نقاش:صوفية/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.


المقالة الآن غير محايدة أبداً، فهي تمدح في الصوفية فقط دون أن تبين أي معلومات عنهم، ما هو تاريخهم؟ متى ظهروا؟ ما هي معتقداتهم؟ لماذا ينتقدهم الآخرون؟ كل هذه الأمور يجب أن توضح، أما أن يكتب أحدنا رأيه في الفرقة فهذا أمر مرفوض في الموسوعة التي يفترض فيها أن تكون محايدة تماماً. --سردال 14:43, 31 يناير 2005 (UTC)

أنا ليس لدي ما يكفي من المعلومات للحكم على المقال ، في حال كونه غير حيادي في صيغته الحالية (10 فبراير) أرجو إما أن يتم التعديل أو إضافة قالب عدم الحياد.--ميسرة 23:48, 9 فبراير 2005 (UTC)

اريد ان اقول انهم فرقة ضلت . لما؟ 1-قول رسول اللة صلى اللة علية وسلم فى الحديث الصحيح . لعن اللة اليهود والنصارى اتخزوا من قبور انبيائهم مساجد 2-نهى الرسول عن تجصيص القبور والبناء عليها 3-قيامهم بالتبرك بالموتى 4-طلب العون من غير اللة 5-التواكل وترك الدنيا والاعتقاد فى ان الفقر عقيده الصالحين 6-الترنح فى زكر اللة (راجع احاديث البدع9


الصوفية عين البدعة


الصوفية عين البدعة والبدعة ضلالة والتوحيد هو طريق الأنبياء والرسل ومن تبعهم إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها وهم خلاصة البشرية وهم أهل الجنة وهو طريق النجاة يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم والقلب السليم الخالي من الشرك (أي خالص التوحيد) قال الحافظ ابن كثير رحمه الله (إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ) أي سالم من الدنس والشرك ثم ذكر أقوال السلف في ذلك ومنهم أبو عثمان النيسابوري حيث قال هو القلب السالم من البدعة المطمئن إلى السنة وأيضاً قول سعيد ابن المسيب حيث قال القلب السليم هو القلب الصحيح وهو قلب المؤمن لأن قلب الكافر والمنافق مريض قال الله تعالى في قلوبهم مرض. والتوحيد شفاء القلوب المريضة بالبدعة والبدع ما أكثرها في زماننا هذا يزينها أصحابها ويلبسونها بالحق لتقبل عند الناس ولكن يأبى الله إلا أن يجعل عند كل بدعة من يردها على أصحابها.

ومن البدع التي أكل عليها الدهر وشرب هي بدعة التصوف بأنواعه وأشكاله حيث دخل إلى الإسلام عن طريق العجمة وصدق شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله حيث يقول كل نقص جاء في الإسلام عن طريق العجمة ..أقول العجمة ها هنا هي عدم الفهم عن الله مراده وليست عجمة النسب فقد يكون الإنسان أعجمياً ويفهم عن الله مراده وقد يكون عربياً ولا يفهم عن الله مراده فالقسمة هاهنا رباعية كما قال شيخ الإسلام عربي يفهم وعربي لا يفهم وأعجمي يفهم وأعجمي لا يفهم فأفضلهم العربي الذي يفهم ثم بعده الأعجمي الذي يفهم وأسوأهم الذي لا يفهم وضابط ذلك كله العلم النافع والعمل الصالح وهو الذي على منهاج النبوة (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ) والتصوف أصلاً ليس من الإسلام في شيء ولم يتعبد الله عبادة إلا بالإسلام الصحيح وهو الاستسلام لله بالتوحيد وهو عين التوحيد.

لم يقل الله كونوا صوفية وإنما قال كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون بل قال جل وعلا (وَرَهْبَانِيَّةً ابْتَدَعُوهَا مَا كَتَبْنَاهَا عَلَيْهِمْ) ووالله إن الصوفية الآن ابتدعها إخواننا المسلمون ما كتبها الله علينا فيكفينا ما كان عليه سيد البشر صلوات الله وسلامه عليه.

والصوفية والتصوف هي طريقة تربوية تعبدية ابتدعها كل إنسان على مزاجه وفهمه للإسلام فكلما كان فهمه قاصراً أو أشد قصوراً كان طريقته أبعد في الضلال وهلم جراً حتى ينتهي إلى الإسلام الصحيح الذي كان عليه المصطفى صلى الله عليه وسلم فتكون تربيته وتعبده بعد ذلك على منهاج النبوة.

ولذا لا نعجب إذا رأينا كثرة الطرق الصوفية وبعضها أعمق في الضلالة من بعض هذا كله لبعدهم عن المنهج الصحيح كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.

وانظر إلى المثال الواضح أمامك في شخصيتين تاريخيتين في الإسلام شتان بينهما:

الأول شيخ الإسلام الإمام أبو العباس أحمد بن عبد الحليم بن تيمية رحمه الله تعالى جدد دين الله بدعوته الصادقة إلى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم على فهم السلف الصالح والذي يقرأ فتاواه يجد العجب في كيفية استحضاره الشواهد من الآيات والأحاديث على أقواله وفتاواه حيث ربط نفسه بالوحيين.

والثاني الإمام الغزالي رحمه الله صاحب الإحياء شغل وقته كله في التصوف والخرافات فجاء كتابه العجب العجاب في التربية الصوفية خلط فيه الحق بالباطل والسنة بالبدعة حتى تندم آخر عمره أنه أضاعه في هذه الطرق المتشعبة لا أن نزيدها فرقة بإحياء طرق التصوف والزعم أن هناك تصوفاً صحيحاً وتصوفاً مغلوطاً وضلالاً، ونريد أن نحيي التصوف الصحيح فنرفع علم الصوفية والدفاع عنها.

كل الطرق الصوفية عن بكرة أبيها تدعي أنها على الحق وكل فرق الضلالة التي في الساحة الإسلامية تدعي أنها على الحق بل حتى اليهود والنصارى يدعون أنهم على الحق لكن الحق الصحيح الصريح الذي لا غبار عليه وهو الميزان الحق وهو حبل الله الذي بين الله وبين عباده هو كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم على فهم السلف الصالح ولا يوجد في كلام الله ولا كلام رسوله صلى الله عليه وسلم التصوف وطرقه ولا في كلام السلف وما يتعلق به من الشبهات التي ذكرها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى وأنه أثنى على صوفية أهل الحديث والسنة.

فأقول وبالله التوفيق إن شيخ الإسلام رحمه الله ذكر أولئك القوم من كان على طريق السنة والحديث وأن لهم قدم صدق في نصرة السنة والحديث والعلم النافع وذكر ما فيهم من تصوف أو زهد فهو يصف حالهم ويثني عليهم في فضائلهم والتي هي نصرة للسنة لا أنه يثني على التصوف ويشيد به. بدلالة أن علماء السنة المحضة المشهورين الأعلام الفضلاء العظام كالإمام أحمد ومالك والشافعي والترمذي والبخاري ومسلم وغيرهم وغيرهم الذين هم على منهاج النبوة المحضة لم يوصف أحد منهم بأنه من الصوفية أو صوفية أهل الحديث أو صوفية أهل السنة.

فشيخ الإسلام واصف لحال أولئك العلماء الفضلاء وليس مقررا لمبدأ التصوف أصلاً فهو يصف الواقع أصلاً لا أن يقرر مبدأ وطريقا يبني عليه، وحتما الذي لم يوصف بالتصوف من العلماء الكبار الذين نصروا السنة والحديث وانتسبوا إليها (أي السنة) كالإمام أحمد والأوزاعي ووكيع والبخاري والشافعي وغيرهم وغيرهم كثير من السلف الصالح أفضل من الذين وصفوا بأنهم من صوفية أهل السنة أو صوفية أهل الحديث.

فشيخ الإسلام يصف الواقع وأثنى على أولئك العلماء بما لهم من جهود في نصرة السنة ورد البدعة من البدع الأخرى غير الصوفية.


(صحيفة المدينة ـ ملحق الرسالة) الجمعة 17 جماد الأول 1426 - الموافق - 24 يونيو 2005 - العدد 15402

احذفـوا البدع تسقط الصوفية .. !!




قلنا: دعنا من مناقشة هذه العقائد التي نتفق معك في أنها تتصادم بالفعل مع عقيدة التوحيد الإسلامية فإن أقطاب الصوفية المعاصرون يرون أن من قال بهذه الأفكار هم قلة من أصحاب التصوف الفلسفي من أمثال البسطامي والحلاج وابن عربي ، ويقولون إنه تصوف يكتنفه كثير من الغموض ويحتمل تأويلات شتى .. إنما الذي يعنينا الآن هو التصوف السني الذي يدعو إليه الصوفية المحققون ، والذين يؤكدون أن مقياسه الصحيح هو الكتـاب والسنة ، ومادام الأمر كذلك فلماذا يرفض التصوف ؛ بل ويتهم بأنه بدعة تتناقض مع الإسلام؟!

ويجيب د-جميل غازي بنبرة حادة: اسمع .. ليس هناك ما يسمى تصوفاً سنياً" .. إنني أحذر بشدة من هذه المحاولة للتضليل والخداع والبحث عن مسميات يحاول بها الصوفية إضفاء الشرعية على مذهب يتناقض في أساسه مع الكتاب والسنة…إن هذه المحاولة من جانبهم لربط التصوف بالسنة تذكرني بتلك المحاولة الفاشلة التي يلجأ إليها الشيوعيون في الوقت الحالي للإيهام بأن الشيوعية تتمشى مع مبادئ الإسلام …

ويضيف متسائلا..ثم هذه العبارة (تصوف سني) إلا تحتوي على مغالطة فاضحة؟..إن كلمة (تصوف) لم ينطق بها الرسول صلى الله علية وسلم،ولم يقلها،ولم يدع إليها فكيف يزعم زاعم إنها (سنة!!) ثم يذهب بعد ذلك إلى القول بأن هناك تصوفا سنيا؟ ومن جهة أخرى فإن هذه العبارة توحي –بمفهوم المخالفة- أن هناك تصوفاً بدعياً .. فما هو هذا التصوف البدعي حتى نميزه عن التصوف الذي يريدون منه أن يكون سنياً؟! أنني أدعوهم أن يقدموا لنا كشفاً دقيقاً بأنواع البدع التي يريدون حذفها من التصوف ، ثم يقولوا لنا ماذا يتبقى منه؟!!!

ثم يبتسم د-جميل غازي ساخراً ويقول: إنهم لو فعلوا ذلك فسيكون على رأس قائمة البدع اسم التصوف نفسه ، لأنه بدعة لم ينطق بها الرسول صلى الله عليه وسلم .

من كتاب [الصوفية .. والوجه الآخر] للدكتور محمد جميل غازي


حديث : الأبدال . له طرق عن أنس رضي اللَّه عنه مرفوعا بألفاظ مختلفة كلها ضعيفة . منها للخلال في كرامات الأولياء بلفظ : " الأبدال أربعون رجلا ، وأربعون امرأة كلما مات رجل أبدل اللَّه رجلا مكانه ، وإذا ماتت امرأة أبدل اللَّه مكانها امرأة " . ومنها للطبراني في الأوسط بلفظ : لن تخلو الأرض من أربعين رجلا مثل خليل الرحمن عليه السلام ، فبهم يسقون ، وبهم ينصرون ، ما مات منهم أحد إلا أبدل اللَّه مكانه آخر . ومنها لابن عدي في كامله بلفظ : البدلاء أربعون ، اثنان وعشرون بالشام ، وثمانية عشر بالعراق ، كلما مات منهم واحد بدل اللَّه مكانه آخر ، فإذا جاء الأمر قبضوا كلهم ، فعند ذلك تقوم الساعة . وكذا يروى كما عند أحمد في المسند والخلال وغيرهما ، عن عبادة بن الصامت رضي اللَّه مرفوعا : لا يزال في هذه الأمة ثلاثون مثل إبراهيم خليل الرحمن كلما مات واحد أبدل اللَّه عز وجل مكانه رجلا . وفي لفظ للطبراني في الكبير : بهم تقوم الأرض ، وبهم يمطرون ، وبهم ينصرون . ولأبي نعيم في الحلية ، عن ابن عمر رفعه : " خيار أمتي في كل قرن خمس مائة والأبدال أربعون ، فلا الخمس مائة ينقصون ، ولا الأربعون كلما مات رجل أبدل اللَّه مكانه آخر " ، قالوا : يا رسول اللَّه ، دلنا على أعمالهم ؟ قال : " يعفون عمن ظلمهم ، ويحسنون إلى من أساء إليهم ، ويتواصلون فيما أتاهم اللَّه عز وجل " . وفي لفظ للخلال : " لا يزال أربعون رجلا يحفظ اللَّه بهم الأرض ، كلما مات رجل أبدل اللَّه مكانه آخر وهم في الأرض كلها " . وفي الحلية أيضا ، عن ابن مسعود رضي اللَّه عنه رفعه : " لا يزال أربعون رجلا من أمتي قلوبهم على قلب إبراهيم يدفع اللَّه بهم عن أهل الأرض ، يقال لهم الأبدال ، إنهم لم يدركوها بصلاة ولا بصوم ولا بصدقة " ، قالوا : فبم أدركوها يا رسول اللَّه ؟ قال : " بالسخاء والنصيحة للمسلمين " . والجملة الأخيرة تروى كما للطبراني في الأجواد وغيره ، كأبي بكر بن لال في مكارم الأخلاق ، عن أنس رضي اللَّه عنه رفعه بلفظ : " إن بدلاء أمتي لم يدخلوا الجنة بصلاة ولا صيام ، ولكن دخلوها بسخاء الأنفس وسلامة الصدور والنصح للمسلمين . وللخرائطي في المكارم من حديث أبي سعيد نحوه . وبعضها أشد في الضعف من بعض ، وآخرها جاء عن فضيل بن عياض رحمه اللَّه من قوله بلفظ : لم يدرك عندنا من أدرك بكثرة صيام ولا صلاة ، وإنما أدرك عندنا بسخاء الأنفس وسلامة الصدور والنصح للأمة . وأحسن مما تقدم ما لأحمد من حديث شريح يعني ابن عبيد ، قال : ذكر أهل الشام عند علي رضي اللَّه عنه وهو بالعراق ، فقالوا : العنهم يا أمير المؤمنين ، قال : لا ، إني سمعت رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم ، يقول : " البدلاء يكونون بالشام وهم أربعون رجلا ، كلما مات رجل أبدل اللَّه مكانه رجلا يسقي بهم الغيث ، وينتصر بهم على الأعداء ، ويصرف عن أهل الشام بهم العذاب " ، ورجاله من رواة الصحيح ، إلا شريحا وهو ثقة ، وقد سمع ممن هو أقدم من علي ، ومع ذلك فقال الضياء المقدسي : إن رواية صفوان بن عبد اللَّه عن علي رضي اللَّه عنه من غير رفع : لا تسبوا أهل الشام جما غفيرا ، فإن فيها الأبدال ، قالها ثلاثا ، أولى ، أخرجها عبد الرزاق ، ومن طريقه البيهقي في الدلائل ، ورواها غيرهما ، بل أخرجها الحاكم في مستدركه مما صححه من قول علي نحوه . ورأى بعضهم النبي صلى اللَّه عليه وسلم في المنام فقال له : أين بدلاء أمتك ؟ فأومأ بيده نحو الشام ، وقال : فقلت يا رسول اللَّه ؟ أما بالعراق أحد منهم ؟ قال : بلى وسمى جماعة . ومما يتقوى به هذا الحديث ، ويدل لانتشاره بين الأئمة قول إمامنا الشافعي رحمه اللَّه في بعضهم : كنا نعده من الأبدال . وقول البخاري في غيره : كانوا لا يشكون أنه من الأبدال . وكذا وصف غيرهما من النقاد والحفاظ والأئمة غير واحد بأنهم من الأبدال . ويروى في حديث مرفوع : " ثلاث من كن فيه فهو من الأبدال : الرضا بالقضاء ، والصبر عن المحارم ، والغضب للَّه " . وعن بعضهم قال : أكلهم فاقة وكلامهم ضرورة ، وعن معروف الكرخي ، قال : من قال : اللَّهم ارحم أمة محمد في كل يوم كتبه اللَّه من الأبدال ، وهو في الحلية بلفظ من قال في كل يوم عشر مرات : اللَّهم أصلح أمة محمد ، اللَّهم فرج عن أمة محمد ، اللَّهم ارحم أمة محمد ، كتب من الأبدال ، وعن غيره ، قال : علامة الأبدال أن لا يولد لهم . بل يروى في مرفوع معضل : " علامة أبدال أمتي أنهم لا يلعنون شيئا أبدا " . وقال يزيد بن هارون : الأبدال هم أهل العلم . وقال الإمام أحمد : إن لم يكونوا أصحاب الحديث فمن هم ؟ وقال بلال الخواص فيما رويناه في مناقب الشافعي ورسالة القشيري : كنت في تيه بني إسرائيل فإذا رجل يماشيني فتعجبت منه وألهمت أنه الخضر ، فقلت له : بحق الحق من أنت ؟ قال : أنا أخوك الخضر ، فقلت له : أريد أن أسألك ، قال : سل ، قلت : ما تقول في الشافعي ؟ قال : هو من الأبدال ، قلت : فما تقول في أحمد ؟ قال : رجل صديق ، قلت : فما تقول في بشر بن الحارث ؟ قال : رجل لم يخلق بعده مثله ، قلت : فبأي وسيلة رأيتك ، قال : ببركة أمك . وروينا في تاريخ بغداد للخطيب ، عن الكتاني ، قال : النقباء ثلاثمائة ، والنجباء سبعون ، والبدلاء أربعون ، والأخيار سبعة ، والعمد أربعة ، والغوث واحد ، فمسكن النقباء المغرب ، ومسكن النجباء مصر ، ومسكن الأبدال الشام ، والأخيار سيَّاحون في الأرض ، والعُمُدُ في زوايا الأرض ، ومسكن الغوث مكة ، فإذا عرضت الحاجة من أمر العامة ابتهل فيها النقباء ، ثم النجباء ، ثم الأبدال ، ثم الأخيار ، ثم العمد ، فإن أجيبوا وإلا ابتهل الغوث ، فلا تتم مسألته حتى تجاب دعوته . وفي الإحياء : ويقال إنه ما تغرب الشمس من يوم إلا ويطوف بهذا البيت رجل من الأبدال ولا يطلع الفجر من ليلة إلا ويطوف به واحد من الأوتاد ، وإذا انقطع ذلك كان سبب رفعه من الأرض ، وذكر أثرا . إلى غير ذلك من الآثار الموقوفة وغيرها ، وكذا من المرفوع مما أفردته واضحا بينا معللا في جزء سميته نظم اللآل في الكلام على الأبدال .
أقسام كبير من هذه المقالة منسوخة من أكثر من مصدر منها:

و غيرها. هل يوجد إذن بذلك ام أقوم بتفريغ المقالة من النسخ. --Tarawneh 05:16, 6 ديسمبر 2005 (UTC)

الفقرات الأولى للمقال من تأليفي الخاص .ز الباقي تم نقله من مقال قديم على الموسوعة بعضه كتبه ويكيبيديين قدامى و اآخر كان موجود هنا و هناك ... حسب المواقع التي ذكرتها لم اجد إلا ذكر فقرة الفرق الصوفية منسوخ خرفيا عن عدة مواقع ... لكن تقييمي لهذا النص أنه تعدادي أي مجرد ذكر لا سم الفرقة و مؤسسها و بالتالي هو من باب المعلومات العامة التي لا يمكن وضع حقوق طبع عليها ... هذا رأيي لكن يمكن ان تحذفه و اقترح ابقاء الأسماء على الأقل لكي يقوم احدهم بالكتابة عنها . --Chaos 09:06, 6 ديسمبر 2005 (UTC)



                                  الفكر الصوفي

في ضوء الكتاب والسنة كتبه عبدالرحمن عبدالخالق في الكويت في رجب الحرام سنة 1406هـ أبريــــــل سنة 1986م


من يريد ان يضع رأيه في المقال فليضعه دون حذف الآراء الأخرى Chaos 15:37, 15 يوليو 2005 (UTC)


معذرة إن كنت أكتب هنا و لكني لم أجد وسيلة أخرى، أنا لم اعترض كثيرا على المكتوب و لكني أكتب بشكل حيادي، فالكاتب مثلا يكتب الصوفية و التصوف بمعنى واحدـ يجب التفريق جيدا بين إضافة تاء النسبة للكلمة و بين عدم إضافتها .. و قوله مثلا أن الصوفية يتفقون على أن الذكر شيء أساسي أو ما عناه النص، هذا يا سيدي للمسلمين كلهم فقد قال تعالى/ " و اذكروا الله ذكرا كثيرا " و لكن الصوفية يجددون شكل الذكر، بينما السلفيين يأخذون الذكر كما ورد في الأحاديث دون إضافة أو تغيير. أنا بالنسبة لي أتكلم من باب الحياد و أحاول أن أجعل المقال حياديا قدر المستطاع .. و مراجعي متعددة صراحة، و لكني بعد أن أكتب و أنتهي سأكتب المراجع إن شاء الله، و سأزور الصفحة بين وقت و آخر بإذن الله. شكرا

التوقيع شوقش

abrar47 (نقاشمساهمات) String Module Error: Match not found (ت ع م)

السلام عليكم اخواني و احبائي

أنا اريد اعادة كتابة هذه الموضوع لأن الكتابة هذا متعصبة بفكرة السلفية المتطرفة و اذا تريد أن تلقي فكرة عن اي جماعة فبإعتقادهم هم لا من غير اذا تريد تحدث عن الصوفية فبمصاردر الصوفية لا من مصادر اعدائهم فالتصوف هو ما ذكره الصوفية في كتبهم و مقالاتهم لا ما ذكره مخالفيهم و أما اذا تري رأيا مخالفا لهم فأنت حر في صفحة النقاش أو بأنشاء مقالة جديدة بعنوان خرافات الصوفية أو بأي عنوان تريده و كما يمكن لك ايضا في أخر المقالة إضافة رأيك المخالف للصوفية و لكن الحق أن تذكر اعتقاداتهم من كتبهم و كما فهموهم من مصادر الاسلام من قرآن و الحديث و الاجماع و القياس .

شكرا للأخوان

ابرار احمد من باكستان

عبارات التمجيد

أرجو إزالة عبارات التمجيد والمدح مثل: "رحمه الله تعالى" "رضي الله تعالى" "سبحانه وتعالى" "صلى الله عليه وسلم" فهذه العبارات تقدم المقال في سياق إسلامي وهذا مخالف لوجهة النظر المحايدة--غلام الأسمر (نقاش) 09:20، 14 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

علم التزكية الروحية

انا افضل لفظة علم التزكية الروحية او علم الاخلاق على التصوف....لأن هذا المصطلح قد شوه من مؤيديه ومعارضيه...-وطبعا لا وشاحة في الاصطلاح بعد الاتفاق على المبدأ-لو نظرنا بعين المنصف الى اقوال اهل هذا العلم-علم الاخلاق-كالجنيد ومعروف الكرخي وغيرهم-رحمهم الله جميعا-ماذا نرى في اقوالهم؟؟كل شيء يدعو العلو بالذات الانسانية و الارتقاء بالهمم البشرية نحو صلاح المجتمع واغلبنا يعرف تلك الحادث عندما كان الشيخ معروف-رحمه الله-و بعض من تلامذته في بغداد فمروا على قوم سكارى...قأخذ السكارى يسخرون من الشيخ معروف ويضحكون منهم بدافع السخريه..فقال احد التلاميذ يا شيخ الا تدعو عليهم؟؟ فقال بلى....اللهم كما جعلتهم مسرورين في الدنيا اجعلهم من المسرورين في الآخرة....-وقد تختلف الحادثة في التفاصيل ولكن المعنى واحد- اترك الحكم على اهل هذا العلم للمنصف هؤلاء هم سلفنا الصالح...فأين نحن منهم؟؟!!!!! واحب ان اذكر كاتب المقال..يا اخي انت كتبت عن الاعلام في وقتنا من مختلف بقاع الارض ولكنك بخست حق العراق واهله في هذا المجال....اما لعدم معرفتك بهم او تناسيا منك ومن بعض الاعلام علم الاخلاق في العراق الشيخ ابو الثناء الآلوسي السيد احمد الرواي-دفين سامراء- الشيخ خالد النقشبندي-وهو من اهل العراق- الشيخ ايوب الخطييب الشيخ امجد الزهاوي الشيخ عبد الكريم المدرس الشيخ عبد الكريم البرزنجي والشيخ عبد الكريم الكسنزاني الشيخ ابو بكر الهرشمي الشيخ مصطفى الهرشمي الدكتور عبد الهرشمي الشيخ جمال الدبان الاسماء المذكورة جميعهم توفوا-عليهم رحمة الله وفضله- اما الذين على قيد الحياة فو الله ليس لدي اذن بذكر اسمائهم وكذلك خوفا عليهم من الوضع الحالي في العراق اخوكم في الله محمد الكيلاني الحسني بغداد

عُد إلى صفحة "صوفية/أرشيف 1".