في فقرة المساجد في عتيل توجد معلومات عن جدي أحمد زريق العتيلي الحسيني مجانبه للصواب.
فرحمه الله لم يكن قاضي قضاة صفد ولا نقيب للإشراف فهذه المعلومات اول من ألفها نسب قولها للعماد الحنبلي في كتابه شذرات الذهب في اخبار من ذهب.
ولاتوجد هكذا معلومات في جميع أجزاء الكتاب.
وأيضا تم التلاعب بتاريخ وفاته فنسب إليه انه توفى في 844 للهجرة.
مع ان السيد أحمد زريق ولد وتوفي في القرن الحادي عشر الهجري.
فله مقام في بلده الأصل عتيل.
وله مقام يحوي قبره في قرية أبو زريق التي هاجر إليها وتوفي بها من قرى حيفا التي سكنها عرب التواضحة وسميت باسمه. الحسن القاسم (نقاش) 16:02، 1 سبتمبر 2021 (ت ع م)ردّ