيان الصهيوني هو أرض فلسطينية تابعة بدورها للعالم الإسلامي شئت أم أبيت ، وبما أن اليهود سلبوا تلك الأرض فهذا يعني أنهم إحتلوها سلبوها أو أي مرادف أخر لكلمة إحتلال ، ثانيا التسمية الجديدة تشير إلى أننا نعترف به كدولة، أتمنى من كل قلبي أن تكون قد فهمت شيئا مما قلته، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 21:29، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أعتقد أن النقاش يجب أن يكون حول تسمية المقالة وحول عرب اسرائيل وليس حول "اسرائيل"، كل من تسمية عرب 48 و عرب إسرائيل هي تسميات محايدة.
- اليهود لم يحتلوا شيء إنما بعد خروج البريطان إستغلوا الفرصة لإنشاء دولة وهاهي دولة إسرائيل مع قدوم العديد من اليهود إليها، وهنا موضوعنا عن "عرب إسرائيل" وليس عن "إسرائيل" --Mohammedbas (نقاش) 20:10، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لقد أشرت إلى أنه كيان صهيوني محتل سلب أراضينا وأراد أن يعتبر نفسه دولة وهذا لا يشير أنني أعتبره كدولة قائمة أساسا ، كما أنني أشرت في تعقيبي الأخير أن هذا اللوبي اليهودي إحتل أراضي فلسطين بمباركة بريطانيا التي سلمته مفاتيح فلسطين بعد أن سلبتها أولا من يد الخلافة العثمانية أما جيشه الذي تسميه فهذا يعود إلى المجندين اليهود الذين كانوا يخدمون مع بريطانيا مثل منظمة هاغاناه قبل إستدعائهم إلى هذا الكيان المحتل وكذلك تعتبر بعض العصابات اليهودية أساسا لهذا الجيش الإرهابي مثل منظمة شتيرن (وإشارتي هنا لكلمة جيش لا تعني أنني أعترف به كدولة فقديما كانت أي قبيلة تسمي محاربيها بجيش) ، أما قانونها وأنظمتها فأعتقد أنني أشرت سابقا إلى أن أي شعب إستعماري غاشم يسلب أرض ليست من حقه فلابد بطبيعة الحال أن يقوم بفرض بقاءه بأي طرق (تشكيل: حكومة- جيش-....إلخ)، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 21:01، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
عرب 48 هي تسمية مخصصة لجزء من المواطنين العرب في إسرائيل المصطلح يطلق على "الفلسطينيين" الذين بقوا في أرضهم في سنة ال 48 وأصبحوا مواطنين اسرائيليين منذ بداية تأسيس الدولة، وهم يحملون الجنسية الاسرائيلة وذلك خلافاً للمواطنين العرب في القدس والجولان الذين يملكون إقامة دائمة فقط ولا يحصلون على الجنسية. مصطلح عرب اسرائيل هو مصطلح أكثر توسعًا ويشمل كل من عرب الجولان وعرب مدينة القدس الشرقية. بالنسبة لليهود المزراحيم والسفارديم وهم أبناء المهاجرون اليهود من الدول العربية هؤلاء لا يعرّفون أنفسهم كعرب من الناحية الإثنية أو العرقية بل كيهود وبالتالي مصطلح عرب إسرائيل لا يتضمنهم. عرب الجولان وعرب القدس الشرقية لا يعرفون أنفسهم كعرب 48 ويختلفون في بعض النواحي الثقافية عن عرب 48. المقالة في شكلها الحالي تتطرق الى كل من عرب 48 وعرب الجولان وعرب القدس الشرقية وبالتالي عنوان عرب إسرائيل ملائم أكثر لمضمون المقالة. بالنسبة لموضوع اسرائيل من حقك ومن حقي عدم الاعتراف بها من حقك ومن حقي ان نرى ان فلسطين ارض محتلة وان اسرائيل هي كيان محتل لكن خارج الموسوعة، فالوضع الحالي على ارض الواقع هو غير ذلك هناك دولة اسمها اسرائيل لديها مؤسسات حكومية وبنية تحتية متطورة وهي عضو في الأمم المتحدة ومعترف بها من قبل غالبية دول العالم ومن ضمنها دول عربية واسلامية. وبالتالي هي دولة موجودة ليست بعربية وليست جزء من العالم الاسلامي. نحن هنا في موسوعية محايدة والحياد يتطلب الإشارة الى أنها دولة شئنا أم أبينا إسرائيل دولة بحكم الواقع.--Jobas (نقاش) 21:07، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أخي Jobas الواقع يقول أيضا أن أي أرض تسلب يجب أن تسترد لذوي الحقوق، ولقد أشرت سابقا إلى أن أي شعب إستعماري غاشم يسلب أرض ليست من حقه فلابد بطبيعة الحال أن يقوم بفرض بقاءه بأي طرق (تشكيل: حكومة- جيش- تنظيمات إدارية -المشاركة في مؤتمرات- إنشاء مصلحات تدعم بقائه....إلخ) وهذا ما فعله هذا الكيان الصهيوني المحتل، أمر آخر كيف تفسر لي عدم وجود مقالة عن فلسطين في ويكبيديا العبرية أحلال عليهم وحرام علينا، ثانيا الحياد أيضا يتطلب ذكر الوقائع بشكل دقيق فموسوعة بحجم ويكبيديا العربية عليها سرد الوقائع بحياد وليس ما يمليه علينا الغرب، وفي الأخير أتمنى أن تراجع شرحي لكلمة عرب 48، وشكرا --A. Latreche تواصل معي --: 22:52، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أود أن اثني على قول Jobas بان موضوع النقاش هو تسمية هذه المقالة وليس اسرائيل نفسها، وثانيا أرفض للمرة الثانية إعتبار وجود أو غياب مقال في ويكيبديا العبري حجة مقبولة في هذا النقاش.--ميسرة (نقاش) 02:55، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أخي ميسرة لم أعتبر عدم وجود مقالة عبرية تتحدث عن فلسطين كحجة، فلا تهمني ويكبيديا العبرية بشيء، بل نظرت إليها على أنهم يفرضون مصطلحاتهم علينا وفي المقابل نجدهم يصفوننا بالإرهاب في مقالاتهم عنا، ثانيا كيف تقول أن كيان الصهيوني لا دخل له في الموضوع أرجوا أن توضح لي كيف جاء المصطلح الجديد دون ذكر الكيان الصهيوني ، أما ثالثا عند نذكر مثلا عرب فرنسا قنحن نشير هنا إلى العرب المتواجدين في فرنسا التي نعترف بوجودها، وهذا ما ينطبق على هذا الموضوع فالمصطلح الجديد يؤكد الإعتراف به كدولة، ثالثا لقد أشرت سابقاأن كلمة عرب 48 هو مصطلح شامل ليس بالضرورة أن يصف عرب خط الهدنة 48 ، وإنما هو وصف شامل لكل العرب (مسلمين و مسيحيين) المتواجدين في الكيان الصهيوني، فالكيان الصهيوني ينقسم إلى قسمان لا ثالث لهما يهود و عرب (مسلمين و مسيحيين) أما 48 فهي تاريخ سلب فلسطين 1948 وليست بالضرورة أن تشير إلى خط الهدنة 1948، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 08:18، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لا أعلم يا لطرش عما تتحدث عن عرب إسرائيل أم عن إسرائيل --Mohammedbas (نقاش) 09:17، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- الأولى مكملة للثانية فلذلك حديثي يشملهما معا لعلك تفهم--A. Latreche تواصل معي --: 11:03، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لا أعلم يا لطرش عما تتحدث عن عرب إسرائيل أم عن إسرائيل --Mohammedbas (نقاش) 09:17، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أخي ميسرة لم أعتبر عدم وجود مقالة عبرية تتحدث عن فلسطين كحجة، فلا تهمني ويكبيديا العبرية بشيء، بل نظرت إليها على أنهم يفرضون مصطلحاتهم علينا وفي المقابل نجدهم يصفوننا بالإرهاب في مقالاتهم عنا، ثانيا كيف تقول أن كيان الصهيوني لا دخل له في الموضوع أرجوا أن توضح لي كيف جاء المصطلح الجديد دون ذكر الكيان الصهيوني ، أما ثالثا عند نذكر مثلا عرب فرنسا قنحن نشير هنا إلى العرب المتواجدين في فرنسا التي نعترف بوجودها، وهذا ما ينطبق على هذا الموضوع فالمصطلح الجديد يؤكد الإعتراف به كدولة، ثالثا لقد أشرت سابقاأن كلمة عرب 48 هو مصطلح شامل ليس بالضرورة أن يصف عرب خط الهدنة 48 ، وإنما هو وصف شامل لكل العرب (مسلمين و مسيحيين) المتواجدين في الكيان الصهيوني، فالكيان الصهيوني ينقسم إلى قسمان لا ثالث لهما يهود و عرب (مسلمين و مسيحيين) أما 48 فهي تاريخ سلب فلسطين 1948 وليست بالضرورة أن تشير إلى خط الهدنة 1948، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 08:18، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
بالفعل ويكيبيديا العبرية ليس لديها مقالة عن فلسطين كمنطقة جغرافية لكنها لديها مقالة عن فلسطين ككيان سياسي [1]--أحمد توفيق (نقاش) 22:19، 6 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بخصوص هذه المقالة فهي تصف فلسطين على أنه عبارة عن مجموعة من المنظمات الإرهابية وغيرها من الأمور، ولو ذكرنا عن جرائمهم في ويكبيديا العربية لأتهموننا بعدم، أرجوا أن تكون قد فهمت قصدي، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 08:18، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لا يهمني ويكيبيديا العبرية في شيء لأنى أعرف إنهم غير محايدين في أشياء تمسهم، يهمني هنا ويكيبيديا العربية (موسوعية محايدة) وتسمية "عرب إسرائيل" هي الأصح والأدق عن العرب الذين يعيشون في دولة إسرائيل --Mohammedbas (نقاش) 09:17، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- Mohammedbas لا يوجد دولة بل كيان صهيوني محتل وضربت لك مثال وسأعيده لعلك تفهم عندما نشير إلى عرب فرنسا فنحن نعترف بوجود فرنسا وهذا لا ينطبق مع الكيان الصهيوني فهو إحتلال و إستعمار ، ولقد أشرت سابقا إلى أن أي شعب إستعماري محتل غاشم يسلب أرض ليست من حقه فلابد بطبيعة الحال أن يقوم بفرض بقاءه بأي طرق (تشكيل: حكومة- جيش- تنظيمات إدارية -المشاركة في مؤتمرات- إنشاء مصلحات تدعم بقائه....إلخ) وهذا ما فعله هذا الكيان الصهيوني المحتل لكي يفرض على العالم الإسلامي أنه أصبح دولة إجرامية، ولكن كيف يمكن أن نعتبرها دولة وهي من حق الفلسطينيين والعالم الإسلامي، أما إن كنت تريد منا التطبيع مع اليهود الصهاينة وفرض مصطلحاتهم علينا ونتناسى سقوط العشرات من القتلى كل يوم لكي يستردوا أرضهم المغتصبة ، فهنيئا لك بهذه الحيادية، وهنيئا للعرب الأنشطة الغنائية والترفيهية وكذلك دخول موسوعة غينس بأكبر طبق أو أكبر بناء وإنقاذ الولايات المتحدة الأمريكية من الإفلاس بصفقات ضخمة للأسلحة لا يستعملوها إلا على شعوبهم فطبعا هنيئا من كل قلبي لكل هذا، كما أنك لم تجبني على أسلئتي السابقة، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 10:57، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- نحن هنا نتحدث عن العرب الذين يعيشون في إسرائيل (دولة بحكم الواقع)، وهي أشبه بتسمية عرب إيران أو عرب ألمانيا أو عرب كندا وهكذا، أرجوا أن تفهم --Mohammedbas (نقاش) 10:51، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- هناك فرق بين الدول التي ذكرتها وبين الكيان الصهيوني، فتلك الدول كانت موجودة أصلا ولم تقم بسلب أراضي من شعب أخر وأنشأت عليها دولة جديدة أو كيان جديد، وهذا لا ينطبق على الكيان الصهيوني الذي سلب أرض إسلامية وهي فلسطين هذا أولا ، ثانيا بما أنك تقول بحكم الواقع ما رأيك بتسمية القدس بجيروزاليم كما تذكر جميع المواقع (من ضمنها الويكبيديات الشقيقة) والمنتديات الغربية، أتمنى أن تكون قد فهمت قصدي هذه المرة--A. Latreche تواصل معي --: 13:36، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- يجب تسمية المقالات بمسمياتها أي "عرب إسرائيل"، بالنسبة للقدس فهي في العربية القدس وفي العبرية يِروشالَيم ومافعله الويكيات هو تسميتها يِروشالَيم لأن القدس تقع في إسرائيل وتسميتها هناك يِروشالَيم بالعبرية، وهذا سيتغير بإذن الله عندما نحرر أرض فلسطين التاريخية، لكن هنا نتحدث عن تسمية "عرب إسرائيل" العرب الذين يعيشون في إسرائيل (دولة سواء شئنا أم أبينا) --Mohammedbas (نقاش) 13:11، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أول لا يمكننا أن نطلق على فلسطين مثلا أرض فلسطين التاريخية كأننا نشير إليها على أنها أرض أسطورية ، كما أن فلسطين هي أرض إسلامية إن كان هذا قصدك، ثانيا لا توجد كلمة يِروشالَيم بل أورشليم، أما ثالثا لقد قلتَ أننا سنحرر أرض فلسطين وهذا يدل على أن اليهود سلبوا أرض فلسطين و أنشئوا كيان ،وعندما نحرر فلسطين من اليهود ماذ سيبقى لهم بالتأكيد لاشيئ فعندما أشير مثلا إلى أن فرنسا إحتلت الجزائر وبعد أن طردها الجزائريون بقيت لها دولتها وهي فرنسا وكذلك ينبطق القول على ليبيا عندما إحتلتها إيطاليا وبعد أن طردها الليبيون بقي لهم دولة تسمى إيطاليا، وهذا لا ينطبق على اليهود الصهاينة فهم لا أرض لهم لذلك إدعوا أن أرض فلسطين أرضهم وطبعا بمساعدة عدة دول غربية أنشئوا كيان صهيوني في أرض فلسطين ولم ينشئوا دولة كما قلت فأرض فلسطين ليست أرض في لعبة إستراتيجية يمتلكها الأقوى بل هي أرض إسلامية للفلسطينيين خاصة وللعالم الإسلامي عامةً، وإن كانت دولة كما تقول فلماذا سنحاربها وهل سنكون بمحاربتها أيضا لسنا بحياديين ، وفي الآخير سأقول لك الكيان الصهيوني المحتل هو أرض فلسطينية تخص كل الملسمين ولا يمكنني التهاون مع هذا الأمر هنا أو في أرض الواقع --A. Latreche تواصل معي --: 13:36، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- على كل حال نقاشنا عن "عرب إسرائيل" وليس أرض فلسطين، لأن هناك دولة تدعي إسرائيل على أرض فلسطين حالياً (سواء شئنا أم أبينا) ويجب تسمية المقالات بمسمياتها --Mohammedbas (نقاش) 16:36، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أعتقد أنني أشرت سابقا أن الأولى مكملة للثانية ولا يمكننا فصلهما عن بعضهما، أما قولك شئنا أو أبينا فأعتقد أنني وضحت سابقا أنني لا أعترف بدولة لليهود، وهي أرض فلسطينية تخص كل المسلمين ولا يمكن لأي مسلم حر أن ينتزع فلسطين من قلبه وعقله وذاكرته--A. Latreche تواصل معي --: 18:58، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- على كل حال نقاشنا عن "عرب إسرائيل" وليس أرض فلسطين، لأن هناك دولة تدعي إسرائيل على أرض فلسطين حالياً (سواء شئنا أم أبينا) ويجب تسمية المقالات بمسمياتها --Mohammedbas (نقاش) 16:36، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أول لا يمكننا أن نطلق على فلسطين مثلا أرض فلسطين التاريخية كأننا نشير إليها على أنها أرض أسطورية ، كما أن فلسطين هي أرض إسلامية إن كان هذا قصدك، ثانيا لا توجد كلمة يِروشالَيم بل أورشليم، أما ثالثا لقد قلتَ أننا سنحرر أرض فلسطين وهذا يدل على أن اليهود سلبوا أرض فلسطين و أنشئوا كيان ،وعندما نحرر فلسطين من اليهود ماذ سيبقى لهم بالتأكيد لاشيئ فعندما أشير مثلا إلى أن فرنسا إحتلت الجزائر وبعد أن طردها الجزائريون بقيت لها دولتها وهي فرنسا وكذلك ينبطق القول على ليبيا عندما إحتلتها إيطاليا وبعد أن طردها الليبيون بقي لهم دولة تسمى إيطاليا، وهذا لا ينطبق على اليهود الصهاينة فهم لا أرض لهم لذلك إدعوا أن أرض فلسطين أرضهم وطبعا بمساعدة عدة دول غربية أنشئوا كيان صهيوني في أرض فلسطين ولم ينشئوا دولة كما قلت فأرض فلسطين ليست أرض في لعبة إستراتيجية يمتلكها الأقوى بل هي أرض إسلامية للفلسطينيين خاصة وللعالم الإسلامي عامةً، وإن كانت دولة كما تقول فلماذا سنحاربها وهل سنكون بمحاربتها أيضا لسنا بحياديين ، وفي الآخير سأقول لك الكيان الصهيوني المحتل هو أرض فلسطينية تخص كل الملسمين ولا يمكنني التهاون مع هذا الأمر هنا أو في أرض الواقع --A. Latreche تواصل معي --: 13:36، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- يجب تسمية المقالات بمسمياتها أي "عرب إسرائيل"، بالنسبة للقدس فهي في العربية القدس وفي العبرية يِروشالَيم ومافعله الويكيات هو تسميتها يِروشالَيم لأن القدس تقع في إسرائيل وتسميتها هناك يِروشالَيم بالعبرية، وهذا سيتغير بإذن الله عندما نحرر أرض فلسطين التاريخية، لكن هنا نتحدث عن تسمية "عرب إسرائيل" العرب الذين يعيشون في إسرائيل (دولة سواء شئنا أم أبينا) --Mohammedbas (نقاش) 13:11، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- هناك فرق بين الدول التي ذكرتها وبين الكيان الصهيوني، فتلك الدول كانت موجودة أصلا ولم تقم بسلب أراضي من شعب أخر وأنشأت عليها دولة جديدة أو كيان جديد، وهذا لا ينطبق على الكيان الصهيوني الذي سلب أرض إسلامية وهي فلسطين هذا أولا ، ثانيا بما أنك تقول بحكم الواقع ما رأيك بتسمية القدس بجيروزاليم كما تذكر جميع المواقع (من ضمنها الويكبيديات الشقيقة) والمنتديات الغربية، أتمنى أن تكون قد فهمت قصدي هذه المرة--A. Latreche تواصل معي --: 13:36، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- نحن هنا نتحدث عن العرب الذين يعيشون في إسرائيل (دولة بحكم الواقع)، وهي أشبه بتسمية عرب إيران أو عرب ألمانيا أو عرب كندا وهكذا، أرجوا أن تفهم --Mohammedbas (نقاش) 10:51، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- Mohammedbas لا يوجد دولة بل كيان صهيوني محتل وضربت لك مثال وسأعيده لعلك تفهم عندما نشير إلى عرب فرنسا فنحن نعترف بوجود فرنسا وهذا لا ينطبق مع الكيان الصهيوني فهو إحتلال و إستعمار ، ولقد أشرت سابقا إلى أن أي شعب إستعماري محتل غاشم يسلب أرض ليست من حقه فلابد بطبيعة الحال أن يقوم بفرض بقاءه بأي طرق (تشكيل: حكومة- جيش- تنظيمات إدارية -المشاركة في مؤتمرات- إنشاء مصلحات تدعم بقائه....إلخ) وهذا ما فعله هذا الكيان الصهيوني المحتل لكي يفرض على العالم الإسلامي أنه أصبح دولة إجرامية، ولكن كيف يمكن أن نعتبرها دولة وهي من حق الفلسطينيين والعالم الإسلامي، أما إن كنت تريد منا التطبيع مع اليهود الصهاينة وفرض مصطلحاتهم علينا ونتناسى سقوط العشرات من القتلى كل يوم لكي يستردوا أرضهم المغتصبة ، فهنيئا لك بهذه الحيادية، وهنيئا للعرب الأنشطة الغنائية والترفيهية وكذلك دخول موسوعة غينس بأكبر طبق أو أكبر بناء وإنقاذ الولايات المتحدة الأمريكية من الإفلاس بصفقات ضخمة للأسلحة لا يستعملوها إلا على شعوبهم فطبعا هنيئا من كل قلبي لكل هذا، كما أنك لم تجبني على أسلئتي السابقة، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 10:57، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لا يهمني ويكيبيديا العبرية في شيء لأنى أعرف إنهم غير محايدين في أشياء تمسهم، يهمني هنا ويكيبيديا العربية (موسوعية محايدة) وتسمية "عرب إسرائيل" هي الأصح والأدق عن العرب الذين يعيشون في دولة إسرائيل --Mohammedbas (نقاش) 09:17، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أخي لطرش احمد الهاشمي نحن هنا بصدد البحث عن عنوان ملائم لمضمون المقالة وليس حول شرعية دولة اسرائيل أو عدمها، نحاول أن نجد العنوان الأكثر ملائمة لمضمون المقالة. مصطلح عرب اسرائيل لا يعني باي شكل "الإعتراف" بدولة اسرائيل بل هو مصطلح يعرض حقيقة فعلية. أنا من عرب 48 الغالبية الساحقة منا تعرف نفسها كجزء من الشعب الفلسطيني الا أن الوضع على ارض الواقع يختلف فعرب 48 هم مواطنين اسرائيليين ويحملون الهوية الاسرائيلية، نحصل على مستحقاتنا المالية من معاش وغيره أو شهادتنا الجامعية أو التأمين الوطني وغيرها من المؤسسات الاسرائيلية وبالتالي وجود دولة اسرائيل كدولة وبنية ومؤسسات وتأثيرها على عرب 48 هي حقيقة فعلية علمًا أن اسرائيل معترف بها "كدولة" من قبل الأمم المتحدة وغالبية دول العالم. عندما أسافر الى الخارج يتم التعامل معي كمواطن اسرائيلي لا كفلسطيني (على الرغم من كوني أعرف نفسي كفلسطيني الهوية) بل حتى لا أستطيع زيارة الغالبية العظمى من الدول العربية على اعتبار اني مواطن اسرائيلي وذلك بعض النظر عن معتقداتي السياسية والأيدولوجية وعروبتي :). كوننا في ويكيبيديا العربية هذا لا يعني أبدًا أن نغض النظر عن سياسية الحياد والموضوعية في المواضيع التي تخص الصراع العربي-الإسرائيلي.
- بخصوص هذه المقالة فهي تصف فلسطين على أنه عبارة عن مجموعة من المنظمات الإرهابية وغيرها من الأمور، ولو ذكرنا عن جرائمهم في ويكبيديا العربية لأتهموننا بعدم، أرجوا أن تكون قد فهمت قصدي، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 08:18، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
لدينا الآن عدة مصطلحات عرب 48، عرب اسرائيل والمواطنين العرب في اسرائيل فلنبحث عن المصطلح الأكثر دقة علمًا أن جميع هذه المصطلحات تحقق الحياد والموضوعية.--Jobas (نقاش) 18:34، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- تسمية "عرب إسرائيل" مناسبة وأشبه بمقالات عرب إيران و عرب ألمانيا و عرب كندا وغيرها فنحن نتحدث عن العرب الذين يسكنون في دولة أخرى، ولكن مشكلة لطرش الهاشمي إنه يعاند ويغير الموضوع بشيء أخر --Mohammedbas (نقاش) 18:46، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أولا أدعى أحمد بالمناسبة، ثانيا لقد أشرت سابقا إلى أن هناك فرق بين الدول التي ذكرتها وبين الكيان الصهيوني، فتلك الدول كانت موجودة أصلا ولم تقم بسلب أراضي من شعب أخر وأنشأت عليها دولة جديدة أو كيان جديد، وهذا لا ينطبق على الكيان الصهيوني الذي سلب أرض إسلامية وهي فلسطين هذا أولا ، ثانيا بما أنك تقول أنني أراوع فما رأيك بتسمية القدس بجيروزاليم أو أورشليم فكما تذكر أن جميع المواقع (من ضمنها الويكبيديات الشقيقة) والمنتديات الغربية تذكر هذا الإسم، أتمنى أن تكون قد فهمت قصدي هذه المرة--A. Latreche تواصل معي --: 21:48، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أخي أحمد، هل تنكر وجود دولة إسرائيل، وللعلم محور النقاش هنا عن تسمية المقالة ولكن أنت لا تريد أن تفهم وتغير موضوع النقاش لشيء أخر --Mohammedbas (نقاش) 12:18، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أولا أدعى أحمد بالمناسبة، ثانيا لقد أشرت سابقا إلى أن هناك فرق بين الدول التي ذكرتها وبين الكيان الصهيوني، فتلك الدول كانت موجودة أصلا ولم تقم بسلب أراضي من شعب أخر وأنشأت عليها دولة جديدة أو كيان جديد، وهذا لا ينطبق على الكيان الصهيوني الذي سلب أرض إسلامية وهي فلسطين هذا أولا ، ثانيا بما أنك تقول أنني أراوع فما رأيك بتسمية القدس بجيروزاليم أو أورشليم فكما تذكر أن جميع المواقع (من ضمنها الويكبيديات الشقيقة) والمنتديات الغربية تذكر هذا الإسم، أتمنى أن تكون قد فهمت قصدي هذه المرة--A. Latreche تواصل معي --: 21:48، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لا أفهم هذا التعنت الشديد من قبل بعض الأخوة ! أكاد أن أجزم أن كل من أعرفهم من أصدقائي/ وأقربائي من الذين يعيشون داخل الخط الأخضر يعرّفون بأنفسهم بأنهم من "عرب 48"، كما أن هناك مثال أمامكم وهو الأخ Jobas... الخلاصة: تسمية عرب 48 هي الأكثر دقة في اللغة العربية.--Freedom's Falcon (نقاش) 21:30، 7 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- عرب 48 تعني العرب الذين يعيشون في حدود خط الهدنة 1948، ولكن عرب إسرائيل تعني العرب الذين يعيشون في إسرائيل أي تسمية أفضل وأكثر دقة --Mohammedbas (نقاش) 12:18، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أيها الزملاء ، نقل المقالة لا يعني انتهاء الأمر وأنا اشاهد الان آراء عديدة ترفض هذه التسمية الحالية وأنا احدهم بعد إطلاعي على النقاش ووجهات النظر ، زميل Freedom's Falcon تستطيع إعادة نقل المقالة إذا رأيت توافق أو أي إداري آخر بسبب وجود التحويلة --بدارين 05:08، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- بدارين، النقاش سوف يحدد لنا التسمية المناسبة (إذا لم يتحول إلى "جدل بيزنطي") ولكن المشكلة في بعض الأخوة مع إحترامي لهم يرفضون تسمية "عرب إسرائيل" وهي أفضل تسمية لها والبعض الأخر يريدها أن تكون "عرب 48" ولكن كم مرة كتبت لهم إن عرب 48 تعني عرب خط الهدنة 1948 وتسميتها غير مناسبة لمقالة تتحدث عن جميع العرب الذين يعيشون في إسرائيل --Mohammedbas (نقاش) 12:18، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- تم النقل الى التسمية الأصلية "عرب 48". شكرا لك. --Freedom's Falcon (نقاش) 12:09، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أخي مع إحترامي لك النقاش لم ينتهي وها أنت تحول المقالة لإسم خاطئ --Mohammedbas (نقاش) 12:19، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- عن أي إسم خاطئ تتحدث؟! أخي، أنا لم أقم سوى بإعادة التسمية القديمة والصحيحة للمقالة. النقاش البيزنطي الذي تتحدث عنه سيكون في حالة بقاء التسمية الأخرى. هذا آخر ما لدي لكي أتحدث به هنا. شكرا لتفهمك. --Freedom's Falcon (نقاش) 15:04، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- شكرا أخي Freedom's Falcon على حسم الموضوع قبل أن يتحول بالفعل إلى نقاش بيزنطي يمكن إلى أن يؤدي إلى حرب تحريرية لا فائدة منها بين الإخوة الزملاء، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 22:01، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- "عرب 48" تعني عرب خط الهدنة 1948 ولا تشمل جميع عرب إسرائيل، أما "عرب إسرائيل" فهي تشمل جميع العرب الذين في إسرائيل لذا هي الأصح كتسمية للمقالة --Mohammedbas (نقاش) 17:59، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أما أنت يا أخي Mohammedbas فأعتذر لطول الرد على سؤالك المتعلق بوجود دولة للكيان الصهيوني المحتل، لقد أشرت مرارا وتكرارا أنني لا أعترف بوجوده كدولة بل هو كيان محتل سلب أرض فلسطين وأن تسمية الجديدة هي إعتراف بوجوده ولقد ضربت لك عدة أمثلة منها أننا عندما نقول عرب فرنسا يعني أن نعترف بوجود فرنسا مع تواجد العرب فيها ولكن هذا لا ينطبق على الكيان الصهيوني المحتل، ويبدوا أنك لم تفهم كلامي في كل تعقيباتي السابقة، وفي الأخير أنا أؤيد الأخ Freedom's Falcon بما قام به فمصطلحعرب 48 هو الأصح وكما أن التسمية الجديدة مثيرة فعلا ويمكن أن تؤدي إلى جدال طويل المدى يمكن أن يؤدي حرب تحريرية بين الإخوة الزملاء، فأتمنى أن تفهم هذه المرة--A. Latreche تواصل معي --: 22:01، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- عجيب أمركم، ترفضون تسمية "عرب إسرائيل" فقط لأنكم تكرهون إسرائيل (دولة سواء شئنا أم أبينا)، ألا تفهمون المقالة لاتتحدث عن عرب 48 فقط بل عن عرب اخرين ليسوا في حدود خط الهدنة وفي أرجاء مختلفة من إسرائيل (بإختصار العرب الذين يعيشون في إسرائيل)، أي يجب أن تكون تسمية المقالة "عرب إسرائيل"، إذا إستمريتم في عنادكم هذا يعني إن المقالة يجب أن تحذف منها الكثير من الأجزاء لتتحدث عن "عرب 48" فقط (قد تصبح المقالة بذرة) وهذا ما سأفعل إذا بقيت المقالة تحت هذا العنوان --Mohammedbas (نقاش) 21:27، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- ماذا تريد منا أن نصفق لهم ونعترف بجرائهم البشعة المتمثلة في قتل وتشريد وتجويع الإخوة الفلسطينيين، وإن أردت أن تعرتف بوجودها فهذا أمر يخصك أنت فلا تفرضه على غيرك، كما أنك من ليبيا وحسب علمي فهي لا تعترف بوجودها، ولقد طرحت عليك عدة أسئلة ولم تجبني عليها، وسأخبرك أمرا لعلك تفهم فلسطين هي أرض الأنبياء وبما أن محمد ﷺ هو خاتم الأنبياء فإذا فهي أرض إسلامية تخص أمة محمد ﷺ في كل بقاع العالم وبما أننا أمة متسامحة فقد سمحنا للسكان الأصليين بممارسة شعارئهم الدينية فيها ولكننا لا ننسب لأحد فهي أرض إسلامية شئت أم أبيت، وهذا لا يعطيك الحق أو أي شخص مهما كانت قوته أن ينسبها للصهيانة الذين سلبوا هذه الأرض منا وإرتكبوا جرائهم البشعة في حق الإخوة الفلسطينيين فأتمنى أن تفهم قصدي بالفعل هذه المرة--A. Latreche تواصل معي --: 12:01، 9 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- عجيب أمركم، ترفضون تسمية "عرب إسرائيل" فقط لأنكم تكرهون إسرائيل (دولة سواء شئنا أم أبينا)، ألا تفهمون المقالة لاتتحدث عن عرب 48 فقط بل عن عرب اخرين ليسوا في حدود خط الهدنة وفي أرجاء مختلفة من إسرائيل (بإختصار العرب الذين يعيشون في إسرائيل)، أي يجب أن تكون تسمية المقالة "عرب إسرائيل"، إذا إستمريتم في عنادكم هذا يعني إن المقالة يجب أن تحذف منها الكثير من الأجزاء لتتحدث عن "عرب 48" فقط (قد تصبح المقالة بذرة) وهذا ما سأفعل إذا بقيت المقالة تحت هذا العنوان --Mohammedbas (نقاش) 21:27، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- شاهدت وثائقي كان يتكلم عن حضارة الأزتك في المكسيك و كيف قام المستكشف الإسباني كورتيز بتدمير عاصمة الأزتك من أجل البحث عن الذهب,وبعد إحتلال كورتيز وتدمير حضارة الأزتك,قام بإعلان بأن أراضي الأزتك ملك للتاج الأسباني,معني ذلك أن أسبانيا قامت بأختصاب أراضي الأزتك مثل إسرائيل,هل معني ذلك أن المكسيك ليست بدولة,أو دول أمريكا الجنوبية ليست بدول (الأنكا),للأسف يبدو أن العرب مولودون و في جينتهم الأذدواجية,أعتقد أن تلك الميزة تميزنا عن سائر العرق الأنساني,في نقاش إنقلاب 3 يوليو في مصر كان البعض يتحجج بتسمية المقالة بالإنقلاب لأن النسخات الأخري فعلت ذلك,لكن فيما يتعلق بفلسطين تقولون بأننا غير ملزمون بالنسخ الأخري مثل تلك المقالة,ومقالة التصعيد على غزة (2012) جميع النسخ الأخري تسميها Operation Pillar of Defense
- أما أنت يا أخي Mohammedbas فأعتذر لطول الرد على سؤالك المتعلق بوجود دولة للكيان الصهيوني المحتل، لقد أشرت مرارا وتكرارا أنني لا أعترف بوجوده كدولة بل هو كيان محتل سلب أرض فلسطين وأن تسمية الجديدة هي إعتراف بوجوده ولقد ضربت لك عدة أمثلة منها أننا عندما نقول عرب فرنسا يعني أن نعترف بوجود فرنسا مع تواجد العرب فيها ولكن هذا لا ينطبق على الكيان الصهيوني المحتل، ويبدوا أنك لم تفهم كلامي في كل تعقيباتي السابقة، وفي الأخير أنا أؤيد الأخ Freedom's Falcon بما قام به فمصطلحعرب 48 هو الأصح وكما أن التسمية الجديدة مثيرة فعلا ويمكن أن تؤدي إلى جدال طويل المدى يمكن أن يؤدي حرب تحريرية بين الإخوة الزملاء، فأتمنى أن تفهم هذه المرة--A. Latreche تواصل معي --: 22:01، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- عن أي إسم خاطئ تتحدث؟! أخي، أنا لم أقم سوى بإعادة التسمية القديمة والصحيحة للمقالة. النقاش البيزنطي الذي تتحدث عنه سيكون في حالة بقاء التسمية الأخرى. هذا آخر ما لدي لكي أتحدث به هنا. شكرا لتفهمك. --Freedom's Falcon (نقاش) 15:04، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
ما يحزنني هو أزدواجية العرب أنظر لنقاش التصعيد على غزة (2012) بعض الزملاء قالوا أننا غير ملزمين بالنسخ الأخري ثم أنظر لأرشيف مقالة إنقلاب 3 يوليو في مصر نفس الأشخاص يتحججون بالنسخ الأخري,الأزدواجية!!!! ثم يأتي أحد ويقول أننا خير أمة أخرجت للناس LOL .--أحمد توفيق (نقاش) 23:06، 8 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- عفواً يا أحمد ، لا يوجد ازدواجية معايير ولا تقارن هذه بمقالة الانقلاب لان العواطف لعبت هناك ، أنا هنا مثلا نقلت المقالة الى عرب إسرائيل ولكنني شاهدت آراء مقنعة تدعم تسمية عرب 48 ولذا عدلت عن رأيي ، وعلينا أن ننتبه أن كلتا التسميتين صحيحة وبما ان الأغلبية اتفقت على تسمية فعلينا أن نقبل بها ، تستطيع أن تفتح تصويت لمعرفة الاصوات لكل تسمية على الرغم أنني لا احبذ التصويت ولكن يبدو أن النقاش قد وصل لهذه المرحلة --بدارين 08:02، 9 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أولا لا توجد إزدواجية في الأراء يا أخي أحمد توفيق ثانيا بما أنني كنت أحد المشاركين في نقاش إنقلاب 3 يوليو، فقد كنت أوضح للأخ Ahmed SPiأن كل النقاط التي ذكرها في موضوع النقاش فهي تشير كلها أنه إنقلاب فعلا، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 12:01، 9 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- لا يا أستاذ لطرش أنا لم أكن أتكلم عنك او عن الأستاذ محمد فأنتما لم تشاركا في نقاش التصعيد علي غزة.كنت اتكلم عن بعض الأخوي كتبوا أرائهم في أعلي تلك الصفحة,أنا أري أن لديهم أزدواجية في المعايير,علي العموم الموضوع ليست حياة أو موت بالنسبة لي,أنا لست ضد نقل المقالة.--أحمد توفيق (نقاش) 11:19، 9 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أولا لا توجد إزدواجية في الأراء يا أخي أحمد توفيق ثانيا بما أنني كنت أحد المشاركين في نقاش إنقلاب 3 يوليو، فقد كنت أوضح للأخ Ahmed SPiأن كل النقاط التي ذكرها في موضوع النقاش فهي تشير كلها أنه إنقلاب فعلا، وشكرا--A. Latreche تواصل معي --: 12:01، 9 نوفمبر 2013 (ت ع م)
نقل المقالة
بما نقاش نقل المقالة (في الأعلى) وصل لطريق مسدود، وإعتراض العديد لتسمية "عرب إسرائيل" ونيتهم في تسمية "عرب 48" (تعني عرب خط الهدنة 1948) فأنا سأقدم العديد من الخيارات لبدء حوار جديد
- النقل إلى "عرب إسرائيل" لأن المقالة تتحدث عن عرب يعيشون في أرجاء مختلفة في إسرائيل ولا تشملهم تسمية "عرب 48"
- تريدون مقالة عن "عرب 48"، إذا يجب نقل هذة المقالة إلى "عرب إسرائيل" ثم إنشاء مقالة عن عرب 48 فقط في تحويلة "عرب 48"
- لا تريدون مقالة عن "عرب إسرائيل" في الموسوعة بتاتاً، إذا هذة المقالة يجب أن تحذف منها العديد من الأجزاء وتعديلات عديدة لتصبح مقالة عن عرب 48 فقط، بالإضافة إلى ذلك إزالتها من بيانات ويكي لأن الويكيات الأخري تتحدث عن عرب إسرائيل وليس عرب 48
--Mohammedbas (نقاش) 08:32، 9 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أقترح الآتي:
- عناوين عرب إسرائيليون و العرب في إسرائيل وعرب إسرائيل أن تشير إلى مقالة جديدة، وأقترح أن تكون بعنوان العرب في إسرائيل (حيث أنه العنوان الاقل إثارة للّغط) ويتفق مع النقطة الأولى التي يطرحها Mohammedbas ، يتحدث هذا المقال عن 4 مجموعات هي :
- اليهود العرب في إسرائيل (مقال جديد)
- العرب السوريون في الجولان ويشير محتواه أو يشير مباشرة إلى الوارد في القسم: هضبة الجولان#السكان
- سكان القدس الشرقية مقال جديد أو قسم في مقال القدس الشرقية و توضيح لقسم القدس#التركيبة السكانية
- العرب الذين بقوا في فلسطين بعد قيام دولة إسرائيل وحصلو على الجنسية الإسرائيلية (المقال الحالي، مع توضيح، سواء في المقال الحالي أو المقال الجديد المقترح بأن أحد التسميات التي تطلق عليهم هي عرب إسرائيل وأنها أحد التسميات التي يستخدمها الخطاب الإسرائيلي (إلى جانب أبناء الأقليات والوسط العربي وغيرها) وأن تسمية عرب إسرائيل غير واضحة الحدود، وعندما تستخدم في الخطاب الإسرائيلي قد وقد لا تشتمل على المجموعتين 2 و3 أعلاه، وهذا المقال يشير إليه العناوين فلسطينيون يحملون الجنسية الإسرائيلية الفلسطينيون في إسرائيل، مع ضرورة وجود ملاحظات للمجموعتين 2 و3. بالإضافة إلى توضيح التقسيمات الاخرى التي تستخدمها حكومة إسرائيل مثل تقسيم (مسلم، مسيحي، درزي، بدوي، شركسي).
- تحسين قسم إسرائيل#السكان ليعكس ويشير إلى الوارد أعلاه.
- أعتقد أن في ذلك تفصيل معقول، يغطي معاني المصطلحات المستخدمة، يوضح المبهم منها، يوضح الأوضاع القانونية والسياسية للمجموعات المختلفة، ويتميز بقدر من الدقة لا يهمل معنى تسمية "عرب اسرائيل" المستخدمة ولا يخلط الحابل بالنابل، ويعطي صورة واضحة عن التركيبة السكانية لإسرائيل بشتى المنظورات.--ميسرة (نقاش) 04:52، 10 نوفمبر 2013 (ت ع م)
الجدول الآتي يتحدث عن إسرائيل تحديدا (مواطني المناطق التي ضمتها إسرائيل إليها، اي حدود 1948 وما تلاها، القدس الشرقية وهضبة الجولان، لا يشتمل على سكان الضفة الغربية)
/ | عرب | فلسطينيون | فلسطينيو 48 | إسرائيليون | الخدمة الإجبارية في الجيش | الموقف من الخدمة المدنية |
---|---|---|---|---|---|---|
يهود مهاجرون من دول عربية | نعم** | لا* | لا* | نعم | نعم | نعم |
يهود مهاجرين من غير دول عربية | لا | لا* | لا* | نعم | نعم | نعم |
يهود غير مهاجرين | نعم | نعم | نعم | نعم | نعم | نعم |
القدس الشرقية (1967) | نعم** | نعم | لا | لا | لا | لا*** |
الجولان (1967 | نعم | لا | لا | لا | لا | لا*** |
فلسطينيو 48 من غير المهاجرين وبإستثناء اليهود الفلسطينيين | نعم** | نعم | نعم | نعم | لا*** | نعم*** |
* بحسب مكان الولادة أو بحسب الأوراق الثبوتية (ذو علاقة بتواريخ ما قبل عام 1948)
** بحسب الأصل اللغوي أو العرقي أو القطري ؟
*** يمكن التطوع والنسبة قليلة لكن ذات ملحوظية
--ميسرة (نقاش) 04:52، 10 نوفمبر 2013 (ت ع م)
- أخي ميسرة اليهود لا يعتبرون عربًا وحتى وان كانت أصولهم من المغرب أو سوريا أو العراق أو من أي دولة عربية أخرى، اليهود هم مجموعة إثنية ومجموعية دينية وفقًا لكافة المصادر الأكاديمية المرموقة وذلك بعيدًا عن الإيدولوجية الصهيونية بل أنّ إعتبار اليهود كشعب ودين كان قبل ظهور الحركة الصهيونية. إعتبار اليهود عربًا كون أصولهم تعود لدولة عربية هو خطأ فأرمن سوريا ولبنان ليسوا عربًا وهل يعتبر أكراد وسريان تركيا أتراك إثنيًا أو عرقيًا؟ قطعًا لا كذلك الأمر هل يعتبر عرب وأرمن إيران فرس الإثنية والعرقية مرة أخرى قطعًا لا وهل يمكن إعتبار الأمازيغ في المغرب عربًا لأن المغرب دولة عربية مكان الولادة لا يحدد الإثنية وإنما الجنسية فمثلًا الأكراد في العراق هم عراقيين لكنهم عرقيًا وإثنيًا جزء من الشعب الكردي لا العربي. ثم عدا أن اليهود الشرقيين والسفارديم هم جزء من الشعب اليهودي من الناحية الإثنيّة والعرقية فالغالبية العظمى والساحقة منهم لا ترى نفسها كعرب أو تعرف نفسها كعرب بل حتى هم من الناحية السياسية انتمائهم أكثر لليمين المتشدد ولهم أفكار وأراء سياسية متشددة نحو العرب والإسلام مقارنة باليهود الغربيين (بإستثناء اليهود الروس). اليهود المهاجرون من الدول العربية أو اليهود الفلسطينيون (وهم هم نسل اليهود الذين كانوا يعيشون في فلسطين التاريخية قبل بدء الهجرات الصهيونية في التاريخ الحديث) ليسوا عربًا وليس من الصواب إعتبارهم عربًا ومطلح عرب إسرائيل لا يتضمنهم ولا بأي شكل من الأشكال.
- مصطلح عرب إسرائيل يتضمن فقط فلسطينيو 48 من غير المهاجرين وعرب القدس الشرقية (1967) وعرب (أو سوريون) الجولان (1967). بالنسبة لعرب 48 فحسب تقسيم السكان وفقًا للحكومة الإسرائيلية وحسب التعريف الإثني والعرقي لأبناء هذه المجموعة فهم ينقسمون الى مسلم، مسيحي، درزي (وإن كان بعض الدروز من مؤيدي نظرية أن الدرزية هي مجموعة إثنية ودينية في نفس الوقت) ومسلم بدوي أمّا الشركس فلا يعرفون أنفسهم كعرب أو فلسطينيين والمشترك مع عرب ال48 هو فقط الديانةالإسلامية لا غير، للشركس لغة خاصة بهم وثقافة وعادات وتقاليد خاصة بهم وتختلف في العديد من النواحي عن العرب كما أن غالبية الشركس من الذكور تخدم في الجيش الإسرائيلي.--Jobas (نقاش) 13:59، 10 نوفمبر 2013 (ت ع م)
نقل إلى عرب إسرائيل - 2
مرحباً جميعاً أود نقل المقالة إلى "عرب إسرائيل" وذلك لأن تسمية "عرب 48" يقصد بها العرب الذين يعيشون بحدود خط الهدنة عام 1948، ولكن هناك عرب يسكنون بجميع أنحاء دولة إسرئيل سواء كانوا حاملي الجنسية الإسرائيلية أم مقيمين داخلها، وفي نفس الوقت المقالة بمحتواها الحالي لا يتحدث عن "عرب 48" بل عن عرب أخرين لا تشملهم تلك التسمية لذا فمن العيب أن تكون تحت هذا العنوان، فهل من معارضين للنقل كما حصل للقسم أعلاه --محمد البيباص (نقاش) 08:58، 25 فبراير 2014 (ت ع م)
- لقد نقلت المقالة بعد مضي فترة كافية دون إعتراضات --محمد البيباص (نقاش) 19:57، 27 مارس 2014 (ت ع م)
- @Mohammedbas: كف عن هذا الأساليب في النقاش، يعني عدم مشاركة أحد بالنقاش يعني أن النتيجة عدم اعتراض! ألم يحصل نقاشاً سابقاً؟ هل كلما لم يعجبك نقاش ونتائج تبدأ بنقاش جديد لتشغل المستخدمين بها وتخرج بنتيجة لوحدك!، هذه الأساليب كررتها بأشكال عدة في نقاشات مختلفة --بدارين 05:59، 28 مارس 2014 (ت ع م)
- ليس لدي أي أساليب، هناك مقالة عن عرب إيران وعن عرب كندا وعن عرب تركيا وعن عرب أستراليا وغيرها، فلماذا لا تكون هذة المقالة بنفس الصيغة المستعملة بتلك المقالات، أما بشأن جعلها تحت اسم "عرب 48" فهذا غير مقبول لمقالة نشأت في البداية كمقالة تتحدث عن عرب إسرائيل ومحتواها يتحدث عن العرب بإسرائيل بشكل عام وليس مقالة تتحدث عن عرب 48، أما بشأن النقاش السابق فلاحظ إن هناك طرف جعل النقاش بيزنطي ولا يتقبل التسمية "عرب إسرائيل" بحجة إنه لا يعترف بالكيان الصهيوني فلهذا كان الحل هو العودة فيما بعد حين تهدأ الأمور، وإن كانت لديك رغبة في وجود مقالة تتحدث عن عرب 48 فإفعل هذا بمقالة أخرى مستقلة --محمد البيباص (نقاش) 11:48، 28 مارس 2014 (ت ع م)
- لاحظ أنني لم أتطرق لأيهما أصح، أنا اتحدث عن أسلوبك في النقاش والنقل دون مراعاة ما جرى سابقاً وأنت تعلم أنني من نقلت المقالة إلى عرب إسرائيل سابقاً ولكنني التزمت لاحقاً برأي الزملاء ولم أعترض عندما نُقلت إلى عرب 48، أنا لا يهمني كثيراً أيهما أصح بقدر ما أهتم بضرورة استخدام الصلاحيات الإدارية وفق رأي الجميع، على الأقل كان يتوجب منك أن تطلب من إداري آخر تنفيذ ذلك الطلب حتى يكون صوت واحد معك، إعادة نقلك للمقالة دون انتظار النقاش يؤكد على أنك تهتم فقط برأيك. --بدارين 12:51، 28 مارس 2014 (ت ع م)
- لقد قمت بطرح قسم جديد بشأن النقل (إلا إن كنت تريدني الاستمرار في حلقة مفرغة في ذلك النقاش البيزنطي بالأعلى) وأمهلت الأمر مهلة كافية لأري استجابة المهتمين بالمقالة، ولا أري أي خطأ في هذا، وأيضاً ليس لدي أساليب وما شابه ولا أهتم برأيي وإنما أهتم بما أراه صحيح، ومسألة ذلك التصنيف المتعلق بالإرهابيين الفلسطينيون خير مثال حيث أري من الخطأ حذفه بناء على حجة أن أعمال الفلسطينيون لا تعتبر إرهاب لكي يكون هناك تصنيف لها --محمد البيباص (نقاش) 16:47، 28 مارس 2014 (ت ع م)
- محمد، نحن في موسوعة وليس منتدى، لا أعرف على أي أساس تصف النقاش بأنه بيزنطي إلا إذا تجاهلت آراء الآخرين وعممت رأي لطرش على الموضوع برمته!، من جديد لا تستخدم الصلاحيات الإدارية في موضوع أنت طرف فيه وخصوصاً كهذه الحالة التي حوت على نقاش سابق، أنا لو أردت مجارتك بالنقل فالحجة معي ورغم ذلك ما زلت مهتماً بالتركيز على النقطة التي ذكرتها لك ومتغاضياً عن التسمية الأصح --بدارين 17:13، 28 مارس 2014 (ت ع م)
- لقد قمت بطرح قسم جديد بشأن النقل (إلا إن كنت تريدني الاستمرار في حلقة مفرغة في ذلك النقاش البيزنطي بالأعلى) وأمهلت الأمر مهلة كافية لأري استجابة المهتمين بالمقالة، ولا أري أي خطأ في هذا، وأيضاً ليس لدي أساليب وما شابه ولا أهتم برأيي وإنما أهتم بما أراه صحيح، ومسألة ذلك التصنيف المتعلق بالإرهابيين الفلسطينيون خير مثال حيث أري من الخطأ حذفه بناء على حجة أن أعمال الفلسطينيون لا تعتبر إرهاب لكي يكون هناك تصنيف لها --محمد البيباص (نقاش) 16:47، 28 مارس 2014 (ت ع م)
- لاحظ أنني لم أتطرق لأيهما أصح، أنا اتحدث عن أسلوبك في النقاش والنقل دون مراعاة ما جرى سابقاً وأنت تعلم أنني من نقلت المقالة إلى عرب إسرائيل سابقاً ولكنني التزمت لاحقاً برأي الزملاء ولم أعترض عندما نُقلت إلى عرب 48، أنا لا يهمني كثيراً أيهما أصح بقدر ما أهتم بضرورة استخدام الصلاحيات الإدارية وفق رأي الجميع، على الأقل كان يتوجب منك أن تطلب من إداري آخر تنفيذ ذلك الطلب حتى يكون صوت واحد معك، إعادة نقلك للمقالة دون انتظار النقاش يؤكد على أنك تهتم فقط برأيك. --بدارين 12:51، 28 مارس 2014 (ت ع م)
- ليس لدي أي أساليب، هناك مقالة عن عرب إيران وعن عرب كندا وعن عرب تركيا وعن عرب أستراليا وغيرها، فلماذا لا تكون هذة المقالة بنفس الصيغة المستعملة بتلك المقالات، أما بشأن جعلها تحت اسم "عرب 48" فهذا غير مقبول لمقالة نشأت في البداية كمقالة تتحدث عن عرب إسرائيل ومحتواها يتحدث عن العرب بإسرائيل بشكل عام وليس مقالة تتحدث عن عرب 48، أما بشأن النقاش السابق فلاحظ إن هناك طرف جعل النقاش بيزنطي ولا يتقبل التسمية "عرب إسرائيل" بحجة إنه لا يعترف بالكيان الصهيوني فلهذا كان الحل هو العودة فيما بعد حين تهدأ الأمور، وإن كانت لديك رغبة في وجود مقالة تتحدث عن عرب 48 فإفعل هذا بمقالة أخرى مستقلة --محمد البيباص (نقاش) 11:48، 28 مارس 2014 (ت ع م)
- يبدو لي أن هناك إستئثار بقرار النقل، هناك نقاش طويل عريض حول التسمية، والحجة المطروحة للنقل تفتقر للحد الكافي من المعرفة، لكن يبدو أنها لا تفتقر للصلاحيات! أود أن أسجل إعتراضي على النقل، وأن أن أشير ان ما طرحته في النقاش حول التسمية والنقل ما زال قائما.--ميسرة (نقاش) 00:51، 31 مارس 2014 (ت ع م)
- @ميسرة، لماذا تؤيد تسمية "عرب 48" و تعارض تسمية "عرب إسرائيل"، ألا ترى مثلاً إن المقالة تتحدث بشكل عام عن العرب في إسرائيل وليس عن عرب 1948 بالتحديد وفي نفس الوقت لا يمكن لتسمية عرب 48 أن تشمل عرب أخرين بإسرائيل، وأيضاً كباقي المقالات عرب إيران، عرب هايتي، عرب تركيا، إلخ، يجب أن تكون هذة المقالة بنفس إسلوب المتبع بالتسمية هناك --محمد البيباص (نقاش) 08:54، 31 مارس 2014 (ت ع م)
- كلا، لا أرى ذلك، أنت جزء من النقاشات السابقة، ورأيي موثق أعلاه، يمكنك رؤية ذلك بسهولة. والمقال لا يتحدث عن العرب في إسرائيل عموما، ومقارنته بعرب "س" غير دقيق، ويسمى "تعميما"، المقال الحالي يتحدث عن "فلسطينيو ال 48 وهم الفلسطينيين الذين بقوا في أرضهم في سنة ال 48 وأصبحوا مواطنين في الدولة العبرية منذ بداية تأسيسها" ويستطرد ليعرّف حدود المقال فيما يتعلق بالمجموعات الأخرى، ويوضح خصوصيات تلك المجموعة ويسعى لتوضيح التقسيمات الداخلية لهذه المجموعة، ويربط ذلك بالمجموعات الأخرى في محاولة لإزالة الإبهام وليس زيادته، أنت تريد أن تسمي المقال بعنوان يتحدث عن شيء آخر، وإجبار المقال على أن يحمل عنوان "عرب إسرائيل" لأنك تدّعي ان ذلك هو المسمى الذي يشتمل على المجموعات التي تريد أنت ان تغطيها (مع ان المقال يرسم حدود التعريفات بشكل جيد) وتريد إستخدام مصطلح محمّل أيدولوجيا ومنحاز. بمجرد اختيارك هذا العنوان فأنت تفرض إجابات على أسئلة أيدولوجية عميقة، ما تعريف "العربي"؟ وما حدود "القومية"؟ وهل اليهودية ديانة أم قومية، وتسمي ذلك "الأصح والأدق" ناهيك أنه "محايد"، كلا لا يا عزيز، لا أرى ذلك.--ميسرة (نقاش) 15:34، 31 مارس 2014 (ت ع م)
- @ميسرة، لا أعتقد إن تسمية "عرب إسرائيل" بها أي إنحيازات أو أي أيديولوجيات، ولو تقرأ المقال فهي تتحدث بشكل عام عن العرب بإسرائيل والويكيهات الأخرى المرتبطة كذلك وأقتبس مثلاً من المقال "في عام 2011 كان العدد الرسمي للسكان العرب في إسرائيل حوال" هنا لماذا ذكر العرب وليس الفلسطينيون أو عرب 48 --محمد البيباص (نقاش) 17:01، 1 أبريل 2014 (ت ع م)
- @محمد البيباص، بالحديث عن الحلقات المفرغة - تفضل، والسبب موجود في تعليقي "القديم" والذي كان ردا لك أنت في النقاش أعلاه، أتمنى أن تقرأه، وللتوضيح بالنسبة لإقتباسك (ولو أن ذلك موضح في الوصلة أعلاه، إلا أني سأوضحه لك أكثر، علما انني ألفت إنتباهك إلى نقاش سابق لم تستكمله آملا أن الغاية من هذا النقاش هو العنوان الأدق، الأكثر موضوعية والأكثر حيادا) فإن دوائر الإحصاء في إسرائيل، شأنها شأن أي دائرة حكومية إسرائيلية، ستستخدم وصف "السكان العرب" لأنه متسق معها أيدولوجيا، أو قد تستخدم "أبناء الأقليات"، لكنها لن تستخدم مصطلح "السكان الأصليين" ولا "المواطنين من غير المهاجرين"، ولن تستخدم كلمة "فلسطينيين"، لأنه وببساطة كلها تتناقض مع الأيدولوجيا التي قامت على أساسها الدولة، وتشكل إشكالا لشرح علاقة هذه المجموعات بالدولة وعلاقة الدولة بهم، بالرغم أن تلك المصطلحات كلها أقل إبهاما(حيث أن اليهود العرب يشكلون أكبر أو ثاني أكبر مجموعة سكانية في إسرائيل)! وتنتقل إلى الطرف الآخر من طيف التقسيمات لتتحدث عن "دروز" و"بدو"، "مسلمين" و"شركس" و"مسيحيين"، بل تسن لهم قوانين مختلفة (بالرغم من كونهم مواطنون في ذات الفترة)، بإمكانها إستخدام مصطلح مثل "غير اليهود" لتعكس وبشكل دقيق ما تسميه الدولة "أبناء الأقليات"، لكن أبناء الأقليات تبدو اقل عرضة للإنتقاد من صيغ قد تعتبر صلفة. أتمنى أن تقرأ الخطاب في المصادر بعين أكثر حصافة. وتقرأ المقال لتقدّر ما العنوان المناسب له، ما الصفة التي تجمع بين من يتحدث عنهم المقال، ولا تنطبق على سواهم؟ أنا لا أدافع عن تسمية "عرب 48" بقدر ما أنتقد تسمية "عرب إسرائيل"، فلنسمها "المواطنون غير اليهود في دولة إسرائيل" إن شئت! "عرب الداخل" على علّاتها توضّح أنها لا تشمل العرب من المهاجرين (بالمناسبة، كل التقسيمات هي إما مبنية على يهودي-غير يهودي أو على نقاط زمانية 1948 وأخرى عام 1967، وللسكان في تلك المناطق (أي الجولان والقدس) معاملة خاصّة وهم ليسوا مواطنين "صرفين"). يمكنك أيضا الإطلاع على تعليقي الأول في النقاش السابق الذي قررت إهمال وجوده هنا. أتمنى أن تكون قد رأيت الإنحيازات والأيدولوجيات في التسمية، ناهيك عن عدم دقتها. بالمناسبة، يمكنك أيضا قراءة هذا المقال، أعتقد أنه سيوضح لك ايضا سبب كون تسمية "عرب إسرائيل" فيها كثير من الإشكال، ولا تنسى أن هناك نقاشات سابقة وأن هدف النقاش الوصول إلى عنوان مناسب يعكس محتوى المقال!--ميسرة (نقاش) 07:40، 2 أبريل 2014 (ت ع م)
- @ميسرة، ما رأيك بتسمية "المواطنون العرب بإسرائيل" (بمعني المقالة تتحدث عن العرب المواطنون في دولة إسرائيل دون الخوض في إنهم راغبين في تسمية إسرائيليون عليهم وتكن محايدة دون الإنحياز لأحد الطرفين) على غرار النسخة الإنجليزية، التي عندما كانت تسميتها "Israeli Arab" ونقلت إلى "Arab citizens of Israel" بناء على نقاش هنا، بشأن تسمية "المواطنون غير اليهود في دولة إسرائيل" فهذا صعب لأنه هكذا قصدت المواطنون الذي لا يتبعون الدين اليهودي أي تغيير المقالة بشكل جذري لتتناسب مع العنوان --محمد البيباص (نقاش) 16:40، 2 أبريل 2014 (ت ع م)
- @Mohammedbas:، عزيزي، إقتراحك يشعرني بأنك لم تقرأ ما كتبت.--ميسرة (نقاش) 12:46، 3 أبريل 2014 (ت ع م)
- @ميسرة، لقد قرأته ثلاث مرات، لاحظ إني إقترحت لك تسمية أخرى بديلة عن "عرب إسرائيل" وأخبرتك بشأن تسمية "المواطنون غير اليهود في دولة إسرائيل" بغير مناسبة --محمد البيباص (نقاش) 10:03، 4 أبريل 2014 (ت ع م)
- @مستخدم:Mohammedbas، حسناً، إما أنك تتجاهل ما قرأت، أو ربما عليك قراءته مرة رابعة، لإن الإنتقادات على تسمية "عرب إسرائيل" تنطبق كلها أيضا على إقتراحك "المواطنون العرب بإسرائيل"، أنا لا اقترح إستخدام تسمية "المواطنون غير اليهود في دولة إسرائيل"؛ إلا في سياق شرحي لك المشكلة بالتسمية التي ترغب أنت بها (وإعتقادك بأن المشكلة إستخدام إسم إسرائيل) وأني لست مصرا على تسمية عرب 48 بقدر ما أصر على خطأ تسميتك (وإدعائك الدقة بالرغم من عدم دقتها) وحديثها عن موضوع يختلف جذريا عن محتوى المقال (إلا إذا تبنينا رؤية محمّلة ايدولوجيا للتعريفات)، يمكننا أيضا أن نسمع من المستخدمين الآخرين إن كانو يرون أن ما تقترحه كحل للمشكلة يرد على الإشكال الذي أطرحه أم أنه "بيزنطي"، هناك مشكلة حقيقة في التسميات، ولذلك كان إقتراحي العملي هو إنشاء مقالات توضيحية وتقسيم المقال بشكل أفضل، أو توضيح حدود التعريفات وذكر المجموعات السكانية الاخرى (وهو ما يقوم به المقال حاليا بشكل جزئي على الأقل)، حلك أنت هو إستخدام عنوان خاطئ وتجاهل النقاش والتصرف وكأن النقاش هو حول قضية أخرى تماما.--ميسرة (نقاش) 18:15، 5 أبريل 2014 (ت ع م)
- @Mohammedbas:، عزيزي، إقتراحك يشعرني بأنك لم تقرأ ما كتبت.--ميسرة (نقاش) 12:46، 3 أبريل 2014 (ت ع م)
- @ميسرة، ما رأيك بتسمية "المواطنون العرب بإسرائيل" (بمعني المقالة تتحدث عن العرب المواطنون في دولة إسرائيل دون الخوض في إنهم راغبين في تسمية إسرائيليون عليهم وتكن محايدة دون الإنحياز لأحد الطرفين) على غرار النسخة الإنجليزية، التي عندما كانت تسميتها "Israeli Arab" ونقلت إلى "Arab citizens of Israel" بناء على نقاش هنا، بشأن تسمية "المواطنون غير اليهود في دولة إسرائيل" فهذا صعب لأنه هكذا قصدت المواطنون الذي لا يتبعون الدين اليهودي أي تغيير المقالة بشكل جذري لتتناسب مع العنوان --محمد البيباص (نقاش) 16:40، 2 أبريل 2014 (ت ع م)
- @محمد البيباص، بالحديث عن الحلقات المفرغة - تفضل، والسبب موجود في تعليقي "القديم" والذي كان ردا لك أنت في النقاش أعلاه، أتمنى أن تقرأه، وللتوضيح بالنسبة لإقتباسك (ولو أن ذلك موضح في الوصلة أعلاه، إلا أني سأوضحه لك أكثر، علما انني ألفت إنتباهك إلى نقاش سابق لم تستكمله آملا أن الغاية من هذا النقاش هو العنوان الأدق، الأكثر موضوعية والأكثر حيادا) فإن دوائر الإحصاء في إسرائيل، شأنها شأن أي دائرة حكومية إسرائيلية، ستستخدم وصف "السكان العرب" لأنه متسق معها أيدولوجيا، أو قد تستخدم "أبناء الأقليات"، لكنها لن تستخدم مصطلح "السكان الأصليين" ولا "المواطنين من غير المهاجرين"، ولن تستخدم كلمة "فلسطينيين"، لأنه وببساطة كلها تتناقض مع الأيدولوجيا التي قامت على أساسها الدولة، وتشكل إشكالا لشرح علاقة هذه المجموعات بالدولة وعلاقة الدولة بهم، بالرغم أن تلك المصطلحات كلها أقل إبهاما(حيث أن اليهود العرب يشكلون أكبر أو ثاني أكبر مجموعة سكانية في إسرائيل)! وتنتقل إلى الطرف الآخر من طيف التقسيمات لتتحدث عن "دروز" و"بدو"، "مسلمين" و"شركس" و"مسيحيين"، بل تسن لهم قوانين مختلفة (بالرغم من كونهم مواطنون في ذات الفترة)، بإمكانها إستخدام مصطلح مثل "غير اليهود" لتعكس وبشكل دقيق ما تسميه الدولة "أبناء الأقليات"، لكن أبناء الأقليات تبدو اقل عرضة للإنتقاد من صيغ قد تعتبر صلفة. أتمنى أن تقرأ الخطاب في المصادر بعين أكثر حصافة. وتقرأ المقال لتقدّر ما العنوان المناسب له، ما الصفة التي تجمع بين من يتحدث عنهم المقال، ولا تنطبق على سواهم؟ أنا لا أدافع عن تسمية "عرب 48" بقدر ما أنتقد تسمية "عرب إسرائيل"، فلنسمها "المواطنون غير اليهود في دولة إسرائيل" إن شئت! "عرب الداخل" على علّاتها توضّح أنها لا تشمل العرب من المهاجرين (بالمناسبة، كل التقسيمات هي إما مبنية على يهودي-غير يهودي أو على نقاط زمانية 1948 وأخرى عام 1967، وللسكان في تلك المناطق (أي الجولان والقدس) معاملة خاصّة وهم ليسوا مواطنين "صرفين"). يمكنك أيضا الإطلاع على تعليقي الأول في النقاش السابق الذي قررت إهمال وجوده هنا. أتمنى أن تكون قد رأيت الإنحيازات والأيدولوجيات في التسمية، ناهيك عن عدم دقتها. بالمناسبة، يمكنك أيضا قراءة هذا المقال، أعتقد أنه سيوضح لك ايضا سبب كون تسمية "عرب إسرائيل" فيها كثير من الإشكال، ولا تنسى أن هناك نقاشات سابقة وأن هدف النقاش الوصول إلى عنوان مناسب يعكس محتوى المقال!--ميسرة (نقاش) 07:40، 2 أبريل 2014 (ت ع م)
- @ميسرة، لا أعتقد إن تسمية "عرب إسرائيل" بها أي إنحيازات أو أي أيديولوجيات، ولو تقرأ المقال فهي تتحدث بشكل عام عن العرب بإسرائيل والويكيهات الأخرى المرتبطة كذلك وأقتبس مثلاً من المقال "في عام 2011 كان العدد الرسمي للسكان العرب في إسرائيل حوال" هنا لماذا ذكر العرب وليس الفلسطينيون أو عرب 48 --محمد البيباص (نقاش) 17:01، 1 أبريل 2014 (ت ع م)
- كلا، لا أرى ذلك، أنت جزء من النقاشات السابقة، ورأيي موثق أعلاه، يمكنك رؤية ذلك بسهولة. والمقال لا يتحدث عن العرب في إسرائيل عموما، ومقارنته بعرب "س" غير دقيق، ويسمى "تعميما"، المقال الحالي يتحدث عن "فلسطينيو ال 48 وهم الفلسطينيين الذين بقوا في أرضهم في سنة ال 48 وأصبحوا مواطنين في الدولة العبرية منذ بداية تأسيسها" ويستطرد ليعرّف حدود المقال فيما يتعلق بالمجموعات الأخرى، ويوضح خصوصيات تلك المجموعة ويسعى لتوضيح التقسيمات الداخلية لهذه المجموعة، ويربط ذلك بالمجموعات الأخرى في محاولة لإزالة الإبهام وليس زيادته، أنت تريد أن تسمي المقال بعنوان يتحدث عن شيء آخر، وإجبار المقال على أن يحمل عنوان "عرب إسرائيل" لأنك تدّعي ان ذلك هو المسمى الذي يشتمل على المجموعات التي تريد أنت ان تغطيها (مع ان المقال يرسم حدود التعريفات بشكل جيد) وتريد إستخدام مصطلح محمّل أيدولوجيا ومنحاز. بمجرد اختيارك هذا العنوان فأنت تفرض إجابات على أسئلة أيدولوجية عميقة، ما تعريف "العربي"؟ وما حدود "القومية"؟ وهل اليهودية ديانة أم قومية، وتسمي ذلك "الأصح والأدق" ناهيك أنه "محايد"، كلا لا يا عزيز، لا أرى ذلك.--ميسرة (نقاش) 15:34، 31 مارس 2014 (ت ع م)
- @ميسرة، لماذا تؤيد تسمية "عرب 48" و تعارض تسمية "عرب إسرائيل"، ألا ترى مثلاً إن المقالة تتحدث بشكل عام عن العرب في إسرائيل وليس عن عرب 1948 بالتحديد وفي نفس الوقت لا يمكن لتسمية عرب 48 أن تشمل عرب أخرين بإسرائيل، وأيضاً كباقي المقالات عرب إيران، عرب هايتي، عرب تركيا، إلخ، يجب أن تكون هذة المقالة بنفس إسلوب المتبع بالتسمية هناك --محمد البيباص (نقاش) 08:54، 31 مارس 2014 (ت ع م)
- يبدو لي أن هناك إستئثار بقرار النقل، هناك نقاش طويل عريض حول التسمية، والحجة المطروحة للنقل تفتقر للحد الكافي من المعرفة، لكن يبدو أنها لا تفتقر للصلاحيات! أود أن أسجل إعتراضي على النقل، وأن أن أشير ان ما طرحته في النقاش حول التسمية والنقل ما زال قائما.--ميسرة (نقاش) 00:51، 31 مارس 2014 (ت ع م)
- @Mohammedbas: أرجوك كفاك عنادًا! لقد سبق ونبّهتك بخصوص هذه السلبية. إن تصرفك بهذا الشكل، مخالف لرأي الأغلبية هنا، ولا يدل أطلاقًا على تصرف إداري حكيم. كما أنك تصّر على إثبات وجهة نظرك وإضاعة وقتنا وجهدنا في نقاشات لا فائدة منها. سأعيد المقالة إلى إسمها الأصلي "عرب 48"، وأرجو منك أن لا تنقله مرة أخرى. --Freedom's Falcon (نقاش) 17:09، 2 أبريل 2014 (ت ع م)
- المقالة اسمها الأصلي هو "عرب إسرائيل" لو تدقق، وأنا لست معاند ولا أحاول إثبات وجة نظري وإن كنت أضيع وقتك فلا تدخل للنقاش، ولماذا تري إن تسمية "عرب 48" أصح من تسمية "عرب إسرائيل" فلو تري فالمقالة لا تتحدث عن عرب 1948 فقط بل عرب أخرين لا تشملهم التسمية وحتي مضمون المقالة عن العرب بإسرائيل وليس عن عرب 48 بالتحديد وأيضاً الويكيهات المقابلة كذلك --محمد البيباص (نقاش) 17:22، 2 أبريل 2014 (ت ع م)
- ما رأيكم بنقل المقالة إلى المواطنون العرب في إسرائيل وهذا لأنها تحقق شيئان، تكون عنوان جيد لمقالة تتحدث عن العرب بإسرائيل حيث إن "عرب 48" لا يمكنها أن تشمل جميع العرب بإسرائيل، وأيضاً بديل جيد عن "عرب إسرائيل" إذ أنتم ترفضونها --محمد البيباص (نقاش) 10:03، 4 أبريل 2014 (ت ع م)
- @Freedom's Falcon، بدارين، أود معرفة رأيكم بنقل المقالة للاسم المقترح الجديد وخصوصاً أشعر بأنكم تعارضون بشدة على تسمية "عرب إسرائيل" --محمد البيباص (نقاش) 18:01، 5 أبريل 2014 (ت ع م)
- لا أرى ضرورة باستخدام عنوان مصطنع مع وجود آخر أكثر شيوعاً --بدارين 05:27، 6 أبريل 2014 (ت ع م)
- وأنا لا أري ضرورة وضع تسمية يقصد العرب الذين يسكنون في حدود 1948 وليس عن جميع العرب بإسرائيل، ولكن هنا نحن نحاول إيجاد حلول وأري إن تسمية المواطنون العرب في إسرائيل تحقق المطلوب إذ إنها تعني العرب المواطنون بإسرائيل وبديلة عن "عرب إسرائيل" المعترضون عليها، إن لم يكن لديك مقترح أخر ما رأيك بالأمر مجدداً --محمد البيباص (نقاش) 17:47، 8 أبريل 2014 (ت ع م)
- لا أرى ضرورة باستخدام عنوان مصطنع مع وجود آخر أكثر شيوعاً --بدارين 05:27، 6 أبريل 2014 (ت ع م)