باحث آثار: نجمة داوود زخرفة إسلامية

http://galileosm.galileosolutions.net/galileosm/accountsfiles/638/news_B9466995-15E0-410A-B5AE-F56C64323062.jpg

أكد باحثوا الاثار أن الاكتشافات الأثرية الحديثة التي تمت بسيناء بعد تحريرها أكدت أن النجمة السداسية التي اتخذها اليهود شعاراً لهم وأطلقوا عليها "نجمة داوود" , هي زخرفة إسلامية وجدت على العمائر الإسلامية ومنها قلعة "الجندي" برأس سدر بسيناء و أنشأها القائد صلاح الدين الأيوبي ووضع هذه النجمة الإسلامية على مدخل القلعة.

و أن النجمة السداسية وجدت أيضا على طبق من الخزف ذي البريق المعدني الفاطمي (العصر الفاطمي 358- 567 هـ ، 969- 1171م ) الذي كشفت عنه بعثة آثار منطقة جنوب سيناء للآثار الإسلامية والقبطية عام 1997 , أما نقش الشمعدان أو المينوراه ذو السبعة أو التسعة أفرع والذي اتخذه اليهود شعاراً لهم فهو شمعدان روماني من أيام "تيتوس" 70م .

الشمعدان و نجمة داود هما تفسيرا حقيقا للعدد 7 عدل

ان الشمعدان في عدد احرفه السبع و تعداد يوم السبت اليوم السابع في الاسبوع و اعتقاد اليهود ان يوم القيامة هو اليوم السابع بعد الايام الستة التي خلق فيها الله الارص و السموات و قدر فيها الحياة الى قيام الساعة ومدى حرص اليهود على برمجة و اداره كافة اعمالهم و انشعالتهم اليومية و التعبدية مرتكزين على العدد 7 ومنها حكومتهم المصغرة التي تحتوي على 7 وزراء كل دلك يرجع ان العدد 7 ليس هو اللغز الدي حير علاماء الاعجاز القرائني في عصرنا هدا بل حتى اليهود يعلمون العدد 7 ويهتدون الى دلك في كل شيء وهدا سر القوة لديهم كما نجد ان نجمة دواد و الاتي يعتقد المسلمين انها نسخة من الثراث الاسلامي في حين انها تخفي وراء رسوماتها ما لا يعلمه الناس ان هنالك وراء هدا الشمعدان و نجمة داود خبايا و ليست بالطلاسيم التي لا معنى لها بل هي التي انتصر به الحاخام اليهود في ثورة اعداء القصر في عهد روسيا القيصرية و بها ينتصر اليهود قديما و حديثا ولو جاء المسلمين بالمخطاطات الاسلامية لموقع المدينة المنورة و خيبر و لو اعاد المسلمون تصميما افتراصيا لمدينة خبير على عهد اليهود لادرك المسلمون دلك

عُد إلى صفحة "شمعدان".