نقاش:عباس محمود العقاد/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نقاش بدون عنوان

ما جاء فى المقالة عن رفض العقاد لجائزة الدولة التقديرية غير صحيح لان العقاد حصل على الجائزة فى السنة التالية لحصول عميد الادب العربى عليها الدكتور طه حسين. وللعقاد مولفات كثيرة فى كثير من فروع العلم والمعرفة التاريخ الاسلامى والدراسات الادبية والسيرةوالتراجم والشعر (حيث انه شاعر وله من الدواوين يقظة الصباح1916ووهج الظهيرة1917وأشباح الاصيل 1921وأشجان الليل1928ووحى الاربعين1933وهداية كروان1933وعابر سبيل1937وأعاصير مغرب1942وبعد الاعاصير1950 وديوان من دواوين1958ومابعد البعد 1966 (صدر بعد وفاته)والنقد الادبى حيث انه كون مدرسةمع عبد الرحمن شكرى وابراهيم عبد القادر المازنى عرفت باسم مدرسة الديون نسبة الى الكتاب الذى اصدرها العقاد والمازنىفى سنة 1921حيث ادرها فى نقد أحمد شوقى والمنفلوطى وشكرى والرافعى .

ذكر الكاتب ان العقاد في العبقريات قام بكتابة سير اعلام الاسلام بالتفصيل و هذا خطأ حيث انه قال : (( ... فليس يعنينا منها سرد الحوادث ، ولا استقصاء البيان عن فترة من السنين ، و إنما يعنينا من الحادثة التي نعرضها انه وسيلة الى التعريف بالنفس الانسانية في حالة من احوال العظمة والعبقرية... )) . لذلك ليس من المناسب قراءة العبقريات لشخص لا يعرف عن سيرة النبي والصحابةو انما العبقريات دراسة عن حياة هؤلاء الاعلام --Xboy 17:24، 17 سبتمبر 2007 (UTC).(212.11.191.18 21:18, 4 يناير 2007 (UTC))xboy--Xboy 17:24، 17 سبتمبر 2007 (UTC)

التكرار

اعمال العقاد مكتوبة مرتان مرة في مؤلفاته ومرة تحت تقدير الكاتب--Moda yahia (نقاش) 12:57، 1 فبراير 2009 (UTC)

شارع عباس العقاد

أزلت هذه الفقرة.لأن الفقرة ليس مكانها هنا ويكفي ألإشارة إليها في تقدير الكاتب--Moda yahia (نقاش) 12:57، 1 فبراير 2009 (UTC)

تصنيفات المقال

تم تصنيف العقاد كعالم دين، والعقاد لم يكن كذلك، ولم يدعِ هو نفسه هذا، كما تم تصنيفه كفيلسوف عربي معاصر وهذا غير صحيح ولا واقعي، فأولا: ليس هنالك فلاسفة عرب معاصرون بالمعنى العلمي لهذه الكلمة، وإن جاز لنا أن نصف بها البعض في سياق الثناء فلا يجوز لنا أن نوردها كمعلومة. وثانيا: ليس كل من كتب كتابين أو نشر دراسات في الفلسفة صار فيلسوفا، كما أنه ليس كل من كتب كتابين حول القصة أو قدم دراسات في الشعر أصبح قصصيا أو شاعرا. وإذن فعلينا التزام الدقة والبعد عن العواطف.

ثم إذا تجاوزنا هذا نجد أن هذه التصنيفات لا تخلو من تناقض فالعقاد تحت تصنيف علماء دين وتصنيف ليبراليين! فأي أعجوبة هذه؟

Ali alomary (نقاش) 22:00، 5 سبتمبر 2016 (ت ع م)

عُد إلى صفحة "عباس محمود العقاد/أرشيف 1".