نقاش:خط المسند/أرشيف 1
|
هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة. |
نقاش غير معنون
يرجى اضافة مصادر لتوثيق هذه المقالة لما لها من اهمية كبرى في البحوث التاريخية. اذا كانت بعض النصوص في هذه المقالة تحمل نوع من التعاطف او الانحياز فيفضل نقلها الى صفحة النقاش هذه--Email4mobile (نقاش) 11:13، 4 يونيو 2009 (تعم)
سأقوم باستعادة بعض الكتابات التي تم حذفها من المقال إلى هنا وذلك عرفانا لأصحابها.
89.139.72.113 قام بإنشاء الصفحة مع بعض المعلومات القيمة تم نقل المقال الاتي منها إلى هنا لسببين: التحيزية وعدم ارتقاء المقال بالمستوى: "نتشر كتابات الخط المسند في الجزيرة العربية بكثرة على الصخور في أماكن متفرقة لم يطلع عليها المهتمون حتى الآن، إلا أن هذه الخطوط تتعرض للإبادة الجماعية على أيدي المعدات الثقيلة التي بدأت في مهاجمة هذه النقوش تحت إشراف الطامحين في التوسع على حساب الأراضي البور، وهذا الأمر فيه الكثير من الخطورة من الناحية التاريخية، ففي متن هذه النقوش يكمن تاريخ هذه المنطقة الذي لم ينظر إليه المختصون بدراسة الآثار حتى الآن ، واستمرار التعدي على هذه الآثار سوف يعني اندثار التاريخ دون أن يطلع عليه أحد."
مع ذلك أنا أوافقك في الرأي لما وجدته شخصيا في اليمن. فقد شهدت بنفسي عمليات تدمير لأصنام واثار قديمة بحجة تذكيرها بالماضي وتكفير البعض لكل من يحافظ عليها.
Drmalikam (ن) أضاف: "في كتاب للمؤرخ السوري (محمد علي مادون) -عنوانه: من المسند إلى الجزم- يثبت المؤلف أن أقدم حروف عربية مكتوبة عرفها التاريخ هي حروف المسند ويثبت تطورها إلى حروف الجزم العربية المستخدمة حاليا. يذكر المؤلف أن عدة طبعات كانت قد نفذت من كتابه دون أن ينتشر مما أثار حيرته إلى أن اكتشف أن هنالك من يشتري كافة نسخ كتابه لإتلافها في كل مرة وكأنه لا يراد للحقائق الواردة في كتابه ان تنتشر لأنها تضرب بعرض الحائط كافة نظريات المؤرخين الذين ينفون عن العرب أي تقدم في التاريخ لتصويرنا بالمتخلفين، وبأن تخلفنا ممتد عبر الأزمان. وكانت قد وجدت عبارات مكتوبة بخط المسند العربي على قبر في إيرلندا مما يثبت امتداد أثر هذه الحضارة إلى أقاصي أوروبا.
هنالك من يذهب إلى أن الأرقام (الهندية) ما هي سوى أرقام عربية قديمة حيث تم تصميمها حوالي سنة 2700 ق م في مملكة وادي العرب ومركزها وادي عربة في الأردن (وادي هاعربا بالعربية القديمة والتي أخذت منها العبرية الحديثة) حيث كانت المنطقة المركز السياسي والعلمي للمملكة فيما كانت البتراء المركز الاقتصادي والبنكي لها. وقد ثبت بما لايدع مجالا للشك أن العداد اختراع عربي قديم في مؤتمر عقد في لاس فيغاس على ما أذكر عام 1999 بعد أن كان يعتقد أنه اختراع صيني. وأصل العداد Abacus كلمة آفاق وتعني الرمل بالعربية القديمة المكتوبة بحروف المسند العربية التي تحولت إلى أفاقس ثم أباكس بلغة اليونانيين الذين غزوا المملكة العربية وأخذو عنها العداد. وقد كان أهل البتراء أصحاب أول نظام بنكي في التاريخ يقبلون الودائع للممالك والأشخاص ويحفظوها في مدينتهم الحصينة مقابل نسب سنوية منها فكان لديهم نظام محاسبة متقدم واستخدموا العداد بالحجارة والرمل لإجراء حساباتهم. والمعروف أن العداد يعمل بنظام الخانات العشرية التي ابتكره العرب القدماء على عكس أنظمة العد اليونانية أوالصينية التي ينسب لها خطأً اختراع العداد.
وكان من اختراعات مملكة وادي عربة العجلة التي استخدمت في صنع العربة (المنسوبة إلى وادي عربة) والتي يوجد منها هدية في متحف الأقصر لا تزال إلى الآن، ومعلوم أن المصريين لا يزالون يسمون السيارة بالعربية نسبة إلى منشأها مملكة وادي عربة. ومن اختراعات أهل هذه المملكة الذين انتقلوا لتأسيس حضارة ما بين النهرين بعد سقوط مملكتهم بيد اليونان: بطارية بغداد (http://en.wikipedia.org/wiki/Baghdad_battery) التي كانت نماذج منها موجودة في متحف بغداد -قبل الاحتلال الأمريكي للعراق ونهب متاحفها- والتي كانت أول اكتشاف للكهرباء ولإنتاجها بالبطارية السائلة حيث أن هنالك دلائل على أن الكهرباء استخدمت في طلاء الأواني والحلي بطبقة رقيقة من الذهب بالكهرباء (Electrolyte) وهذا اختراع آخر لهم. ويمكن الاطلاع على البطارية على الانترنت آو على Wikipedia بالبحث عن Baghdad Battery.
تحتاج هذه المواضيع إلى الكثير من البحث واللوم يقع على مؤرخينا للتقصير في مقابل سرقة تاريخنا ونسبته للغير من قبل المؤرخين المغرضين. وكم من آثار هذا التاريخ قد سرق وأخفي أو عرض في متاحف الغرب وتم تجييره لليونان والهنود والصينيين وغيرهم. بل تمت نسبة أقوام من أصحاب الحضارات بأكملهم لأوروبا وأنهم قدموا منها حاملين الحضارة كما حصل مع الأشوريين مع أنهم عرب من البحرين (مملكة دلمون) وتدل على ذلك النقوش الأثرية والكتابات."
حبذا لو أعطيتنا معلومات أوسع عن الكتاب والمؤلف مع جزيل الشكر. بالنسبة لموضوع البطارية فقد تم تخصيص مقال خاص له بالعربية (إنظر بطارية بغداد). --Email4mobile (نقاش) 10:05، 1 أكتوبر 2009 (تعم)