نقاش:شيوعية/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


الشيوعية ضد العدالة وليست معها

أنا أرى أن الشيوعية هي ضد المساواة وليست معها فطالما أن الشيوعية تساوي جميع أفراد المجتمع فهي ليست عادلة لأن في المجتمع من هو المتعلم ومن هو الجاهل من هو العالم ومن هو العامل من هو صاحب الخبرة ومن هو قليل الخبرة.

لنفرض أننا في معمل شيوعي لإنتاج الصواريخ العسكرية تخيل لو أن راتب عامل النظافة كراتب رئيس قسم الدراسات والأبحاث أو حتى مدير المعمل, بأي روح معنوية سيعمل هؤلاء الأشخاص في تطوير هذه الصواريخ وقس على ذلك باقي مرافق المجتمع لتجد بعد ذلك أن المجتمع انهار تماما بعد حوالي ثلاثين إلى أربعين سنة بعد وفاة أصحاب المهارات وعدم ظهور مهارات جديدة لأن الشخص الذي يملك المهارة والذي لا يملكها على حد سواء فلماذا يتعب نفسه باكتساب المهارة وهذا ما حدث فعلا ً في الأتحاد السوفيتي والشيء الوحيد الذي جعله يستمر آخر فترة حياته هي القوة العسكرية لا غير.

أود أن أسمع تعليقاتكم على ما سبق

--علاء الدين زيتوني (نقاش) 17:19، 19 ديسمبر 2009 (ت‌ع‌م)

ربما علينا التذكير بأن ويكيبيديا ليست منتدى!--Elmondo21st (نقاش) 09:21، 25 ديسمبر 2009 (ت‌ع‌م)

أود إضافة وجهة نظر أخرى عن الشيوعية ضد العدالة وليست معها

توجد وجهات نظر كثيرة غربية وعربية إسلامية لا تؤيد الشيوعية، وأود إضافة ما استطعت منها إلى الموضوع ضمن القوانين المعمول بها في الموسوعة.

--الجديد (نقاش) 06:15، 25 ديسمبر 2009 (ت‌ع‌م)

بامكانك إضافة المعلومات شريطة أن تكون مرفقة بمصدر موثوق وحيادي غير متحيز ضد موضوع المقال، وهنا بامكانك الاطلاع على هذه الصفحة و هذه الصفحة..بالتوفيق!--Elmondo21st (نقاش) 09:21، 25 ديسمبر 2009 (ت‌ع‌م)

لا بوجد مراجع في هذة المقاله

اين مراجع هذه المقاله يجب ذكرها, وان لم يكن يجب حذف المقاله, لم اجد لو مصدر واحد. Saudgl (نقاش) 13:04، 26 يوليو 2011 (ت ع م)

  • يوجد في ويكيبيديا عدد من القوالب لوسم المقالات التي تحتاج إلى عمل تحريري، مثلاً قالب {{مصدر}}، يمكنك أن تضيفه إلى رأس المقالة. --abanima (نقاش) 15:05، 26 يوليو 2011 (ت ع م)

تعديل تم حذفه

قمت بالتعديل على هذه المقالة بشكل جدي ومهني ، لكن تم حذف كل ما عدلته من العضو (Abanima) رغم ان بحثي تضمن مصادر ومراجع وتنسيق ويكي لكل ما كتبت، ويمكنني زيادة المصادر الصحيحة إن اردت ، أرجو المساعدة في معرفة اي جملة هي الخطأ بالتعديل لاتمكن من تصحيحها بمساعدتك .--Pallap (نقاش) 19:45، 19 يناير 2013 (ت ع م)

  • أنا عندي معلومات عن الشيوعية والفكر الشيوعي؛ صحيح أنها قليلة لكنها كافية لأرى أن المعلومات المضافة كاذبة، فهي ليست سرداً لمعتقدات الشيوعية إنما شتم للشيوعيين من قبل شخص حاهل لا يعرف عن الفكر الشيوعي شيئاً. ثم أن المراجع المقدمة ليست موثوقة: صيد الفوائد موقع مجهول الهوية لا يعرف فيه من هو مؤلف النص وما هي مؤهلاته العلمية في الفلسفة ليؤخذ برأيه. اليوتيوب ليس مرجعاً في ويكيبيديا أصلاً. الموضوع علمي، تاريخي وفلسفي، ولا تصلح نصوص غرضها الدعاية لتوثيق أي معلومات عنه.
هذا عدا عن أن إضافتك نسخ حرفي من المرجع، وهذا غير مقبول. وحذف بضعة كلمات من الجملة لا يجعلها كتابة أصيلة وتبقى خرقاً لحقوق النشر.
ويكيبيديا ليست مكاناً للدعاية السياسية أو الدينية (سواء لصالح مذهب ما أم ضده).
abanima (نقاش) 21:07، 19 يناير 2013 (ت ع م)

جميل .. كلامك منطقي وانا شخصيا وجدت هذا المصدر ضعيف ايضا، لكنني وجدت اليوم مصدراً قويا واضحا يقول نفس الكلام تقريبا. وهو وهو مجمع الفقه الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي -وهي تقريبا اعلى مجلس فقهي في العالم الاسلامي-، يمكنكم مراجعتها على http://www.themwl.org/Fatwa/default.aspx?d=1&cidi=75&l=AR&cid=15 اظن انه يمكنني الاقتباس منها في قسم خاص اريد طرحه بعنوان (الدين والشيوعية) يحتوي راي الديانات الثلاث بها.. ما رأيكم؟ وهل يمكن الاقتباس منها؟ او عمل مقالة خاصة بموضوعي؟ --Pallap (نقاش) 23:46، 19 يناير 2013 (ت ع م)

مجمع الفقه الإسلامي جهه غير محايده عندما نتحدث عن الشيوعية، عندما ترغب بتعريف الشيوعية عرفها كما عرفها مفكروا الشيوعية ومنظروها. هذا أولاً. ثانياً، يمكنك الكتابة في مقال جديد بعنوان الشيوعية والدين وذكر وجهة النظر الإسلامية للشيوعية. حاول أيضاً أن تذكر عن المحاكم الشرعية الإسلامية التي أوجدها الشيوعيون في عهد لينين عند تأسيس الاتحاد السوفيتي وعن نسخة القرآن التي ارجعت للمسلمين وغيرها. --   عــمــرو  00:06، 20 يناير 2013 (ت ع م)
  • المشكلة ليست في حيادية مجمع الفقه الإسلامي، فالشيوعية لها تأثير عالمي وطبيعتها أنها لا تترك أحداً من المهتمين بها حيادياً تجاهها، وغير المهتمين لن يكتبوا عنها. المشكلة في أن مجمع الفقه الإسلامي ليس مصدراً موثوقاً للمعلومات عن الشيوعية، فأنا أشك في أن أحداً من أعضائه درس الفلسفة الماركسية اللينينية أو لديه شهادة علمية في الفلسفة. كما أن الوصلة إلى فتوى، وهي لا تعبر إلا عن رأي المجمع، وهو أعلى هيئة مرجعية بالنسبة للسعودية لا غير، ولا يجوز اعتبارها رأي الإسلام في الشيوعية.
أتفق مع الزميل عمرو في أنه يمكن كتابة مقالة عن علاقة الشيوعية والدين من الناحيتين النظرية والعملية، ابتداء من ماركس («الدين أفيون للشعوب») ومروراً بتشريعات الاتحاد السوفيتي في منتصف العشرينات التي كفلت حرية الضمير ومادة «الإلحاد العلمي» كجزء من تدريس الفلسفة الماركسية في بعض البلدان الاشتراكية حينها. وقد يمكن الكتابة أيضاً عن الصدامات بين السلطة السوفيتية والحركات المناهضة لها باسم الدين (ولا أعرف إن حدثت ظواهر مماثلة خارج الاتحاد السوفيتي؛ ففي الصين مثلاً بقي هناك تعايش سلمي نوعاً ما بين الديانات والدولة)، مع أن هذا الموضوع الأخير منفصل في رأيي حيث أنه أقرب إلى السياسة لا الفلسفة. وبالتأكيد يجب ذكر البلاد التي تعايش فيها الدين والشيوعية، سواء كان الحكم فيها أقرب إلى الاشتراكية أو إلى الدين، وملاحقة الشيوعيين بحجج دينية في دول ثيوقراطية.
abanima (نقاش) 09:50، 20 يناير 2013 (ت ع م)
  • بشكل عام المقالة فيها عيوب هامة، فهي لا تفصل بين النظرية الشيوعية (الماركسية) وبين التشكيل الاجتماعي الاقتصادي المفترض الذي يأتي بعد الاشتراكية. والأسوأ من ذلك أنها غير موثقة بتاتاً، وقد أضفت إليها قالب {{مصدر}}. --abanima (نقاش) 09:55، 20 يناير 2013 (ت ع م)
آراء المجمع الفقهي الإسلامي لها ملحوظية وإن كانت مبنية على معلومات غير دقيقة، لذا أرى استحداث فقرة أو قسم لذكرها بإيجاز بجانب آراء باقي الهيئات الإسلامية ذات الملحوظية. وذلك دون اعتبارها مصدرا في تفصيل الفكر الشيوعي. وذلك ليس بالأمر الغريب على الموسوعة --«عَبْدُ ٱلْمُؤْمِنِ» (نقاش) 11:56، 20 يناير 2013 (ت ع م)
  • لا أرى ملحوظية لها في هذه المقالة: إنها خارج السياق. الشيوعية نظام اجتماعي اقتصادي، مثله مثل الاشتراكية أو الرأسمالية أو الإقطاعية أو نظام الرق (بفرق أن الأنظمة المذكورة موجودة، أما الشيوعية فلا تزال نظاماً مفترضاً لم يتحقق)، أما ما تسميه الفكر الشيوعي فيجب أن يكون في مقالة ماركسية (هذا رأيي على الأقل). هذا أولاً.
أما ثانياً، رأي المجمع الفقهي في الماركسية لا وزن له لأنه ليس الرأي الوحيد. صادفت مثلاً كتابات تقول أن سعي الماركسية إلى العدالة لا يختلف في صميمه عما تسعى إليه الديانات، ورأياً معاكساً لبعض الماركسيين عن الإسلام يقول أن الإسلام، كما يظهر من تسميته، هو دين الخنوع، وهو يكرس استغلال الطبقات المتسلطة للفقراء ويمنع هؤلاء من المطالبة بحقوقهم. وصدقني، هذا ليس أكذب من القول المحذوف بأن الشيوعيين «شعارهم: نؤمن بثلاثة: ماركس ولينين وستالين، ونكفر بثلاثة: الله، الدين، الملكية الخاصة».
وفي رأيي، الآراء المذكورة (المحذوف من المقالة والمثالين الواردين هنا) من الصعب أن تجد لها مكاناً في ويكيبيديا. أنا مثلاً لن أرضى أن يكون في المقالة عن الإسلام فقرة عن أنه دين الخنوع، وهذا ليس دفاعاً عن الإسلام بل دفاعاً عن ويكيبيديا. ولسبب مماثل أزلت الإضافات قيد النقاش وأعترض على إعادتها: فهي في رأيي غير موسوعية، ولو صارت أمراً معتاداً ستلحق أضراراً بجودة ويكيبيديا. --abanima (نقاش) 16:59، 20 يناير 2013 (ت ع م)
عُد إلى صفحة "شيوعية/أرشيف 1".