نقاش:شنودة الثالث (بابا الإسكندرية)/أرشيف 1

أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


مقالة غير حيادية

اغلب نقاظ المقال غير حيادية، واولها قسم خلافه مع السادات.. لا يجب السماح بمثل هذه المهذلة في مثل ويكيبيديا!! الموسوعة ليست مكان لطرح وجهات النظر الشخصية. الرجاء اضافة مصادر وتعديل الجمل الغير حيادية او سوف تتم إزالة جميع النقاط المشكوك فيها. -   عــمــرو  15:24، 1 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

عند وجود نقاط مبهمة أو تحتاج لمصادر يرجى اضافة قالب الحاجة لمصدر آنذاك عند النقطة المحددة!--Elmondo21st (نقاش) 15:42، 1 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
اها، حسناً. اتعني مثلما فعلت مع قسم خلافه مع السادات؟! الا يعني ذلك القسم كله؟! طوال فترة استخدام للموسوع اعتقدت ان {{حقيقة}} يعني حاجة الجملة السابقة "من بداية اخر نقطة" الى مصدر. ولكن ليس القسم كله! عزيزي، ان لغة صياغة المقالة غير موسوعية ابداً! ابداً! حقيقة، النظر اليها الى مقالة بذلك الطريقة يشير اشمئزازي!    عــمــرو  16:47، 1 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
المقالة تشير اشمئزازك؟ طيب اديك جربت اهو غيرك بيحس باية من المواضيع الاسلامية المكتوبة بغير حيادية وبتخلي الواحد هيرجع. المقالة منقولة اصلا من موقع ديني صيغته غير حيادية
لا أدري مالمشكلة أنت مساهم مسجل في الموسوعة بامكانك القيام بالتحرير واضافة المصادر...وإضافة قوالب الحقيقة في الجمل الغير مؤكدة...بالطبع مع الحفاظ على الحيادية..!--Elmondo21st (نقاش) 16:50، 1 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)
عزيزي من قال ان هناك مشكلة؟! ومن قال لك ايضاً انني مهتم بالكتابة عن هذا الموضوع؟! انا لست مهتم ابداً بالكتابة في مواضيع الديانة المسيحية. او مواضيع الدين بشكل عام. كل مافي الموضوع، انني وجدت اغلب نقاط المقاله غير موسوعية. فذكرت الموضوع في صفحة النقاش!

وبالمناسبة لقد سبق واضفت قالب مصدر في بداية الموضوع. وبعض قوالب حقيقة، ولكنني اكتشفت انني لم اقم بحفظ تعديلي قبل انقطاع التيار      عــمــرو  16:57، 1 أكتوبر 2009 (ت‌ع‌م)

إعادة كتابة

نظراً للتحيز في النص والبعد عن الموسوعية؛ سأضيف قالب {{إعادة كتابة}}، من لا يجد سبباً وجيها لإعادة الكتابة، رجاءً أعد النظر في القراءة. --Amr Marzook راسلني!! 07:32، 15 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

اتفق معك، العبارات الغير حيادية مشكلة كبيرة في الموسوعة حاولت حذفها --Not There (نقاش) 17:17، 15 يناير 2010 (ت‌ع‌م)

يا جماعة، هل يوجد أحد يستطيع إعادة كتابة قسم خلافه مع السادات. أنا لست مطلعاً كثيراً على الموضوع، ولكن طريقة صياغة النص تثيز الإشمئزاز (بسبب التحيز الواضح). --  عمرو يــحــب مصر    12:24، 15 فبراير 2010 (ت‌ع‌م)

مقال غير مُلم بحياة شخصية عامة مؤثرة في الشرق الاوسط

هذه حقيقة دون أدنى تحيز, و أعتقد ان الكثير في العالم يلمس هذا التأثير الذي صنعه هذا الرجل و بشدة, خصوصاً المصريين, أعتقد إعادة كتابة هذا المقال بإستفاضة و إسهاب , و سأقوم أنا - إن شاء الله - بإعادة كتابته مستشهداً بالعديد من المراجع في شتى النواحي, و سأقوم بترشيحها لمقالة مختارة بإذن الله TarekR (نقاش) 08:37، 9 مارس 2010 (ت‌ع‌م)

تعرض الصفحة للتخريب و إستخدام ألفاظ نابية

إذا راجعتم تاريخ تعديل الصفحة ستجدون ألفاظاً نابية لا تليق بموقع محترم ك"ويكيبيديا" أرجو إضافة قالب الحماية للصفحة و السماح بإضافة معلومات جديدة فى صفحة النقاش M3a1xx (نقاش) 09:47، 25 سبتمبر 2010 (ت ع م)

مقال غير حيادي وغير موضوعي

المقال غير حيادي بالمرة ولا توجد مراجع يعتد بها ونقطة الخلاف مع السادات واقالته غير حيادية

وتعداد المسيحين في مصر ما مصدره الرجاء الاتزام بالموضوعية وكفي مهازل

جماعه الامه القبطيه

ياريت تضيفوا موضوع عن جماعه الامه القبطيه وخصوصا ان البابا هوه الي اسسها وكان هوه رئيسها وهدافها وشكرا— هذا التعليق غير المُوقَّع كتبه Heavy equipment (نقاشمساهمات)

كلامك غير مفهوم. ما هي الأمة القبطية؟ وكيف يكون هدافها؟--Rafy راسلني 11:27، 25 أكتوبر 2011 (ت ع م)

عن إعتقالات الفنرة الناصرية

يقول كاتب المقال " بل لعل الأقباط كان وحدهم الذين نجوا من حفلات الاعتقال التي دشنتها الثورة طوال سنوات الخمسينيات والستينيات وطالت كل التيارات والاتجاهات بما فيها الشيوعيون والإخوان المسلمين، ولم يكن الأمر هنا فيه شيء من صفقة بين النظام والأقباط، وإنما جرت الأمور على طبيعتها فلم يكن للأقباط -كتجمع ديني- أي طموح سياسي بعد قيام ثورة يوليو على عكس الحال مع باقي التيارات الأخرى التي اصطدمت رغباتها مع طموح رجال الثور" و بغذ النظر عن الخطأ التنسيقى حيث وردت تلك العبارة فى عهد السادات بينما هى تناقش حقبة ما قبل السادات ( حتى ولو من بابا التنويه ) إلا أن الطرح نفسه فيه مغالطة عظيمة حيث تم التعامل مع مسحيى مصر كمجرد طائفة قد يكون لها طموح سياسى و ساواها بع باقى التيارات الأخرى .. و الحقيقة ان المسيحيين كانواكجزءمن التركيبةالمصريةقد طالتهم الإعتقالات لأن هؤلاء المسيحيين كانوا أعضاء فى تنظيمات أخرى أو تم إعتقالهم ظلما . أى أن المسحيين ليسوا مجرد تيار و لكنهم شريحة رأسية فى المجتمع تحوى بين طياتها كل التيارات السياسية و الإجتماعية و الإقتصادية المختلفة طبعا بإستناء الإخوان المسلمين الذين يمثلون أنفسهم فقط كجماعة دينية سياسية و ليسوا مجرد جماعة دينية ..

خلافه مع السادات

(اقتراح للتعديل الفقرة)

لم يحدث اى احتكاك يذكر بين الكنيسة والبابا كيرلس السادس - الذى سبق البابا شنودة – وبين رجال ثورة 1952 بل على العكس كان للبابا كيرلس علاقة خاصة مع الرئيس جمال عبد الناصر .

لم يتفهم السادات ان البابا الجديد الذى رسم عام 1971 ممثلا بارزا لجيل الرهبان الشبان المتحمسين المصممين على اخراج الكنيسة من عزلتها وتحوليها إلى مؤسسة قادرة على التفاعل مع العصر الحديث .

وكانت اول تصادم عندما بنيت كنيسة على ارض بلا ترخيص فى احد ضواحى القاهرة – ضاحية الخانكة - مما دعا وزارة الداخلية إلى تطبيق الخط الهمايونى وازالة بعض المنشآت . إلا ان البابا شنودة ارسل عددا كبيرا من الاساقفة يسيروا صفا واحدا ليقيموا قداسا مهما كانت العواقب . فغضب السادات جدا ولكنه اخذ برأى حسنين هيكل فى ان يأخذ فريقا من علماء الازهر ويزور اعضاء المجلس المقدس والبابا ويعطى للبابا حق بناء عدد من الكنائس كما كان يفعل جمال عبد الناصر . وحدث الاجتماع داخل الكاتدرائية ووعد السادات للبابا بخمسين كنيسة بدلا من 25 التى كان يعد بها عبد الناصر للبابا السابق . وجاء ميعاد صلاة الظهر فصلى السادات وعلماء الازهر صلاة الظهر داخل مبنى المقر الباباوى وكانت الصورة تتصدر الصحف فى اليوم التالى ان السادات هو ابو كل المصرين وراعى وحدتها الوطنية.

لم يكن السادات في حاجة لتوسيع رقعة الأعداء الكثر أصلا، وبعد أن أزاح ما يعرف بـ"مراكز القوى الناصرية" كان لابد وأن يلملم ولا يفرق لأنه مقدم على حرب حتمية مفروضة عليه لاسترداد الأرض، وبعد نصر أكتوبر عام 1973 بات "السادات" أكثر ثقة في نفسه وأكثر انفرادا بالقرار فكان قراره الأخطر بإطلاق يد الجماعات والتيار الإسلامي -دون قيد- في الجامعات والشارع السياسي المصري لمحاربة التيار اليساري والشيوعي فكان أن تحقق له هذا بالفعل.

كان البابا "شنودة" قد سجل رفضه لاتفاقية السلام مع إسرائيل، وأكد ذلك بأن قررعدم الذهاب مع الرئيس "السادات" في زيارته إلى إسرائيل عام 1977، هذا بطبيعة الحال صنع حالة عدائية من السادات تجاه البابا لأنه لم يتصور أن يخالفه أحد في قرارته بعد الحرب فما بالك إذا كان هذا هو القيادة الكبرى لكل الأرثوذكس الذين يشكلون أغلبية المسيحيين في مصر؟!

وعلى الرغم من أنه لا يوجد توثيق دقيق وحصر واضح لأسباب اشتعال فتيل الفتنة بين المسلمين والمسيحيين وبخاصة في صعيد مصر .. إلا أن النار قد التهبت وكان لابد من أن يكون للبابا "شنودة" رأيا فيما حدث.

بعد اتفاقية السلام مع اسرائيل كانت السياحة الاسرائيلية تتوافد على مصر بشكل هائل وكانت وعد السادات لاسرائيل بتفادل ووفود سياحية بائت بالفشل ولم يرض إلا قلائل السفر إلى اسرائيل .

فأرسل للبابا شنودة رسالة كان فيها : " اما وقد تم الصلح مع اسرائيل وتحقق السلام فأنه يسعدنى ان أبلغكم بأن الطريق حج المسيحين إلى الاماكن المقدسة قد اصبح مفتوحا "

فرد البابا شنودة عن طريق مرسال : ارجوكم بلغوا الرئيس السادات اننى لا ارى الوقت مناسبا لتنفيذ اقتراحه . أذ ان المشاكل التى تفصل بين مصر وبقية العالم العربى الان سوف تحل ذات يوم . وانا لا اريد ان يكون اقباط مصر هم خونة الامة العربية حينما تعود المياه إلى مجاريها بين شعوب هذه الامة . وانصح الاقباط البارزين فى السلطة من ان يقللوا من ظهورهم فى مجال العلاقات مع اسرائيل لان ذلك له اثره السئ على وضع الاقباط ليس فى مصر وحدها بل فى العالم العربى كله . فأستشاط السادات غضبا .

فى 26 مارس 1980 القى البابا شنودة خطابا عرض فيها اسئلة للحكومة بخصوص كيفية تطبيق الشريعة الاسلامية على غير المسلمين ومعاملتهم على انهم اهل ذمة واستمرار الخط الهمايونى وما إلى ذلك . ثم قرر الغاء الاحتفالات بعيد القيامة وعدم قبول التهانى وسافر إلى الدير للصلاة كنوع من الاحتجاج للصلاة .

فرد عليه السادات فى 14 مايو 1980 بوابل من الاتهامات منها ان البابا يريد ان يكون دولة مسيحية فى الصعيد عاصمتها اسيوط ، ان البابا يريد ان يلعب السياسة ، البابا يحرض على اولادى فى الخارج ، واتهامات كثيرة ليس لها اى دليل . وانتهى السادات بقوله لا سياسة فى الدين بالرغم انه قال فى نفس اليوم " يجب ان يعرف شنودة اننى مسلم لدولة مسلمة " .

وانهى كلمته بتهديد مبطن . " انا على وشك اتخداذ قرار عنيف " ثم اخرج ورقة من اوراقه وقال انها رسالة من فتاة قبطية تساله الصبر العطف وانها تحبه لدرجة انها تريد اعطاءه جزءأ من عمرها أذا ما استطاعت واردف انه لن يتأخد قرار بخصوص شنودة فقط من اجل هذا الخطاب .

وفي ظل اتهامات متزايدة من الأقباط بأن الدولة تغذي العنف تجاههم من قبل الجماعات الإسلامية، وعندما قام الرئيس "السادات" بزيارة إلى أمريكا كان الصدام.. إذ نظم الأقباط في أمريكا مظاهرة مناهضة لـ"السادات" رفعوا فيها لافتات تصف ما يحدث للأقباط في مصر بأنه اضطهاد وهو بالقطع ما أضر بصورة "السادات" كثيرا فطلب من معاونيه أن يتصلوا بالبابا ليرسل من يوقف هذه المظاهرات، وعندما حدث هذا فعلا متأخرا بعض الشيء ظن "السادات" بأن البابا "شنودة" يتحداه، فكانت أن أصدرت أجهزة الأمن قرارا للبابا بأن يتوقف عن إلقاء درسه الأسبوعي, الأمر الذي رفضه البابا ثم قرر تصعيد الأمر بأن أصدر قرارا بدوره بعدم الاحتفال بالعيد في الكنيسة وعدم استقبال المسئولين الرسميين الذين يوفدون من قبل الدولة عادة للتهنئة..

بل وصل الأمر إلى ذروته عندما كتب في رسالته التي طافت بكل الكنائس قبيل الاحتفال بالعيد أن هذه القرارات جاءت "احتجاجا على اضطهاد الأقباط في مصر"، وكانت هذه المرة الوحيدة التي يقر فيه البابا علانية بوجود اضطهاد للأقباط في مصر ولم يفعلها بعد ذلك مطلقا.. أصبحت القطيعة بين "السادات" والبابا "شنودة" هي عنوان المشهد، ولذا كان من المنطقي أن يطول العقاب البابا في أيام "السادات" الأخيرة عندما أصدر في سبتمبر عام 1981 قراره بالتحفظ على 1531 من الشخصيات العامة المعارضة، لم يكن مصير البابا الاعتقال وإنما كان تحديد الإقامة في الدير بوادي النطرون، ولعل "السادات" فعل ذلك درءا لرد فعل مضاد من قبل الأقباط.

المصدر : كتاب خريف الغضب - محمد حسنين هيكل - مركز الاهرام للترجمة والنشر - مؤسسة الاهرام - الطبعة الاولى 1988م

يجب أضافة اسماء الكنائس التى أسسها و دشنها قداسة البابا شنودة

--Michael Amir (نقاش) 12:47، 5 أغسطس 2012 (ت ع م)

المصدر الخامس رابطه مكسور

المصدر الخامس (وضع جثمان البابا شنودة على كرسى البابوية لإلقاء نظرة الوداع - التحرير) رابطه مكسور رجاء إزالته. --Atef81 (نقاش) 11:29، 20 أبريل 2017 (ت ع م)ردّ

نقاش بدون عنوان

اريد اضافة فقرة ف المقال عن مقولات الماثورة عنه .

البابا شنودة لم يدفن في تابوت أهداه له بابا روما بندكت السادس عشر. الرجاء تصحيح الكلام المكتوب فى الصفحة .. ان صندوق الدفن اهدى له من الكنيسة القبطية فى المجهر " الكنيسة القبطية فى انجلترا "

الرجاء توضيح كيفية تعديل المقالة علي ويكيبيديا والذي سوف يقوم بالتعديل واحد من اقرب الناس لمثلث الرحمات قداسة البابا شنودة

عُد إلى صفحة "شنودة الثالث (بابا الإسكندرية)/أرشيف 1".