نقاش:تحرير الموصل/أرشيف 1

أحدث تعليق: قبل 6 سنوات من عمرو في الموضوع نص المقالة
أرشيف هذه الصفحة صفحة أرشيف. من فضلك لا تعدلها. لإضافة تعليقات جديدة عدل صفحة النقاش الأصيلة.
أرشيف 1


نص المقالة

مرحباً، لدي عدد من الاعتراضات على المقالة، ابتداءاً من العنوان حتى المضمون كالتالي:

  • تسمية تحرير الموصل غير حيادية فهي تنظر من جانب واحد إلى الأمر! وهذا الأمر مُتفق عليه فمثلاً مقالة الفتح الإسلامي للأندلس وردَ في بدايتها أنهُ يسمى أيضاً الغزو الإسلامي للأندلس، لذلك يُرجى إيجاد تسميات أخرى لنبقى على الحياد.
  • عدد من المصادر لا تعمل مثل المصدر رقم 7.
  • لست متأكد، ولكن هل من الصحيح ترجمة عناوين الأخبار للعربية وما مدى صحة الترجمة؟
  • المقالة مكتوبة من وجهة نظر وحيدة، فلم أجد وجهة نظر الجهة الأُخرى؟
  • هل مصطلح التطرف السني مُصطلح حيادي؟ وما أصله؟
  • بعض العبارات التي تحتاج إلى مصادر أو لم ترد في المصدر المُشار إليه:
    • "وخلال فترة حكمهم والتي دامت ثلاث سنوات، ارتكبوا العديد من الفظائع."
    • "وقد لعبت الموصل دورا رئيسيا في داعش ليصبح تهديدا مشروعا في المنطقة واستقطاب المجندين من الخارج"
    • "انخفض عدد السكان الأصليين البالغ 2.5 مليون نسمة إلى نحو 1.5 مليون نسمة بعد عامين من حكم تنظيم الدولة الإسلامية"

أرجو العمل على إصلاح المقالة بالنقاط السابقة، وأيضاً إصلاحها من الأخطاء الإملائية واللغوية مثل الهمزات والفواصل وغيرها، تحياتي--علاء راسلني 14:22، 18 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ

-- زميلي علاء أقترح إسم معركة الموصل فذا الإسم يتداول في الأخبار والقنواة التلفزية--أنور بن الحسين "راسلني" 14:32، 18 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ

مراحب، بخصوص التسمية بإمكاننا ان نقول معركة الموصل او تحرير الموصل في متن المقالة، لكن العنوان يكون تحرير الموصل، لانه الأسم الأكثر شيوعاً في الإعلام العراقي، والعربي. بخصوص المصادر فبإمكان اي شخص يحب أن يضيف مصادر ويبحث، إن كان مُهتم بالموضوع، وبإمكانه أن يضيف وجهة النظر الأخرى، وبخصوص العبارات التي ذكرتها بعضها صحيح، لكن من كتب المقالة لم يضع مصدر، لذلك اي شخص يريد أن يضع مصدر فل يضع، أرى الموضوع بسيط.--سولذرنقاشي 15:13، 18 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ

كلامك صحيح يا @علاء:، إضافةً أن المقالة تصور أن الجميع سعيد ويحتفل بالتحرير، ولم تذكر أي من الانتهاكات التي اتُهم بها الحشد الشعبي مثلًا بعد انتصاره، وتصوّر الضحايا المدنيين على أنهم ضحايا الإرهاب، وكأن المباني لم تُدمر والعائلات لم تشرد بسبب قصف الطائرات --Omaislamنقاش 16:47، 18 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ
المقالة تحتاج إعادة كتابة فهي مكتوبة فقط كما يقول الإعلام العراقي ولا تتناول الحديث عن التصفية الطائفية وميليشيات الموت التي عاثت فسادًا في المدينة وهجَّرت أهلها ولا تتحدث عن مأساة تدمير المدينة وتعمُّد ضرب وقصف الأحياء السكنيَّة لِإجبار أهلها على الخُروج. العراقيين المُهاجرين إلى لُبنان من الموصل أغلبهم على كلمةٍ واحدة: لم يُحبون داعش لكنهم فضلوهم على ميليشيات الحشد الشعبي التي تتعمَّد إجراء تغيير ديمغرافي في المدينة. إن كان الإعلام المحسوب على داعش غير موثوق فالإعلام العراقي غير موثوق أيضًا كونه يتحدث باسم النظام الإيراني. إن كانت هذه المقالة لا يُمكن إصلاحها ولا تحييدها فعلًا فيجب شطبها. ويكيپيديا العربيَّة ليست منبرًا لِتزوير التاريخ المُعاصر أو للضحك على المُتصفحين--باسمراسلني (☎)--: 17:49، 18 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ
  • أتفق مع باسم وعلاء--Avicenno (نقاش) 17:50، 18 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ
  • بالفعل المقالة ليست محايدة، وليس فيها ذكر وجهات النظر المختلفة، فالمقالة أهملت الانتهاكات الجَسيمة التي قام بها ميليشيات الحشْدِ الشعبي، فهناك العديد من مقاطع الفيديو المُنتَشِرة التي توضح عمليات التصفية في المدنيين، فيجب إنشاء فقرة تتحدث عن هذا، وبالنسبة للتسمية، فأقترح تسميتها بمعركة استرداد الموصل، وهناك شيء مهم أغفلته المقالة، وهي الشكوك التي تدور حول اشتراك الجيش الأمريكي مع الجيش العراقي في هذه المعركة، وهناك شيء مُهِم يجب إيراده، وهو موقف داعِش من هذه المعركة. أحمد ناجي راسِلني 12:43، 19 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ
  •   تعليق: بانتظار تعليق كاتب المقالة @Mbazri:؟ --علاء راسلني 23:27، 21 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ
  •   مع الحذف، مقالة طائفية بامتياز، يُصور لك الكاتب (الذي عُرف بطائفيته وبنواياه الواضحة) بأن جميع سُكان الأرض قاطبين فرحين بتحرير الموصل، وأنه لم تحدث هُناك أية مجازر بحق الأبرياء المدنيين هناك الذي استُبيحت دمائهم على أيدي تنظيم (جحش)، ويُصوّر لنا أنه لم يحدث أي تطهير عرقي ومذهبي للمدنيين الأبرياء تحت ذريعة تحرير الموصل من تنظيم داعش الارهابي!، ولا أستغرب أن يكون كاتب المقالة مدعوماً من جهات حكومية. أنا مع الحذف. سلام --Mishary Al-Dhufeeri (نقاش) 00:40، 22 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ
  • مرحباً! شكراً @علاء: على طرحك لهذا النقاش وتوجيه الاهتمام إلى هذه المقالة لمحاولة إصلاح التحيزات الواضحة بها. بناءً على الرفض المجتمعي للصياغة الحالية للمقال، قمت بمحاولة أولية لتخفيف التحيز الشديد والواضح عن طريق تعديلات طفيفة على المقدمة كما قمت بتغير عنوانين الأقسام الداخلية إلى صياغة أكثر موسوعية. سأحاول العمل على المزيد من التعديلات وأدعو الجميع للبدء في الإصلاح فالوضع الحالي يخالف السياسات بشكل واضح. بخصوص عنوان المقالة فيجب العلم أن الموضوع الآن أصبح معقد وتوجد مقالات معركة الموصل 2014 ومعركة الموصل (2016–17) وهجوم شمالي العراق (يونيو 2014) وأن تسمية المقالة لإسم يعطي انطباعاً بأن المقالة تتحدث عن المعركة وليس عن الحالة التي تصفها الحكومة العراقية سيجعل منها مقالة مكررة للمقالة الرئيسية معركة الموصل (2016–17) وبالتالي حذفها. --عمرو (نقاش) 17:21، 22 أغسطس 2017 (ت ع م)ردّ
عُد إلى صفحة "تحرير الموصل/أرشيف 1".